أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - احمد مكطوف الوادي - ألا تستحق المرأة العراقية واحدة من الرئاسات الثلاث؟؟















المزيد.....



ألا تستحق المرأة العراقية واحدة من الرئاسات الثلاث؟؟


احمد مكطوف الوادي

الحوار المتمدن-العدد: 3220 - 2010 / 12 / 19 - 06:12
المحور: المجتمع المدني
    


حوارات من البرلمان الفكري (*).......ـــ 1 ــ
هل يمكن لمجتمع يهضم حقوق المرأة ان يفكر بالنمو والتطور والازدهار بشكل سليم وأن يصل إلى مبتغاه؟؟؟
يتسائل احمد مكطوف الوادي ،ويضيف انه نمو أعرج يقوم على طرف واحد
نعم ، فالرجل الذي حكم العراق طيلة هذا القرون ولم نجني منه سوى الدمار والحروب والويلات!
فلماذا لا نعطي المرأة العراقية فرصتها لتنال منصبا من المناصب السيادية الثلاث ؟
فربما نحن بحاجة لحنان أنثى وطيبة أم تسهر على رعاية أبنائها حتى الصباح ؟
لماذا يتكلم الجميع عن حقوق النساء أمام الكاميرات فقط ؟
أما عند التطبيق فيظهرون على حقيقتهم ، حين تفضحهم ثقافتهم الجامحة لعزل المرأة
أو حبهم لأبناء جلدتهم أو طمعا في المناصب!
يقول السيد:
منذر الموسوي نحن في هذه الفترة نعيش أوضاع اميل لتسميتها (مخاض أو صيرورة )لإنتاج فكر جديد على العراقيين والانتقال إلى مرحلة أرقى بالتطور الفكري ،تقريبا (ثورة عراقية بالتطور الاجتماعي) .
أما السيد :
علي فاهم الكندي فيعلق على( الكوتا ) الممنوحة للنساء قائلا :
لماذا لا يكون صعود المرأة بشكل طبيعي حيث تثبت كفاءتها تدريجياً و تصعد إلى الرئاسة باستحقاقها كإنسان لا باستحقاقها كامرأة .
ويستطرد بالقول : أنا ضد مسألة الكوتا و اعتبرها تمييز بين الرجل و المرأة و هي دليل على إن المرأة لا تملك الكفاءة التي تؤهلها لتبوء المراكز المتقدمة إلا بحصة مقطوعة
لماذا لا نعامل المرأة كإنسان و لتنافس الرجال بالكفاءة وان لا نتعامل معها كامرأة ، نحن عليها ، و نمن عليها بمنصب لم تأخذه باستحقاق .
يقول السيد:
احمد مكطوف الوادي أخي علي ،لا ضير ، ولا بأس بكلام من ذهب ....مرصع بماس المنطق والحجة، ولكن هل يمكن لأكفأ رجل من إخوتنا الايزيديين ..أن يصبح رئيسا غدا في ظل الوضع الراهن والثقافة السياسية والمجتمعية الراهنة وبمعنى أخر ــــ لماذا حصل بعض الإخوة في الوطن على كوتا ؟
لعدم وجود أصوات كافية تمكنهم من منافسة الأصوات الأخرى الكثيرة ــــ وبمعنى أخر إن المرأة في العراق أكثر من الرجل بالعدد ولكنها لا تملك صوتها (للأسف)!
وهو أمر غير جائز لا شرعا ولا أخلاقا ولكنه واقع الحال الذي نعيشه ، نعم أنا اتفق معك في عدم التمييز ولكن في جو أخر وحياة أخرى وظروف أخرى ، الفرضيات شيء والواقع شيء أخر .
ويتساءل احمد مكطوف الوادي عن الموضوع بالقول : وهل تتصور يا صديقي إن صعود الرجال نحو الرئاسة والمناصب المهمة الأخرى هو صعود طبيعي أم انه نتيجة صفقات وثقافة لمجتمع ذكوري .
ويضيف : أتصور من العدالة بمكان أن تكون كل المناصب مناصفة بين الرجال والنساء ومن يقول إن المرأة العراقية غير قادرة فهو لا يعرف الواقع العراقي، على العكس تماما فهي ربما أكثر دقة ونزاهة وإيثارا وعلمية ومن له اطلاع على الأوائل في الجامعات والثانويات يرى إن أكثر الأوائل من النساء .
ويعود علي فاهم ليقول إن منطلق كلامي عام لا يختص ببلد أو تاريخ أو ثقافة معينة .
ويؤيد السيد محمد البطاط ذلك بقوة قائلا :ولما لا, سيما وان أول وزيره بالشرق الاؤسط كانت عراقية؟
ويضيف إن الكوتا الممنوحة للنساء هي ليست فضل من قبل الرجال بل هو حق وبامتياز... فمن الذي يرتقي لدور المرأة العراقية وموقفها من كل نساء العالم؟
السيدة سلامة الصكبان تقول: إن المرأة جديرة بأي منصب تتولاه مادامت لها نظرة مهنية وعلمية وعملية للمكان الذي تشغله ولا يمكن أن تحصل عليه باستحقاقها كامرأة في الوقت الراهن ؟
لأن الكل ينظر إليها على إنها امرأة وغير جديرة بمنصبها.... وبصراحة لولا الكوتا لم نأخذ أيا من حقوقنا في النظام السياسي الجديد !
أما السيد ضياء البناء فيقول إن السيادة للعقل والكفاءة إن كان لرجل أو لامرأة ... وقد ظننا طوال قرون إن الرجل أكثر استعدادا للإصغاء إلى منطق العقل ..ولكن ...........!
السيد منذر الموسوي فيعود ليقول:
ما نطمح إليه أن تأخذ المرأة مكانتها الاجتماعية بعيدة عن كل تعقيد ذكوري تغلب عليه غريزة (الأنا) في تعامله مع المرأة ، فشخصية الرجل العراقي تدور في منظومة قيمية تغلب عليها الطبائع العصبية القبلية القديمة رغم استفادته من التطور والتمدن في حياته .
إلا انه بقي تحت سيطرة موروث فكري وقيمي ورثه عن فترة كانت تعتبر المرأة فيها اقل قيمة من الرجل نتيجة النقص في ثقافته .
وبقيت المرأة المسكينة تحت أعباء هذا المورث ولا تستطيع التحرر منه بسبب القوانين والعقوبات التي قد تنتج من هذا التحرر ...
فمشاكلنا ومن ضمنها حقوق المرأة لا تحل إلا إذا استلمت البلاد قيادة (برغماتية ) لوضع دستور يكفل ويضمن حقوق الإنسان ومن ضمنها حق المرأة بعيدا عن كل تفسير ديني أو أيديولوجي .
السيدة سلامة الصكبان تتساءل : لو ضلت المرأة تأخذ استحقاقها على أساس الكفاءة وتعامل معاملة الرجل ،
اكتبوا عليها السلام ، على العكس فالكوتا جاءت رحمة لنا، نحن نأخذ مكانتنا في الكوتا ولينظر الرجل كيف سنبدع وأكيد نجاحنا سوف يغيظه كثيرا .
احمد مكطوف الوادي على العكس تماما ، فنحن ندين بنجاحاتنا للمرأة إلام والزوجة والأخت والحبيبة ،
لكن ربما نغبطها على نجاحها .
السيد منذر الموسوي يحاول طمأنتها فيقول : أخت سلامة ما يحدث ألان ليس الحرب ضد المرأة ولكن ضد الرجل الكفء والنزيه لاستيزار شخصيات لديها شهادة ولكن ليس لديها ثقافة وبالتالي دائماً ترى هذا الإنسان يشعر بنقص حاد في شخصيته فنراه يرقي ويقرب من يتملقون له ، ولا تكون ترقيته على أساس النزاهة أو الثقافة بل على أساس الانتهازية في التعامل فما بالك يا أختي إن وجد امرأة كفوءة في دائرته أو لديها طموح بالرقي في عملها.
سلامة الصكبان تقول عزيزي منذر لا بل الحرب موجودة ألان مع الرجل ...
صدقني وهذا كلامي نابع من عدة تجارب صارت أمامي ، رجل يتعين للتو وخريج خدمته لا تتجاوز السنة الواحدة وأمامه بالمقابل امرأة بدرجة مدير كفوءة...
مالمانع أن تتبوأ المنصب الشاغر ولكن الجواب سيدي كلا (عيب المرأة تكون مديرة علينا )!!!
السيد كامل الغزي يقول : يجب أيلاء قضية المرأة اهتماما متميزا على الصعيدين الوطني والاجتماعي.
وتمكينها من ممارسة جميع حقوقها السياسية والاجتماعية والاقتصادية والثقافية وبما يضمن مساهمتها الجادة والنشيطة في مناحي الحياة وبناء الدولة الديمقراطية ومعالجة اثأر التخلف الاجتماعي المسلط على المرأة والأسرة التي نجمت من العهود السابقة .
كما يجب محاربة التمييز والعنف ضدها وبجميع أشكاله مع تقديم الدعم لنضالها ومنظماتها من أجل السعي لإلغاء أية تشريعات تنتهك حقوقها مع القيام بتأهيلها وإدماجها في كافة ميادين الحياة لتستطيع أن تأخذ دورها الحقيقي كعنصر مهم وفاعل في حياة المجتمع كما هو في الأسرة.
أنها جديرة بأخذ دورها هذا على أن لا يكون عملية استجداء من الآخرين لكي لا يسقطوا فرض الكوتا الذي أوجده الدستور فيجلسن في مقاعد البرلمان لأجل إكمال النصاب أو الإشارة بالأيادي للإفصاح عن الرفض أو الإيجاب بعد الحصول على الإيعاز من رئيس القائمة أو الشخص ( النائب ) المكلف بذلك ، نحن نريدها أن لا تفكر بعقلية الآخرين لتصبح تابع أمين وإنما تفكر وتستنتج وتثمر للأفكار التي تغني النقاش والحياة .
يجب أن نفعل دور المرأة في المجتمع الذي مازال ينظر لها (بتك عين غير مفتوحة على سعتها ) ويجب أن يكون الحصول على هذه الحصة من الميراث السياسي كما اسماها الأستاذ الوادي لأجل ألمساهمه الحقيقية والنوعية في جميع مؤسسات الدولة ومنظمات المجتمع المدني لا من اجل بروز هذه الجهة أو ذلك الإتلاف أو الحركة الفلانية ليقال إنها حركه ثوريه تقدميه أخذت على نفسها عهدا بتحرير المرأة.
مثلما قضية الديمقراطية التي ابتلى بها مجتمعنا حديثا واختلطت الأوراق عليه
الجميع ينادي بها لكنها محرمه من الدخول أو الاقتراب إلى عتبة مكاتبهم أنها حاله مستعارة لأجل ركوب الموجه مع الراكبين من كل صوب.

سلامة الصكبان شكرا أستاذي الكريم إن دخول نسائنا للأحزاب ليس بإرادتهن لكن الدستور وقانون الانتخابات وهيمنة الأحزاب التي تتصدر الزعامة للبلد اضطرنا أن نقبل بالواقع المزري لكن صدقني ياسيدي أنا متأكدة إن الكثير منهن لا يؤمن بأحزابهن بقدر ما يؤمن بان يثبتن وجودهن في المنصب السيادي لكي تساهم في بناء العراق
السيد كامل الغزي يضيف : توجد عند الكثير من النساء القدرات التي تؤهلها لقيادة جماعة ما وعن جداره وتضاهي قدرات عدد من الذكور من الذين لا يتقنون غير مناصبهم الغير مؤهلين لها قط وذكوريتهم التي يتباهون بها لعدم امتلاكهم غير هذا المؤهل الذي وفرته لهم قوانين المجتمع ألذكوري ، أنا مع تسنم المرأة المناصب الأساسية لا أن تكون لها حصة في هذا الميراث لأجل المساهمة في بناء المجتمع لا التمتع بامتيازات هذه الحصة فقط .

إسراء الموسوي :
سأقول رأيي وأرجو أن لا يزعل مني احد المشكلة ليست في تسلط الرجل العراقي وتفكيره وطبعا ليس الكل ولكن الأغلب منهم وإنما المشكلة في نساءنا العراقيات فللأسف نساءنا ينتظرن دائما الرجل الذي يمنحنهن مكرمة ويعطيهن حقهن بالمباشر ......
وللأسف مرة أخرى أقول انه حقنا ولا نطالب به وهذا ما أيدته الأستاذة سلامة بقولها انه لو لا الكوتا والدستور لم تصل امرأة لأي منصب بينما عندما نأتي للحياة العملية نجد المرأة عندما تجد الفرصة المناسبة والمجال لإبراز قدرتها وعملها فإنها ملتزمة أكثر من الرجل وقد تبدع أكثر ولكن رجلنا تعود على خضوع المرأة وخوفها وعلى ذلك في الوقت الحالي وتبعا للظروف أيضا نرضى أن تعطى فرصة من الرجل لتولي منصب مهم لكي تثبت لنفسها أولا وللآخرين إنها مؤهلة لتحمل المسؤولية والإبداع .
مدين الموسوي:
قد اخرج من الموضوع قليلا ولكنه يصب في صلبه //القوانين العراقية تحمي المرأة وتعطيها حقوقها كاملة من جميع النواحي يبقى الشيء الأساسي إن أكثر من نصف المجتمع من النساء.
وقد رشحت الكثير من النساء للبرلمان وماذا كانت النتيجة إن قليلا منهن حصلن على أصوات تؤهلهن للعضوية واغلبهن وصلن للبرلمان عن طريق الكوتا .
إذن أين التقصير أليس من المرأة نفسها عندما لا تصوت لبني جنسها؟
هل هذا استلاب للحق من قبل الرجال أم من قبل المرأة نفسها ؟؟
أنا لا أنكر بان هناك من الرجال من يظلم المرأة وينظر لها نظره دونيه بسبب التخلف الذي يعيشه هكذا إنسان.
ولكن الكثير من رجال العراق يحترمون المرأة ويعاملونها معاملة الند ــــ للند... كانسان كامل الحقوق والواجبات.
هنا يبدأ دور المرأة نفسها في تثقيف نفسها ودور منظمات المجتمع المدني وخصوصا المنظمات النسوية لتثقيف المرأة وإشعارها بأنها لها ما للرجال في الحقوق والواجبات وان لها حق الرئاسة مثل ما للرجل من حق وحتى تشعر المرأة بان دورها لا يختلف عن دور الرجل .
ريم احمد: الحقيقة أسعدتني جدا الأفكار المطروحة من قبل الإخوة هنا واقصد الرجال لان الغالب في الواقع أن نصطدم برجال مثقفين لكن يحملون أفكار رجعية عن المرأة وعملها ،أما الكوتا فاعتقد هي لرفع بعض الظلم عن نساء العراق .
الدكتورة زينة الحلفي:
أنا أكيد مع تسلم المرأة مناصب كبيرة في الحكومة ...لكن المشكلة إن اغلب النساء الموجودات في مجلس النواب أتن بمحض الصدفة والكوتا المزعومة ...ليس لها يد ولا قدم بالعملية السياسية أو لنقل لها يد وقدم صاحب الأمر
لم تهزني نساء البرلمان ...النساء مستقلات التفكير والاتجاه يوصلن ما أريد قوله ببلاغة اكبر .
نساء المجتمع المدني القادم ...سيكن لنا ..للوطن ...!!
الدكتور رافد الخزعلي: إن المرأة العراقية امرأة متميزة بين نساء العالم فهي نالت حريتها وفق القوانين العراقية منذ تأسيس الحكومة العراقية وبعد عام 1958 استوزرت ، وفي سبعينات القرن أصبحت قاضية وضابطة وطيارة وقد كفلت القوانين العراقية للمرأة حقوقها في الحضانة والمسكن.
بعد التغيير نالت المرأة ثلث كراسي مجلس الحكم وثلث القوة التشريعية واستوزرت المرأة ولكن كان هنالك قصور في نضوج المرأة المتصدية لأنها حبيسة خوف (السيد) أو رئيس الكتلة مما افرز وعطل دورها التشريعي.
الأستاذة سميرة الركابي : شكرا لكل ما كتبتم وما تكتبون لكن أقولها بصراحة ... ذكرتموني بأغنية رياض احمد..
(مجرد كلام ) ,أرجوكم بدون زعل !!!!
واحدة من إحدى تجاربي السياسية البسيطة جداً:
في البصرة , كنت مرشحة في إحدى القوائم الانتخابية , طبعا اللجان المسئولة عن غربلة الأسماء المرشحة ناقشت مع باقي أطراف وكتل القائمة كفاءة ونزاهة وكاريزما المرشحين , تصوروا ما فعله الرجال في اللجنة ؟
تم الاعتراض وبشدة على اسمي حصراً ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
قالوا بصراحة مطلقة : هذه المرأة شخصيتها قوية جدا ستتعبنا ! وطنيتها حادة جدا ... نزاهتها مرهقة جداً ... تاريخها مشرف جداً ؟
ما الحل بنظركم ونحن مصرون على ترشيحها ؟
أولا نحن الرجال نريد أسماء نساء بسيطات ! وتعرفون السبب ؟
الحل الوحيد وبدون إرباك : أحذفوا أسمها مقابل أن نحذف لكم 10 أسماء من رجالنا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
تصوروا حق الاثنتين ! أصبح ب 10 في دستور الرجل ياللعجب !
أستغرب الكل من هذا المنطق الجديد , من هي هذه المرأة التي يقايضونها بعشر رجال ؟

هذا هو منطق من يدافعون عن المرأة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الله يسامحك أستاذ احمد مكطوف ... جرجرتني لهذه الصفحة وقد كظمت غيظي من الرجال , لك مني تحية أيها الرائع
احمد مكطوف الوادي شكرا لكل من شارك وحاور وكتب لا سيما أصحاب الشأن من النساء ...الأستاذة سلامة///الأستاذة إسراء///الأستاذة صبا/// الأستاذة ريم///الدكتورة زينة///الأستاذة سميرة///....شكرا لكم مرة أخرى...وكذلك للإخوة الأعزاء جميعا الذين اتفقوا ـــــ أو الذين اختلفوا
مع إن الجميع متفق في الأمر.... تقريبا...
لكن هل هو مجرد كلام كما قالت الأخت الأستاذة سميرة الركابي
(مجرد كلام) ؟؟؟!
ولذلك أصبح لدينا بعض المحاور للنقاش وهي
1// هل تمثل النساء في البرلمان والحكومة المرأة فعلا ؟ بمعنى إنها تناصر قضية المرأة أم إنها تمثلها بيولوجيا فقط؟
كما قالت الدكتورة زينة ، إنها تتأمل بنساء المجتمع المدني في حمل القضية والتعبير عن همومها أكثر من نساء الكوتا (الغائب الحاضر) ؟؟؟؟
و هل نساء الكوتا يمثلن عبئا على الحالة السياسية ؟؟؟
وإنها أي المرأة في الكوتا عبارة عن رجل بملابس أنثى؟؟؟

2// هل كلام الرجال وحديثهم عن حقوق المرأة (هو مجرد كلام) كما قالت الأستاذة الركابي ؟؟؟
مع العلم إن أكثر التيارات والاتجاهات السياسية ممثلة في الحالة العراقية وواقعها السياسي من أقصى اليمين إلى أقصى اليسار ولكن لا تنال المرأة نصيبها الذي تستحقه ؟؟؟؟
3// لماذا لا تتزعم المرأة حزبا؟؟
هل هي هيمنة الرجل ؟؟؟
كما أشارت الأستاذة الركابي؟؟؟
أم هو قصور المرأة؟؟؟
كما لمحت الدكتورة زينة الحلفي ؟؟؟؟

الدكتورة زينة الحلفي :
إنه مجرد كلام في مجلس النواب العالي الوطنية !!! لكنه سيصبح واقع يوما ما ...من أوقف الجلسة المفتوحة؟؟؟
الم تكن نساء في منظمات للمجتمع المدني؟؟؟
ارجع وأقول نساء مستقلات العقل والتفكير والارتباط ....ورجال بنفس الخانة الوطنية ...النتيجة ستكون جلية على الأرض العراقية ...ليس الآن ربما ...فلكل مرحلة إفرازاتها ...ونحن نعيشها الآن ...وسننتظر نهايتها ونحتفل .
الدكتور رافد الخزعلي:
إن المرأة التي تصدت للعملية السياسية كانت تكملة لإطار الديمقراطية على الصيغة المبتكرة في العراق لأنها لم تطبق عندهم ولذلك أتت امرأة خائفة قلقة لا تعرف ما تريد وما تفقه شيئا لدورها الخطير .
وتقول الأديبة خالدة نيسان :
المرأة العراقية مثال ولا أبهى وهي تستحق أن تتبوأ نصف مناصب الحكومة ويتشرف المكان الذي تخطو فيه خطوتها الباسقة الشامخة كنخل العراق وجباله والأبهى من نورها العريق .

الأستاذة سميرة الركابي :إن تصدي المرأة للعملية السياسية لم يكن وليد الساعة ,فهي المتصدية الأولى والتاريخ يشهد لها ,أما عن كونها مكملا لإطار الديمقراطية هذا لان الديمقراطية هي أصلا خشبة العبور لمرحلة التحول .
وقد حلـّـت كالمنطاد المحمل بالايجابيات والسلبيات , فلا يقع اللوم إجمالا على المرأة العراقية بوصفها خائفة قلقة لكن قل إنها كانت في عزلة محكمة عما يحدث في العالم عموما , وانشغالها بدعم ركائز الوطن حين انشغل الرجل بالحرب والتهجير والسجون , فما كان منها إلا أن تتصدى وتضاعف الجهد مما أدى إلى إرهاقها , ومع ذك فقد حصلت على جرعات من التطعيم ضد جرثومة الفشل وهاهي تثبت للعالم جدارتها وتفوقها , لكن يبدو إنها تواجه عقبة من نوع لم تألفه وهو الرجل الذي وقفت معه وقت المحنة ! فأصبح لها عصا العجلة! إضافة لشعور البعض بالغيرة من تفوقها !
إذا ما استثنينا النظرة الدونية لها !
و من خلال تجاربي الكثيرة ,توصلت إلى حصيلة لا يستهان بها من الخبرة أقدمها لدعم مسيرة المرأة العراقية .
فوجود المرأة كتابع للرجل في العملية السياسية أو كمنتمية لحزب ما أو كتلة ما هو الذي يحدد حركتها.
الآن لابد من تشكيل كتلة نسوية تضم كل نساء العراق بعيدا عن كل أشكال الانتماءات الأخرى , لتكون المطالبة الأولى بحقوق المرأة أولا وهي خير من يدافع عنها لأنها صاحبة القضية الأولى , ووضع برامج مكثفة لإعادة تأهيل المرأة في كل المجالات لخلق طاقات نسوية متصدية (كماً ونوعاً) ... بالمقابل يتوجب محو الأمية الثقافية للرجال , فليس من المعقول أن كل الرجال المشاركون بالعملية السياسية يتحلون بالكفاءة !
الدكتور رافد الخزعلي:
إن المرأة القوية هي من تفرض نفسها باستقرائها للواقع وإيجاد حلول لواقعها والحصول على المكتسبات.
إن المرأة هي الركن الأساسي في بناء المجتمع ويقع عليها ثقل في بناء الجيل الجديد.
أما الخوف من الرجل فلا اعتقد انه العائق فكم لدينا من زميلة في العمل الطبي أثبتت أرائها في المستوى الأكاديمي والقيادي لكن لترسبات الواقع الاجتماعي والبيئة التي تربت ضمن إطارها هي من فرضت خط سيرها المستقبلي.
إننا ننتظر ظهور امرأة تأخذ زمام المبادرة في المجال النيابي لتكون خط نسوي قوي ولكن لا اعتقد في القريب العاجل .

إحسان الشديدي :
الكوتا الممنوحة للمرأة في مجلس النواب يتناقض مع مبدأ الديمقراطية ....
ويضيف : كنت أفكر في موضوع حقوق المرأة في المجتمع العراقي وكيف يمكن النهوض بواقعها وبواقع رفع الاضطهاد عنها ولو بشكل بسيط وقد خطر في بالي إن الأمر يبدأ من العائلة العراقية فالجميع يعلم إن هم الأب العراقي ينصب بشكل كامل نحو الأبناء الذكور بالدرجة الأولى وكيف يمكن العمل لضمان زواجهم واستقرارهم ومساعدتهم بتكوين أسرتهم المستقبلية فالمجتمع العراقي يقيم الشاب من خلال ما يملك من رصيد مادي ومعنوي .. الخ
في حين إن الأب العراقي لا يحسب مثل هذا الحساب لابنته إلا نادرا لأنها بطبيعة الحال ستكون منتظرة لنصيبها من الرجال الذين سيحملون هذا الهم عنها .
وبذلك فان نظرة الرجل للمرأة واحترامه لها يفقد إحدى العوامل الأساسية!
وعليه فإننا إن أردنا حقا أن نغير واقع المرأة وان نصنع منها كفاءة تستحق أن تنتخب أو إن تعين وزيرا أو ... الخ .
فان ذلك يجب أن يبدأ من البيت ومن العائلة وعلى الأب وبدلا من أن يحمل هم ابنه فقط عليه أن يحمل هم ابنته بل إني اعتقد جازما إن على العائلة العراقية أن تهتم للبنت ومستقبلها بكل جوانبه أكثر من اهتمامها بالابن.
وما نراه اليوم من ظلم واضطهاد وانحرافات ناتج في الأساس من تلك النظرة الضيقة للعائلة العراقية الكريمة .
احمد مكطوف الوادي :
شكرا على بقعة الضوء التي سلطتها على واقعنا الاجتماعي وخصوصا معاملة الأسرة للمرأة ....وهنا تسكب العبرات!
أي واقع نعيش بدعوى التدين ونحن نعرف إن الدين منه براء ، وبدعوى العرف الاجتماعي البالي .
طبعا لا ادعوا إلى الخروج عن المنظومة القيمية للمواطن ضمن واقعه وبيئته وجذوره الدينية، وإنما لرفع اليد عن المظالم والاهانة المستمرة لنصف المجتمع،والتعامل مع المرأة كشيء يشترى ويباع .
وأتمنى من مجلس النواب ولا سيما لجنة المرأة والطفل أن تتبنى هذا المقترح وتأصيله ولو لفترة معينة.
تصرف للأسرة ومنذ ولادة الفتاة حافزا تشجيعيا حتى ولو كان سنويا وإصدار بطاقة تعليمية لها مع هوية الأحوال المدنية يلزم الأسرة بإكمال تعليمها ووضع غرامات مكلفة للأسر المخالفة لهذا القانون والذي اقترح تسميته بـــ( قانون تعليم الفتيات الإلزامي ) والذي يشمل الدراسة من الأول الابتدائي وحتى الصف السادس الثانوي
النقطة الأخرى التي أحب أن أضيفها هي لماذا لا تعمل المرأة بالتعاون مع الرجال الذي يؤمنون بقدرتها وكفاءتها وحريتها على تأسيس أحزاب وكيانات تكون فيه القيادة للمرأة من اجل كسر حاجز الخوف وتهشيم أيقونة المرأة القاصرة وربما هي فكرة أنجع من تشكيل تكتل نسوي فقط .
يقول السيد إبراهيم الخطاط:
من الممكن أن تتمتع المرأة بحريتها كما للرجل حق التمتع بحريته فيجب أن نضع ذلك الكائن أمام أعيننا ونعطيها ونزرع بقربها الأمل ونجعلها تحذو حذو النساء الغربيات عسى أن تكون خيرا من بعض الرجال (أليس وراء كل عظيم امرأة) .
فيما يخالفه تماما السيد جابر عواد فرحان :
أنا أشجع أن تكون المرأة قيادية ولكن القيادة تحتاج إلى حزم وتجرد عن العاطفة وليس الانقياد للغير وهذا ما لا يتوافر لدى أي امرأة في الكون فطبيعة المرأة مجبولة على الانقياد للرجل وحتى القرآن الكريم تطرق إلى هذه الصفة في المرأة فقال الرجال قوامون على النساء ولكن؟
إذا حصل أن تظهر امرأة قيادية فلا مانع من أن تكون وزيرة في اختصاصات معينه كالصحة ووزارة المرأة وحقوق الإنسان والتربية والتعليم!
أما الرئاسات الثلاث فمحمود المشهداني كرجل لم يستطيع السيطرة على البرلمانيين!!!
يا جماعتنا القيادة تريد الحزم والحزم لا يوجد لدى النساء .
تقول الدكتورة حنان العبيدي :
المشكلة اكبر مما نستطيع حصرها .. إنها لا تتعلق بكفاءة المرأة وصلاحيتها لتولي إحدى الرئاسات الثلاث.
وإنما تكمن في الموروث الخاطئ بدءا من فكرة الخطيئة (الخاطئة)،
حتى عملية جمع (نسوان الطرف) لتولي مقاعد برلمانية، من ثم يأتي دور أعابة دور المرأة في الحياة السياسية.
و سأبدأ من رأس المشكلة !
لم تذكر المرأة في موضع يتحدث فيه رجل إلا وجاء مهرولا بالآية الكريمة (الرجال قوامون على النساء) ثم لا يكمل الآية متعكزا على بدايتها، في حين إن في إتمام الآية نجد إن الله جل وعلا يمنح حق القوامة للمرأة كما للرجل في حالة توفر شروطها لأحدهما دون الآخر.
ثم تبادر الآية الكريمة بوصف متميز للمرأة دون الرجل في قوله جل شانه:
ـ(الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض وبما أنفقوا من أموالهم فالصالحات قانتات حافظات للغيب بما حفظ الله .....) النساء ( 34 ) أما فيما يخص تولي السلطة من قبل المرأة فلم يغفل القرآن ذلك بقوله تعالى:ـ
ـ(وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَيُطِيعُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ أُوْلَئِكَ سَيَرْحَمُهُمُ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ) التوبة (71)ـ
أما مدى صلاحيتها في القيادة فقد كان لنا في قيادة بلقيس وحكمتها وحنكتها وتجنيب شعبها ويلات الحرب الخاسرة واستعمالها لمبدأ الديمقراطية بما جاء على لسانها في كتاب الله العزيز
قَالَتْ يَا أَيُّهَا الْمَلَأُ أَفْتُونِي فِي أَمْرِي مَا كُنتُ قَاطِعَةً أَمْرًا حَتَّى تَشْهَدُونِ ) النمل (32)
والذي كان القرآن أول من أشار إليه كأسلوب امثل في الحكم في الآية الكريمة {وَأَمْرُهُمْ شُورَى بَيْنَهُمْ} [سورة الشورى: 38]ـ
في حين يذهب البعض من الأصوليين إلى تحريم استلام المرأة للسلطة، وليسوا هم وحدهم بل حتى أكثرهم تشدقا بالديمقراطية ويملئون الأرض والفضاء ضجيجا بالنداء بحقوق المرأة وحريتها ولكنهم عندما يصلون إلى مسالة تسنمها منصبا سياديا تصبح قاصرة، وفي تصريح شخصي لأحدهم قال:ـ جميع من في الحكومة لا يؤمنون بالمرأة .

كنا نتمنى أن تشارك نساء البرلمان ورجالاته؟
وان يشارك السياسي الحكومي ولكن ربما انشغاله بقضايا تهم كوكب المريخ!!!
رغم الدعوات الكثيرة الموجهة لهم ولكن ماذا نعمل ؟
إنها النرجسية العراقية!
نرجسية المنصب وأنانية السلطة!
نتمنى التفاعل مع الموضوع وإنصاف كل المظلومين في العراق وانتظار الحوار القادم
ربما اتضحت الكثير من القضايا التي طرحناها ويبقى الجواب النهائي بيد أصحاب القرار
والذين سنعيد عليهم السؤال من جديد ...
ألا تستحق المرأة العراقية واحدة من الرئاسات الثلاث؟؟؟



(*) البرلمان الفكري
وهو تجمع مكون من أكثر من 900 شخص من النشطاء ثقافيا واجتماعيا وفكريا وسياسيا والكترونيا
يهدف لتسليط الضوء على الكثير من البقع السود والمناطق المعتمة في العراق
وتأصيل لغة الحوار الهادف والنقاش الحضاري الجاد
وحتى تظهر المعطيات أمام القارئ الكريم ... وصاحب القرار
ويطلعوا عليها وهي مجردة من كل غاية ...سوى حب العراق وأهله
كانت لنا هذه السلسلة من الأفكار والتساؤلات التي ستنشر تباعا إن شاء الله
والناتجة من الحوار الهادف والمسئول ضمن مجموعة من الحوارات في مواضيع مختلفة .
وتتولى إدارتها مجموعة (البرلمان الفكري) التي تضم أكثر من 900 عضو من النشطاء المدنيين في الجانب السياسي والثقافي والاجتماعي و نشاطات أخرى والذين يعملون على بلورة الأفكار لخدمة هذا الوطن عن طريق التواصل الالكتروني والذي نتمنى أن يتحقق على الأرض قريبا :




تواصلوا معنا عبر الأيميل وموقع المجموعة
[email protected]
http://www.facebook.com/home.php?sk=group_158481050862442¬if_t=group_activity





#احمد_مكطوف_الوادي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- طوبى للمزورين
- ضفائر ذابلة
- النخب العراقية ....وثقافة الاستبداد والطائفية وفساد الضمير ( ...
- نوتة الوجع
- سيدة النجاة
- لا نريد منكم خطابا وطنيا كاذبا ولكن نريد الحقيقة
- شكرا يا رئيس الوزراء......ولكن!!!؟
- صراع الأعضاء
- نصوص قصيرة جدا
- مشروع تجمع -عراقيون بلا تمييز- Iraqis Without Discrimination
- حريتي الضائعة
- دكتاتورة الحب
- أنى شئتم
- العراق-جنوب افريقيا ؛المصالحة والفساد وكرة القدم
- من قال إن النهب حرام؟
- انه وطن الموتى يا سردشت
- تسليم ثلاثة قطط الى المجلس البلدي
- احصدوا ما زرعتم يا أصحاب الجنسيات المتعددة
- طاعون
- نواب - فائزون بالجِدْية - ونواب -حواسم -


المزيد.....




- محكمة العدل الدولية تصدر-إجراءات إضافية- ضد إسرائيل جراء الم ...
- انتقاد أممي لتقييد إسرائيل عمل الأونروا ودول تدفع مساهماتها ...
- محكمة العدل تأمر إسرائيل بإدخال المساعدات لغزة دون معوقات
- نتنياهو يتعهد بإعادة كافة الجنود الأسرى في غزة
- إجراء خطير.. الأمم المتحدة تعلق على منع إسرائيل وصول مساعدات ...
- فيديو خاص: أرقام مرعبة حول المجاعة في غزة!!
- محكمة العدل تأمر إسرائيل بفتح المعابر لدخول المساعدات إلى غز ...
- مسؤول أممي لبي بي سي: -المجاعة في غزة قد ترقى إلى جريمة حرب- ...
- الأونروا تدعو لرفع القيود عن وصول المساعدات إلى شمال غزة
- الأمم المتحدة: هناك مؤشرات وأدلة واضحة تثبت استخدام إسرائيل ...


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....


الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - احمد مكطوف الوادي - ألا تستحق المرأة العراقية واحدة من الرئاسات الثلاث؟؟