أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - عبد الحسين شعبان - المبادرة نداء حقيقي وضع العراقيين أمام مسؤولياتهم التاريخية والإنسانية والوطنية















المزيد.....

المبادرة نداء حقيقي وضع العراقيين أمام مسؤولياتهم التاريخية والإنسانية والوطنية


عبد الحسين شعبان

الحوار المتمدن-العدد: 3180 - 2010 / 11 / 9 - 17:42
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


الأكاديمي المفكر العراقي عبد الحسين شعبان:
المبادرة نداء حقيقي وضع العراقيين أمام مسؤولياتهم التاريخية والإنسانية والوطنية
حوار: علي البلوي
◙ كيف تقيمون مبادرة خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز ودعوته جميع الأطراف العراقية لحل معضلة تشكيل الحكومة العراقية؟
- أعتقد أن مبادرة خادم الحرمين الشريفين تنطوي على مضامين مهمة جداً، وتكتسب أهمية كبيرة لدى جميع الأطياف العراقية والمجتمع العراقي لأسباب عدة، ولعل أهم ما فيها أنها مبادرة صادرة عن خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز لما يمثله من ثقل ويمثله من صفاء وحكمة كبيرة، ولما له من مكانة لدى العراقيين جميعاً، وأيضاً لكونها انطلقت من المملكة العربية السعودية، كون المملكة تعد ثقلاً عربياً وإقليمياً وعالمياً، اتسمت سياساتها بالاعتدال والحكمة والوقوف على مسافة واحدة من جميع الأطياف العراقية، كما أن هذه المبادرة تهدف إلى ضمان أمن واستقرار العراق وسيادته وهي لصالح العراقيين جميعا ً كونها دعوة للحوار والتفاهم والتناصح.
◙ مبادرة خادم الحرمين وجهت لجميع الأطياف السياسية المشاركة في العملية السياسية دون استثناء وهي تأتي أيضا تحت مظلة الجامعة العربية، كيف تقرأ هذه الرسالة؟
- كما سبق وقلت كون هذه المبادرة تهدف إلى تحقيق مصالح العراق وشعبه وتهدف إلى المساعدة في إخراجه من محنته ومن حالة الفراغ السياسي التي يعيشها، والتي ستؤدي حتماً في حال استمرارها إلى مزيد من العنف والفوضى، كما وأن هذه المبادرة تأمل دعوة العراقيين لتشكيل حكومة وحدة وطنية، ومن هنا فهي نداء حقيقي لوضع العراقيين أمام مسؤولياتهم التاريخية والإنسانية والوطنية، وتتبدى أهمية هذه المبادرة في تجاوزها الاصطفافات المختلفة والضيقة كالطائفية والإثنية والعرقية والجهوية التي يعيشها العراق اليوم، فقد جاءت من طرف محايد اتسمت سياساته نحو العراق بالحياد والالتزام والدعم، استقبل جميع الأطياف العراقية بلا استثناء، وعليه تقرأ هذه المبادرة في إطار المسؤولية العربية، في دعم وتعزيز أمن واستقرار العراق وإخراجه من حالة الدمار والصراع والإرهاب والعنف التي يعيشها، وأعتقد جازماً أن هذه المبادرة ستلقى آذاناً صاغية من جميع الأطياف بلا استثناء.
◙ المبادرة تهدف إلى تعزيز مكانة العملية السياسية في العراق، وتعزيز قدرات مؤسساته الوطنية، وإبعاده عن الصراعات والتجاذبات المختلفة، خاصة بعد مضي 8 أشهر على الانتخابات، كيف ترى توقيت المبادرة؟
- التوقيت مهم كأهمية المبادرة ذاتها، فالوضع في العراق يزداد سوءًا، والعملية السياسية معطلة ويشهد العراق فراغاً سياسياً كما وتتكاثر فيه التنازعات والصراعات والتي ستؤثر بالطبع في الأمن والاستقرار، وفي حال ظل هذا الفراغ قائماً، ولم تملؤه السياسة الحكيمة والسلطات المدنية، فإنه يدفع ويدعم قوى التطرف والإرهاب التي تجد في هذه البيئة ملاذا آمناً لها، وبالمقابل هناك قوى أخرى تتطلع نحو تعزيز الأمن والاستقرار الوطني، وهي على استعداد لتجاوز مصالحها الذاتية لأجل عراق ديمقراطي مستقل لجميع أبنائه، ولهذا تقرأ المبادرة في إطار الوضع الحالي للعراق، بأنها عملية تدفع باتجاه إخراج العراق كل العراق من الكوابح التي تعيق تقدمه واستقراره، خاصة بعد إخراج القوات الأجنبية واستعادة سيادته، لكن استمرار الوضع القائم يعني لنا مزيداً من العنف والفوضى التي ستنعكس سلباً ليس على العراق وحده، بل على دول المنطقة جميعها.
◙ كيف تنظر كعراقي لهذه المبادرة؟ وما المسؤولية الواجبة على المسؤول العراقي نحوها؟
- أولاً تتمتع هذه المبادرة بجميع أسباب النجاح، كونها مبادرة مسؤولة ومن العيار الثقيل، وهي لصالح العراق والعراقيين أولاً وأخيراً، وصادرة عن دولة اتسمت مواقفها بالصدقية وسلوكها السياسي بالحكمة والعقلانية في مختلف القضايا والأزمات، وكل أملي ألا تضيّع الأطياف العراقية هذه الفرصة التاريخية، وأن تسعى إلى الحوار، فبالحوار تحل قضايا كثيرة، وبناء الدول والمجتمعات لا يكون بالإقصاء والتهميش والعسف، واستعادة مكانة العراق وهيبته مسؤولية على العراقيين جميعاً دون استثناء تحملها والمساهمة بها، فالدولة لهم وليست لأحد دون آخر، وهي مبادرة تجسد شكلا من أشكال الحرص الكبير على العراق، عراق الوحدة الوطنية لا التناحر والشقاق الطائفي، عراق الأمن والسلام والقيم المدنية، لا عراق العنف والإرهاب والتسلط، عراق يتفاعل مع جيرانه والعالم بكل حيوية في إطار سيادته الوطنية.
◙ هل تعتقد أن تجد هذه المبادرة دعماً إقليمياً؟ وهل جرى استمزاج بعضها في هذه المبادرة؟
- إن مبادرة من هذا النوع وبهذه القوة، لا تنطلق من فراغ، فهي موجهة أولاً للقوى السياسية العراقية، التي مطلوبا منها التفاعل مع المبادرة كونها لمصلحة العراق كوطن وسيادة ومواطن، وثانياً كل دول الجوار العراقي العربي والإسلامي، وأعتقد أن المبادرة تحمل في طياتها أبعادا إنسانية وأمنية وسياسية واقتصادية، فهي كما تهدف إلى تحقيق مصلحة العراق، فهي بالتالي تحقق انعكاسات إيجابية تطال دول الجوار ودول الإقليم على حد سواء، لأنها تشكل خروجاً من المأزق ومن الاتهامات الكبيرة التي توزع على أكثر من دولة باعتبارها عنصراً مؤثراً في العملية السياسية والأمنية العراقية، وهي تنطوي على بعد تنموي واقتصادي سيكون له آثاره الإيجابية على المنطقة.
◙ الوثائق الاستخبارية الأمريكية التي نشرت على موقع ويكليكس ألقت بنفسها على العملية السياسية في العراق، وضاعف من حجم العنف والافتراق، كيف تقيم الوضع السائد؟ وما عوامل التغيير فيه؟
وثائق ويكليكس كانت صادمة بمحتوياتها وما انطوت عليه من معلومات عن جرائم بشعة بحق المواطن العراقي، وهي معلومات تستوجب المحاكمة على أساسها لأنها ترتقي إلى مستوى الجريمة، سواء كانت من قبل أمريكا أو من قبل أطراف عراقية، وهي انتهاكات ضد حقوق الإنسان، ولا تسهم عملياً في بناء عراق مستقل ومدني، بل تؤسس للعنف والعنف المضاد، وتدفع بالبلد نحو الفوضى، وعليه، فإن مبادرة خادم الحرمين الشريفين تأتي في ظل ظروف غاية في التعقيد بالنسبة للعراق والعراقيين، وإن مسؤولية تدعيم التوافق والتفاهم هي ارتقاء على الوضع المأساوي وتجاوز عن عثرات كثيرة، وهي تؤسس لمرحلة جديدة من التعاون بين مختلف القوى من أجل العراق.
◙ كيف تقرأ بوادر الترحيب بمبادرة خادم الحرمين الشريفين من القوى والأطراف العراقية؟
- أولاً وقبل كل شيء هناك احترام كبير للمملكة ولخادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز لدى المواطن العراقي، ولدى القوى العراقية على اختلافها، والمملكة كانت تدعو مراراً جميع القوى للتفاهم، واعتبرت موضوع تشكيل الحكومة شأناً عراقياً داخلياً، وقد زار المملكة العديد من المسؤولين العراقيين من مختلف القوى، وقد عبروا عن امتنانهم الكبير من سياسة المملكة نحو العراق، وانطلاقاً مما تقدم، وجدت المبادرة تأييداً واسعاً من قبل كثير من القوى الرئيسة في العملية السياسية.
◙ هل ستؤسس المبادرة لعهد عراقي جديد، خاصة أن بعضا من القوى العراقية رحب بها وبعضا يجري دراسة لها؟
المبادرة في حد ذاتها مهمة كونها تطرح بهدف تجاوز وضع عائم يميل بشدة نحو الفوضى، كما أنها أيضا برعاية كريمة من خادم الحرمين الشريفين، وبضمانات عربية، وأعتقد أنها تحظى بدعم ومباركة إقليمية أيضا، وكونها تفتح الطريق لأفق سياسي جديد ولعراق جديد أيضا، وهي تنزع عمليا الفتيل لأي عمليات صراع عنفي متوقع في الأيام المقبلة، وأن محتواها يهدف إلى تجاوز عمليات الإقصاء والتهميش والعزل السياسي، وهي تعلي كثيرا من أهمية وقيمة المسؤولية التاريخية، وتضع جميع الأطراف العراقية أمام هذه المسؤولية.
وأعتقد جازما أيضا أن هذه الأطراف تتحلى بالمسؤولية، وتتفهم دقة الموقف الذي يعيشه العراق، وتوقيت المبادرة ومصداقيتها، للاتفاق والتفاهم والتحاور بشأن حكومة وحدة وطنية عراقية، بعد أن عاش العراق حالة من الفوضى والألم والدمار وغياب الدولة والسلطة، وفراغها الدستوري، ناهيك عن الفساد المالي والإداري المستشري، في ظل حالات من الفقر والموت المعلن وغير المعلن، ولذا أرى أن أي طرف لن يتحلى بالمسؤولية وعدم التعاون مع المبادرة سيكون الطرف الرئيس في زيادة حدة الفوضى وسيحمله العراقيون جميعا مسؤولية عدم إنجاح هذه المبادرة، لأنها مبادرة لإنقاذ العراق من الاحتراب والتمزق إلى عراق الوحدة والتعاون والتنمية والمستقبل.
◙ كمثقف عراقي كيف تقيم هذه المبادرة؟ وكيف تدعم سبل تحقيقها وإنجازها ومساعدة الأطراف العراقية على التفاعل الإيجابي معها؟
- بكل تأكيد يقف المثقف العراقي دائما مع الدولة والقانون والحياة المدنية واحترام حقوق الإنسان ومع التداول السلمي للسلطة ومع السيادة الوطنية للعراق، ومن مهمات المثقف مساعدة السياسي لبناء أسس ومعالم هذه الأعمدة الرئيسة للدولة والمجتمع، بمزيد من الرؤى الصادقة والحوار وإبقاء قنواته مفتوحة وحيوية، على قاعدة الشراكة والمسؤولية التاريخية التي عناها خادم الحرمين الشريفين في مبادرته الكريمة، في الخروج من عنق الزجاجة العراقي، في التنبه للمخاطر المقبلة التي تحيق بالعراق والعراقيين، في تذليل الصعوبات والاختلافات والبحث عن تفاهمات وتوافقات من شأنها إخراج العراق من حالة الطائفية والإرهاب والعنف، في تعزيز قيم المسؤولية والتداول المدني للسلطة، في حرية الرأي والتعبير وحق الاختلاف، بكل ما يبعد العراق عن دورة العنف ومصادرها.
الثقافة والمعرفة سلطة ناعمة وفاعلة وحيوية، وعلى المثقف أن يمارس سلطته تلك لما فيه خير العراق، لإشاعة قيم التفاهم والحوار في رفض العنف والغلو والإرهاب، ودعم المبادرات التي من شأنها التأسيس لدينامكية عراقية جديدة.
◙ هل تتوقع أن تحظى المبادرة بترحيب إيراني خاصة أن إيران حاضرة بقوة في العملية السياسية والأمنية العراقية؟
- إن طبيعة المبادرة ليست موجهة ضد مصلحة أي من القوى العراقية، هذا أولا ومن ناحية هي ليست موجهة ضد المصالح المشروعة لدول جوار العراق، بل هي مبادرة لتحقيق الأمن والاستقرار في العراق، وهذا كما قلت له نتائجه الإيجابية على أمن هذه الدول، فالعنف في العراق لا يبقى في العراق، بل له تأثيراته الخارجية، وأعتقد أن أي دولة مجاورة للعراق يعنيها أمن العراق، وبالتالي لا أعتقد أن إيران ستعارض بطريقة أو أخرى مثل هذه المبادرة، بل هناك وحسب تحليلي دعم ومباركة إقليمية وعربية لهذه المبادرة، كما أن المبادرة ليست ضد طائفة أو طرف سياسي عراقي، بل هي للمصالحة الوطنية، وبالتالي من يقف ضد المبادرة مباشرة وغير مباشرة يسهم عمليا في عزله عن حالة الإجماع الوطني العراقي.
◙ هل اطلعتم أو رصدتم تفاعلات القوى العراقية المشاركة في العملية السياسية والمستقلة مع المبادرة؟
- بالطبع اطلعنا ونرصد هذه التفاعلات وهي بمضمونها العام إيجابية جدا، وأتوقع استجابتها لهذه المبادرة، وهناك دراسة تجري لهذه المبادرة من بعض القوى الرئيسة، وبعضها عبر مباشرة عن دعمه ومباركته وارتياحه لها، وأعتقد أن المملكة طرحت المبادرة بعد عملية استمزاج لعديد من القوى وعبر أكثر من طرف، وهناك بعض القوى من دعا المملكة لطرح مبادرة، وإني أدعو إلى دعوة عديد من الشخصيات الوطنية العراقية من مثقفين ومفكرين وإعلاميين وأكاديميين لحضور اللقاء كونهم جهة لها دورها المؤثر كقوة عراقية ناعمة. والسياسة السعودية تتسم عموما بالهدوء والحكمة وعدم التعجل، والتأني في الاتصال والاستئناس برؤى مختلف القوى والشخصيات، إضافة إلى أن المبادرة تحظى في اعتقادي بدعم عربي وتركي وسوري ومصري، وهو ما يجعلني أيضا متفائلا جدا أن تكون إيران ليست بعيدة عما يجري وأيضا الإدارة الأمريكية، فالمبادرة تؤسس لحل أزمة متفاقمة ولها تداعياتها وآثارها، وقد سبق للمملكة أن قامت بهذا الدور بنجاح وهي مجربة في مجالات تحقيق التوافق والتفاهم على المستويين العربي الإسلامي.



#عبد_الحسين_شعبان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- «ويكيليكس» .. حقائق خلف القناع
- تسريبات ويكيليكس.. الوجه الآخر للمأساة العراقية
- التربية على المواطنة موضوع الفكر العربي المعاصر
- ماذا بعد تفريغ المنطقة من المسيحيين ؟!
- لا هوية موحدة دون احترام الهويات الفرعية
- الاستفتاء السوداني والمقاربة الكردية
- الجواهري - جدل الشعر والحياة
- هجرة المسيحيين .. افتراضات الصراع واشتراطات الهوية!
- المقال والمآل فيما كتبه جهاد الزين ومناقشتا صلاح بدر الدين و ...
- المسيحيون والمواطنة وناقوس الخطر
- حوار عربي صيني حول الماضي والحاضر والمستقبل
- “إسرائيل” دولة نووية هل يصبح الأمر الواقع واقعاً؟
- ازدواجية المعايير وانتقائية المقاييس وسياسة الهيمنة!
- هل الصين دولة نامية؟
- انسحاب أم إعادة انتشار؟
- المثقف والهاجس المفقود
- بعد التعويض العراقي لأمريكيين من يعوّض العراقيين؟
- بلجيكا في مواجهة الانقسام
- المفارقات الكبيرة بين الرأسمالية المتوحشة والرأسمالية ذات ال ...
- الحريات الأكاديمية


المزيد.....




- لم يسعفها صراخها وبكاؤها.. شاهد لحظة اختطاف رجل لفتاة من أما ...
- الملك عبدالله الثاني يمنح أمير الكويت قلادة الحسين بن علي أر ...
- مصر: خلاف تجاري يتسبب في نقص لبن الأطفال.. ومسؤولان يكشفان ل ...
- مأساة تهز إيطاليا.. رضيع عمره سنة يلقى حتفه على يد كلبين بين ...
- تعويضات بالملايين لرياضيات ضحايا اعتداء جنسي بأمريكا
- البيت الأبيض: تطورات الأوضاع الميدانية ليست لصالح أوكرانيا
- مدفيديف: مواجهة العدوان الخارجي أولوية لروسيا
- أولى من نوعها.. مدمن يشكو تاجر مخدرات أمام الشرطة الكويتية
- أوكرانيا: مساعدة واشنطن وتأهب موسكو
- مجلس الشيوخ الأمريكي يوافق على حزمة من مشاريع القوانين لتقدي ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - عبد الحسين شعبان - المبادرة نداء حقيقي وضع العراقيين أمام مسؤولياتهم التاريخية والإنسانية والوطنية