أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - علي كريم - أبا فرات














المزيد.....

أبا فرات


علي كريم

الحوار المتمدن-العدد: 3152 - 2010 / 10 / 12 - 18:53
المحور: الادب والفن
    


تقبل مدحي ... ففيك يحلو المديحُ ابا فرات أن بعض ألحب دوحُ

تقبل مدحي ... فلــــي عينٌ لديوان شعرك تستــــتبيحُ

تقبل مدحي ... فلــــي أذنٌ على أنغام صــوتك تستريحُ

قصدتك مادحآ ولـــي عذري وهل يمــدح غيرك ياصريحُ

( شممت ثراك فهب ألنســيم ) كلماتٌ زينت ذاك ألضــريحُ

ألطاغوت سلــب منك هويتك لكن صوتك ظل عاليآ وصدوحُ

توهم بأنك زائل وكــــيف لنــــملة أن تزيل صروحُ

ابا فرات ان ألقلب يهــــفو بما اسررت شعرآ وبما تـبوحُ

أبا فرات تخنقني الحــــياة بهذي ألأرض كالطـير الذبيحُ

فلي قلـــب جمع كل ألمنايا ولــي وروحٌ تعودت الجروحُ

فيا ألــــــه ألشعر عفوك فأنــي أدعي ... شعرآ فصيحُ

فأن ضاق ألكلام وضل شعري فقلبك دائـــــمآ أبدآ فسيحُ



#علي_كريم (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رئيس وزراء للكرخ وأخر للرصافة
- وهم ..ألوطنية
- حزن سومري
- عدم
- سطور مهزومة
- بأنتظار ألليل
- ألبحث عن ألقمر
- حذاء العروبة
- ( دكان ) ألفنون ألجميلة للماجستير وألدكتوراه
- خطة أمنية لمكافحة تردي ألأغنية
- ورشتان للفن وألحب وألأبداع
- أمرأة كانت هنا
- ألقنديل ألصغير
- رسالة لصديقة مسيحية وأخرى للرئيس الطالباني
- في رثاء رجل نبيل
- أنت في العراق
- منذ هجرك
- الأحدبان
- ميليشيات عشائرية
- نساء الشرق


المزيد.....




- عُمان تعيد رسم المشهد الثقافي والإعلامي للأطفال
- محمد نبيل بنعبد الله الأمين العام لحزب التقدم والاشتراكية يع ...
- -الحب والخبز- لآسيا عبد الهادي.. مرآة لحياة الفلسطينيين بعد ...
- بريطانيا تحقق في تصريحات فرقة -راب- ايرلندية حيّت حماس وحزب ...
- كيف مات هتلر فعلاً؟ روسيا تنشر وثائق -اللحظات الأخيرة-: ما ا ...
- إرث لا يقدر بثمن.. نهب المتحف الجيولوجي السوداني
- سمر دويدار: أرشفة يوميات غزة فعل مقاومة يحميها من محاولات ال ...
- الفن والقضية الفلسطينية مع الفنانة ميس أبو صاع (2)
- من -الست- إلى -روكي الغلابة-.. هيمنة نسائية على بطولات أفلام ...
- دواين جونسون بشكل جديد كليًا في فيلم -The Smashing Machine-. ...


المزيد.....

- طرائق السرد وتداخل الأجناس الأدبية في روايات السيد حافظ - 11 ... / ريم يحيى عبد العظيم حسانين
- فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج ... / محمد نجيب السعد
- أوراق عائلة عراقية / عقيل الخضري
- إعدام عبد الله عاشور / عقيل الخضري
- عشاء حمص الأخير / د. خالد زغريت
- أحلام تانيا / ترجمة إحسان الملائكة
- تحت الركام / الشهبي أحمد
- رواية: -النباتية-. لهان كانغ - الفصل الأول - ت: من اليابانية ... / أكد الجبوري
- نحبّكِ يا نعيمة: (شهادات إنسانيّة وإبداعيّة بأقلام مَنْ عاصر ... / د. سناء الشعلان
- أدركها النسيان / سناء شعلان


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - علي كريم - أبا فرات