أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جابر احمد - الرؤية الامريكية لمنابع النفط والغاز في ايران تقرير الكنغرس الامريكي حول النفط والغاز الايراني راهنا مستقبلا















المزيد.....

الرؤية الامريكية لمنابع النفط والغاز في ايران تقرير الكنغرس الامريكي حول النفط والغاز الايراني راهنا مستقبلا


جابر احمد

الحوار المتمدن-العدد: 949 - 2004 / 9 / 7 - 09:50
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


تاسست مؤسسة الطاقة الاعلامية من قبل الكنغرس الامريكي عام 1977 حيث تعتبر هذه المؤسسة مركزا احصائيا يهتم بوضع الطاقة في الولايات المتحدة الامريكية وكذلك وضع الطاقة في بلدان العالم كافة ، وقد خصصت هذه المؤسسة في تحليلها الصادر في اغسطس – اب – من عام 2004 بوضع الطاقة واهمية دورها في تطويرالاقتصاد الايراني ، معززة دراستها بالارقام والاحصائيات ، مركزة على وضع النفط والغاز راهنا ومستقبلا في ايران .
وكماهو موضح في سياق هذا التقرير فان البترول الايراني بمعظمه ينتج في منطقة – عربستان- الاهواز و ان اهلها والذي غالبيتهم من العرب يعيشون الفقر والعوز و لا تخصص الحكومة الايرانية اي شي من عائدات هذه الثروة العظيمة الى سكانها الاصليين من العرب مطلقا وبذلك يعد الشعب العربي الاهوازي افقر شعب يسكن على اغنى منطقة نفطية في العالم وفيما يلي ترجمة ملخصة لهذا التقرير .

الاقتصاد الايراني :

ارتبط الاقتصاد الايراني بالنفط ارتباطا وثيقا حيث شكلت عائداته ، ما يقارب من 80% من كل عائدات صادرات البلاد وتشكل هذه المادة ما بين 40 % الى 50% من ميزانية الدولة ويشمل 10% الى 20 % من الناتج الداخلي غير الصافي ومقارنة مع انخفاض اسعار البترول في اعوام 1998- 1999 واجه الاقتصاد الايراني مشاكل جدية ، ولكن بعد ذلك وبعد ارتفاع معدلات الاسعار لهذه المادة تحسن مرة ثانية وضع الاقتصاد الايراني الى حد كبير ، بحيث بلغ نمو الانتاج غير الصافي لعام 2003 نسبة مقدارها 45 ويتوقع ان يصل هذا الانتاج غير الصافي في عام 2004 الى 44 .
وقد نظمت الميزانية الايرانية والبالغة 127 مليار دولار لعام 2004- 2005 على اساس توقع اسعار البترول |90 19 دولار للبرميل في حين وصل سعربرميل النفط الايراني في عام 2003 الى مايعادل 30 دولار للبرميل الواحد .
ان العجز التي تواجه الميزانية الايرانية له سوابق طويلة ولعل مرده يرجع الى الدعم الحكومي التي تقدمه الدولة للقضايا التموينية كدعم المواد الغذائية والمحروقات ، والبالغ قيمته 4|7 مليار دولار ، الا ان الارتفاع الذي طرأ على اسعار البترول خلال السنوات الماضية والزيادة الملحوضة في حجم الصادرات النفطية الايرانية قد حسن والى حد كبير من وضعية الاقتصاد الايراني وانتعاشه ، لان ايران تجني ارباح على كل دولار في ارتفاع سعر البرميل الواحد من البترول ، مبلغ قدره 900 مليون دولار ، وعلى ضؤ ذلك فقد حققت ايران ارباحا صافية جراء ارتفاع اسعار البترول بلغت مايقارب 15 مليارد دولار ، من المفروض ان تذهب الى الصندوق الاحتياطي للقطع الاجنبي الايراني .
وتسعى ايران جاهدة الى استثمار رؤوس الاموال العائدة من بيع النفط في مجالات اقتصادية متنوعة كما انها تسعى الى ايجاد الارضية المناسبة لجذب الرساميل الاجنبية الى ايران ، ولتحقيق هذا الامر فقد اقر مجلس تشخيص مصلحة النظام في مايو – ايار- من عام 2002 قانون جذب واستغلال الرساميل الاجنبية ، وكان الهدف من وراء سن هذا القانون وهو تشجيع وجلب الاستثمارات الاجنبية الى ايران وضمانة ارباحها .
واستنادا الى التقرير الذي نشرته مجلة النفط والغاز في عددها الصادر في 1|1 | 2004 ان احتياطي منابع النفط في ايران يصل الى 125|8 مليار برميل من النفط ، وهذا مايعادل 10 % من كل احتياطي النفط العالمي ان القسم الاعظم من النفط الايراني ينتج من منطقة خوزستان "عربستان "الواقعة في الجنوب الغربي لايران بالقرب من الحدود العراقية والخليج .
ويصل تعداد حقول استخراج البترول في ايران الى 32 حقلا 25 حقلا منها تقع على اليابسة و7 حقول منها تقع في البحر. وقد انتجت ايران خلال الستة شهور الاولى من عام 2004 مايقاريب 4|1 برميل من النفط يوميا ، كان 39 مليون برميلا منها من النفط الخام وهذا الرقم ال 39 مليون برميل اكثر من الانتاج النفطي لايران في عام 2003 .
ان القابلية الفعلية لهذه الحقول النفطية تتناقص بشكل طبيعي سنويا ما مقداره 200 الف الى 250 الف برميل يوميا وهذا ما يستدعي الحاجة الماسة الى تحديث هذه الحقول وتطويرها باستمرار.
تصدر ايران مايقارب من 26 مليون برميل من النفط الخام يوميا الى الاسواق العالمية وتعد اليابان ، الصين ، كوريا الجنوبية ، تايوان والبلدان الاوروبية من اهم الدول المستهلكة للنفط الايراني . وتعد هذه البلاد من اكبر البلدان المصدر للنفط الخام في منطقة الشرق الاوسط .
ووصل استهلاك ايران نفسها من البترول عام 2003 الى ما يعادل 14 برميل يوميا واذا اخذنا تزايد تعداد سكانها وتوسع حجم اقتصا دها فان هذا الاستهلاك في تزايد مستمر .
تدفع ايران سنويا ما يعادل 3 مليار دولار لدعم المنتجات النفطية ، وهذ ما يتسبب في اهدار المزيد من العائدات ، كما ان هذه البلاد ترصد سنويا ما قيمته 2 مليار دولار من اجل شراء واستيراد المنتجات النفطية كما ان سعر البنزين في هذه البلاد يعد من ارخص الاسعار في العالم .
وفی عام 1999 اعلنت ایران عن اکبر اکتشاف نفطی لها خلال الثلاثين عاما الماضية ، حيث اعلنت عن اكتشاف حقل نفطي كبير لها في منطقة ازادكان " الحويزة " الوقع في جنوب غربي خوزستان "عربستان " ويخمن حجم هذا الحقل بما يقارب 26 مليار برميل من النفط ، الا انه وبسبب الطبيعة الجيولوجية للارض يتوقع ان يكون النفط المستخرج من هذا الحقل باهض الثمن .
وفي حزيران من عام 2001 اقر مجلس الشورى الاسلامي ايراني تطوير هذا الحقل من خلال دعوة الرساميل الاجنبية .
وفي فبراير من عام 2004 وقع الكنسرسيوم الياباني والذي تقوده شركة " ايبكس " اليابانية عقدا مع الحكومة الايرانية بلغت قيمته الاجمالية من 2 الى 28 مليارد دولار بغية تطوير حقل آزادكان " الحويزة " النفطي وتميل شركة "ايبكس " كثيرا الى التعاون مع الشركات النفطية العالمية كشركة توتال ، استات اويل ، سينويك ولاك اويل ومن المتوقع ان يبدأ الاستثمار الفعلي لهذا الحقل عام 2007 وتتوقع اليابان ان تحقق من خلال عقد هذه الصفقة ان تؤمن 6% من واراداتها النفطية .
وفي عام 2001 اعلنت شركة النفط الوطنية الايرانية عن اكتشاف حقل نفطي كبير باسم حقل واحة عبادان ويقع هذا الحقل في مياه ميناء عبادان ذات العمق القليل ، اما احتياطي هذا الحقل قريب جدا من احتياطي حقل آزادكان " الحويزة " النفطي.
بالاضافة الى النفط ، تحتوي ايران على 940 ترليون فوتا مكعبامن ذخائرالغاز الطبيعي وبهذا الرقم تحتل ايران المرتبة الثانية في العالم من حيث انتاج الغاز الطبيعي بعد روسيا ومن اهم حقولها الغازية الكبرى حقل بارس الجنوبي ، ( 280 الى 500) تريليون فوتا مكعبا،حقل بارس الشمالي ( 50 تريليون فوت مكعب ) ، حقل كنكان ( 29 تريليون فوتا مكعبا )، حقل نار ( 13 تريليون فوتا مكعبا )، حقل خانكير ( 11 مليار فوتا مكعبا ) والكثير من الحقول الاخرى .
اضافة الى الاقبال المتزايد على الاستهلاك الداخلي للغاز في ايران الا انها تعد من بين البلدان الكبرى المصدرة للغاز الطبيعي في العالم ، وفي الوقت الحاضر يؤمن الغاز نصف الطاقة المستهلكة في البلاد وتبذل الدولة جهودا حثيثة لرفع حصة الغاز المستهلكة في هذه البلاد.
ورغم ان ايران بلدا مصدرا للغاز الطبيعي الا انها مستوردة له ايضا وهي تستورده من اذربايجان وتركمنستان ودليل ذلك هو بعد المناطق الشمالية الايرانية عن حقول الغاز الموجودة في الجنوب .
وفي عام 1997 تم استحداث خط انابيب بقيمة 190 مليون دولار ينقل الغاز الطبيعي من تركمنستان الى ايران بموجب معاهدة بين الجانبين لمدة 25 عاما حيث تعهدت تركمنستان تزويد ايران بما مقداره 177 الى 212 مليارد فوتامكعبامن الغاز الطبيعي التركمنستاني وان 35% من قيمة هذا الغاز تدفع مجانا الى ايران ثمنا لما دفعته من اموال لتركمنستان لتمويل مد هذه الخطوط .

حقل بارس الجنوبي :

يعد حقل بارس الجنوبي من اهم حقول الغاز الطبيعي في ايران وقد بينت الدراسات الاخيرة ان هذا الحقل يحتوي على 280 تريليون فوتا مكعبا من الغاز الطبيعي هذا في الوقت الذي تحدثت فيه بعض الاحصائيات عن وجود احتياطي من الغاز الطبيعي يصل 500 تريليون فوتا مكعبا من الغاز الطبعي ، وفي الوقت الراهن يعد استثمار وتطوير هذا الحقل من اهم المشاريع المرتبطة في الطاقة في ايران ، وقد جذب هذا المشروع رساميلا بلغت قيمتها الاجمالية حتى الان مايقارب ال 15 مليارد دولار .
ويتوقع ان يصل انتاج الغاز الطبيعي في هذا الحقل من مراحله 1الى 14 حتى عام 2005 الى 218 برميلا من الغازحتى عام 2015 الى 628 الف برميلا يوميا( احصائيات شركة فكنز ).
واستنادا الى تقارير شركة النفط الايرانية ان مبيعات غاز حقل بارس الجنوبي ستدر ارباحا على ايران ، ستصل خلال 30 سنة القادمة الى مايقارب 11 مليارد دولار سنويا ، وان العقبة الوحيدة التي تواجه ايران في هذا المجال هي المنافسة من قبل البلدان الاخرى فدول مثل عمان ، قطر ، دولة الامارات العربية المتحدة ، تحتكر اسواق الشرق الاوسط لنفسها دون سواها .
واذا اخذنا كثرة منابع الغاز الطبيعي في ايران والطلب المتزايد على استهلاكه الداخلي الا ان هذه الدولة تسعى جاهدة الى تصدير اكبر كمية من غازها المنتج الى خارج البلاد . وهي اليوم بالاضافة الى تصديرها الغاز الى تركيا المشتري الرئيسي للغاز الايراني ، الا انها تصدر نفطها ايضا الى كل من اوكرانيا ، اروبا ، الهند ، الباكستان ، ارمينيا ، آذربايجان ، جورجيا ، تايوان ، كوريا الجنوبية و الصين .
وفي كانون الثاني من عام 2002 تم افتتاح خط انبوب الغاز الممتد من ايران الى تركيا بعد تأخير دام سنوات ، ويتوقع ان يرتفع حجم الغاز المصدر من ايران الى تركيا ليصل عام 2007 الى 350 مليارفوتا مكعبا ، والسؤال الذي يطرح نفسه هل ستحقق التنمية ¸في تركيا بحيث تستطيع استيعاب هذه الكميات الهائلة من الغاز و المتدفقة اليها من ايران ؟ .
وفي حزيران من عام 2002 اوقفت تركيا وارداتها من الغاز الايراني بحجة خفظ الكمية المصدرة اليها ، الا ان هذا التوقف من المحتمل ان يكون سببه نتيجة لقلة الطلب على الغاز او الرغبة في تخفيض اسعاره ، وفي نوفمبر من نفس العام استمر تدفق الغاز الايراني الى تركيا من جديد بعد ان اعلن الجانبين التركي والايراني توصلهما الى اتفاق في هذا المجال .
وفي اكتوبر من العام 2002 توقعت الوكالة الدولية للطاقة الذرية ان تكون ايران في المستقبل من اكبر الدول المزودة للغاز في العالم وتتوقع ايران ان يصل حجم صادراتها من الغاز الطبيعي الى اروبا بحلول عام 2007 الى 300 مليار فوتا مكعبا في العام .
وفي مارس عام 2002 وقعت ايران معاهدة مع اليونان لتزويدها بالغاز عبر الانبوب المار بتركيا ويتوقع ان يصدر الغاز الايراني بعد ان يصل انبوبه المار بشمال اليونان عبر تركية الى كل من رومانيا وبلغاريا .
وفي كانون الثاني من العام 2004 وقعت النمسا وايران مذكرة تفاهم فيما بينهما في مجال نقل الغاز الايراني الى النمسا وذلك من خلال مد انبوب لنقل الغاز الايراني عبر تركيا وقد تبلغ تكلفة مد هذا الانبوب ما يقارب ال 4 مليار دولار ومن المقرر ان يبدأ العمل فيه اعتبار ا من مطلع هذا العام ويتوقع ان يبدأ التصدير الفعلي للغاز الايراني للنمسا اعتبارا من عام 2009 .
وقد وقعت الهند وايران معاهدة مشابه عام 1993 لاحداث انبوب لنقل الغاز الايراني الى الهند الا ان سوء الاوضاع الامنية وعدم الاستقرار السياسي حال دون تنفيذ هذه الاتفاقية ، رغم ذلك فقد وقعا كل من الباكستان وايران في فبراير من عام 2002 معاهدة لمد خط لانابيب نقل الغاز الطبيعي الايراني الى الباكستان ومن ثم الى الهند وقد بلغت قيمة هذا العقد مايقارب 4 مليار دولار .
ورغم رغبة كل من ايران والباكستان الشديدتين لتنفيذ هذا المشروع ، الا ان الهند وبسبب نزاعتها مع الباكستان بشأن كشمير اعربت عن عدم رغبتها في تنفيذ هذا المشروع ولو تسنى تنفيذ هذا المشروع لكان بوسع الباكستان الحصول على 600 مليون دولار كترانزيت مرور الغاز الايراني عبر اراضيها الى الهند ، كما ان الهند بدورها طالبت الباكستان بضمانة امن هذا المشروع وفيما اذا نجحت المباحثات بين ايران والهند حول اسعار الغاز الطبيعي ، ستكون الهند احد مشترى غاز المرحلة 7 و8 من حقل بارس الجنوبي ، وفي مثل هذه الحالة يتوقع ان يصل الغاز المصدر الى الهند الى خمسة مليون طن في العام وسوف يستمر لمدة 20 عاما ، ويتوقع ان تصدر ايران الغاز الى الهند وعبر المشروع الآنف الذكر عام 2010 .
كما تبدو الصين رغبتها في شراء الغاز الطبيعي الايراني وقد اعلنت وكالات الانباء في مارس من عام 2004 ان شركة " زوهاي زنرونك " قد حصلت على موافقة البرلمان الصيني على شراء ما قيمته 20 مليار دولار من الغاز الطبيعي من ايران ولمدة 20 عاما وان الاستيراد سيبدأ اعتبارا من عام 2008 وفي الوقت الحاضر تمتلك هذه الشركة عقدا بشراء 240الف برميل يوميا .
انتهى .



#جابر_احمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحزب الديمقراطي الكردستاني الايراني يتخلى عن شعاره القديم و ...
- نص كلمة رئيس وفد الشعب العربي الى اجتماعات جنيف ( الجلسة الث ...
- موقف الاحزاب والمنظمات الايرانية من المسالة القومية
- حركة الدستور في ذكرها ال 98 الاسباب والمعوقات
- كلمة السيد المهندس كريم بني سعيد رئيس وفد الشعب العربي الاهو ...
- تجار فستق رفسنجان يسرقون مياه كارون واساتذة الجامعة والصحفيي ...
- الشعب العربي الاهوازي يمثل في اجتماع مجموعة العمل الخاصة بال ...
- سياسة الاضطهاد القومي والتجويع صفتان ملازمتان لسياسات حكام ا ...
- انجاز دولي هام جدا وغير مسبوق تحققه لاول مرة قضية الشعب العر ...
- بمناسبة ذكرى مجزرة يوم الاربعاء السوداء اما حان الوقت لمحاكم ...
- ا لحكومة الايرانية والواقع المأساوي للمواطن العربي الاهوازي ...
- متى ينزاح الاضطهاد القومي والطبقي عن كاهل الشعب العربي الاهو ...


المزيد.....




- بريكس منصة لتشكيل عالم متعدد الأقطاب
- رئيس الأركان الأوكراني يقر بأن الوضع على الجبهة -تدهور- مع ت ...
- ?? مباشر: وفد حركة حماس يزور القاهرة الاثنين لمحادثات -وقف ...
- منظمة المطبخ المركزي العالمي تستأنف عملها في غزة بعد مقتل سب ...
- استمرار الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين في الجامعات الأميركية ...
- بلينكن ناقش محادثات السلام مع زعيمي أرمينيا وأذربيجان
- الجيش الأميركي -يشتبك- مع 5 طائرات مسيرة فوق البحر الأحمر
- ضرب الأميركيات ودعم الإيرانيات.. بايدن في نسختين وظهور نبوءة ...
- وفد من حماس إلى القاهرة وترقب لنتائج المحادثات بشأن صفقة الت ...
- السعودية.. مطار الملك خالد الدولي يصدر بيانا بشأن حادث طائرة ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جابر احمد - الرؤية الامريكية لمنابع النفط والغاز في ايران تقرير الكنغرس الامريكي حول النفط والغاز الايراني راهنا مستقبلا