أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث قانونية - عبد الرحمن تيشوري - السيد وزير العدل انحني امام دعوى مخاصمة قرار اخلاء سبيل تجار المخدرات















المزيد.....

السيد وزير العدل انحني امام دعوى مخاصمة قرار اخلاء سبيل تجار المخدرات


عبد الرحمن تيشوري

الحوار المتمدن-العدد: 3133 - 2010 / 9 / 23 - 13:15
المحور: دراسات وابحاث قانونية
    


السيد وزير العدل انحني باجلال امامكم وامام قرار دعوى مخاصمة اخلاء سبيل تجار المخدرات
اين رقابة مجلس الدولة والقضاء الاداري
على عمل الادارات الحكومية؟
عبد الرحمن تيشوري-
شهادة عليا بالادارة
شهادة عليا بالاقتصاد

ان اي دولة لاتظهر جلية وواضحة الامن خلال تصرفاتها واعمالهاوحركتها ونشاطاتها عن طريق مؤسساتها وتنظيماتها وهيئاتها وتسمى هذه المؤسسات والهيئات والتنظيمات التي تتكون الدولة منها بالاادارات او الجهات العامة
ولقد انتشر لفترة طويلة من الزمن حظر اوكبت كل رقابة قضائية على اعمال هذه الدولة المتمثلة والمتجسدة في هذه الادارات او الجهات العامة
لكن فيما بعد ابتكر رجال الفكر والقانون من جميع الامم والشعوب سلطة مستقلة وحيادية عن الادارة لمراقبة تصرفاتها وافعالها فابدعوا فكرة الرقابة القضائية المتمثلة في مجلس الدولة ( او القضاء الاداري ) على اعمال الادارة وتصرفاتها وقرروا مبدا المشروعية الذي يستند عليه بناء كيان الدولة الحديثة والمتطورة ويعبر عنها بسيادة القانون ودولة المؤسسات اي ان تكون كافة اعمال الادارة وتصرفاتها تمارس وتطبق في حدود الضوابط القانونية ومبادئ العدالة المنصوص عليها في دستور الدولة الذي يعتبر اسمى قوانين الدولة حيث العقد يخلق المجتمع والدستور ينظمه

مجلس الدولة وفصل السلطات

ان اقرار مبدا المشروعية كان حصيلة نضال شعوب كافحت وناضلت لارساء هذا المبدا على اسسومفاهيم وهي الفصل بين السلطات الذي قال به نظر له الفيلسوف الفرنسي مون تسكيو اي ان تكون مهام الدولة الثلاث التشريعية والقضائية والتنفيذية محددة وواضحة ولاتعتدي سلطة على حساب اخرى السلطة تحد السلطة وهذا التحديد والوضوح لايعني الانفصال والتفريق التام بين هذه السلطات وعدم تعاونها وانسجامها بل يتطلب التكاتف والتعاون والتعاضد فيمابينها لتعزيزها وتطويرها وتحقيق الفائدة للوطن والمواطن
ويتعين ان تلتزم الادارات بالقانون وان تحترمه وتطبق احكامه ونصوصه بروح عالية من المسؤلية والوجدان
ويتعين على السلطات التنفيذية تنفيذ وتطبيق الاحكام القضائية التي تصدر تطبيقا لاحكام القانون لكن ما الذي يجري الان؟
هل مجلس الدولة موجود ويقوم بدوره على اكمل وجه؟
هل يتم تنفيذ الاحكام القضائية؟
هل تلجا الادارات الي القضاء الاداري؟
هل يتجرا موظف ان يلجا الي القضاء الاداري او يعرف ما هو القضاء الاداري؟
هل يتخذ القضاء الاداري قرارات عادلة بحق المدراء الذين يتعسفون في استعمال السلطة؟
هل يراقب القضاء الاداري اذا كانت تصرفات الادارة تتم في حدود وقيود القانون والدستور؟
هل توجد محاكم ادارية في جميع المحافظات السورية ليلجا اليها الموظفين؟
هل يوجد قانون اصول محاكمات واجراءات ادارية للاستناد اليه ؟

المشروعية ونابليون

ان مبدا الشرعية قد اصبح منذ فجر النهضة الحديثة من المبادئ العليا واصبح يرتبط بالحرية ويحميها واصبح من انشاء مجلس الدولة الفرنسي على يد نابليون بونابرت في 25 كانون الاول عام 1799 من المبادئ التي تهيمن على القانون العام
ومبدا المشروعية لايعني اكثر من سيادة القانون بمعنى ان تكون جميع تصرفات الادارة في حدود وقيود القانون ويقصد بالقانون معناه الواسع والعام الشامل لجميع القواعد الملزمة في الدولة سواء اكانت مكتوبة ام غير مكتوبة ايا كان مصدرها مع مراعاة التدرج في قوتها فعلى الادارة ان تخضع للقانون في ممارستها لاوجه نشاطها بل ان الادارة غير ملزمة بان تتصرف في حدود القانون فحسب بل هي ملزمة بان لاتتصرف الا بناء على القانون فلا تصدر قرارا اداريا غير مستند الي نص قانوني وواضح بالمعنى العام ففي ايلول عام 1966 اقرت الجمعية العامة للامم المتحدة اتفاق دولي حول مبدا المشروعية والحقوق المدنية والسياسية للمواطنين وطرحته على الدول لتوقيعه
ولقد بات من البداهة ان اي دولة لايسودها القانون هي اقرب الي الدولة البدائية وليس لها مكان الان واي دولة لايطبق فيها القانون بشكل صحيح وسليم انما هي دولة استبداد وطاغوت
وسيادة القانون في اي دولة مؤشر يدل على تقدمها واحترامها لشرعة حقوق المرء الطبيعية وصون كرامته ورعايته
والى القضاء الاداري يلجا كل مواطن ليحتمي به عندما يحس ان الحكومة قد اوقعت به ظلما اوحيفا او سلبت منه حقا او جحدته فيقوم مجلس الدولة كمنارة عالية وراية خفاقة يهدي من يشكو ظلام التعسف وجبل راسخ وشامخ تتكسر عليه اعداء كثيرة من موجات الانحراف عن القانون او سوء تاويله او تطبيقه وقوة صلدة تحطم فورات الاستبداد البغيض
وعلى قضاة مجلس الدولة ان يجسدوا هذا الدور وان يحموا المواطنين من الاعتداء وان يحموا الدولة من الاعتداء عليها وعلى اموالها وعلى المال العام هذا القضاء وهذا المجلس فعال في فرنسا ودول اخرى منذ 200عام الم يحن الوقت عندنا في سورية ليكون هذا القضاء فعال ويؤدي دوره في تطور وتقدم البلد ؟

سلامة اداء الادارات مصلحة سورية

ان سلامة وصحة اداء الادارات العامة في اعمالها وضمان تحقيقها لاهدافها كاملة هو في مصلحة تطوير وتحديث سورية وفي حال عدم قيام الادارات بذلك يجب ان لانتركها حرة بل نشدد الرقابة القضائية المتمثلة في مجلس الدولة عليها واحكام هذه الرقابة وصلاح اداة الحكم وجهاته العامة هدف اساسي وسام من اهداف الدولة الحديثة في تحقيق ماانشئت من اجله وهذا اول ما بدا به واشاعه قائدنا الشاب الدكتور بشار الاسد في ثنايا خطاب القسم ومن اجل تحقيق هذا الهدف الراقي لا بد من احكام الرقابة القضائية على اعمال الادارات والجهات العامة فيما يتعلق بتصرفاتها واعمالها وقراراتها وتوجهاتها وما اذا كانت مطبقة لمبدا الشرعية ام لا على نحو يكفل تحقيق الصالح العام ورفاهيته واطمئنان المواطنين واستقرارهم في وطنهم لتعميره وتطويره والمساهمة في تقدمه واشادة مداميك الخير والعطاء فيه واخذ المقصر بجرمه وخطئه ومكافاة المجد في عمله تاكيدا لاحترام سيادة القانون ومشروعيته

اهمية الرقابة القضائية

تعد الرقابة القضائية من اهم عناصر نشاط الدولة فهي عنصر هام حيوي في العمل التنفيذي نفسه وصحته لمراقبة سير العمل ونتائجه وتقويم ما اعوج منه ولايكفي في هذا الصدد رقابة الرئيس لمرؤوسيه بل يجب ايجاد هيئات رقابية مستقلة على اعمال الادارات وهذه القابة القضائية ضرورية وحيوية وجديرة بااهتمام وتقف بجانب الرقابة التي يمارسها كل رئيس اتداري على مرؤوسيه الا ان الرقابة القضائية اجع وادق وتحمل قسمات الاستقلال عن الادارة
فالرقابة هي التي تظهر العيوب وتحدد مواطن سلامة العمل الاداري وان اعادة الامور الي نصابها الصحيح لا تتم لا باعمال الرقابة على اعمال الادارات العامة والا فان مبدا سيادة القانون يصبح مريضا مكلوم الخاطر مجروح الفؤاد وتصبح تصرفات اي رجل من رجالات احدى الادارات العامة فردية مسلطة على رقاب العباد والبلاد يستعملها المسؤول كيفما يشاء زاراد وفي الظرف الذي يريد وهذا ماحصل عندنا حيث تشكل الادارة اليوم عندنا نقطة ضعف كبيرة وهذا عطل تنفيذ المشروع التطويري والتحديثي للسيد الرئيس الشاب بشار الاسد لان الادارة الكفوءة المدربة هي اداة تنفيذ مشروع التحديث والتطوير والعصرنة

المحكمة الادارية العليا

تعتبر المحكمة الادارية العليا ذروة وقمة الرقابة يندرج تحت رقابتها كل شيء تقريبالكننا لانسمع كثيرا بفاعلية هذه المؤسسة المطلوب اليوم ان يتم خلق حراك عام في جميع المجالات لاسيما في ميدان القانون والتشريعات والقواعد العامة للتنظيم القضائي في سورية من تشابك وتوازي الاصلاحات في جميع المجالات لتسير مع بعضها ليصل الاصلا ح الي مبتغاه
لقد اقام افلاطون قديما نظام من فوق العناصر المنتخبة مجلسا اعلى سماه مجلس عقلاء كسلطة عليا نزيهة وحيادية ليراقب اعمال الجهات العامة في الدولة ويصوب ما اعوج من تصرفاتها ويوجب على الدولة الرجوع اليه في جميع اعمالها على الرغم من القانون متحديا في ذلك وجود القانون الا ان الحكيم سقراط نادى بسيادة القانون واعتبره المثل الاعلى في الدولة وهو الذي يجب ان يتفوق ويطبق في حياة الفرد والجماعة والا فلمن نجعل التفوق للعدد ام للثروة ؟
ام للشجاعة القتالية ؟ ام للعلم ؟ ام للفضيلة ؟ ام للعبقرية ؟
اذا لابد ان نلجا الي مجلس العقلاء الذي نادى به افلاطون والمكون من كبار المفكرين والعلماء والفقهاء والفلاسفة لمراقبة اعمال السلطة
ولابد من القول ان المسؤولية الادارية والرقابة القضائية على اعمال الادارات التي هي اداة تحقق المسؤولية لاتعني تصيد الاخطاء والتهديد بالعقوبة وفق الممفهوم البالي لها وانما تطورت ارتقت على النحو الصحيح لتتمشى مع الاعباء الحديثة للادارة العامة وهي تحقيق الاهداف والوفاء بمتطلبات الجماهير واشباع حاجاتهم ومجابهة مشاكلهم والوفاء لهم وان نقدم لهم خدمة سريعة رخيصة دون اذلالهم وتعذيبهم بان ياتوا الي المرفق الاداري خمس اوست مرات للحصول على امر بسيط
لان الادارة هي لخدمة الشعب وليست وصاية وسلطة على الناس

مجلس دولة واضح فاعل

نريد ان يلعب مجلس الدولة دورا هاما وحيويا في عملية الرقابة على اعمال الادارات والجهات التابعةو لها فيتلقى التظلمات من كافة المواطنين بصدر رحب ويحاول بل ويعمل بشكل مؤكد عبر هيئة قضاء اداري ان يجد العلاج والدواء المناسب لاي قضية
وان نظام مجلس الدولة ورقابته يجب ان يراقب بعين باصرة ونافذة مدى التزام الادارات الحكومية بالقوانين والانظمة ومدى احترامها لمبدا الشرعية
ولايفوت مجلس الدولة من خلال ممارسته ارقابته تلك ان يوجه الحكومة والقائمين بالامر الي تدارك ماقد يظهر من اوجه النفص او الغموض في التشريعات والقوانين وطلب اعادة النظر فيها على ضوء مايكشفه قضاة مجلس الدولة ومستشاروه من خلال تطبيقهم العملي لتلك النصوص والتشريعات ولينا في سورية قوانين كثيرة مضى عليها اكثر من اربعين عام ولابد من تحديثهاواعادة النظر بها بما ينسجم مع الرؤية التطويرية لرئيسنا الشاب الدكتوربشار الاسد رمز التطور والحداثة
ومن بين توصيات المؤتمر القطري العاشرللحزب احداث مجلس شورى يضم خبرات وكفاءات سياسية وقانونية نرجوان يرى هذا المجلس النور سريعا ليدعم عمل القضاء الاداري ويدعم تطوير القوانين والتشريعات
كما يجب الاهتمام بادارة قضايا الدولة وان تصل اليها يد التطوير والتحديث
قضايا هامة جدا على ما اعتقد تحتاج الي متابعة وعمل عرفنا بها من خلال الدورة التحضيرية في المعهد الوطني للادارة العامة ومانرجوه ان تلقى الاهتمام من قبل المعنيين بانجازها.
لماذا لا يحاسب القضاء وزير او مديرعام يبعثر الموارد ولا ينفذ تعاميم رئيس الحكومة القاضية باسناد وظائف رئيسية لخريجي المعهد الوطني للإدارة؟؟؟!!



#عبد_الرحمن_تيشوري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- متى نضع نظم اسناد وظائف معيارية سليمة غير مخترقة؟؟؟
- اذهبوا الى تركيا وتعلموا صناعة السياحة وجذب السياح
- وصفات طبية ادارية لمعالجة الاورام الادارية
- اقتصاد السوق السوري الاجتماعي في عامه الخامس
- الاتمتة الادارية حل للكثير من المشاكل والروتين والبيروقراطية ...
- الادارة نتائج محققة وليس خطط منمقة وخطابات مدججة
- المنهاج التربوي الجديد اساس لمدرسة المستقبل لكنه غير كاف لوح ...
- اصبح التأهيل العالي مشكلة لحامله حيث تتعرض للتهميش لانك مؤهل ...
- هل من جهة تدير الاصلاح بشكل سليم وتتصف بالاستمرار؟
- ادارة الشركة وبيئة العمل العامة والخاصة - تبادل وتفاعل -
- دور نظام النقد الدولي في التخلف ونهب العالم 2-2 - عبد الرحمن ...
- حتى لا يكون التعليم المفتوح مفتوح على المجهول
- دور نظام النقد الدولي في نهب العالم وصنع التخلف 12
- القنبلة السكانية في سورية كبيرة وخطيرة وستنفجر قريبا
- تنظيم اقتصاد الظل والاقبية وحده كفيل بزيادة الرواتب 100%
- هل يتوثب الفكر العربي في عصر المعلومات والرقميات؟؟؟
- من يحقق النهضة اليوم الفكر القومي او الاسلامي او الماركسي او ...
- الفرق بين السلطة(اداةفردية) والدولة (مؤسسة جمعية )
- الاتصالات نفط بل رائحة مزعجة
- من يسيطر اقتصاديا يسيطر سياسيا


المزيد.....




- الأمم المتحدة تعلق على مقتل مراسل حربي روسي على يد الجيش الأ ...
- مسؤولون في الأمم المتحدة يحذرون من مخاطر ظهور جبهة جديدة في ...
- الأمم المتحدة: 800 ألف نسمة بمدينة الفاشر السودانية في خطر ش ...
- -خطر شديد ومباشر-.. الأمم المتحدة تحذر من خطر ظهور -جبهة جدي ...
- إيران تصف الفيتو الأمريكي ضد عضوية فلسطين في الأمم المتحدة ب ...
- إسرائيل: 276 شاحنة محملة بإمدادات الإغاثة وصلت إلى قطاع غزة ...
- مفوضية اللاجئين تطالب قبرص بالالتزام بالقانون في تعاملها مع ...
- لإغاثة السكان.. الإمارات أول دولة تنجح في الوصول لخان يونس
- سفارة روسيا لدى برلين تكشف سبب عدم دعوتها لحضور ذكرى تحرير م ...
- حادثة اصفهان بين خيبة الأمل الاسرائيلية وتضخيم الاعلام الغرب ...


المزيد.....

- التنمر: من المهم التوقف عن التنمر مبكرًا حتى لا يعاني كل من ... / هيثم الفقى
- محاضرات في الترجمة القانونية / محمد عبد الكريم يوسف
- قراءة في آليات إعادة الإدماج الاجتماعي للمحبوسين وفق الأنظمة ... / سعيد زيوش
- قراءة في كتاب -الروبوتات: نظرة صارمة في ضوء العلوم القانونية ... / محمد أوبالاك
- الغول الاقتصادي المسمى -GAFA- أو الشركات العاملة على دعامات ... / محمد أوبالاك
- أثر الإتجاهات الفكرية في الحقوق السياسية و أصول نظام الحكم ف ... / نجم الدين فارس
- قرار محكمة الانفال - وثيقة قانونيه و تاريخيه و سياسيه / القاضي محمد عريبي والمحامي بهزاد علي ادم
- المعين القضائي في قضاء الأحداث العراقي / اكرم زاده الكوردي
- المعين القضائي في قضاء الأحداث العراقي / أكرم زاده الكوردي
- حكام الكفالة الجزائية دراسة مقارنة بين قانون الأصول المحاكما ... / اكرم زاده الكوردي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث قانونية - عبد الرحمن تيشوري - السيد وزير العدل انحني امام دعوى مخاصمة قرار اخلاء سبيل تجار المخدرات