أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - فاضل الخطيب - الدنيا كِدَه، وكِدَه! ولاّ كِدَه؟...















المزيد.....

الدنيا كِدَه، وكِدَه! ولاّ كِدَه؟...


فاضل الخطيب

الحوار المتمدن-العدد: 3104 - 2010 / 8 / 24 - 16:22
المحور: كتابات ساخرة
    


الدنيا كِدَه، وكِدَه! ولاّ كِدَه؟...

أحجار ماس وسخة وديكتاتور. يوروهات مهربة وشامبو للتنظيف. وجه أسود في بيت أبيض. عمامة سوداء وذبابٌ مجنّحٌ بلا حياء. احمرارٌ من قصر هوغو إلى اصفرار النفق الذي قد (لا) يُوصِل هاغا... إلخ.
يُشبه أيّ خادمة تالاندية أو سيريلانكية أو ما شابه، وتعمل في بيوت الأسر السورية الميسورة والتي أطعمها الله من خيره الياسر وبكل يُسر. يُشبه الكثير من عمال سوريا الذين يخدمون في كثير من دول الخليج العربي 100% والتي أطعمها الله من خيره الكثير. يُشبه غالبية أبناء بلدي الذين يعملون في خدمة "الدولة" العربية الممانعة الاشتراكية العظمى، واقتصادها السوقيّ الاجتماعي التقدمي المُحدّث للعائلة المقدسة والتي أطعمها الله من جوع، وآوى بعض نُسخ جيران أبناء آوى في نفق أو جحر الشجاعة. ويُشبه بعض شبه أشباه(ح) البعث، كما يُشبه أكثر أشباه سكان شبه الوطن المزرعة والذي لا يُشبهها في العالم شبه، ولا يعرف لماذا وُلد أو خلقه الله الغني عن التشبيه ونسيه في فقره الغني عن التشبيه أيضاً، ويُشبه الشبهة و.... وصار فجأة عميلٌ وخائن!
في الأسابيع الأكثر حرارة من هذا الصيف وعلى الصفحات الأولى للصحف الأوربية وخاصة الفرنسية كانت أغنى امرأة فرنسية حديث الأخبار وتعليق حار لأقلام العشرات وربما المئات في أوربا وخارجها. كبير خدم السيدة التي تملك شركة "لوريال" للشامبو والتجميل وذات الـ 87 عاماً، الخادم الكبير كان قد تنصت على مكالمات السيدة الكبيرة والتي تحدثت فيها عن حساب مصرفي صغير فتحته في سويسرا ذات الشوكولا اللذيذة، ويحتضن ملايين اليوروهات التي هرّبتها من وجه مصلحة الضرائب، أي أنه مالها الحلال لكنها لم تدفع النسبة التي عليها المساهمة فيها من أجل مصاريف الدولة والالتزامات الاجتماعية المتعددة، ومنها صندوق البطالة الجميل والذي يُموّل بطالة أبطال تعدد الزوجات بالعربي –العاشقات بالفرنسي. أي لم تُخرج السيدة زكاتها والذي فرضه وحلّله الله ورسوله.
وهناك أيضاً ما يُشبه كبير خدم السيدة الفرنسية، وهو مدير أعمال عارضة الأزياء العالمية المشهورة ناعومي كامبيل والذي يزعم أن الحسناء ليست حشيمة وقبضت من ديكتاتور ليبيريا قبل 13 عاماً "شوية أحجار موّسخة من الماس"! والمشكلة ليس فقط أن الأحجار لم تكن مصقولة ولا حتى مغسولة، بل أنها كانت ملطخة بالدم وليست بعيدة عن حروب إبادة جماعية يُسأل الديكتاتور عنها الآن أمام محكمة دولية –بالمناسبة ليبيريا في أفريقيا السوداء وبعيدة عن سوريا الناصعة البيضاء والحمد لله. وكان هناك أيضاً كلام آخر غير مصقول وغير نظيف ويدعو لأكثر من سؤال عبّر عنه طبّاخ يعمل على يخت رائع ويقدم لهم طعامه نظيفاً شهيّاً خالياً تماماً من آثار الدم!.
لماذا لا يعيش أولئك الأثرياء بهدوء وأمانٍ كامل من خدمهم وحَشَمهم كما يعيش أثرياء بلادنا الميمونين؟.
مشكلة الفنانة الكبيرة ناعومي كامبيل تدعو للدراسة كتجربة تستحق الاهتمام. وظهر أن سبب طردها لمدير أعمالها قبل سنوات هو محاولته اقتطاع حصة من الدخل الذي حصلت عليه لقاء دورها في فيلم دعاية عن أحد أنواع العطور التي تُطيّب الرائحة غير الطيبة، وهي لا تتعدى بضع مئات الآلاف من الجنيهات الإسترلينية فقط، لكنها رفضت إعطاءه هذا المبلغ الزهيد! ولهذا السبب قال مدير أعمالها أمام المحكمة الجنائية الدولية في هاغا والتي توّجه تهمة الإبادة الجماعية للديكتاتور البعيد عن بلادنا والحمد لله، قالها باستهجان أن ناعومي كانت تربطها علاقات ناعمة مع هذا الإنسان الرهيب –الديكتاتور! لقد استيقظ الحسّ الأخلاقي لمديرها بعد سُبات سنوات –وربما تُشبه سُبات أعوام السيد النائب العام للقائد الأمين العام، البعيد عن ديكتاتور ليبيريا والقريب من حبيب بلاد الشام!.

الحمد لله نحن بعيدون عن أولئك النسوة. الأولى كافرة تقوم بتصنيع كل مُغريات التجميل في بلدٍ ينتهك الحرية وتدعو لإثارة فتنة في آخر المطاف، وتتهرب من دفع الضرائب. والثانية سافرة والعياذ بالله، ونطلب أن يهديها الهادي وترجع إلى ديارها ملتحقـ(فـ)ـة بشباب الصومال وتعطيهم الأحجار الملوثة كزكاة يصرفها الشباب المجاهد المثقف في بناء المراكز الثقافية ومختبرات البحث العلمي، وإقامة مهرجانات الحب والغناء والرقص المختلط في السالح الأفريقي وفي هذا القرن المليء بعلماء لا يعرفون من جدول الضرب إلاّ مباركة الضرب!.
والحقيقة أنه والحمد لله لا يحدث مثل هذا عندنا، ليس فقط لأن النساء عندنا قانعات مؤمنات جيداً، ومستورات حتى آخر ميليمتر، بل لأن ما تستطيع المرأة أو حتى الرجل أخو إختو توفيره من مصاريف المطبخ يدّخره في مصارف حلال ولأولاد حلال –لا علاقة لهذا بقطيع الحلال! ومن يستطع إلى ذلك سبيلاً وهم محظوظون جداً وماهرون جداً جداً، المهم أن الله يحفظ من يستطيع سبيلاً للادخار، يحفظه من مراقبة تليفونات الخدم ورذالة مدراء الأعمال، لأن شوفة الخاطر عندنا حلال –تعبير عربي يُهذّب كلمة الفساد غير المُهذّبة، أي أنه مُباركٌ من أكثر العمائم واللحى المُهذّبة، بشرط إخراج الزكاة منه. ولهذا السبب لا نعرف هاغا ولا تعرفنا. وبدل هاغا نعرف قريب اسمها طويل العمر تشافيز هوغو، والذي صارت حتى بيجامته حمراء وربما ثيابه الداخلية أيضاً، أي أنه من فوق لتحت ومن برّا لجوّا كله أحمر من بعضه. وفي المقابل ومع بداية القرن الواحد والعشرين صار عندنا اللون الأحمر مرادفاً ومكملاً للون الأسود وليس منافساً أو نافياً له، واختلطت العمامة مع النجمة الحمراء في تنزيلات بازار الشرق الأوسط، بينما ترجّل الحابل للترحيب بالنابل قبل أن يعودا كلٍ إلى مكانه! وتمّ توزيع البيان الشيوعي في حوزات الشيخ الحسن، والعمامات على أمينات وأمناء وأبناء "شيوعيي" الجبهة الوطنية التقدمية. وبعد أن كان راديو موسكو وإرشادات مومياء المكتب السياسي هي المرشد والناظم للنشاط السياسي، صار اليوم تلفزيون المنار وخطاب طبعة المرشد الأعلى هو المنهج والمرشد لثوار آخر طبعة وعلينا التطبع معه وصنع الطبابيع من خيرات انتصاراته. ورغم أنه أسهل مشاهدة الله مباشرة من مشاهدة المُخلّص، ورغم أنه هزم إسرائيل عميلة الغرب، وهزم بيروت عميلة إسرائيل، وهزم الجبل العميل بحجارة من سجّيل، كما هزم أهل لبنان الدخلاء العملاء للخارج طبعاً، ومرة ثانية طبعاً هزمهم وينوي من جديد، من أجل لبنان، يعني هزمهم من أجلهم لأنه مرشدهم!. ورغم عظمته الأسطورية التي ظهرت بعد لحمسة فانوس خامنئي وشهريار السحري، إلاّ أنه وقف مرتبكاً حائراً وربما عاتباً على سيدنا نوح عليه السلامات والمراحب عندما وزّت أمام وجه سماحته السمح ذبابةً مقاومةً سيد المقاومة في الملجئ الأمين، ولو كان سيدنا نوح يعرف أن تلك الذبابة ستوّز في حضرة السيد، لكان ضربها بكشاشة ذباب ومنعها مع زوجها من الصعود للسفينة! وكان جعلها توّز مع القرائن الدّالة على رزالة إسرائيل التي لا تتورع عن استخدام كل من له(ا) جناحين لأعمال شنيعة –الله يفضحها ولا يسترها ويقصقص أجنحتها، آمين.
الطيور في آخر المطاف لابد لها من تعلّم الطيران، ولا نستطيع منعها من ذلك مهما حاولنا على إبقائها في أعشاشها المأمونة الدافئة، كما لا تنفع ابتهالاتنا كي يصبح الخروف سبعاً ولا البعوضة نحلة! وأنا لا أبتهل كي أكون في ذلك البستان -أو النفق- الملوّن، ألاّ أكون سيد البيت الأبيض الأسود، أو سيد المقاومة البيضاء ذو العمامة السوداء. الملاحظ أن ذبابة واحدة تتحدّى السيد الأسود في بيته الأبيض –ربما لأنه مرتد! وزوجها ذبيب يتحدّى السيد الأبيض بعمامته السوداء ورايته الصفراء في نفقٍ شفاف تحت الأرض السابعة والنصف، والله أعلم!.

في لقاء مباشر للرئيس الأمريكي الأسود مع صحفيين ومراسلي محطات التلفزيون في حديقة البيت الأبيض قبل أو بعد فترة من الوقت، وإذا قام الرئيس خلال حديثه الوجداني ذلك وضرب حشرة صغيرة زاحفة على الطاولة أمامه فإن جمعيات الرفق بالحيوان لابد أن تخلق مشكلة محرجة لسيادته. وقد لاحظ الرئيس خلال ذلك اللقاء ذبابة توّز أمام وجهه الناصع، ورغم أنه قال لها بالانكليزي الفصيح "هش من هون .. هشّي من هون" –لأنه لم يتأكد إن كانت ذكراً أم أنثى، إلاّ أن وقاحتها كانت أكبر من أن تعطي بالاً لأمر آمر أكبر قوة عسكرية واقتصادية في العالم. وبعد لحظات على معركة الرئيس مع الذبابة وبدون منتصر، انتظر اللحظة المناسبة عندما حطّت على الطاولة وقام سيادته بحركة ماهرة ثنائية ومدوية سُمع صداها في المكتب البيضوي –أو ما كان يُسمى مكتب مونيكا! وللعلم أنه في عالم الحيوان للأنثى مثل حظ الذكرين، ولهذا السبب كانت لطشة الرئيس المرتد ثنائية على الذبابة -وربما كانت بعوضة، وتابع الحديث قائلاً "هذا شيء كويس مو هيك؟ أمسكنا مصاصة دماء". وكان سيادته قد أمسك بجناح الذبابة الذي لا يحمل داء ورفعها أمام الكاميرا كإثباتٍ على مهارته، وأراد نزع أربعة أرجل وأيادي من أطرافها السبعة وتركها تزحف مُحتَقَرَة أمام باقي الحشرات حتى يوم الدين، لكنه لم يفعلها، لأنه تذكّر الرحمة! فقط ضربة ثنائية واحدة، وكان يمكن أن تكون ضربة واحدة للتنبيه من باب الاستباق السياسي، لكن نشطاء الرفق بالحيوان لن يتركوها بدون إثارة لا تُحمد عقباها. وقد وصل حماس أحدهم ليقول "حتى الحيوانات غير المُحببة لها حقوقٌ في الحياة"! وربما معهم حق، الإنسان العادي يدافع عن الحياة أيضاً، وربما عن كل حياة، ولا يقوم بالتفريق بين الذي يمكن لحمسته وبين القبيح الذي يُثير القرف. وطبعاً كل واحد يُحدد ذلك بمفرده. أنا مثلاً أنظر بإعجاب لانسياب الدودة على الأرض وتحركها والتوائها دون أن تتعثر أو تسقط، لكنه لا يخطر في بالي أبداً الاقتراب منها ولحمستها، ولا حتى لحمسة الحشرات التي تملك القدرة على تغيير لونها بمهارة للتأقلم حفاظاً على الحياة –حياة الحشرة غالية جداً ولا تفكر إلاّ بحياتها! ربما تقدم تلك الكائنات خدمة وتلعب دوراً في دورة الحياة؟ رُبما توزّ أمام رئيس أسود الوجه أو أسود العمامة، أو ربما أحمر من الأسودين. الدنيا كِدَه، وكِدَه، ولاّ كِدَه؟!

حديث الخدم والحشم، والقتل والدم، واحد في هذا العالم. باستثناء الإليزيه وبعض القصور والبيوت وحتى الأكواخ!
في الحياة قد يكون أهم وأشرف مبدأ وضعه الإله أم وضعوه باسمه هو "لا تقتل"! لكن يبقى السؤال مشروعاً إلى المدافعين عن حقوق الحيوانات غير الأليفة والتي تعيث في "الأرض بتتكلم عربي" فساداً: ما العمل مع الفيروسات وناقليها؟ نصف مصيبة لو أن الذباب يفكّر قليلاً ويتحاشى الأماكن التي قد تكون غير نظيفة ولا يحط عليها ويحمل لنا على رجليه وأحد أجنحته المرض! أو سيضطر المختصون إلى إجراء عملية بتر سيقانه وأحد أجنحته، وفي هذا ربما يكون الحلّ مع الذباب! لكن الذباب ليس وحيداً في هذا العالم!

ملاحظة:
-الدنيا، كلمة تركية معناها الحياة، ويفهما الملالي الغوالي.
-يُستعمل مصطلح صُبّاط -وليس زُبّاط أو بوط للدلالة على الحذاء بما فيه العسكري. ويُقاس البعض في شرقنا بالمسافة بين العمامة والبوط، وعندما تقترب العلاقة الرياضية بينهما إلى الصفر، أي عندما يضمحلان في الصفر تصبح الدنيا "سي لا في" C est la vie .. اقتضى التنويه- انتهى بدون نقطة

بودابست، 24 / 8 / 2010، فاضل الخطيب.



#فاضل_الخطيب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حوارات شامية
- الغضب الساطع الأصلي آت!..
- معلومات سياحية صياحية...
- أوربا في الاتجاه الصحيح...
- مرايا التجميل وخميرة -النفش-...
- أسئلة على ضفاف غابات الهوبرة...
- بانتظار سندويشة خالية من لحم الخنزير...
- الثالوث غير المُقدّس للأواني المستطرقة...
- ملاعق الجنة متساوية الطول
- من قاسيون أُطِلُّ يا وطني...
- المعرفة والاعتراف بها...
- غزوة قلم الحبر الناشف...
- ثقافة السباحة والتسبيح...
- الطبقة العاملة عائدة من الجنة!..
- شطارة ملء الفراغات بفراغات أكثر!...
- بانتظار الجلاء.!..
- وارسو توّدع ونحن نبتهل!..
- خبز الرئيس وملح النائب!..
- الماضي والمستقبل وعِلم جهاد بينهما.!.
- أن تذهب متأخراً خيرٌ من ألاّ تذهب.!.


المزيد.....




- وفاة الفنان المصري المعروف صلاح السعدني عن عمر ناهز 81 عاما ...
- تعدد الروايات حول ما حدث في أصفهان
- انطلاق الدورة الـ38 لمعرض تونس الدولي للكتاب
- الثقافة الفلسطينية: 32 مؤسسة ثقافية تضررت جزئيا أو كليا في ح ...
- في وداع صلاح السعدني.. فنانون ينعون عمدة الدراما المصرية
- وفاة -عمدة الدراما المصرية- الممثل صلاح السعدني عن عمر ناهز ...
- موسكو.. افتتاح معرض عن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا
- فنان مصري يكشف سبب وفاة صلاح السعدني ولحظاته الأخيرة
- بنتُ السراب
- مصر.. دفن صلاح السعدني بجانب فنان مشهور عاهده بالبقاء في جوا ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - فاضل الخطيب - الدنيا كِدَه، وكِدَه! ولاّ كِدَه؟...