(( رجعنه وين يحمود ))

جواد القابجي

الحوار المتمدن-العدد: 3099 - 2010 / 8 / 19 - 10:50
المحور: الادب والفن
    

رجعنه ليوره الحكمك يعبّود
الحراميه چثيره اوصرنه فرهود
****************
بلا مستحه وماتخجل هلوغاد
إيديهم ابدمنه او لابسه احداد
نسوْ هم الوكت فد يوم ينعاد
والصيّاد هم نلگاه مصــــــــيود
************
صار ايمانهم والدين .. دولار
وبهاي الطريقه انهجمت الدار
او مدّوا إيدهم بعدين للجار
او بذلوا بالعماله أعلى مجــــــــهود
*****************
على أجدادهم ردَّوا على الساس
عراقي المثل گال العرق دسّاس
عمامه ازغيره وكلاوات ومداس
وحب الوطن تشكم ما إله اوجود
************
ميهم الفقير .. إلهم عقارات
حدايق .. حور .. ولدان او بحيرات
إلهم كلشي .. وبن البلد آهات
وتخدير الشعب بَوهام .. وَوْعود
******************
نسوْ قائد الفلته اوصحبته الفار
ظل يهمل ادموع .. او غسّله العار
غبيّ الماعرف هالزمن .. دوّار
يوگع لون چاين .. صخر جلمود
*************************

#جواد_القابجي (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل