أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - جاسم العبودي - أمام أنظارالنواب الجدد: 2- الميزانية وخط الفقر والأرامل واليتامى والعاطلون















المزيد.....

أمام أنظارالنواب الجدد: 2- الميزانية وخط الفقر والأرامل واليتامى والعاطلون


جاسم العبودي

الحوار المتمدن-العدد: 3089 - 2010 / 8 / 9 - 02:22
المحور: حقوق الانسان
    


أمام أنظارالنواب الجدد:
2- الميزانية وخط الفقر والأرامل واليتامى والعاطلون

أ- الميزانية لعام 2010
خرج مجلس النواب منهوكاً !! (يا عيني على كثرة مشاغله !) بعد خلافات وجدل سياسي استمر أشهراً عدة حول الموازنة العامة للعام الحالي 2010 فصادق عليها أخيراً في شباط 2010.. "حيث بلغت تخصيصاتها حوالى 67 مليار دولار ٭ بعجز مقداره 18 مليار دولار، وباحتساب سعر 60 دولاراً لبرميل النفط".. (وفق مصادر أخرى أنها بلغت 72.4 مليار).. (و 74 مليار حسب تصريح وزير المالية صولاغ لقناة الفرات بتاريخ 28/7/2010)..
ويتوزع مبلغ الموازنة بين نفقات إستثمارية قدرها 17.75 مليار دولار و49.25 مليارا نفقات تشغيلية.. فيما كشفت شذى الموسوي عضو اللجنة المالية في مجلس النواب عن (كتلة الائتلاف الوطني) للمرة الأولى عن "مبالغ مخصصات الرئاسات الثلاث للجمهورية والحكومة ومجلس النواب حيث بلغت حوالى 831 مليون دولار.. منها نحو 100 مليون دولار لرئاسة الجمهورية و140 مليون دولار لرئاسة الحكومة و570 مليون دولار لرئاسة مجلس النواب"..
وإذا كانت رواتب الرئاسات الثلاث كما قال رئيس النزاهة؛ رحيم العكيلي (200 في 12 شهراً يكون المجموع خيالي 2.400.000.000 دولاراً سنوياً.. زائداً 831 مليون دولاراً (شوية مخصصات).. يكون المجموع 3.231.000.000 دولاراً سنويا.. مبلغ لا يكفيه إنتاج حقل مجنون العملاق؛ وهو أضخم حقول نفط البصرة، حيث ينتج مائة ألف برميل يومياً..وإذا ضربنا إنتاجه اليومي بسعر ميزانية العراق: 60 دولار للبرميل لمدة 365 يوما متواصلة (بدون تفجيرات ولا تهريبات ولا سرقات) يكون وارده مليارين و190 مليون دولار.. ويبقى العراق مديوناً للحاخامات أكثر من مليار سيستدينونه من إسرائيل طبعا ً!!.. أما أهل البصرة فليأكلوا هواء أو ينتفضوا..
عجيب أمور غريب قضية.. 26.492% نفقات إستثمارية.. يا ناس.. يا عالم.. 73.507% نفقات تشغيلية.. أضفْ إلى ذلك أن جناب الحكومة قرر أواخر يناير 2009 "تقليص حجم الاستثمارات بنسبة عشرين بالمئة".. في حين أن البلد بحاجة ما لايقل عن 400 مليار دولار لإعادة إعمار البنى التحتية التي دمرتها الحروب والإرهاب والإحتلال والتهريب والفساد والحرمنة..
وهو ما يوحي بأن العراق في طريقه إلى أن يتحول سويسرا في غضون الأسبوعين المقبلين !.. لأن ميزانيته لعام 2010 تعادل ميزانية ستة دول مجتمعة هي سورية 16.2 مليار، والأردن (5.4) مليار دينار (7.6 مليار دولار)، ومسودة موازنة لبنان في 2010 تتضمن زيادة 14 بالمئة في الإنفاق ليصل إلى 18.6 تريليون ليرة لبنانية (12.3 مليار دولار)، تونس (13.75 مليار دولار)، اليمن حوالي (10 مليارات دولار)، والسودان حوالي (13 مليار دولار).. "آه وكُلشي ماكو" !!
وأوضح الناطق الرسمي باسم الحكومة العراقية علي الدباغ أن مجلس الوزراء قرر الموافقة على تعديل مشروع قانون الموازنة العامة الإتحادية لسنة 2010 بموجب طلب اللجنة المالية في مجلس النواب بتخصيص مبلغ (267.385.000.000) دينار كموازنة لمجلس النواب، و313.569.650.000 دينار لمجلس القضاء الأعلى، و(250) مليار دينار لمؤسستي الشهداء والسجناء السياسيين، و(263.511.000.000) دينار عن حصة إقليم كردستان العراق عن تنمية الأقاليم"..
إن مجموع الموازنات الأربع التي أقرها مجلس النواب خلال السنوات الأربع من حكومة المالكي بلغت 311 مليار دولار.. صرف منها للأكراد 52.87 مليار.. وصرف على الوزارات والمحافظات والحكومة العراقية 222 مليار دولار.. ترى أين ذهبت الــ36.13 مليار دولار الباقية ؟..
عمار الحكيم (بغداد - المجلس - المكتب الخاص 08/07/2010م)، ضمن حملته لإسقاط المالكي، وكان من المفروض أن يفضح اللصوص بإسمائهم والجرم الذي أرتكبوه في وقتها، يقول: (إننا أمام واقع خدمي متعثر وأمام أزمة خدمية كبيرة أصبحت مصدر إزعاج ومعاناة حقيقة للمواطن العراقي اليوم، وبالرغم من الميزانية الضخمة التي رصدت على مدار السنوات الخمس الماضية للحكومة الراهنة من عام 2006 وحتى عام 2010، والتي تقدر بـ 300 مليار دولار، ولكن أين صرفت هذه المبالغ ؟ وكيف هي الخدمات بعد هذه الإنفاقات الهائلة بالتحديد 343 ترليون دينار عراقي خصص للحكومة العراقية من عام 2006 إلى اليوم ؟، وهذه مبالغ كثيره وطائلة"..

ب- خط الفقر
كشف الجهاز المركزي للإحصاء على أن هناك سبعة ملايين عراقي يعيشون تحت خط الفقر، بنسبة تقارب 23% من سكان البلاد.. حيث أن قيمة خط الفقر الوطني بلغت 77 ألف دينار (66 دولارا) للفرد شهرياً.. (سعر الدينار العراقي اليوم هو 1170 مقابل دولار واحد).. وبهذا يكون ما يكلف الدولة النائب المتفاني في خدمة الكادحين! ما يلي (خمسون مليون دينار مقسوما على راتب المعوق خمسين ألف دينار ممن حالفهم الحظ ويستلمون هذا الراتب).. (يساوي راتب 1000 ألف معوق شهرياً يستلمه كل 3 أو 6 أشهر).. عجيب أمور حرامية غريب قضية كلاوﭼيّة !..
بينما يشير تقرير صدر عن جمعيات إغاثة ومعونة تعمل في العراق إلى (أن نحو 43 في المئة من العراقيين يعيشون "في فقر مطلق" والأصح "مُدْقِع"، وهناك أربعة ملايين آخرين على الأقل بحاجة إلى معونات غذائية، ويفتقر نحو ثلثي أطفال العراق إلى مياه صحية نظيفة صالحة للشرب)..
وتقول وكالات الأمم المتحدة "أن هناك نحو 8 ملايين إنسان في العراق يعيشون تحت خط الفقر.. كما أن هناك مليون ونصف المليون أرملة.. وخمسة ملايين يتيم"..
وكشف تقرير عن منظمة (حق) العراقية المحلية المنضوية تحت شبكة المنظمات الإنسانية الـNGO ، وتعنى بشؤون الاقتصاد، أجرت خلال الأشهر الثلاثة الماضية مسحاً إجتماعياً وإقتصادياً للمدن العراقية بينت (نتائجه أن الدخل اليومي لـ7 ملايين عراقي لا يتجاوز (الدولارين)، وأن 7 ملايين عراقي يعيشون تحت خط الفقر. وأوضح التقرير أن المثنى سجلت النسبة الأفقر في العراق بـ%51، تلتها بابل بنسبة %44، ثم صلاح الدين بنسبة %40).. وبينت المنظمة في تقريرها "أن نسبة كبيرة جداً من العراقيين يسكنون في بيوت طينية، وهياكل قديمة من مخلفات الجيش والدوائر الحكومية في عهد النظام السابق، فضلاً عن أن 3 ملايين طفل يعانون من نقص غذائي حاد".

ت- الأرامل
ليس من الطبيعي أن يكون ممثلو الشعب أقل اهتماماً بشعبهم من ممثل الأمين العام للأمم المتحدة السابق ستيفان ميتسورا الذي دعى البرلمان العراقي إلى "سن قانون يضمن للنساء الأرامل راتباً تقاعدياً لإعالة أطفالهن"..
نهضة حميد، مسؤولة شؤون المرأة بالحكومة العراقية، تشير إلى أن "عدد الأرامل العراقيات يصل إلى مليون"، بحسب وكالة «الأسوشييتد برس».. "تجتمع الأرامل عند المقابر.. يجلسن القرفصاء على الأرض المتسخة بجانب قبور أزواجهن.. يبكينهم أو يلطمن الخدود.. وتحلو لهن الذكريات تحت شمس قاسية.. ويجلس الأطفال في ظلهن يمسكون بعباءات أمهاتهن".. أو ربما أملاً أن يخرجَ المارد وبيده الفانوس السحري.. يناديهنه "لبيك شبيك.. عبد بين إديك"..
ونقلت صحيفة (كورديو kurdiu) في 14/7/2010 عن "مستشارة رئيس الجمهورية لشؤون المرأة.. سلمى جابو.. قولها: "إن الجهاز المركزي للإحصاء يؤكد وجود حوالي مليون أرملة وأربعة ملايين يتيم"..
حسب النائبة سميرة الموسوي (17-2-2008) "الأرامل العراقيات اليائسات، اللاتي يقدرن بين مليون إلى مليوني أرملة ".. وأكدت النائبة قائلة: "إستنادا إلى أرقام وزارة التخطيط التي تعود إلى منتصف عام 2007، أن عدد المطلقات والأرامل في العراق اقترب من مليون امرأة، من مجموع 8,5 مليون امرأة في العراق تترواح أعمارهن بين الخامسة عشرة والثمانين من العمر".
وأكدت الموسوي "أن الأرامل في عهد صدام كن يمنحن رواتب شهرية وسيارات وقطعة أرض وقرض عقاري لبناء بيت عليها.. لكن تلك المساعدات توقفت منذ الإحتلال الأمريكي".
وقالت نرمين عثمان وزيرة شؤون المرأة بالأنابة: "إن النساء اللواتي فقدن معيلهن الرجل منذ غزو الإحتلال إلى العراق الذي قادته الولايات المتحدة، يعانين بشكل متزايد من الحرمان وعدم القدرة على إعالة انفسهن أو أطفالهن".. وأضافت قائلة: "إن عدد الأرامل في تزايد مستمر وأن الوضع بات مثل قنبلة موقوتة ، خاصة أن الكثير منهن ما زلن يافعات وشابات وهن حبيسات البيوت".
ويقدر عدد الأرامل اللواتي يحصلن على معونات حكومية بنحو 84 ألف أرملة وبمعدل يتراوح بين 40 إلى 95 دولارا شهرياً.. يا سلام !!.. المهم رواتب ومخصصات القيادات الإلهية..

ث- العاطلون
ذكرت إحصائية في دائرة العمل والتدريب في وزارة العمل والشؤون الاجتماعية "أن أعداد العاطلين عن العمل المسجلين في مراكز التشغيل في بغداد والمحافظات بلغت للفترة من 16 سبتمبر عام 2003 إلى 31 ديسمبر عام 2009 مليونا و554 ألفا و39 عاطلا بينهم مليون و359 ألفا و453 من الذكور ومن الأناث 194 الفا و586".
وتتناقض هذه الأرقام بشدة مع تقديرات الأمم المتحدة والوكالات الدولية (سنة 2009) التي تقدر عدد العاطلين عن العمل بنحو 50% من مجموع القادرين عن العمل في بلد يبلغ عدد سكانه 28 مليون نسمة، تم تهجير 20% منهم من منازلهم أو إلى الخارج..
ومما يؤكد أرقام الأمم المتحدة ما صرح به وزير المالية؛ باقر صولاغ حيث قال في بيان صدر في يوليو/تموز من العام الماضي "أن التقديرات تشير إلى أن عدد العاطلين عن العمل في العراق حاليا يمثلون نصف عدد القادرين عليه، أي 50%. "..

ج- اليتامى
"وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْيَتَامَى قُلْ إِصْلاَحٌ لَّهُمْ خَيْرٌ وَإِنْ تُخَالِطُوهُمْ فَإِخْوَانُكُمْ وَاللّهُ يَعْلَمُ الْمُفْسِدَ مِنَ الْمُصْلِحِ".. ذكر تقرير "أن عدد الأطفال الأيتام فى العراق تجاوز الأربعة ملايين جراء الحرب الأمريكية على العراق".. وقالت قناة "الجزيرة" الإخبارية - وإن فقدت مصداقيتها في العراق - في تقرير لها "إن العراق يضم النسبة الأكبر من الأيتام في العالم العربي"..
من جهة أخرى أعلن علي الدباغ في (16 أبريل 2009) المتحدث الرسمي باسم الحكومة العراقية "عن وجود نحو 2.5 مليون طفل يتيم في العراق.. مضيفا بأن هذا العدد يفوق قدرات الدولة العراقية" (صحيفة الشرق الأوسط 16 ابريل 2009)..
"إِنَّ الَّذِينَ يَأْكُلُونَ أَمْوَالَ الْيَتَامَى ظُلْمًا إِنَّمَا يَأْكُلُونَ فِي بُطُونِهِمْ نَارًا وَسَيَصْلَوْنَ سَعِيرًا"..
سجِّلْ يا تاريخ.. يا وطن.. مليون و554 ألفا و39 عاطلا.. الأرامل اليائسات يقدرن بين مليون إلى مليوني أرملة.. نحو 2.5 مليون طفل يتيم.. نحو 8 ملايين إنسان يعيشون تحت خط الفقر.. وموزانة مجلس النواب العراقي (267.385.000.000) دينار لعام 2010.. رقم عجزت حاسبتي المسكينة عن استيعابه لتحويله إلى دولارات.. "والتخصيصات الرسمية للرئاسات الثلاث٭ للجمهورية والحكومة ومجلس النواب هي 831 مليون دولار في ميزانية 2010"..
عجيب أمور غريب قضية.. شعب جياع وقادة ضباع.. العراق عظيم بشعبه وأرضه.. وليس هؤلاء هم نهاية المطاف..



#جاسم_العبودي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أمام أنظارالنواب الجُدُد: 1- الثقافة الوظيفية في العراق
- فؤاد معصوم والإستخفاف برأي الشعب العراقي والدستور
- إنتفاضة الكهرباء والقمصان الزرق تتحول إلى إنتفاضة كبرى
- قصة قصيرة بعنوان -مستشفى متنقل-
- هل تراجعت السعودية عن شطب ديونها على العراق ؟
- الحكمة والحلم.. يا أمير الكويت .. ولا تدعِ البُغاث يستنسر
- خمس دبابات وخمسة قضاة يا سيد أوباما
- تقديم كتاب ابن فضل العمري (الرد على -الشهب الثاقبة لابن سعيد ...


المزيد.....




- الأردن يحذر من تراجع الدعم الدولي للاجئين السوريين على أراضي ...
- إعدام مُعلمة وابنها الطبيب.. تفاصيل حكاية كتبت برصاص إسرائيل ...
- الأونروا: ما الذي سيتغير بعد تقرير الأمم المتحدة؟
- اعتقال نائب وزير الدفاع الروسي بشبهة -رشوة-
- قناة -12-: الجنائية ما كانت لتصدر أوامر اعتقال ضد مسؤولين إس ...
- الأمم المتحدة تطالب بتحقيق دولي في المقابر الجماعية بمستشفيا ...
- مفوض الأمم المتحدة لحقوق الإنسان: أعداد الشهداء بين الأبرياء ...
- لازاريني: 160 من مقار الأونروا في غزة دمرت بشكل كامل
- السفارة الروسية لدى واشنطن: تقرير واشنطن حول حقوق الإنسان مح ...
- غرق وفقدان العشرات من المهاجرين قبالة سواحل تونس وجيبوتي


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - جاسم العبودي - أمام أنظارالنواب الجدد: 2- الميزانية وخط الفقر والأرامل واليتامى والعاطلون