أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - حامد الحمداني - حوار مجلة لفين الكردية مع المؤرخ حامد الحمداني / القسم الثاني والأخير















المزيد.....

حوار مجلة لفين الكردية مع المؤرخ حامد الحمداني / القسم الثاني والأخير


حامد الحمداني

الحوار المتمدن-العدد: 3078 - 2010 / 7 / 29 - 17:58
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


• ما هي انعكاسات القضية الكردية على دول الجوار والموقف الدولي والعربي منها؟.

انعكاسات القضية الكردية على دول الجوار والموقف العربي والدولي تأخذ مسارين، المسار الأول يعتمد على حكمة القيادات الكردية في اختيار الأساليب السلمية والديمقراطية لتحقيق طموحات الشعب الكردي، والمسار الثاني يعتمد على وسائل القوة ، والاستعانة بالقوى الخارجية ، ولا شك أن المسار الأول هو المسار الأفضل والأسلم والذي يمكن إعطاء نتائج إيجابية ودائمية ، أما المسار الثاني فهو المسار الخطر الذي ربما يمكنه إعطاء بعض النتائج الإيجابية ، لكنها غير دائمية، وتعتمد على الظروف التي يجب عدم تجاهلها، ولقد تحدثت في كتابي عن حركة التحرر الكردية في الفصل الأخير بالتفصيل عن الشعب الكردي وحق تقرير المصير وآفاق المستقبل، ويمكن الإطلاع على الكتاب في موقعي على الانترنيت

• هل أن بناء نظام فدرالي في العراق ضمان لحماية حقوق الأكراد وتعزيز الأخوة بين الكرد والعرب؟.
بكل تأكيد الفيدرالية ، وفي ظل الديمقراطية ضمان لحماية حقوق الشعب الكردي، وتعزيز الأخوة العربية الكردية، شرط إن تكون الفيدرالية بمعناها الحقيقي وليس بالكومفدرالية. وأنا أعتقد أن الانفصال في ظل الظروف الدولية الحالية لا يخدم القضية الكردية ومستقبلها، ولولا هذا الاعتقاد لكنت أول من يدعو إلى انفصال كردستان .

• ما رأيكم حول مشكلة الديمقراطية في العراق ومسألة تحقيق مفهوم المواطنة؟.
الديمقراطية هي السبيل الوحيد للخروج بالعراق من النفق المظلم الحالي، وهذا يتطلب فصل الدين عن الدولة، وتشريع قانون الأحزاب ينص على قيام حياة حزبية بعيداً عن التخندق القومي والديني والطائفي ، بل أحزاب تؤمن حقاً وصدقاً بالديمقراطية، ولذلك أرى أن الدستور العراقي يتطلب إعادة نظر شاملة به، وأن يتضمن الدستور الحقوق والحريات التي تضمنها الإعلان العالمي لحقوق الإنسان ورفع أي إشارة تشير إلى التمييز العرقي والطائفي والديني، كما ينبغي تحديد شروط الفيدرالية في كردستان بما لا يتجاوز حقوق السلطة المركزية في بغداد.

• موضوع العلاقة التاريخية بين الكرد و العرب موضوع هام، ولكن هناك إجحاف كبير من قبل الكتاب و المثقفين العرب، ولها تأثيراتها السلبية على هذه الأخوة التاريخية، أنتم كمؤرخ عربي ما هو دوركم لإبراز هذه العلاقة الودية بين الكرد و العرب؟.

• يبدو لي أنكم لم تطلعوا على ما يكتبه العديد من الكتاب الكرد، مع شديد الأسف، ولست أنا هنا في معرض شرح تفاصيل كتاباتهم المسيئة لعلاقات الأخوة العربية الكردية، و التي تنضح بالعنصرية والكراهية للعرب ، ولكني أحيلكم إلى المقالات الأربع للكاتب الأستاذ صائب خليل بعنوان:
• {ايها الشعب الكردي : نستعين بكم على كُتّابكم ومثقفيكم}، والموجودة في أرشيف الحوار المتمدن.
• إن لكل فعل ردة فعل مساوي له في المقدار ومعاكس في الاتجاه، وهذه حقيقة لا جدال فيها فكُتّابكم ومثقفيكم هم من بدأ السير في هذا الطريق ، وكان الأولى بهم أن يحرصوا على عرى الأخوة العربية الكردية، ويثقفوا جماهير الشعب الكردي على نبذ التعصب القومي، وتآخي الشعوب، حتى أنا شخصياً لم اسلم من تهجمات البعض من كتابكم الذين لم يكونوا قد ولدتهم أمهاتهم عندما كنت أدافع عن القضية الكردية واعُتقلت وعُذبت من أجلها، وكتاباتي تشهد على مواقفي من القضية الكردية، لكني لا استطيع الدفاع عن الأخطاء، ولا بد من انتقاد المواقف الخاطئة للقيادة الكردية، ولا اعتقد أن هناك من لا يخطأ، إلا الذي لا يعمل [ من لا يعمل لا يخطأ] .

• هل تعيش العلاقات العربية الكردية مرحلة ترد و تدهور؟ إذ ستنعكس بصورة سلبية على مستقبل العلاقات بين القوميتين العربية و الكردية في الشرق الاوسط.
نعم هناك خلل في العلاقات العربية الكردية، وعلى الأخوة الكرد شعباً وقيادات أن يتداركوا هذا التعصب القومي والكراهية التي تفجرت منذ الاحتلال الأمريكي للعراق ضد العرب، لقد وصل الأمر أن يتهم بعض الكتاب الكرد أن العرب غير عراقيين بل هم جاءوا من اليمن عند انفجار سد مأرب، وعليهم أن يعودوا إلى بلادهم الأصلية!! . لقد كان شعارنا الدائم نحن العرب {على صخرة الاتحاد العربي الكردي تتحطم مشاريع الإمبريالية }، ولدي مقال منشور بهذا العنوان يمكن الإطلاع عليه في موقعي والحوار المتمدن، ويكفي أنني أهديت كتابي [ لمحات من تاريخ حركة التحرر الكردية في العراق] إلى شهداء حلبجة وحملة الأنفال الصدامية، لقد عملت سبع سنوات في السليمانية معلماً، بين عامي 1960 و1967، وأنا كنت ولا أزال وسأبقى أكن كل المحبة والاحترام للشعب الكردي، بل أنا مدين لهم بحياتي عندما أنقذوني من براثن عصابة البعث على اثر انقلاب 8 شباط الفاشي، ومنحوني الحماية والمأوى 6 اشهر عند مواطنين أكراد لم يكن لي سابق علاقة بهم.

• ما هي طروحاتكم حول إعادة تأسيس العلاقات الكردية العربية على شكل عقلاني ومنطقي؟.
• أنا اليوم أتوجه للشعب الكردي من خلال مجلتكم المحترمة داعياً إياه العمل الجدي من أجل عودة اللحمة والأخوة بين الشعبين من أجل مصلحة الشعبين، ومصلحة العراق وطن الجميع، وطن لا يميّز بين عربي وكردي وتركماني وآشوري وأيزيدي وصابئ، الكل متساوون أمام القانون في الحقوق والواجبات، والكل ينعمون بخيرات هذا الوطن، ولتكن كل مدن العراق لنا جميعاً، ولتتكاتف الأيادي جميعاً من أجل بناء عراق ديمقراطي متحرر من الاحتلال، ولإقامة نظام حكم ديمقراطي بعيداً عن الطائفية السياسية المقيتة والتعصب القومي والديني والطائفي التي لم نجنْ منها غير الويلات والمصائب والدماء البريئة المراقة، ولنبني يداً بيد العراق الحر، ولنحقق لشعبه العيش السعيد.


• ما رأيكم حول نوعية العلاقات الإسرائيلية - الكردية؟ هل أن هذه العلاقات لها تأثير سلبي على العلاقات بين الكرد والعرب عامة؟.

• بكل تأكيد العلاقة الكردية مع إسرائيل ذات تأثير سلبي كبير على العلاقة بين الشعبين العربي والكردي، ولقد قرأت لبعض الكتاب الكرد مقالات يفاخرون فيها بالعلاقات مع إسرائيل، ويهاجمون في الوقت نفسه العرب ويتهمونهم بمعاداة الكرد، ويحملونهم جرائم صدام في الأنفال وحلبجة ناسين أن صدام الذي قتل 180 ألفا من الكرد قد قتل من العرب في انتفاضة 1991 أكثر من 300 ألف من العرب، والقبور الجماعية خير شاهد على ذلك، ناهيك عن حروب صدام في حرب الخليج الأولى والثانية والثالثة التي ذهب فيها أكثر من مليوني شهيد وأكثر من مليون معوق، وملايين الأيتام والأرامل ، فمن الظلم والإجحاف الشديد اتهام العرب بمعادات الكرد .
• إن حاضنة الكرد الحقيقية هم إخوتهم العرب، ووطنهم العراق، لا إسرائيل عدوة العرب، الكيان غير الشرعي الذي أقامه الإمبرياليون في قلب الوطن العربي ، وجهزوه بأحدث الأسلحة، بما فيها النووية، لتكون سيفاً مسلطاً على رقاب العرب، ولحماية مصالحهم الإمبريالية في الشرق الأوسط والخليج على وجه التحديد.
• إن العلاقة مع إسرائيل لا تعني إلا خسران الشعوب العربية ، ولا بد للقيادات الكردية أن تحسب حساب الربح والخسارة عند إقامة مثل هذه العلاقات مع الآخرين.

يمر العراق الآن بمأزق سياسي جديد بعد الانتخابات التشريعية الأخيرة للعام 2010، ذلك أن الكتل السياسية والأطراف السياسية في العراق، خاصة الرؤوس السياسية لم تكن مؤمنة لا بالديمقراطية، ولا بقانون الانتخابات، لم يتقدم أي فائز بأية خطوة وطنية من أجل تشكيل حكومة وطنية مبنية على الشراكة الوطنية، ما هي مستقبل الحكومة العراقية؟ هل هي بالفعل حكومة شراكة وطنية أم تتقاسم فيه السلطات على أساس عرقي وطائفي؟.

بصراحة أنا لم أومن بالعملية السياسية البريمرية منذ البداية، فهذا الرجل أول من تحث بأسلوب طائفي، شيعة وسنة، وشجع على ترسيخ هذا التوجه للسلطة الشيعية، مما أدخل البلاد في صراع شيعي سني، الإدارة الأمريكية لم تأتي بجيوشها وتغزو العراق لإنقاذ العراق من نظام صدام الفاشي ، وهم الذين صنعوه، وهم الذين نصبوه دكتاتوراً على العراق، وبوش لم يشن الحرب على العراق لإقامة نظام ديمقراطي حقيقي، وما تأليف مجلس الحكم إلا دليل صارخ على الأهداف الأمريكية من الغزو الهادفة للهيمنة المطلقة على العراق، بلد آخر برميل من النفط حسب تقرير الخبراء. لقد سلموا السلطة لأحزاب الإسلام السياسي الشيعية بالتعاون مع الأحزاب القومية الكردية، ثم أضافوا لهم فيما بعد أحزاب الإسلام السياسي السنية بعد اشتداد الصراع المسلح على السلطة، ولم تغير الانتخابات تلك الوجوه التي لا يهمها من أمر البلاد والعباد سوى السلطة ، وما تدره من ثروة ، وما تمنحه من جاه ، أما الوطن والوطنية فتلك مسألة أخرى!!. أنا شخصياً اعتقد أن الحكومة القادمة لا تختلف عن سابقاتها حكومة محاصصة لا تستطيع إنجاز أي شئ ، والتناقضات بين أطرافها، والفساد ينخر فيها.

• ما هي أهم السيناريوهات العراقية المحتملة في ظل التدخلات الإقليمية والدولية في شؤون العراق الداخلية؟

• رؤساء الكتل السياسية كلُ يلعب على الآخر من أجل السلطة فلا مبادئ ولا برامج سياسية تجمعهم، والكل مستقتلون على منصب رئيس الوزراء لما يملكه من سلطات لا تختلف عن سلطات الدكتاتور صدام، وفي نهاية الأمر سيبقى الحال على ما عليه الآن، محاصصة طائفية وعرقية، وليذهب العراق بشعبه إلى الجحيم!!

• ما هي مستقبل مشكلة كركوك والمناطق المتنازع عليها؟.

• كركوك ستبقى مدينة التآخي القومي وستدار من قبل كل الأطراف ضمن الحكومة المركزية، وبالنسبة لما يسمى بالمناطق المتنازع عليها في الموصل أرى أن يضاف قضاء عقرة ومخمور إلى منطقة إقليم كردستان ، وتنسحب قوات البيشمركة من بقية المناطق الأخرى في محافظة الموصل، ومحافظة ديالى .

• هل سيبقى العراق موحدا؟ إذ أن فكرة الانفصال موجود في تصورات بعض القادة الكرد.

ليس من مصلحة الكرد الانفصال عن الوطن العراقي، ولو وجد القادة الكرد أن الانفصال يخدمهم لانفصلوا منذ سقوط نظام صدام، لكنهم يستخدمون دعوة الانفصال كورقة ضغط للحصول على أقصى ما يستطعون من مكاسب، وأنا أدعو جميع الأطراف عرباً وأكراداً إلى أن يمدوا أيديهم إلى بعضهم ، ويضعوا مصالحهم الشخصية خلف ظهورهم، ويعملوا سوية للنهوض بالعراق في مختلف المجالات الاقتصادية والاجتماعية والصحية والثقافية، وبالامكان إن صفت النوايا، أن نخلق من العراق جنة في الأرض، فالعراق يمتلك كل المقومات لبناء هذه الجنة الحقيقية.



#حامد_الحمداني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حوار مجلة لفين الكردية مع المؤرخ حامد الحمداني
- الشرق الأوسط بين فكي حكام تل أبيب وملالى طهران
- إلى متى يبقى العراق وشعبه على مائدة المقامرين؟
- ثورة 14 تموز في ذكراها الثانية والخمسين/ دروس وعبر/ القسم ال ...
- ثورة 14 تموز في ذكراها الثانية والخمسين/ دروس وعبر
- في الذكرى السابعة والأربيعين لانتفاضة الشيوعيين في معسكر الر ...
- أضواء على ثورة العشرين / بمناسبة الذكرى التسعين لوقوعها
- هل من سبيل للخروج بالعراق من المأزق الحالي؟
- في تأبين الشاعر والمناضل كاظم السماوي
- ينبغي انقاذ العراق قبل فوات الأوان
- إلى النضال يداً بيد من أحل ان تستعيد المرأة العراقية حريتها
- قائمة اتحاد الشعب 363 خير من يمثل طموحات الشعب العراقي في ال ...
- التصدي لمذبحة المسيحيين في الموصل مسؤولية وطنية ودولية وإنسا ...
- سنوات الجحيم/ اربعون عاماً من حكم البعث الفاشي في العراق / ا ...
- سنوات الجحيم / اربعون عاماً من حكم البعث الفاشي في العراق/ ا ...
- سنوات الجحيم / أربعون عاماً من حكم البعث الفاشي في العراق / ...
- سنوات الجحيم / اربعون عاماً من حكم البعث الفاشي في العراق / ...
- الشعب العراقي أمام خيارين دكتاتورية دينية طائفية أم ديمقراطي ...
- من المسؤول عن عودة البعثيين إلى الواجهة من جديد؟
- شهادة للتاريخ * الحلقة الثانية والأخيرة


المزيد.....




- شاهد: تسليم شعلة دورة الألعاب الأولمبية رسميا إلى فرنسا
- مقتل عمّال يمنيين في قصف لأكبر حقل للغاز في كردستان العراق
- زيلينسكي: القوات الأوكرانية بصدد تشكيل ألوية جديدة
- هل أعلن عمدة ليفربول إسلامه؟ وما حقيقة الفيديو المتداول على ...
- رئيس هيئة الأركان المشتركة الأميركية يتهرب من سؤال حول -عجز ...
- وسائل إعلام: الإدارة الأمريكية قررت عدم فرض عقوبات على وحدات ...
- مقتل -أربعة عمّال يمنيين- بقصف على حقل للغاز في كردستان العر ...
- البيت الأبيض: ليس لدينا أنظمة -باتريوت- متاحة الآن لتسليمها ...
- بايدن يعترف بأنه فكر في الانتحار بعد وفاة زوجته وابنته
- هل تنجح مصر بوقف الاجتياح الإسرائيلي المحتمل لرفح؟


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - حامد الحمداني - حوار مجلة لفين الكردية مع المؤرخ حامد الحمداني / القسم الثاني والأخير