أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - نزار خالد - حكام العراق ومهزلة التاريخ !















المزيد.....

حكام العراق ومهزلة التاريخ !


نزار خالد

الحوار المتمدن-العدد: 198 - 2002 / 7 / 23 - 08:33
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


   تكثر وتتوالى الأخبار ، في هذه الأيام ، عن استعدادات محمومة تقوم بها الزمرة الحاكمة في العراق لصد ما يسمى بالعدوان الأمريكي عليها بهدف إسقاطها .

لقد استكملت الزمرة تعبئة الناس وتهيئتها لتنفيذ جريمة كبرى جديدة بحق الشعب والوطن . فقد بات لديها الآن عدواً يستهدف العراق واستقلاله ، حل محل أعدائها السابقين ، الإيرانيين والكويتيين !.

وجميع تلك الاستعدادات والإجراءات تقريباً سبق للزمرة أن مارستها قبل الحرب ضد إيران وعلى عتبة عملية  اجتياح واحتلال الكويت . وقد سهلت أمريكا لها من خلال إعلامها المكثف تمرير هذه الأكذوبة الكبرى ذريعة للجريمة القادمة . وتعكس جميع الإجراءات المتخذة لحد الآن على صعيد التهيئة أنها قد دخلت مرحلة النفير العام وبات الوضع في العراق " السلطة والشعب " في وضع مشابه تماماً ، عدا في الرتوش وفي التفاصيل ، للوضع الذي عاشه العراقيون على أعتاب جرائم السلطة الكبرى السابقة ( الحرب ضد إيران واجتياح الكويت ) . ولهذا بدأ الناس حسبما تؤكده الأخبار الواردة من داخل العراق بالتهيؤ لظروف الحرب . فالناس قد خبرت إجراءات السلطة من قبل ومنها التحركات المكثفة لرأس الزمرة واجتماعاته المتعددة مع الأجهزة الأمنية والحزبية والقوات الخاصة التي يوليها العراقيون أهمية خاصة كمؤشرات على قرب " الكونة " تؤكدها ما يتبعها من إجراءات تتخذها تلك الأجهزة في تعاملها مع الناس . ومنها تكثيف عملية " الجرد الأمني " للمواطنين وكذا الموقف من الخدمة العسكرية والتسهيلات النسبية للذين يسلمون أنفسهم قبل نهاية مدة العفو في بداية آب القادم مع تشديد في الضمانات بتحميل المنظمات الحزبية القاعدية مسؤولية تكرار هروب مكفوليهم وزج كل الطاقات بهدف التعبئة البشرية القصوى فشملت " مخاتير " المحلات في المدن ورؤساء العشائر في الأرياف وشمول العفو العام للكثيرين من مرتكبي الجرائم العادية لتجنيدهم . وعادت ظاهرة تسليم جثث من تعدمهم السلطة إلى ذويهم بدلاً من سياسة الإنكار . وكذا التعبئة الإعلامية التي وصلت درجة عالية جداً بتشغيل محطات الطوارئ للإذاعة والتلفزيون ودعوة فناني التطبيل والتزمير للتهيؤ الجاد مع تقديم الهدايا والأموال .

 كما تشهد القوات المسلحة ذاتها إعادة جذرية في التوزيع وإعادة هيكلتها في اتجاهين رئيسين .

الأول باتجاه كوردستان تحسباً لهجوم أمريكي مزعوم بالتعاون مع الأكراد والاتجاه الثاني يستهدف التهيؤ مسبقاً تحسباً من انتفاضة الشعب في الوسط والجنوب .

وفي جميع الإجراءات والاستعدادات برز ويبرز دور متميز ونشيط لرئيس الزمرة في المشاركة فيها على الرغم من الزعم المتكرر عن كونه شخصياً هو الهدف الرئيسي للأمريكان ( لا إجراءات صيانة ولا هم يحزنون ! ) .

 وقد جاء خطابه في الذكرى الـ 34 المشؤومة نسخة مطابقة ، من حيث المحتوى ، لخطاباته السابقة قبيل كارثتي إيران والكويت مع زيادة في " البهارات " وتنويعها .

 ويتزامن مع تلك الإجراءات استصدار قرار من المجلس الوطني بالتأييد والتخويل المطلق " للقائد " لصد العدوان القادم وهو قرار صورة طبق الأصل لقرارات سابقة مع تغيير في الشكليات . وبهذا أصبح القائد ملزماً بتنفيذ إرادة ممثلي الشعب وهو مطلق الصلاحيات !

إن الوضع ـ بجميع إشاراته الداخلية ـ يؤكد أنه في حالة النفير العام على صعيد قوى السلطة والشعب  .

 ومن أهم خصائص النفير العام أنه حالة مؤقتة لا يمكن إدامتها لفترة طويلة ومع مرور الزمن يفقد الكثير من جدواه وفاعليته وذلك من المسلمات ، وعلى هذا الأساس وغيره من المؤشرات الأخرى يمكن التأكيد أن المعركة باتت على الأبواب ، هذا أولاً .

وإذا صح هذا الافتراض ، يصبح ضرورياً البحث في المؤشرات الداخلية عما يساعد على التكهن بالخطوة الأولى في الحرب القادمة واتجاه معركتها الرئيسية . وهو ما يمكن الوصول إليه من خلال معاينة كثافة وطبيعة ومواقع الحشود العسكرية الرئيسية في الوقت الحاضر .

في الحرب العراقية الإيرانية تركزت الحشود على الجبهتين الوسطى والجنوبية ولهذا كانت الخطوات الأولى فيها هي في اختراق الجبهة وبدء الهجوم على محورين رئيسين " قصر شيرين " وجنوبها في الوسط حتى  ديزفول والمحور الثاني في الجنوب نحو عبادان وخرمشهر وصولاً إلى منطقة " حميد ".

 أما تحشد القوات الرئيسية قبيل احتلال الكويت فقد تركز على الجبهة الجنوبية بالدرجة الأولى وآنذاك أجريت عملية إعادة هيكلة قوات الفيلقين الرابع والثالث لصالح الأخير وتمَّ تعزيزهما بقطع إضافية من الفيالق الأخرى وبقوات مساندة من الخلف (!) من القوات الخاصة والحرس الجمهوري . وقد تمركزت قوات كبيرة منها في الرميلة الجنوبية والشمالية قرب مدينة الزبير التي انطلق منها الهجوم وهكذا في المناطق الأخرى حول  ميناء أم قصر والميناء العميق وغيرها من المناطق القريبة من الحدود الكويتية _ العراقية .

وفي الوقت الراهن يتم تكديس القوات الرئيسية في جميع المناطق المحاذية " لحدود " سلطة كوردستان مع تركيز على الشمالية منها تليها الوسطى . وأصبحت في الظرف الراهن تشكل طوقاً غير مغلق حول منطقة كوردستان العراقية . وعلى هذا الأساس يمكن القول بأن تلك المنطقة هي المرشحة كمسرح رئيسي للمعارك القادمة .

 تلك مؤشرات الداخل وهي الأهم من بين جميع المؤشرات الأخرى الخارجية وكذا التكهنات من الخارج والتي لا تنفي مثل هذا الاحتمال ، وغالبيتها تعززه .

 يبرز السؤال : من سيبادر لإشعال فتيل الحرب ؟ السلطة أم الأمريكان ؟

  تجربة الحربين السابقتين تؤكد أن السلطة كانت هي المبادرة بهدف " استباق العدوان " مرة على الحدود وفي الثانية على الأرزاق قبل الأعناق !

وهنا وبجانب العودة إلى التجربتين السابقين والاستفادة منهما ينبغي الرجوع أيضاً إلى مؤشرات الداخل في ظرفنا الراهن .

لقد ‘عبأ الداخل ، كما أشرت سابقاً ، على أفضل صورة لمواجهة عدوان خارجي ، لعب الأمريكان دوراً مشهوداً ومشكوراً (!) في تحقيقه خلافاً للصعوبات الكبيرة التي واجهتها السلطة لتبرير جرائمها وحروبها السابقة . ولهذا تصبح المبادرة واستباق العدوان أكثر " مشروعية " من السابق ، سياسياً وعسكرياً ، ومقبولة  ومبررة ـ إن لم تكن مفخرة ـ لدى أزلام السلطة و" وخبرائها " من العسكر المنفذين أولا ولدى الشعب ثانياً وفي الخارج أخيراً . ومن هنا يمكن القول بثقة كبيرة أن المبادرة ستأتي ، هذه المرة أيضاً ، من قبل السلطة وأفضل من عبر عن ذلك خطاب رأس الزمرة الأخير والذي هو نسخة طبق الأصل ، من حيث الجوهر ، لخطاباته السابقة قبل " العدوانيين "!  الإيراني والكويتي . وكذا تصريحات جميع المسؤولين الآخرين وأفصحها خطاب نجله في الاجتماع الأخير للمجلس الوطني الذي كاد ، لعدم توفر الخبرة ، أن يقولها بالفصيح !

وعلى ضوء كل ذلك وبعضاً من غيره كما سنرى لاحقاً أجد نفسي قادراً على المجازفة برسم ملامح صورة عامة للأوضاع القادمة في المستقبل القريب .

* ستبدأ المعركة قبل 11سبتمبر القادم والأكثر خلال شهر آب المقبل . يعزز اعتقادي ذلك بالإضافة إلى ما ذكرت ما سبق وأن أعلنت عنه زمرة بغداد بتفاخر مصطنع عن تمكن أجهزة مخابراتها من الحصول على الخطة الأمريكية السرية لغزو العراق في هذا التاريخ بالذات ! وقد أعلن عن ذلك الاكتشاف (!) قبل عدة أشهر تمّ الترويج له مع معطيات وتحليلات " علمية !" لفترة قصيرة ثمَّ أهمل بشكل مقصود وقد يظهر إلى السطح لاحقاً حسب الظروف والحاجة . وكذلك طبيعة وظروف القتال في كوردستان التي تعرضت في معظم حروب السلطات ضد شعبها قبل الشتاء . 

* ستكون الضربة الأولى موجهة إلى السلطة في كوردستان بغطاء اسمه استباق العدوان الخارجي وتحصين الجبهة الداخلية للحفاظ على الاستقلال الوطني و .. و.. و ..الخ .!

* ستقلب أمريكا الدنيا دفاعاً عن الشعب الكردي كما كان حالها بعد غزو الكويت وحميتها في الدفاع عنه وعن استقلاله الوطني وبذلك تكون قد حصلت لنفسها على حل لأغلب متاعبها مع الرأي العام العالمي والعربي والأمم المتحدة والشعب الأمريكي ولمواصلة تنفيذ مخططاتها الخاصة !

* أما تدخلها لصد العدوان العراقي على الأكراد فهو سيستغرق مدة ضرورية للتحضير الناجح (!) خاصة وأن النظام العراقي ، حسب إعلامها المكثف ، يشكل خطراً كبيراً جداً وهو يمتلك أسلحة الدمار الشامل و .. و ..الخ .

 وقد استبق الأمور مساعد وزير الدفاع الأمريكي في محاضرته الأخيرة في تركيا مصرحاً بأن الحرب لا يمكنها أن تقوم قبل حلول الشتاء القادم وأنه يعارض قيام حكومة كردية وهو يريد وحدة العراق ويريد للنظام التركي أن يكون نموذجاً ملهماً للنظام العراقي الجديد القادم بعد الحرب ! ويتناغم معه زميله وزير الدفاع البريطاني الذي يعلن عن دعوة الاحتياط للخدمة منذ بداية سبتمبر القادم وليس قبلها كي تكون بعد أشهر قادرة على المشاركة في الحرب مع أمريكا .

 ولكن متى ؟ ليس قبل حلول الشتاء أيضاً !

 وهي المدة الكافية لذبح الشعب الكردي وإضعاف حركته القومية للقبول لاحقاً بالشروط الأمريكية وبما يزيل قلق تركيا والآخرين !. 

سيناريو كئيب وقاتم ولكن هل هو ممكن التحقيق ؟ ! . عند هذا السؤال تنتهي حدود " جرأتي " ! .

وقبل أن أختم هذا السيناريو الكئيب أود أن أصارح القارئ الكريم بأن ما حفزني على كتابة هذه المقالة هو استلامي رسالة بالانترنيت من أحد الأصدقاء وصل قبل أيام معدودة إلى إحدى الدول المجاورة للعراق شرح فيها  بإسهاب أوضاع العراق وذكر أخباراً تفصيلية عن حياة ومعاناة الناس تعكس معظمها وسائل الإعلام وخاصةً العدد الأخير من جريدتنا " طريق الشعب " وغيرها ، ولكن الرسالة تضمنت خبراً خاصاً قد يكون من الصعب وصوله إلى أجهزة الإعلام أو أنه قد لا يثير اهتمامها على عكس مما يراه صاحبي في رسالته ، إذ يعطيه الأولوية . وأورد مقطعاً من الرسالة عن هذا الخبر ووجهة نظر صاحبي فقد يكون على حق ( كل ما بين قوسين مستبدل بما معناه ) :

   " عزيزي أبو .. أرجو أن تعطي هذا الخبر أهمية كبيرة من بين ما ذكرته وقد نقله إلي شريكي في " .. " وأنت تعرف علاقته القريبة بأولاد العوجة وكم يحقد على ( البعض منهم ) منذ أن قتلوا " .. ..ـه " في سنة (ـ) 19

  وهدموا قصره في " .. "  وفي " .. " واخباره كما تدري مضبطة . وهو يقول أن ( يرمز إلى رأس النظام ) قد قام خلال الأيام الماضية بنشاط داخل العائلة المالكة العوجة شملت عقد عدة اجتماعات للمصالحة وتوزيع هدايا كثيرة وأموال ومرسيدسات داعياً فيها لنسيان الخلافات والحزازات والثارات وهذه هي الكونة الأخيرة والنصر المؤزر فيها لكم جميعاً . يقول (  فلان .. يقصد شريكه )  سواها ابن العوجة كبل حسبة الكويت بفترة قصيرة وبغيرها وهو متأكد أن الشغلة الجديدة ما راح تتأخر وأن كل العصابة العوجة فاهمة الشغلة زين وفرحت بالهدايا .. الخ " إلى آخر الرسالة .

وأخيراً يطلب مني صاحبي في رسالته الحذر واليقظة ناصحاً إيايَّ قائلاً " جوزو من النظريات وحجي الجرايد بعد ما توكل خبز  و.. عرب وين وعبود وين ." ! . وفي الحقيقة يلمس القارئ بأني لم آخذ بنصائح صاحبي واعتمدت في كتابتي  على الجرائد ووكالات الأنباء ومستهدياً بالنظرية حسب الاجتهاد والفضل لصاحبي ينحصر في منحي جرعة مشجعة على " الجرأة " والحماسة لتصديق السيناريو المشار إليه والتصريح به للقارئ الكريم .

وإذا صحت توقعات " شريك صاحبي " ، لا سامح الله ، يكون التاريخ قد أرى العراق حكاماً من نوع هجين شعارهم الرئيسي " مصلحة فخذ العشيرة " فوق مصلحة الجميع !.

       إنها بحق مهزلة كبرى في التاريخ !

                    21/تموز/ 2002                 نزار خالـد

 



#نزار_خالد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قراءة في كتاب " عقود من تاريخ الحزب الشيوعي العراقي " ج 1.
- صوت أمريكا اليوم والغد !
- النهج الثالث !
- زيارات عمل ...في الوقت المناسب وفي المكان الأنسب !
- روسيا في الناتو ..اندماج أم صراع بشكل جديد ؟
- النظام العالمـي ..صراع أقطاب أم صراع طبقات ؟
- أمريكا وحربها المفترضة ضد العراق والتجربة اليوغسلافية
- ما هي طبيعة السلطة الحاكمة في العراق ؟وما هي ضرورة تشخيصها ؟
- محاولة في قراءة الوضع السياسي الراهن في العراق
- حول إنتفاضة الشعب العراقي في آذار 1991


المزيد.....




- 3 بيانات توضح ما بحثه بايدن مع السيسي وأمير قطر بشأن غزة
- عالم أزهري: حديث زاهي حواس بشأن عدم تواجد الأنبياء موسى وإبر ...
- مفاجآت في اعترافات مضيفة ارتكبت جريمة مروعة في مصر
- الجيش الإسرائيلي: إما قرار حول صفقة مع حماس أو عملية عسكرية ...
- زاهي حواس ردا على تصريحات عالم أزهري: لا دليل على تواجد الأن ...
- بايدن يتصل بالشيخ تميم ويؤكد: واشنطن والدوحة والقاهرة تضمن ا ...
- تقارير إعلامية: بايدن يخاطر بخسارة دعم كبير بين الناخبين الش ...
- جامعة كولومبيا الأمريكية تشرع في فصل الطلاب المشاركين في الا ...
- القيادة المركزية الأمريكية تنشر الصور الأولى للرصيف البحري ق ...
- قوات كييف تقصف جمهورية دونيتسك بـ 64 مقذوفا خلال 24 ساعة


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - نزار خالد - حكام العراق ومهزلة التاريخ !