أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - زاهر زمان - لماذا يتوجس الغربُ خيفةً من المسلمين وخاصةً العرب منهم ؟ [3 ]















المزيد.....

لماذا يتوجس الغربُ خيفةً من المسلمين وخاصةً العرب منهم ؟ [3 ]


زاهر زمان

الحوار المتمدن-العدد: 3065 - 2010 / 7 / 16 - 12:41
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


مشاهد يشيب لها رأس الانسان السوى ، تلك التى شاهدتها منذ قليل على الرابط التالى :
نحر طالبان للجواسيس ! (تحذير) للكبار فقط ! (+20) • الفتاة ماجدة بطريقة المجاهر بالمعصية تعترف بأنها شاذة جنسياً. اقل. الفيديو. العنوان, عرض, حفظ, الحجم ...
http://www.aldarr.net/inf/videos-action- listvideos-id-12.htm - Cached
انها لمجموعة من عصابات طالبان المنتشرة فى كل من باكستان وأفغانستان ، وهم يقومون بتقييد أيدى أسراهم الى وراء ظهورهم ، ثم اصطحابهم الى الأماكن الصحراوية التى تسيطر عليها تلك العصابات ، ثم طرحهم أرضاً ونحرهم بالتصوير البطىء كما تنحر الشاة ، وفصل الرأس عن الجسد ووضعها فوقه ، بشكل وحشى لم أره فى حياتى من قبل ، ولا أعتقد أن أحداً من القراء شاهد مثل تلك المناظر البربرية الا على اليوتيوب. سوف يتبرأ علماء المسلمين وعامتهم من تلك الأفعال ومن هؤلاء النفر ويقولون عن تلك الأفعال أنها ليست من الاسلام فى شىء ، اذا ماتم مقاربة مثل تلك الأمور اعلامياً. البعض سوف يكون صادقاً مع نفسه ومع الآخرين فى تبرؤه من هكذا أفعال وهكذا بشر ، والبعض الآخر سوف يظهر تبرؤه ، بينما سوف يبطن تأييده ومباركته لتلك الأفعال الوحشية بحجة أن هؤلاء الذين جرى اعدامهم بتلك الطريقة الهمجية ، ماهم الا جواسيس للقوات الأجنبية التى غزت أفغانستان ، دون أن يتطرقوا حتى للأسباب التى دعت القوات الأجنبية لغزو ذلك البلد الفقير ، الذى يرزح غالبية سكانه تحت خط الفقر بمراحل ! ولهؤلاء وهؤلاء نقول أن تلك العصابات البربرية الارهابية تتبرأ من كليكما وتتهمكم جميعاً فى صدق اسلامكم وصحته. فكما أنكم تستندون فى تكفيركم لعصابات طالبان الى السيرة النبوية والقرآن الكريم ، فكذلك عصابات طالبان تستند فى تكفيرها لكم والتشكيك فى صدق اسلامكم ومدى صحته الى السنة النبوية والقرآن الكريم أيضاً . ولتسمحوا لى أن اقتبس بعضاً من الآيات التى يستند اليها هؤلاء الارهابيون فى أفعالهم :
[واعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم]
[سنلقي في قلوب الذين كفروا الرعب]
[وقذف في قلوبهم الرعب فريقا تقتلون وتأسرون فريقا]
لقد تطرق الكاتب طاهر فرج الله فى مقاله [ الاسلام وفقه الارهاب ] المنشور على صفحات الحوار المتمدن فى العدد3063 بتاريخ 14 / 7 / 2010 إلى موقف التنظيمات الارهابية من كل من يعارض أفعالهم من المسلمين ، واسمحوا لى أن أقتبس فقرة مطولة من مقالة الكاتب لما فيها من أهمية قصوى للتدليل على الموقف الاستراتيجى والأيديولوجى للارهابيين من خصومهم وكذلك من عامة المسلمين . يقول طاهر فرج الله : [ان البحث في دستور المسلمين القرآن الكريم وبشكل خاص سورة التوبة ومحاولة التأشير على تلك الايات البينات اقصد من ورائها لفت الانتباه للمراجع الدينية وعلماء الامة الاسلامية لمراجعة قراءتها وتفسيراتها لوضع الحلول الناجعة لها وذلك من خلال ما يفتون بصددها لانها اصبحت الالة القاتلة التي يهدد بها المتطرفون سلامة البشرية والامة الاسلامية على حد سواء .ان سورة التوبة التي جردت من (البسملة) لكونها نزلت لرفع الامن بالسيف وصفها حذيفة احد الصحابة الاخيار بالقول : [انكم تسمونها التوبة وهي سورة العذاب] ( ) لما فيها من سند شرعي يحلل قتل الاخر ويعذبه حيث تبدأ ببراءة الله ورسوله من كل العهود والمواثيق التي عقدها النبي (ص) مع المشركين ماهلا اياهم مدة اربعة اشهر وبعدها يكون معرضا للقتل كل مشرك استنادا لنص الاية :-[براءة من الله ورسوله الى الذين عاهدتم من المشركين ، فسيحوا في الارض أربعة أشهر واعلموا انكم غير معجزي الله وان الله مخزي الكافرين] ( ).لتكون الاية الخامسة من تلك السورة المبرر الشرعي لقتل كل مشرك اذ نصت الاية على :-[فاذا انسلخ الاشهر الحرم فاقتلوا المشركين حيث وجدتموهم وخذوهم واحصروهم واقعدوا لهم كل مرصد فان تابوا واقاموا الصلاة واتوا الزكاة فخلوا سبيلهم ان الله غفور رحيم] .ان المخيف في هذه الاية التي تبرر القتل لكل مشرك يعود الى سببين اثنين اولهما :- انها نسخت كل موادعة ومسالمة وعفو وصفح واعراض موجود في القرآن الكريم ، وهذا ما اكدت عليه معظم التفسيرات حتى بدت الايات (وجادلهم بالتي هي احسن) (ولا تقاتلوهم عند المسجد الحرام) (ادع الى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة) فارغة من محتواها ، واما وجودها في الكتاب العزيز فـلا يعدو ان يكون الا تلاوة لتلك الايات فقط ، لهذا فعندما يشاهد البعض يذكرها تنديدا منه بالاعمال الارهابية فمن الممكن القول انهم يستخدمون دواء انتهى مفعوله لداء استشرى ، وذلك استنادا لقول بعض العلماء.-[اذا نقرر النسخ فقد ينسخ الحكم الاصل ، مع بقاء التلاوة] ( ) .ولهذا اعتبرت هذه الاية ناسخة لـ(125) اية كلها تدعو الى المسالمة والعفو والموادعة وبهذا التفسير ظهر الارهابيون من على شاشات التلفاز وهم يصورون لحظات الذبح لاحد اسراهم ، مما دعا البعض يصرخون متهمين الاسلام بالفاشية بعدما اتهم سلفا بالقبلية والقومية والعرقية.اما السبب الثاني فالمخيف في هذه الاية يكمن في قتل المسلم للمسلم الاخر اذ يكفي ان يكفر احدهما الاخر ليحل دمه وعرضه وماله ، وهذه الحال امتلأ بها التراث الاسلامي وما زال المسلمون يعانون منها الى الان وبشكل خاص عندما نعلم ان الرعية انذاك يتصفون بصفات البداوة التي تميزت عاداتها بالغزو ، وحتى تتوفر اسباب الغزو فما عليهم الا ان يكفروا الاخر ، وقد اثبت الباحثون ان السبب الرئيسي للفتنة الكبرى هو توقف الفتوحات فما كان من المسلمين الا ان يغزوا احدهم الاخر وذلك لعادة اعتادوا عليها في جاهليتهم ، اضافة الى هذا فقد تميزوا ايضا بالشكوى والتمرد والنفاق حتى ان الله تعالى هم بتبديلهم بقوم اخرين استنادا للاية الكريمة .-[الا تنفروا يعذبكم عذابا اليما ويستبدل قوما غيركم ولا تضروه شيا والله على كل شيء قدير] ( ) .لذا فان اية كالاية الخامسة او الاية (29) من سورة التوبة تنزل على قوم او رعية كهؤلاء ود الله ان يستبدلهم بقوم غيرهم ليمكن تشبيهها بسلاح استراتيجي يتميز بالتدمير الشامل خصوصا ان علمنا ان الرسول وصف الرعية عندما سئل عن رأيه فيها بالقول :-[انهم عالم ومتعلم وما عدا ذلك همج رعاع لا يعبأ الله بهم] ( ) وبطبيعة الحال فان رأي الرسول (ص) عن الرعية مستنبطُ من رأيه عن رعيته آنذاك ولا اعتقد ان الرعية او قوم اليوم وبشكل خاص الذين يمارسون الاعمال الإرهابية بافضل منهم خصوصا بعد ان خاض النظام السابق بهم مجموعة متتالية من الحروب الدموية الشرسة التي ولدت في نفوسهم كل امراض السادية والتلذذ بالدم والمتتبع لسيرة الرسول (ص) لعصر انذاك لطالما يجده جاثيا على ركبتيه مادا يديه رافعا عينيه الى السماء وهو يقول اما :[اللهم لا تغفر لمحلم بن جثامه] ( ) او [اللهم اني ابرأ اليك بما صنع خالد] وذلك لقتل الاول (عامر بن الاضبط) لطمعه بمتيعه وناقته ، والاخر لقتله ثمانية وعشرين اسيرا لعصبية جاهلية ، ليكرر اخر ما فعله غيره فيقتل غريمه (جنيدب بن الاكوع) ( ) في اليوم الثاني من فتح مكة مما اضطر الرسول الى دفع ديته الى اهله . ان من الآيات الخطرة التي استغلها الإرهابيون نهاية الاية الثالثة من سورة التوبة .[وبشر الذين كفروا بعذاب اليم] ( ) وذلك من خلال تعاملهم للاسرى اذ فسر العذاب الاليم [بعذاب القتل والاسر في الدنيا والنار في الاخرة] ( ) فمن المؤكد انه أي (الاسير) سيتعرض الى ابشع انواع التعذيب ، وهذا ليس خافيا علينا لما نشاهده من على شاشة التلفاز من تمثيل وتقطيع للاوصال واستهانة للكرامة الانسانية وهناك الكثير من شهود الاثبات والعيان ممن وقعوا بالاسر وتمكنوا بطريقة ما من الافلات منهم ، اذ كانوا يتجرعون العذاب بابشع اشكاله المتمثل بالضرب المبرح الذي لا يطيقه انسان كما وانهم لا ينالون من الطعام الا الفضلات الملوثة بالقاذورات وامعانا بالتنكيل بهم فقد حدثني من تمكن من الافلات منهم باعجوبة انه طلب منهم جرعة ماء ، فما كان من احدهم الا ان يأتي بعلبة صدئة ويضع فيها قليلا من الماء ليملأها ببوله وفرض عليه شربها ، وهذا وان بدا عملا اجراميا بحتا الا ان احدى التفسيرات للاية الكريمة [(ويطعمون الطعام على حبه مسكينا ويتيما واسيرا) اجازت عدم اطعام الاسير المشرك] ( ) ، اضافة الى هذا فقد مورس بحقه انواع التعذيب النفسي والجسدي حتى بدا الحديث الشريف المحرم للمثلة بالكلب العقور وكانها عبارة لا يفهمونها او ان اية من أي الذكر الحكيم عملت على نسخه ، وعند البحث والتحري اتضح ان بعض شيوخ التفسير نسخوا الاية التي تحرم المثلة باية السيف او القتال ، استنادا الى الرواية التالية ومفادها :-[ما ان انتهت غزوة احد بانتصار المشركين واستشهاد اربعة وستين من الانصار وستة من المهاجرين حتى قال الانصار : [لان اصبنا منهم يوما لنربين عليهم، وقال النبي (ص) لامثلن بسبعين منهم، فنزل والنبي واقف في اصح الروايات جبريل (ع) بخواتم النحل فصبرالنبي(ع) وكفرعن يمينه] ( ) .وخواتم النحل هي : [واصبر وما صبرك الا بالله ولا تحزن عليهم ولاتك في ضيق مما يمكرون] ( ) الا ان نسخها بأية السيف [الاية 5] من سورة التوبة ادى بنا ان نشاهد الرؤوس تقطع وتنصب على اسنة الرماح ، ونراها اليوم منحورة ومرمية في الازقة وشوارع العراق ، ويبدو ان الارهابيين ارادو ان يستثمروا نهايات الاية الثالثة والخامسة من سورة التوبة فخطفوا امرأتين اندونسيتين وهددوا بذبحهما ان لم تُخرج الحكومة الاندونوسية شيخ الاسلام (بابكر بعشير) الا ان الشيخ ظهر من على شاشات التلفاز مصرحا بالقول :-[انني ارفض الخروج من السجن بهذه الطريقة] مما احـرج زعماء الارهاب في العراق فاطلقوا سراحهما ، لتعلن رئيسه الوزراء (سيكارنو) عن نيتها اقامة اسلام اسيوي يختلف عن اسلام الشرق الاوسط ، ليكن تصريحها ورفض بعشير اطلاق سراحه بهذه الطريقة وصمٌ من كليهما لاسلام هؤلاء (بالاسلام الفاشي) المجرد من الرحمة ، كما ويعد فتوى لاعادة النظر بجميع الايات التي تحمل في نصوصها وتفسيراتها ما يمكن ان توفر الغطاء الشرعي لمثل هذه الجرائم التي يندى لها جبين الانسانية . ]] انتهت الفقرة المقتبسة من مقال السيد طاهر فرج الله.
والسؤال الآن : هل يجرؤ المسلمون وعلماؤهم على الاستجابة لتلك الدعوة المخلصة التى أطلقها فرج الله فى مقاله ، من أجل تنشئة أجيال قادرة على تقبل الآخر والعيش والتعايش مع ماحققته البشرية من منجزات وخاصةً فى مجال حقوق الانسان وحريته فى التفكير والاعتقاد والتعبير وحقه فى العيش فى حرية وأمن وسلام ؟
زاهر زمان



#زاهر_زمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لماذا يتوجس الغربُ خيفةً من المسلمين وخاصةً العرب منهم ؟ [ 2 ...
- هل الإلحاد قرين الانحطاط الأخلاقى ؟
- لماذا يتوجس الغربُ خيفةً من المسلمين وخاصةً العرب منهم ؟ [ 1 ...
- محاولة تحليل ماجرى وسبر أغواره وجذوره
- الرد على تعجب السيد آدم عربى
- أسطول الحرية وأبعاد التظاهرات الصوتية [2]
- أسطول الحرية وأبعاد التظاهرات الصوتية !
- [ كارثية عداء المؤسسة الدينية للمؤسسات العلمية الفلسفية التن ...
- تغييب العقول.....لمصلحة من ؟؟!! [ 3 ]
- تغييب العقل ......لمصلحة من ؟ [ 2 ]
- تغييب العقول ... لمصلحة من ؟ 1
- [ ذكر...فإن الذكرى تنفع العاقلين ! ]
- قراءة فى موضوع [ تشنجات الدين الوافدة على المجتمع المصرى - م ...


المزيد.....




- فيديو غريب يظهر جنوح 160 حوتا على شواطىء أستراليا.. شاهد رد ...
- الدفاع الروسية تعلن القضاء على 1000 عسكري أوكراني خلال 24 سا ...
- أطعمة تجعلك أكثر ذكاء!
- مصر.. ذعر كبير وغموض بعد عثور المارّة على جثة
- المصريون يوجهون ضربة قوية للتجار بعد حملة مقاطعة
- زاخاروفا: اتهام روسيا بـ-اختطاف أطفال أوكرانيين- هدفه تشويه ...
- تحذيرات من أمراض -مهددة للحياة- قد تطال نصف سكان العالم بحلو ...
- -نيويورك تايمز-: واشنطن سلمت كييف سرّا أكثر من 100 صاروخ ATA ...
- مواد في متناول اليد تهدد حياتنا بسموم قاتلة!
- الجيش الأمريكي لا يستطيع مواجهة الطائرات دون طيار


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - زاهر زمان - لماذا يتوجس الغربُ خيفةً من المسلمين وخاصةً العرب منهم ؟ [3 ]