أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - نصر سعيد - سيف المرسوم رقم /6/ عائق أمام أي اصلاح اقتصادي في سوريا















المزيد.....

سيف المرسوم رقم /6/ عائق أمام أي اصلاح اقتصادي في سوريا


نصر سعيد

الحوار المتمدن-العدد: 931 - 2004 / 8 / 20 - 11:39
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


أربع سنوات مضت ونحن نتحدث عن الاصلاح في سوريا , نصول ونجول , نبحث ونستحضر نماذجا من هنا وهناك , في الصين وعند نمور آسيا , أو في أمريكا اللاتينية , وما زلنا في أول المسار ! هل لأن أزمتنا مستعصية لا مثيل لها أم لأننا لم نتقدم بعد خطوة في هذا الطريق ؟ علينا أن لا نخاف من الأزمة شريطة أن نكون مسلحين بوعيها وأبعادها وآلية حركتها , لأن الأزمات خاصية ملائمة للحركة وبالتالي لأي مجتمع , لأنه حي ومفتوح باستمرار على الجديد , لكن إن الأكثر فاعلية وتأثيرا بالحركة لدفعها الى الأمام هم المتحكمون بمفاصل الحياة الاقتصادية والسياسية في البلاد , فإذا كانوا حريصين على المصلحة العامة السورية , فيجب عليهم استثمار الوقت والبدء بالحركة , وهذا يتطلب الجرأة في تجاوز النصوص والمراسيم التي أصبحت من الماضي , فالنصوص ليست مقدسة , الناس يصنعونها والناس يتجاوزونها تماشيا مع الحياة المتجددة . فمنذ قرون سئل الامام نجم الدين الطوفي – احد ائمة الحنابلة عن رأيه في تقديم المصلحة العامة على النصوص الدينية فقال :
( ومن المحال أن يراعي الله عز وجل مصلحة خلقه في مبدئهم ومعادهم ومعاشهم و ثم يهمل مصلحتهم في الأحكام الشرعية إذ هي أهم وكانت بالمراعاة أولى ) – المصدر ، مجلة المستقبل العربي , العدد الأول 1979 - .
وإذا كان الإمام الطوفي يقول هذا منذ قرون مضت , اليس من الأجدر بنا أن نستطيع تجاوز نصوص تكبلنا وتمنعنا من التناغم مع التطورات ؟ وهل هناك من حكمة نجهلها في جعل الأحكام العرفية ومراسيمها الجائرة مقدسة تكبلنا وتعيق حركة المجتمع الاقتصادية والسياسية .
إن حالة الطوارئ التي تتحكم بتطور المجتمع وإنتاجه منذ خمس واربعين سنه اضعفتنا على كل المستويات , الى ان غدا البعض لا يفرق ما بين الأحكام العرفية وغيرها , لأنه لم يعش بغيرها و حتى ظنها هي الأساس , فأغلب السوريين تحت سن الخمسين يجهلون القانون المدني !
إن المرسوم رقم /6/ الصادر عام 1966 هو بيت القصيد في هذا المقال فهو أخطر مراسيم الطوارئ على الاطلاق في سوريا , ولأهميته يجب تسليط الضوء عليه كعائق كبير في مسيرة العملية الانتاجية والاقتصادية والسياسية للمجتمع , وخاصة بعد ان صارت : مقولة التحويل الاشتراكي : شعارا مؤجلا , لأن كل المؤشرات الاقتصادية والثقافية والتعليمية لا تتمحور في توجهاتها بهذا الاتجاه . .. الفقرة أ في المرسوم رقم /6/ : تنص بشكل قطعي لا لبس فيه على معاقبة من يعادي التحويل الاشتراكي قولا او عملا و وقد حدد المرسوم بدقة هذه العقوبة بالسجن المؤبد والتشديد بالإعدام , إذا تأملنا هذه الفقرة بدلالاتها اللغوية الفضفاضة من جهة وبالتطبيقات العملية التي يمارسها الحاكم العرفي من جهة ثانية فنستطيع ان نقول : إنها تطال أي إنسان في سوريا مهما كان قطاعه الإنتاجي لأن اغلب القطاعات المهنية لا تتمحور حول التحويل الاشتراكي , ولكي ادلل على واقعية ما أقول : إن هذا المرسوم ما زال ساري المفعول حتى كتابة هذه السطور وهناك سجناء تمت محاكمتهم على هذا المرسوم وينتمون الى كافة الأطياف , شيوعيون مع أن الشيوعي يؤمن بالاشتراكية أمثال عبد العزيز الخير – حزب عمل شيوعي - ما زال في السجن حتى الآن . وبعثيون حكموا بموجب هذا المرسوم وتجار وأعضاء برلمان أيضا .
لقد طال هذا المرسوم العجيب المطاط حتى الذين نظروا له وشرعوه يوما و وكل هذا مرتبط بتأويل الحاكم العرفي , فالجميع مطلوب لأن الجميع لا يعمل من اجل الاشتراكية , وهذا يتوقف على الولاء والتزلف للجهات المتنفذة .
إنه مرسوم يرهب رجال الأعمال ويرهب الاستثمار الأجنبي والعربي والمحلي , مرسوم يجب إزالته لإدخال هذه الأموال الهاربة , فالشعب السوري أحق من غيره في إعادتها واستثمارها , إن طبيعة المال تتطلب خلق مناخ الإطمئنان , وهذا لن يتم إلا بإزالة هذا السيف , فقوة الدولة والوطن بإعادة الاعتبار لسلطة القانون وفصل السلطات بعيدا عن الوصاية في دولة مؤسسات قادرة على إدارة تنمية شاملة متكاملة تعيد لمؤسسات التنشئة الاجتماعية دورها الريادي في إعادة تأهيل الإنسان بأفضل الطرق وتفجر طلقاته ليكون غاية الغايات , محصنا من عوامل الضعف والتخلف .






































علمانيو الشرق ابتعدوا عن الديمقراطية




(( ما جاء يوما حاكم لهذه المدينة المكسورة الحزينة إلا ادعى بأنه الممثل الشخصي الناطق باسم الله ))
- من قصيدة نزار قباني – أصهار الله –
إن الحديث عن العلمانية في الشرق له إشكالياته , لأنه مفهوم ملتبس أخذ دلالات عديدة , ارتبط عندنا بظروف نشأته وقدومه وممارسته ومكان ولادته , وكيف ترجم ونقل لنا عبر المستغربين من أوروبا القرن الثامن عشر , حيث ظهر هناك كشعار يريد تحرير المجتمع والدولة من
سيطرة الكنيسة , عطلت إمكانية التقدم والحرية , فجاءت الأحداث والاحتجاجات الاجتماعية والسياسية لترفع هذا الشعار – فصل الدين عن الدولة – كمهمة مركزية تسعى لتحرير الدولة من سيطرة رجال الدين المتمثلين بالكنيسة ومحاربة محاكم التفتيش وبالتالي تحرير الإنسان والمجتمع على حد سواء .
اذن جاءت دعوتهم استجابة موضوعية لحاجات ذلك العصر نحو الحرية والديمقراطية والعقل والابداع . أما في شرقنا وهو بيت القصيد , فكان الدافع مختلفا , لأن الدين لم يكن متحكما بالدولة , لا بل هو مجير وخاضع في أغلب الأحيان للسلطات والخلفاء والأنظمة العلمانية فيما بعد , من هنا أرى ان رفع هذا الشعار في شرقنا لم يكن مناسبا للحيثيات وقد تم استقدامه بشكل ميكانيكي واستخدم بشكل خاطئ , أراد حاملوه تطبيقه في ظروف وأماكن وحالات متباينة عن أوروبا , وقد تبنته وعكفت عليه الأنظمة الديكتاتورية والدموية من الأتاتوركية الى الأنظمة الثورية العربية , وتباهت جميعها بانها علمانية , فاسقطت بهذا القدر أو ذاك الطيف السياسي المتحرك في فلك التقدمية والثورية والاشتراكية والشيوعية , ووجد هذا الطيف نفسه قريبا من هذه الأنظمة أكثر من قربه من الأنظمة الأخرى , وتم تحت هذا الشعار قمع كل من الحياة الدينية والسياسية والاجتماعية بما يتماشى مع التوجه وتفريغ الحياة العامة من شكلها المدني بعكس أوروبا , فتولدت من جراء ذلك العناوين الكبرى لظواهرنا المرضية كعسكرة المجتمع ونمو التطرف والحروب الأهلية والانقسامات الطائفية ... الخ . يقول د برهان غليون في كتابه – النظام الطائفي – ما يلي (( إن الطائفية هي الوليد غير الشرعي للدهرية )) ص 109 .
نعم إنها الابن غير المسجل ولا يحتاج المر لعناء الاثبات , فا لمتتبع لبلداننا العربية سيجد أن الأحداث الطائفية والتطرف الطائفي ظهر في البلدان التي تبنت الطائفية أكثر من غيرها , إن الخطأ الكبير الذي أصاب أغلب علمانيو الشرق هو عدم رفعهم شعارا واقعيا علمانيا يرتبط بالحرية والعقل , كان عليهم رفع الشعار التالي فصل السلطة عن الدين وترتيب العلاقة من جديد بدون استغلال طرف للآخر , لقد تجاهل العلمانيون في الشرق ذلك وانشغلوا بمحاربة الدين كواجب مقدس لإقامة علمانيتهم كما فعل ثوار أوروبا , وهكذا أقاموا علمانية دموية غير ديمقراطية تقوم على القمع والوصاية على كل من الدولة والمجتمع والدين . سأقدم مثالا يخدم الفكرة وهو حوار تم بين علماني ورجل دين على هامش ندوة أقمتها في السجن بين الاسلاميين والشيوعيين . قال العلماني لرجل الدين : تعال نتحاور شريطة أن نجعل الدين لله والوطن للجميع , أي فصل الدين عن الدولة . فرد عليه رجل الدين , أنا افهم ديني إنه دنيا ودين , وأنا مستعد للحوار معك في أمور مشتركة تهمنا في الحياة الاجتماعية والسياسية , هذا أولا , وثانيا من أنت ؟ وهل يحق لك ان تفصل لي ثوبي وديني وعقيدتي حتى نتحاور ؟ وهل يحق لأقلية مثلك أن تصادر حقي في فهم ديني ؟
كان ذلك الحوار حافزا لي في تأمل علمانية الشرق والاهتمام بهذا الموضوع , وبدأت الأسئلة تتزاحم لمعرفة هذه الروحية الصدامية وغير الصحيحة , وقد تبين لي في اغلب الحوارات الميدانية السياسية ما بين العلمانيين ورجال الدين , ان الحوار السياسي لا يبقى سياسيا , ومجرد البدء به يبدأ انزياح الموضوع من مستواه الواقعي الملموس الى المستوى الأنطولوجي – الوجودي – والفكري والتاريخي فيصبح الحوار عقيما لا علاقة له بالمصالح الاجتماعية والوطنية , وكأن هموم الناس هو البحث في الوجود, وكأنهم جميعهم فلاسفة يؤرقهم هذا الموضوع .
إن العلمانية الحقيقية كما ظهرت في أوروبا هي الانفتاح على الآخرين لا يشترط عليهم التخلي عن قناعاتهم , وطريق الحرية يمر بالانفتاح على الجميع , على المهمشين , على اللا عقلانيين من أجل عقلنتهم , وعلى المتطرفين لفهمهم وفهم أسباب تطرفهم الاقتصادية والسياسية من اجل إزالتها . فصاحب الحق والقوي الواثق من قناعاته وممارساته لا يخاف الحوار ولا يخاف السلاح الفاسد , سلاح اتهام الناس له بالكفر أو بالرجعية والخيانه ... الخ . هذا السلاح الذي أرهب الناس لقرون وخلق في نفوس الناس رقيبا يرهبونه , بات سلاحا فاسدا فقد لمعانه وبريقه وسوقه مع انكشاف حامليه , فالتعقل مطلوب و لكن ليس تعقل الخوف من المكاشفة والانفتاح والاقدام , إن التعقل الملاصق للخوف , هو العدو الأسوا للعقل المنفتح على متطلبات العصر لأنه تمترس عنوانه القطيعة , يجدد أزمتنا وموتنا مرة تلو الأخرى , فنموذج الشرق العلماني حتى كما يطرحه د عزيز العظمة يشكل بؤسا واستمرارا في القطيعة والأزمة لأنه يدين حتى الفكر الاسلامي التنويري في عصر النهضة ( كالأفغاني والكواكبي ومحمد عبده ) لأن هؤلاء حسب العظمة لا يرغبون في القطيعة مع الماضي والتراث كما هو يرغب بعلمانيته وعدميته فقد وصف هؤلاء التنويريين بالقول (( إن هذه الاصلاحية قائمة على انتهازية فكرية وانعدام الاتساق )) في الصفحة 175 من كتابه – العلمانية من منظور مختلف – طبعا إن من يرى الاسلام نموذجا جامدا لا بد أن يصف هؤلاء بالانتهازية وعدم الاتساق , يبدو أن علمانية العظمة لا تقر بأن الاجتهاد مصدر من مصادر التشريع حيث تقول القاعدة الفقهية – تتغير الأحكام بتغير الأزمان - ولو كانت تقر بذلك لما اتهم المجتهدون في عصر النهضة أو في أيامنا بهذه الأوصاف المنفرة لأي حوار او تقارب . لقد اعترض الدكتور العظمة حتى على اجتهادات الجابري وطيب التيزيني وحسين مروة – رحمه الله – حول الحوار الفكري في الاسلام , لقد وصف هؤلاء المشتغلين بالاسلاميات بالسطحية في كتابه – العلمانية من منظور مختلف – ص 296 – 297 – هذا النموذج من علمانيي الشرق يزيد نمزجة الاسلام , فهو معجب بعلمانية أتاتورك التي أبادت الآلاف وقمعت الحريات بعكس علمانية أوروبا التي أعطت الحريات واحترمت الأقليلت , فعلمانيوالشرق يستهجنون فرض الحجاب هنا وهناك ويسكتون او على الأقل ينخفض صوتهم أمام أنظمة علمانية تقوم بنزع الحجاب بالقوة !! يقول البروفسور ألبرت حوراني وهو من دعاة العلمانية لكن من منظور عقلاني , لقد استخدمت العلمانية لمحاربة التوجهات الاسلامية أو حركات الاحتجاج على الظلم الاجتماعي وفي حكومات اخرى غطاء للتسلط العلماني واضطهد وفقه الاسلاميون – المصدر
- مجلة العالم الأسبوعية عدد تموز 1994 رقم 520
ومنعا للإلتباس ساقدم مثالا آخر لعلماني يعرفنا على نفسه وروحه وموقفه من الدين . يقول العلماني الباحث مصطفى إياد الأصفري في مجلة الناقد – عدد 67 – ردا على السيد حسين فضل الله بمقالة شرقي الهوى أم إسلام الهوية – فيقول : (( بقي أن أقول إن العلماني لا شك يتجنب الحوار مع الأصولي , إن حاور أصوليا فلن يكون علمانيا ,أ ليس من شأن علمانيته ان يدرك خلفية الذي يحاوره ؟ كيف يحاور من تخلف فكره أربعة عشر قرنا من الزمن )) .
أتساءل بعد سماع هذا العلماني , ما هو موقف أي مسلم متنور من هذا المنعطف ؟ وهل هذا الكلام ينسجم مع الديمقراطية والحوار والتفاعل الثقافي !!!
إن المطلوب هو خلق مناخ ديمقراطي يحقق حوارا يقدم حججا ونوايا صادقة نحترم بها قيم بعضنا فعلا لا على الورق ونكسر حواجز القطيعة والتصورات المسبقة , وننهي ثنائية التكفير والايمان , التخوين والوطنية و هذه الثنائية القاتلة والمولدة للعنف والتطرف لأنها تعتمد على الاقصاء والتهميش . فهل نستطيع أن نعيد للعلمانية بريقها واصالتها وللدين أبعاده الروحية والانسانية , وللدولة دورها ووظيفتها وللمجتمع حريته وقوته ؟ إذا سرنا على طريق الحرية والديمقراطية
.
نصر سعيد – اللاذقية



#نصر_سعيد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- صمت الخطاب العربي عن دارفورد السودان وحماسه في العراق
- مثقفون لبنانيون يحاضرون في سوريا
- اعتراف اتمواطن سوري الى وزيرة المغتربين
- عوائق الحوار الوطني في سوريا
- عوائق المصالحة الوطنية في سوريا


المزيد.....




- مصدردبلوماسي إسرائيلي: أين بايدن؟ لماذا هو هادئ بينما من ال ...
- هاشتاغ -الغرب يدعم الشذوذ- يتصدر منصة -إكس- في العراق بعد بي ...
- رواية -قناع بلون السماء- لأسير فلسطيني تفوز بالجائزة العالمي ...
- رواية لسجين فلسطيني لدى إسرائيل تفوز بجائزة -بوكر- العربية
- الدوري الألماني: هبوط دارمشتات وشبح الهبوط يلاحق كولن وماينز ...
- الشرطة الأمريكية تعتقل المرشحة الرئاسية جيل ستاين في احتجاجا ...
- البيت الأبيض يكشف موقف بايدن من الاحتجاجات المؤيدة لفلسطين ف ...
- السياسيون الفرنسيون ينتقدون تصريحات ماكرون حول استخدام الأسل ...
- هل ينجح نتنياهو بمنع صدور مذكرة للجنائية الدولية باعتقاله؟
- أنقرة: روسيا أنقذت تركيا من أزمة الطاقة التي عصفت بالغرب


المزيد.....

- اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح
- حزب العمل الشيوعي في سوريا: تاريخ سياسي حافل (1 من 2) / جوزيف ضاهر
- بوصلة الصراع في سورية السلطة- الشارع- المعارضة القسم الأول / محمد شيخ أحمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - نصر سعيد - سيف المرسوم رقم /6/ عائق أمام أي اصلاح اقتصادي في سوريا