أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - محمد المدلاوي المنبهي - مقامات في اللغات والعقليات؛ الهوية والتحديث ما بين التذكير والتأنيث (إصدار جديد لمحمد المدلاوي المنبهي 2010)















المزيد.....

مقامات في اللغات والعقليات؛ الهوية والتحديث ما بين التذكير والتأنيث (إصدار جديد لمحمد المدلاوي المنبهي 2010)


محمد المدلاوي المنبهي

الحوار المتمدن-العدد: 3062 - 2010 / 7 / 13 - 19:13
المحور: قراءات في عالم الكتب و المطبوعات
    


ذاك هو عنوان الكتاب الجديد (2010) الذي صدر بالرباط لمؤلفه، محمد المدلاوي المنبهي، وهو من حجم 161 صفحة 17c × 24c))، وقد حظي بقراءة تقديمية بالمكتبة الوطنية للمملكة المغربية يوم 27 يناير 2010، قام بها الأستاذان، عبد الفتاح الزين (من المعهد الجامعي للبحث العلمي) وأحمد عصيد (من المعهد الملكي للثقافة الأمازيغية) بعد أن حالت ظروف طارئة دون حضور كل من الأستاذين محمد العمري (كلية الآداب؛ الرباط- أكدال) ومصطفى الخلفي (رئيس تحرير يومية التجديد) اللذين كانا قد تفضلا بقراءته في أفق المشاركة في تقديمه.

وقد جاء في رابعة الغلاف ما يلي بين قوسين مزدوجين، وهو مقتطف من مقدمة الكتاب:
((على الرغم من أن هذا العمل يعتمد في معظم فصوله على بعض معطيات اللغة، ومنها المعجم والصرف والاشتقاق على الخصوص، وعلى الرغم من أنه يستعمل تلك المعطيات لإثارة بعض القضايا الأنثروبو-لغوية فيما يتعلق بالتمفصل أو التداخل القائم ما بين المنطق الطبيعي، واللغة، والذهنية، فإن الأمر لا يتعلق هنا بخطاب علمي محض، محكومٍ بعلم موصوفٍ ومحدَّدِ الموضوع والمصطلحات والمنهج، وإنما يتعلق بنوع التخييل والتصوير، يتخذ من مفردات اللغة وتراكيبها خطوطا وظلالا وألوانا للتعبير التخييلي وليس لوصفٍ ولا لاستقراءٍ وتحليلٍ علمي للقضايا المثارة. فالنص إذن في متناول عموم القراء مهما كان زادهم في ميدان اللسانيات.
وأسلوب الكتابة في هذا العمل أشبه ما يكون بأسلوب الكاريكاتور أو أسلوب التكعيبية في الرسم والنحت من حيث إن هذا الأسلوب الأخير ينظر إلى الأغراض المستهدفة عبر ما يشبه مرايا متكسرة أو عدسات إهليجية التقعير أو التحديب، أو منشورات وبريسمات متعددة الأوجه، مضخـِّما بعض القسمات المميزة للهدف قصد إثارة الانتباه إليها؛ وهو لا يُدخل مع ذلك أي عنصر جديد على أصل الصورة، وإنما يـُخضع أبعادَ العناصر إلى تناسبات جديدة غير مألوفة فيما تعكسه المرايا المستوية والعين المجردة العادية، وبذلك يثير الانتباه إلى بعض الخصائص التي لا يتوقف عندها النظر المألوف كثيرا؛ فهو إذن فن للتنبيه والإيقاظ ولفت الانتباه. ويصدق نفس الشيء على الكتابة. "فمهمة الكتابة الإبداعية التخييـلية المستفزة للفكر النائم هي إثارة الالتبـاسات وإبرازها ـ دون أن تكون مطالبة بفحصها مخبريا أو تسويرها منطقيا، تاركة لأذهان الآخرين السباحة في عوالم الحيرة إزاء أشياء كانت تبدو لهم بديهية."
أطلِق على مجمل الكتاب عنوانُ "مقامات في اللغات والعقليات"، وذلك ليس لكون النصوص المكونة له تندرج فعلا وكليةً، من حيث الخصائص الأدبية للخطاب، في باب "المقامة" بمفهومها التصنيفي المتعارف عليه، ولكن لمجرد إعطاء تسمية لعمل لا يندرج فعلا بكامله وبالتمام في إطار أي جنس أدبي معروف وموصوف. صحيحٌ أن النص الأول الذي يشكل صلب الكتاب يقـترب من المقامة من بعض أوجهه؛ إلا أنه يضيف عناصر فنية وبنائية أخرى جديدة. وأهم هذه العناصر هو الاستخدام الفني لتخريجات التقليبات المعجمية والصرفية كأداة لإثارة بعض القضايا ولتبليغ بعض الأفكار تبليغا إيحائيا غير برهاني انطلاقا من حفر أركيو-لغوي يعمل على استعادة مواطن تناصّ النصوص، واستعادة الاستعارات والمجازات الأولى التي تأسست عليها مواد المعجمين، العامّ والاصطلاحي، مما يميط اللثامَ في النهاية عن الهواجس الانفعالية الجماعية لذهنية القوم أصحاب اللغة.
وبناء على ما سبق، وعلى الرغم مما يربط بين المعجم اللغوي والمنطق العقلي من تداخل خاص يعكس الملامح الثقافية المعينة الخاصة بأصحاب اللغة المعينة على شكل ما يسمى بالعقلية أو الذهنية، مما يُـترك أمرُ تناوله المنهجي لأبحاث الأنثروبولوجيا اللغوية بمفاهيمها وطرقها، على غرار ما نجده لدي المدرسة الأمريكية الرائدة في الميدان على الخصوص (Boas, Sapir, Hymes, Silverstein)، يتعين ألا تؤخذ التخريجات المستخدمة في هذا الكتاب على ظاهر لفظها ومطلقِ دلالته، فتعتبرَ في حكم التحليل الأنثروبولغوي، إذ أنها، كما ذُكر، مجرد استخدامات فنية، الغاية منها تحريك الفكر وخلخلته بطرق فنية غير برهانية لدى أوسع الشرائح غير المتخصصة، لا في اللغة، ولا في الانثروبولوجيا الثقافية، وذلك قصد إثارة أسئلة عامة جديدة مما يتعين أن يعالج بعد ذلك بشكل جدّي في المجالات العلمية والفلسفية المعنية المتخصصة.))

محتوى الكتاب
بعد استهلال عام بعصف فكري من الأسئلة غير المعتادة تتعلق بمقولتي التذكير والتأنيث، وذلك عن طريق المقارنة بين مجموعة من اللغات السامية وغير السامية (عربية، عبرية، أمازيغية، فرنسية، إنجليزية، ألمانية، الخ) في الباب، يتمثل القسم الأكبر من الكتاب - وهو القسم الذي يقترب من الناحية الفنية من فن المقامة - في رحلة فانتــاسطيــقية عبـر فضاء لا-زمكاني تتحرك فيه شخصيات تنتمي إلى عشيرتين يجعهما الانتماء الطوطمي إلى جدين من فصيلة الأنعام؛ فإحداهما تنسب نفسها إلى جد طوطمي من الضأن، "بنو خروف"، والثانية تنسب نفسها إلى جد طوطمي من الإبل، "بنو بكر".
هاتان العشيرتان اللتان تتقارب ثقافتاهما من حيث الطبع، بقدر ما تتنافران على مستوى رمزيات تدبير رقعة الفضاء والمرعى، قد وجدتا نفسيهما في مرحلة من تطور وعي كل منهما بذاتها وقد تقاطبتا تقاطبا كليا حول تدبير شأن اللغة في ذلك الفضاء. وقد عمدت كل عشيرة لما احتدم ذلك التقاطب إلى الغـَرْف المحموم من مخزونها الأسطوري للإدلاء بحججها التي ترى بأنها عين الحقيقة العقلية.

وكما هو الشأن بالنسبة لأبعاد الأحداث والمكان والزمان، يشكل التداخل والتناسخ بين الشخصيات قاعدة البناء الفني في هذا العمل؛ وهي خاصية تضفي على المؤلـَّف طابع خفة تخييلية تذكـّر باستمرار بأن العمل ذو طابع أدبي في جوهره بالرغم من كل مظاهر مشابهة الحقيقة التي توحي بها موضوعية الاستدلالات اللسانية التي استخدمت لإثارة القضايا الفكرية التي تشير إليها الكلمات-المفاتيح أسفله. أما القسم الثاني، وهو أقل حجما مثل الثالث، فيعيد تناولَ بعض القضايا المثارة في القسم الأول تناولا أقرب إلى قصة قصيرة محررة بضمير المتكلم بإسلوب بيوغرافي. أما القسم الثالث فيعود نصيب من نفس تلك الأفكار فيطورها على شكل مقالة صحفية.

بالنسبة لجوهر المضمون، تشكل العلاقة المحتمل قيامها ما بين لغة معينة وعقلية الناطقين والناطقات بها الموضوعَ المحوري الذي تتفرع عنه بقية المواضيع الفرعية (وضعية المرأة، مفاهيم المدينة، والحق، والعدل، الخ). ويتمثل منهج المعالجة في رصد مجموعة من ألفاظ المعجم مما له دلالة بالقياس إلى الموضوع المحوري والمواضيع الفرعية (أنظر الكلمات-المفاتيح)، وسبر أسسها التأصيلة التي تطورت عبرها لفظا ومعنى في المعجم التاريخي، وكذا معالجة مجموعة من الخصائص الصرفية والتركيبية من قبيل أسس تصنيف مفاهيم مجردة أو محسوسة، حية أو جامدة إلى مذكر ومؤنث، والتمييز بين ما ينصرف وما هو ممنوع من الصرف، وما هو مغلب على غيره في الإتباع، الخ.

لكن لا يتعلق الأمر في النهاية باستعراضات لغوية مقصودة لذاتها. إنْ كلُّ هذا الرصد والسبر إلا مجرد ذرائع لإثارة الأسئلة الفكرية والثقافية المقصودة بأسلوب أدبي يستعمل معطيات اللغة كأدوات بناء فني. فالعمل مرة أخرى، عمل أدبي وفني في جوهره؛ بل إن نصيبا من الميل إلى أسلوب السخرية في إثارة تلك الأسئلة كثيرا ما يكون بارزا في ثنايا العمل، لكن من دون أن ينال ذلك من جدية الأسئلة المثارة.

وكما يوحي بذلك عنوان الكتاب، فإن الحقول المعجمية/الدلالية التي استُخرجت من خلالها الألفاظ التي تم سبر تأصيلها المعجمي هي الآتية:
 اللغــة في حد ذاتها باعتبارها موضوعا للتفكير و/أو للعواطف والأهواء،
 العقلية، أو (الذهنية)، باعتبارها نمطا ثقافيا خاصا للتفكير يتداخل كثيرا على مستوى الأداء مع نمط تفكير العقل ويحل محله في غالب الأحيان في لطافة يصعب الانتباه إليها،
 الهوية، باعتبارها تصورا ذاتيا للذات يتحرك في الزمان والمكان والتاريخ، ويُبنى ويعاد بناؤه باستمرار بمقتضى المستجدات، وباعتبار ذلك المفهوم يشكل في فترات التحول بعدا تقاطبيا تتواجه على قطبيه قوى السكون وقوى الحركة، وهو مفهوم لم ينل بعد في مجتمع مثل المجتمع المغربي الراهين على سبيل المثال من مجهود التفكير شيئا ذا بال رغم إحساس كل من قوى السكون وقوى الحركة براهنيته،

وباختصار، هذه هي أهم الكلمات-المفاتيح الدالة المترددة في الكتاب:
اللغة، العرب، العجم، العربية، الأمازيغية، العقلية، العقل، المذكر، المؤنث، المرأة، المرء، أميسية، أبيسية، طلاق، ثقافة، هوية، تربية، تعليم، تثقيف، عِلم، جامعة، دراسة، قراءة، تقويم، سياسية، حُكم، عدالة، عدل، حقّ، دولة، مدينة، مواطنة، سلطة، ديموقراطية، ثورة، جمهورية، مجتمع، لائكية، مثقف، بهتان ثقافي، الخ.

تكــامــل
على مستوى الموضوع وعلى صعيد الأفكار المعبر عنها، يقوم هذا العمل في تكامل تام مع الملعبة الأمازيغية http://www.bladi.net/la-comedie-berbere.html التي صدرت لنفس المؤلف قبل سنة (نوفمبر 2008) مع فارق كون العمل الحالي عملا نثريا بالعربية، بينما العمل السابق عمل منظوم بالأمازيغية (تاشلحييت).

شــــكـــر
يشكر المؤلف المكتبة الوطنية للمملكة المغربية التي نظمت لقاءا تقديميا للعمل فور صدوره، كما يشكر الأستاذين محمد العميري (معهد الدراسات الإفريقية) ومحمد العمري (كلية الآداب، الرباط-أكدال) اللذين واكبا العمل في مراحل تحريراته الأخيرة مبديين كثيرا من الملاحظات المفيدة وحتى بعض التحفظات الشخصية بالنسبة لبعض المسالك، ويشكر كذلك السادة الأساتذة الدين تفضلوا بقراءاتهم التقديمية، وكذا الصحفية زاينة همو من إذاعة شذا "إيف-إيم" التي خصصت للتعريف بالعمل أحدى حصص برنامجها الأسبوعي ليوم الجمعة، والكاتبة البارزة غيثة الخياط التي برمجت له حصة ضمن برنامجها الإذاعي Un livre, un ami على أمواج .RTM



#محمد_المدلاوي_المنبهي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حذاء الكرامة (قصيدة عمودية من البحر الوافر)
- أين يوجد كنز المغاربة وأين تميل قلوبهم -2 (الغرباء والمغتربو ...
- هل في المغرب نظام امتيازات؟ (على هامش أطلاق أحد الأعيان النا ...
- أين يوجد كنز المغاربة وأين تميل قلوبهم؟ (سؤال بمناسبة واقعة ...
- الكرامة الوطنية والمواطنة في ثقافة الشخصية المغربية
- إصدار نوعي جديد حول اللغة والثقافة الأمازيغيتين (فرانسوا ديل ...
- هل سيُقْدم عميدُ معهد الإركام للأمازيغية على تسريحات جديدة ؟
- الحكومة المغربية الجديدة وخطة التعامل مع الاختلالات الجهوية
- -المنهجية الديموقراطية- في المغرب، ما بين الجد واللعب
- تطور مفهوم المواطنة عند المغاربة (مقياس الملة والمعتقَد)
- الشادية، زبيدة الإدريسي، صوتٌ فنّي من المغرب بلسان التعدد
- نزاع بين مملكتي بريطانيا والمغرب ... حول الشُقرة
- المغرب واليونيسكو ... ومصر
- الذيل والتكملة في صفات وزير أول مغربي تقديري مقبل
- على هامش حديث البرلماني الاستثنائي، فؤاد عالي الهمة، بالقناة ...
- من تجربة -التناوب التوافقي- إلى فرصة التناوب الديموقراطي بال ...
- ثلاثة أعمال فنية ومدرستان لتدبير الخلاف (تذكير بمناسبة عودة ...
- عن تقاليد الموسيقى الأمازيغية لدى اليهود المغاربة
- انتخاباتٌ تشريعية بالمغرب بدل -قومة- 2006 التي لم تقع
- من برج بابل إلى برج مانهاتان ومن التتر إلى الطالبان


المزيد.....




- في دبي.. مصور يوثق القمر في -رقصة- ساحرة مع برج خليفة
- شاهد لحظة اصطدام تقلب سيارة عند تقاطع طرق مزدحم.. واندفاع سا ...
- السنغال: ماكي سال يستقبل باسيرو ديوماي فاي الفائز بالانتخابا ...
- -لأنها بلد علي بن أبي طالب-.. مقتدى الصدر يثير تفاعلا بإطلاق ...
- 4 أشخاص يلقون حتفهم على سواحل إسبانيا بسبب سوء الأحوال الجوي ...
- حزب الله يطلق صواريخ ثقيلة على شمال إسرائيل بعد اليوم الأكثر ...
- منصور : -مجلس الأمن ليس مقهى أبو العبد- (فيديو)
- الطيران الاستراتيجي الروسي يثير حفيظة قوات -الناتو- في بولند ...
- صحيفة -كوريا هيرالد- تعتذر عن نشرها رسما كاريكاتوريا عن هجوم ...
- برلمان القرم يذكّر ماكرون بمصير جنود نابليون خلال حرب القرم ...


المزيد.....

- الكونية والعدالة وسياسة الهوية / زهير الخويلدي
- فصل من كتاب حرية التعبير... / عبدالرزاق دحنون
- الولايات المتحدة كدولة نامية: قراءة في كتاب -عصور الرأسمالية ... / محمود الصباغ
- تقديم وتلخيص كتاب: العالم المعرفي المتوقد / غازي الصوراني
- قراءات في كتب حديثة مثيرة للجدل / كاظم حبيب
- قراءة في كتاب أزمة المناخ لنعوم چومسكي وروبرت پَولِن / محمد الأزرقي
- آليات توجيه الرأي العام / زهير الخويلدي
- قراءة في كتاب إعادة التكوين لجورج چرچ بالإشتراك مع إدوار ريج ... / محمد الأزرقي
- فريديريك لوردون مع ثوماس بيكيتي وكتابه -رأس المال والآيديولو ... / طلال الربيعي
- دستور العراق / محمد سلمان حسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - محمد المدلاوي المنبهي - مقامات في اللغات والعقليات؛ الهوية والتحديث ما بين التذكير والتأنيث (إصدار جديد لمحمد المدلاوي المنبهي 2010)