أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - محمد المدلاوي المنبهي - الكرامة الوطنية والمواطنة في ثقافة الشخصية المغربية















المزيد.....

الكرامة الوطنية والمواطنة في ثقافة الشخصية المغربية


محمد المدلاوي المنبهي

الحوار المتمدن-العدد: 2397 - 2008 / 9 / 7 - 01:12
المحور: حقوق الانسان
    


فلنبدأ الكلام بمقتطفات من كتاب لمؤلف مجهول؛ وهذه المجهوليـّة مفيدة جدا من حيث إنها تجرد الكلامَ عن الشخصنة، وتقوي بذلك من دلالته العامة. لا نسوق هذه المقتطفات لعين محتوى ما في الكتاب من تفاصيل "تاريخية" في حد ذاتها؛ إنما نفتتح بها هذا المقال بالنظر إلى الدلالة الثقافية العامة للكتاب كما تلخصها تلك المقتطفات كأسباب موجبة لتأليفه حسب قول المؤلف المجهول.


مقتطفات الافتتاح
"ولما كانت بلاد المغرب منازلَ البربر ومساكنـَهم، بعد فرارهم من الشام عقب قتل داود عليه السلام لجالوت، صارت أيضا محقرةً عند الناس وأَدوَنَ أقاليم الدنيا". "ولما كانت البربر عند كثير من جَـهَـلة الناس أخسَّ الأمم وأجهلـَها وأعراها من الفضائل، وأبعدَها عن المكارم، رأيت أن أذكـُر ملوكهم ...". "ولقد جرى ذكر المغرب بحضرة أمير المؤمنين ابن عبد العزيز العـُبـَيدي، فقال بعض الحاضرين: بلغـَنا أن الدنيا شـُبـّهت بطائر؛ فالمشرق رأسـُها، واليمن جناحُها، والشام جناحها الآخر، والعراق صدرها، والمغرب ذنـَـبُها. وكان في المجلس رجل مغربي يقال له الدقــا ، فقال لهم: صدقتم، والطائر طاووس ؛ فضحك السلطان وأجزل صلته، يريد أن أحسن ما في الطاووس ذنبـُة" ( مفاخر البربر، تحقيق عبد القادر بوباية؛ دار أبي رقراق. 2008. ص: 91-92).


لماذا هذه الافتتاحية؟

تذكرت في الحقيقة مقتطفات هذه الافتتاحية أياما قبل أن أستعيدها بعد أن قرأت اليوم (04 سبتمبر 2008)، واليوم فقط (بعد شهر ونصف من وقوع الحدث في 15يوليوز 2008) عنوانا رئيسيا خصصته جريدة مغربية لواقعة من وقائع إجازة صيفية على رأس صفحتها الأولى. إنها وقائع محنة المواطنين المغاربيين (مواطن مغربي وزوجته التونسية) مع مستعبـِـدِهما، حـَـنـَّى بـعـْل. لا يتعلق الأمر هنا بالقائد حنـّى بعل القرطاجني الذي زعزع ذات يوم أسوار روما انطلاقا من تونس الحالية مرورا بالجزيرة الإبيرية، فجبال البرانس، فجبال الألب، قادما إلى مدينة رومولوس من الجهة التي يتقرر انطلاقا منها مصيرُها، أي جهة الشمال، قبل أن تدور عليه الدوائر في وقعة "زاما" التاريخية على يد غريمه سيـبيون وحليفه النوميدي ماسينيسا؛ إنما يتعلق بــحنـّى بعل، ابن القائد الليبي معمر القذافي، زعيم الجماهيرية العربية الليبية الشعبية الاشتراكية العظمى، التي أصبحت "عظمى" احتفالا بغارة طيران رونالد ريغان التي دكت خيمة الزعيم. فلنبدأ أولا باستعراض كرونولوجيا الوقائع.

مسلسل الوقائع كما استعرضها موقع المنارة http://www.almanara.org/new/index.php?scid=4&nid=11525)):

15 يوليو: توقيف هانيبال القذّافي، الإبن الرابع للزعيم الليبي وزوجته الحامل في فندق فخم بجنيف على إثر اتهامهما من قبل اثنين من الخدم الخاص بسوء المعاملة والضرب.
17 يوليو: إطلاق سراح الزوجين بعد يومين من الاعتقال.
19 يوليو: السلطات الليبية توقف شخصين سويسريين بتهم مزعومة تتعلق بعدم احترامهما قوانين الإقامة والهجرة وغيرها.‏
22 يوليو: وزيرة الخارجية السويسرية ميشلين كالمي-ري تحتج في اتصال هاتفي مع نظيرها الليبي على هذا الإجراء.
‏23 يوليو: جهات في ليبيا تهدد بوقف الإمدادات النفطية إلى سويسرا.
25 يوليو: وزارة الخارجية السويسرية تتحدث عن أزمة في العلاقات بين سويسرا و ليبيا.
26 يوليو: ليبيا تطالب سويسرا بالاعتذار ووقف التتبعات الجنائية.
28 يوليو: سويسرا وليبيا تتفاوضان بصورة مباشرة في قضية هانـيبال القذافي.
29 يوليو: الإفراج عن السويسريين المعتقلين، مقابل كفالة مالية.
13 أغسطس: النائب العام لكانتون جنيف يؤكد استمرار العدالة في معالجة ملف نجل القذافي، منوها إلى أنه لا يرى أية أسباب تبرر غلق الملف . دفاع المُدّعيين يؤكد في جنيف على أن موكِلَيهما لا ينويان سحب الشكوى المرفوعة ضد هانيبال القذافي وزوجته ألين.
13 - 16 أغسطس: وفد دبلوماسي ليبي رفيع المستوى يُجري محادثات في برن وجنيف مع مسؤولين سويسريين دون الإعلان عن تفاصيلها.
15 اغسطس: بعد شهر من الإعتقال، والدة الخادم المغربي تصل إلى بلادها بعد الإفراج عنها ومزاعم بتعرضها للتعنيف خلال فترة احتجازها من بعض المصادر.
25 أغسطس: محامي الخادم المغربي يُعلن عن تغيير طبيعة الشكوى المقدمة من طرفه إلى المفوضية السامية لجقوق الإنسان في جنيف بخصوص شقيق موكله المحتجز في ليبيا من اعتقال تعسفي إلى اختفاء قسري بعد انقطاع اتصاله بشقيقه الذي سبق أن أعلن عن الافراج عنه.
2 سبتمبر: المحامي ميمبريز يُعلن أن الخادم المغربي والخادمة التونسية سحبتا الشكوى المرفوعة ضد هانيبال القذافي وزوجته.
3 سبتمبر: المدعي العام لكانتون جنيف يُعلن وقف التتبعات بحق هانيبال معمر القذافي وزوجته ألين وإعادة الكفالة (500 ألف فرنك) وإغلاق الملف قضائيا
ولقد عَـلـِم تفاصيلَ الواقعة كل من يتابع قضايا حقوق الانسان كما واكبتها صحافة البلدان الديموقراطية التي لم تلهها عن ذلك ألعاب بيكين الأولمبية والتي تسمي المواطن مواطنا انطلاقا من مفاهيم الديموقراطية وقيم كرامة البشر وليس "خادما" انطلاقا من مفاهيم العشيرة وثقافة الوبر والنفط. فلنر الآن ما هو صدى تلك الواقعة في موطن ضحايا حنى بعل خلال مقامه الصيفي: المواطن المغربي وزوجته الذين تعرضا للإكراه البدني الاستعبادي العشائري في مقصورات فنادق سويسرا أمام أعين المواطنين السويسريين، وأمه التي تعرضت بعد ذلك للاحتجاز رهينةً في الجماهيرية العربية الليبية الشعبية الاشتراكية العظمى، وشقيقه الذي ما يزال مجهول المصير في نفس البلاد الشعبية الاشتراكية.


القضية في الفضاءات الإعلامية والمدنية والسياسية المغربية

يقول مانشيط يومية المساء (ع: 611؛ 04 غشت 2008) المشار إليه في بداية هذا المقال (بعد شهر ونصف من وقوع الحدث في 15يوليوز 2008) ما يلي:
"نجلُ القذافي يشتري صمت الخادم المغربي في سويسرا". وبعد التذكير ببعض التفاصيل كما تـقصّـتها صحافةُ العالم الحر، والتي انحصرت أطراف القضية فيها في الطرفين، السويسري الذي تولى الدفاع قضائيا، واقتصاديا وسياسيا عن المواطنين المغاربة، والطرف الليبي الذي حرك جهازيه البوليسي والديبيوماسي، يعلق مدير الجريدة المذكورة، السيد رشيد نيني، في عموده المشهور "شوف تشوف" بما نجتزئ منه المقتطفات الآتية:
"في الوقت الذي كانت فيه نشرة الأخبار بالقناة الثانية (المغربية) تعرض بلغة تقطر حنانا وشفقة مأساة خادمة فيليـبــينية تعرضت للتعذيب على يد مشغليها بالدار البيضاء، كان الخادم المغربي الذي تعرض للتعذيب على يد حنيـبعل (هكذا) يوقع تنازلا عن شكايته في سويسرا ضد ابن الرئيس معمر القذافي بعد حصوله على تعويض سخي من جلاده؛ وهذا ما تسميه القناة الثانية بسياسة القرب في التعاطي مع الأخبار. فقي الوقت الذي لم تخصص للخادم المغربي الذي تعرض للتعذيب ولو دقيقة واحدة ضمن نشراتها، رأينا كيف خصصت روبورتاجا كاملا عن الخادمة الفيليبينية التي تعرضت للتعذيب في الدار البيضاء. ونحن لسنا ضد هذا التناول الإعلامي لمأساة خادمة فيليبينية؛ لكننا ضد التعتيم الإعلامي الذي مارسته القناة الثانية على مأساة الخادم المغربي الذي تعرض للتعذيب هو ووالدته ...".
ولا بأس أن نستطرد هنا بالإشارة إلى أن صورة السيدة الفيليبينية بكدمات اللكم على وجهها قد تصدرت نفس الصفحة الأولى لنفس العدد من جريدة المساء. وهذه مقتطفات من تفاصيل مما أوردته الجذاذة الإخبارية المرافقة للصورة:
"تحولت "بايطا موط" (21 سنة) إلى شبح آدمي بضعة أسابيع فقط بعد التحاقها بمشغلتها المغربية التي تعيش في الإمارات العربية بعد زواجها من إماراتي (...) وتقول "بايطا" إن فصول التعذيب بدأت في الإمارات قبل أن تستمر في الدار البيضاء عندما رافقت مشغليها إلى المغرب لقضاء العطلة".

لا أتفق مع جل ما يورده السيد نيني في عموده. ولكني أحيي فيه هذه الالتفاتة هذه المرة، التي تعرّي مرة أخرى انفصاما مازوشيا فظيعا في الشخصية المغربية على جميع مستوياتها. فالمسألة ليست مسألة القناة الثانية فقط، التي لم تزد على أن ترجمت من موقعها واقعا عاما. فالمغاربة عودونا في الأربعين سنة الأخيرة التي واكبنا فيها الأحداث بنصيب من الوعي، على التضامن في الصحافة، والبلاغات الحزبية، والمظاهرات المليونية، مع جميع القضايا الكلية وحتى الخلافية منها حينما يتعلق الأمر بالشرق الأوسط، أو حتى أفغانستان، أو صيربيا، أو الدانمارك، ولكنهم لم ينتفضوا يوما لعدوان خارجي يلحق كرامة مواطن مغربي أو جماعة مغربية بل وحتى الكيان الوطني في السنوات الأخيرة. فلم نشهد مثلا مظاهرة أمام السفارة الاسبانية ولا حتى في مجرد الشارع العمومي لما أهين الجنود المغاربة أمام كاميرات العالم في جزيرة "تورا" المغربية من طرف الحرس المدني الاسباني في يوليوز 2002 ؛ ولم يفعلوا أيا من مثل ذلك كلما قام الإسبان بإتلاف عشرات شاحنات الطماطم المغربية المتجه إلى أوروبا دفاعا عن طماطمهم، مع أن اتفاقية تربط بين المغرب والاتحاد الأوروبي؛ ولم نر مثل ذلك يتم أمام السفارة الفرنسية لما قام متظاهرو "الجبهة الوطنية" للعنصري الفرنسي جان ماري لوبين بإلقاء المواطن المغربي ابراهيم بوعمـّار في نهر السين بباريس حيث لفظ أنفاسه على التو في فاتح ماي 1995؛ ولم يفعلوا شيئا من ذلك القبيل لما اختطف المواطنان المغربيان في العراق عبد الرحيم بوعلام وعبد الكريم محافظي في 20 أكتوبر 2005، في حين أنهم كانوا قد أسسوا مؤسسة دائمة للتضامن مع العراق وفلسطين ونظموا المظاهرات المليونية تلو الأخرى واستغلوا مناسبة الاختطاف بالأحرى لأصدار بيانات إدانات صفراء لا يفوتها أن تـُدين في نفس الوقت وعلى الخصوص - وهو بيت القصيد- "استمرار وإصرار الولايات المتحدة وبريطانيا وبعض الحكومات التابعة لهما على احتلال العراق واستنزاف خيراته وتمزيق وحدته".

فإذا كانت المواقف المعبـّر عنها من طرف القوى السياسية والمدنية تشكل في الدول الديمقراطية التي تشكل فيها ثقافة الكرامة والجدارة الوطنيتين قوة ضغط على ديبلوماسية الحكومات، وتشكل في نفس الوقت سندا لها تفاوض به كورقة ضغط مع الأطراف المعنية، فكيف نسائل الديبلوماسية المغربية والإعلام الرسمي المغربي في شأن واقعة حنـّـى بعْـل في الوقت الذي استمر فيه الإعلام المستقل والقوى السياسية والمدنية في استقالتهم التاريخية بالنسبة لكل ما يتعلق بكرامة الوطن والمواطن ما لم يكن الطرف المعني هو مصالح الأمن أو القوى العمومية المغربية نفسها، وهذا ليس تزكية لكثير من أساليب هاتين المؤسستين.

وفي الختام، وتذكيرا بمقتطفات المؤلف المجهول التي افتتحنا بها المقال نختم الكلام بحكمة شاعر معلوم إذا قال شعرا أصبح الهر منشدا:

من يهُـنْ يسهـُـلُ الهوانُ عليه * ما لـجُرحٍ بميـّـتٍ إيــلامُ

04 سبتمبر 2008





#محمد_المدلاوي_المنبهي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إصدار نوعي جديد حول اللغة والثقافة الأمازيغيتين (فرانسوا ديل ...
- هل سيُقْدم عميدُ معهد الإركام للأمازيغية على تسريحات جديدة ؟
- الحكومة المغربية الجديدة وخطة التعامل مع الاختلالات الجهوية
- -المنهجية الديموقراطية- في المغرب، ما بين الجد واللعب
- تطور مفهوم المواطنة عند المغاربة (مقياس الملة والمعتقَد)
- الشادية، زبيدة الإدريسي، صوتٌ فنّي من المغرب بلسان التعدد
- نزاع بين مملكتي بريطانيا والمغرب ... حول الشُقرة
- المغرب واليونيسكو ... ومصر
- الذيل والتكملة في صفات وزير أول مغربي تقديري مقبل
- على هامش حديث البرلماني الاستثنائي، فؤاد عالي الهمة، بالقناة ...
- من تجربة -التناوب التوافقي- إلى فرصة التناوب الديموقراطي بال ...
- ثلاثة أعمال فنية ومدرستان لتدبير الخلاف (تذكير بمناسبة عودة ...
- عن تقاليد الموسيقى الأمازيغية لدى اليهود المغاربة
- انتخاباتٌ تشريعية بالمغرب بدل -قومة- 2006 التي لم تقع
- من برج بابل إلى برج مانهاتان ومن التتر إلى الطالبان
- بذل المجهود لرسم ما بين العلم والرأي من حدود(1*)
- التسونامي والله Tsunami and God (بقلم الربي بنيامين بليخ)
- التربية والتعليم، وتفجير طاقات الشباب (تذكيرات لا بد منها)
- الحافظ الصغير (من وحي الكاريكاتور الذي زعزع أركان أمة) 1*
- العطلة (1*)


المزيد.....




- إسرائيل تشكر الولايات المتحدة لاستخدامها -الفيتو- ضد عضوية ف ...
- بيان رسمي مصري عن توقيت حرج بعد الفيتو الأمريكي ضد عضوية فلس ...
- مندوب فلسطين الدائم لدى الأمم المتحدة: عدم تبني قرار عضوية ف ...
- الأردن يعرب عن أسفه الشديد لفشل مجلس الأمن في تبني قرار قبول ...
- انتقاد فلسطيني لفيتو واشنطن ضد عضوية فلسطين بالأمم المتحدة
- أبو الغيط يأسف لاستخدام ‎الفيتو ضد العضوية الكاملة لفلسطين ب ...
- إسرائيل تشكر الولايات المتحدة لاستخدامها -الفيتو- ضد عضوية ف ...
- -الرئاسة الفلسطينية- تدين استخدام واشنطن -الفيتو- ضد عضوية ف ...
- فيتو أمريكي بمجلس الأمن ضد العضوية الكاملة لفلسطين في الأمم ...
- مؤسسات الأسرى: إسرائيل تواصل التصعيد من عمليات الاعتقال وملا ...


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - محمد المدلاوي المنبهي - الكرامة الوطنية والمواطنة في ثقافة الشخصية المغربية