أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - حيدر علي - هل فشل مشروع امريكا في العراق ؟؟؟؟؟















المزيد.....

هل فشل مشروع امريكا في العراق ؟؟؟؟؟


حيدر علي

الحوار المتمدن-العدد: 927 - 2004 / 8 / 16 - 08:37
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


والآن ....اختفت أمريكا من الصورة ...وأصبح وجودها شرعيا ,,, بما اصطلح عليه تسليم السلطة للعراقيين ...هكذا أصبح الشعب يحكم نفسه ليس هذا فحسب ,,,أصبح يسير نحو هدفه الأكيد وهو بناء الديمقراطية ....بعثيون سابقون ...وفاقيون لاحقون ...رجال دين ...وقوميات متآخية متحاربة ...كل هذا الخليط العجيب يسير ,,,بقوة دفع ذاتية نحو أكسير الحياة الذي ينفخ الروح في الديمقراطية ...هذا الإكسير الذي اكتشفه السيد بوش عشية أحداث سبتمبر ,,, بمساعدة ابرع المتحدثين رامسفيلد وبمباركة شركات هاليبرتون وكارتلات النفط وأحلام الإمبراطورية الأمريكية العظمى وبأقل ما يمكن الحديث عنه من الخسائر ...أليست أهداف الرأسمال هو الربح المطلق ...فلا خسائر وان كان هناك من خسارة فانه ضرورة للبناء , أو كما يقول السيد علاوي عن قصف الفلوجة وسقوط ضحايا مدنين "أنها حرب ولكل حرب خسائرها " يا سلام إنها حرب ..نسي السيد علاوي أن السيد بوش قد أعلن انتهاء الحرب منذ زمن بعيد لكن لا باس أن وضعنا بعض الرتوش تجميلا للمحررين الذين يقول عن ممثلهم السيد بحر العلوم"أن ديكتاتورية صدام ارحم من ديمقراطية بريمر " , وهو الآخر أي بريمر لم يقصر بكونه كان أكثر صرامة "كي لا يزعل أصدقاءه " فهو نهب ما نهبه, وسرق ما استطاع , والى الآن لا احد يعلم كم استطاع أن يوفر لخزينة العراق وهي خاوية على عروشها أصلا ...ولكي يستطيع أن يفعل ما يشاء يصدر مرسوم يقول فيه انه لا يحق لأي محكمة عراقية أن تحاكم أي أجنبي ..فتسقط التبعات , ولا يمكن لأي احد ملاحقته لكنه نسى أن الكونغرس الأمريكي المخلص اشد الإخلاص لقضية الشعب العراقي يستطيع أن يجبره وغيره على أعادة ما سلبوه فهاهي هاليبرتون تعيد سبع مليون ونصف المليون دولار كونها أتت عن طريق الخطأ ...وبما أن العملية ديمقراطية جدا فإنها توفر على الحكومة العراقية عقد جلسات أو متابعة ما نهب عن طريق المحاكم الأمريكية وغيرها ..يالها من قوة ...فهي توفر للعراقيين الجهد والمال وما إلى ذلك" :من اجل عينك يا ديمقراطية كل شيء يهون "...وكي توفر الحكومة العراقية جهودها من اجل العراق ,,وهي بدورها أي حكومة علاوي لم تألوا جهدا في ترصين ما أنجزته إلى الآن, فالسيد علاوي المبجل لا زال يسعى ليلا نهارا سرا وأعلانا لبناء العراق واستتباب الأمن ,,,فالرجل مهووس بالأمن منذ نعومة أظفاره ومن مثله بخبرته الأمنية ,,فهو سليل جهاز المخابرات العراقي منذ أن كان رئيس الاتحاد الوطني لطلبة وشباب العراق في أوربا أيام السبعينات,
وبداية الثمانينات وكلنا يعلم ما تعني تلك الفترة وكيف يتم انتقاء شخصيات ما إلى مناصب ما ,,,وكلنا يعلم أي دور لعبه الاتحاد المذكور الذي لم يكن أكثر من واجهة أمنية تطارد الطلبة داخل العراق وخارجه ,,, فأحداث كأحداث بلغاريا في بداية الثمانينات من القرن المنصرم التي حدت بجيفكوف إلى القدوم إلى العراق وتقديم اعتذار علني لصدام حينها لا زالت ماثلة بأذهان الكثيرين,,,لكن للديمقراطية ضروراتها فلا باس من أن تقتل بضع مئات ,,,آلاف لكن في النهاية ستبنى ,,,بنا من غيرنا ستبنى ,,,شئنا أم أبينا ,,,ستبنى ,,كيف ,,,ببساطة اقتل اقتل ...أو كما يقول صدام لو إصبعي عاندني اقطعه ,,,مثال يحتذي واسطوانة تتكرر ,,,علاوي يصول ويجول في المنطقة يدعم وجوده باتفاقات أمنية واقتصادية ,,,تفجيرات وقنابل موقوتة ورهائن ....اقتصاد يسير من سيء إلى أسوء وغلاء فاحش ,,,وديمقراطية لا يعلم احد متى تترسخ ... .. هذه صورة العراق في عامه الثاني للاحتلال ...التحرير ,,أي تسمية ... والسؤال الذي لا يني يتكرر ,,هل فشلت أمريكا في العراق ؟
يقول احدهم يجب أن لا نظلم أمريكا وان لا نسبق الزمن فالتجربة الأمريكية لا زالت في بدايتها في العراق ...وما زال مشروع الشرق الأوسط الكبير الأمريكي قائم وما إلى ذلك .. مساكين هؤلاء الذين اندفعوا وراء السراب الأمريكي وأكثر من مساكين ..فأنا ارثي لهم واضحك في أحيان أخرى من سفسطاتهم فجلهم ما أن تقول له إن الحرب أمر خاطىء يبادر ويقول أنها أمريكا, وإذا قلنا إنها دعمت صدام, فإنهم يقولون أنها أمريكا أرادت ...وإذا قلنا من المسؤول عن حروب صدام يقولون أنها أمريكا .. فكل شيء أمريكا ..فأمريكا هي كل ما يمتلكون من وعي عن العالم وكل تخيلهم ,,,فهي ألام والأب ,,فيها الخصام وهي الخصم والحكم ,,,أنهم مؤمنون بالقوة ...لكن أي قوة ...قوة أمريكا ... لكن هذا نصف الحقيقة ...أي أيمانهم بقوة أمريكا هو نصف الحقيقة فهو يشير إلى
مقدار الخواء الذي يخوضون في ,,,وهو خواء ولد قبل ولادتهم واستمكن أي ليس ابن هذه الظروف ...لكن الذي حدث أن هذه الظروف ابرزت كل عيوب مجتمعات الشرق الأوسط ونشرتها على علاتها ...على كثرتها ,,,من فساد اجتماعي...ونفاق مع انتهازية وصولية مع كبت وحرمان ,,,من تخلف وتبعية إلى جهل وأمية سياسية اجتماعية اقتصادية ,,,استهزاء بالآخر ...وتباكي على أمجاد هراء ...انتفاخات ذاتية ومركزيات هشة ,,, طفيليات عشائرية تفتك ببنى المجتمعات وتحكم قبضتها على خناق أي تطور ...وتحيله إلى رماد أو إلى عبث ,,, كأنه دوران في متاهات أو دوامات لا تنتهي ,,كثيران السواقي تدور حول محور واحد وهي لا تعلم إنها معصوبة العينين ,,تظل تدور وتدور إلى أن ينهكها الدوران وتعود إلى منطلقها الأول أي أمريكا ...فعملية التكامل بين أمريكا وبين ما ذكرت هي أساس أي تحليل يبشر بنجاح مشروع الشرق الأوسط الكبير ...إي ما تريده أمريكا ...من المنطقة ولا يأخذ في حسبانه مقدار تراكم الرفض التاريخي لأمريكا في المنطقة, ومقدار ما أحدثته من تشوه في بنية مجتمعاتها بدعمها اللامحدود للديكتاتوريات, وارتباط مصالحها بتخلف المجتمعات نفسها,
ولا يصح الحال هذه القول مدى ما يستفاد ه شعب العراق من تواجد أمريكا أو احتلالها, وربط وجود أمريكا مع حالة الرفاه المادي لدول الخليج أو حالة الرفاه التي يعيشها مواطني هذه الدول كون حالة الرفاه الخليجي نتيجة لتواجد أمريكا وعلاقتها بدولهم ...وهي كذبة تختفي خلف مردود مادي عالي لمواطني هذه الدول وتخلف اجتماعي متوطن ...فلازالت المنظومة العشائرية السياسية تحكم قبضتها على خناق مجتمعات دول الخليج مع تردي أوضاع المرأة والطفل وحقوق الإنسان ...فدول مثل السعودية يحرم فيها اخذ صورة فوتوغرافية لوجه المراة وتحرم فيها من قيادة السيارة, ولا يحق لها الحصول على بطاقة الأحوال الشخصية, كما تعتبر هذه الدول الأرضية التي ينبع منها التطرف الإسلامي, وتشكل أموال النفط أو ما اصطلح عليه البتر ودولار خزائن التمويل لحركات من مثل القاعدة, وجماعة ألزرقاوي بل تتجاوز ذلك ،حيث تشكل أموال النفط خزينة أضافية لتمويل تحركان أمريكا في المنطقة, فتمويل حرب تحرير الكويت من قبضة صدام وحرب تحرير العراق من نفس القبضة وقبلها تحرير أفغانستان من الشيوعية، وتحويلها إلى أمارة أفغانستان الاسلامية تحت حكم طالبان كل ذلك بتمويل من دول الخليج يزيح الستار عن حقيقة ما تعيشه شعوبها من رفاه مادي واجتماعي ...فأكاذيب المظاهر وخداع الحواس الذي تمارسها هذه المنظومات السياسية قد يغشي الأبصار عن حقائق لا تحتاج منا سوى أن ننفض الغبار كي نراها واضحة وضوح الشمس, فما معنى أن نسبة تفوق التسعين بالمائة من الذين قاموا بتفجيرات سبتمبر هم سعوديين ولم يكونوا عراقيين أو مصرين أو حتى فلسطينيين على الرغم من حالة الفاقة والظلم التي يعيشها كلا منهم ،.فمعروف أن مصر من أفقر بلدان المنطقة واعني الإنسان المصري والعراقيين تعرضوا لظلم واظطهاد لم يكن له مثيل في تاريخ المنطقة ونعرف ما يتعرض له الفلسطينيين منذ قيام إسرائيل حتى الآن .أليس كل هذه أدلة على مدى أكذوبة الرفاه التي يعيشها مواطني دول الخليج!!!؟........ فهل هناك أكثر تخلف اجتماعي من بيئة لا تجد سوى الإرهاب كي تصدره !!!؟.......هذا هو معنى الشراكة الأمريكية الخليجية , فالمشاركة الأمريكية الخليجية هي في حقيقتها شراكة بين نظامين اجتماعيين اولهما رأسمالي متعفن،،، والآخر عشائري أكثر عفونة وينطبق التوصيف على النظام السياسي المصري مع اختلاف شكلي لا يمس جوهر العلاقة وهو ما سيأخذه مسار العلاقة القادمة بين أمريكا والنظام السياسي في العراق فعودة البعث إلى الحكم في العراق من الباب الخلفي بتغيير لفظي لا يعني بحال من الأحوال تغيير في المنهج الذي سيتبعه النظام القادم بعد الفترة الانتقالية ,, فحركة مثل الوفاق التي هي امتداد ووريث شرعي لنظام صدام بحكم تكوينها وتلوينها وانتهازيتها ,,,وهو وصف برع به البعث سابقا ليس هذا وحسب بل ينظم إليه استقطابها لمنا ضلي البعث السابق, ومقاتليه من ضباط وجنود مخابرات،، ومخبرين أمنيين ،، وتتبعها مساره في تسلقها للسلطة حذو النعل بالنعل يسلط الضوء على نجاح مشروع أمريكا الفعلي للشرق الأوسط القادم,, أو ما تختزنه الرؤية الأمريكية لمستقبل المنطقة ...هذا المستقبل الذي يتحدد وفق أوالية أصبحت معروفة،،، وليست أكثر من افتعال أزمة ما يتبعها إصدار قرار من مجلس الآمن وتباكي على الشرعية الدولية ...ثم عقوبات وتجويع وتركيع ..وهو ما حدث في العراق وسيحدث مرة أخرى لكن بشكل آخر في مكان آخر ...فالحكم بالفشل على المشروع الأمريكي للشرق الأوسط لا يأتي من القول إن أمريكا فشلت في العثور على أسلحة الدمار الشامل ,,,لا يأتي من تحويل أسباب الحرب إلى أسباب أخلاقية كما يقول السيد علاوي "أن هناك أخلاقية في هذه الحرب كونها إزالة صدام " لكن الفشل يأتي0.
من طبيعة القوة القائمة بالتغيير واعني بها أمريكا ...فهي ليست قوة تغييرية أو عامل دفع نحو التغيير بقدر كونها قوة تدميرية وتاخيرية ...فحملة أمريكا على العراق لا تأتي بنتائج حملة بونابرت على مصر ,,,فحملة بونابرت كان من نتائجها ما أطلق عليه حركة التنوير العربية التي تتوجت بظهر الفكر القومي وهو ما نشهد نهايته الآن ...أما حملة أمريكا على العراق فأنها تعمل على توطيد التخلف والرجعية ليس في العراق بل والعالم قاطبة وتعمل على نشر التطرف الديني بكل الاتجاهات فمن ابرز نتائج الحرب هو تحويل العالم اجمعه إلى ساحة صراع وتناحر والى ساحة مفتوحة للإرهاب بكل أشكاله فالإرهاب الإسلامي يقابله الإرهاب الأمريكي ويوازيه فما ان خضعت الفلبين لمطالب خاطفي الرهينة حتى برز الإرهاب السياسي الأمريكي والتلويح بالمنحة التي تمنحها أمريكا لها سنويا ليس من قبل حكومة أمريكا فقط ومن الحكومة الاسترالية التي لم يتورع وزير خارجيتها داو نر عن توبيخ حكومة مانيلا كونها سحبت فواتها بل وتجاوز الفلبين إلى أسبانيا وانتقدها اشد الانتقاد ففي الوقت الذي كانت أسبانيا فيه ساحة من ساحات الإرهاب الذي راح ضحيته المئات ,,,فلا يختلف الحال بين العقوبتان الاقتصادية وبين التفجيرات فجميعها أسلحة تستخدم في هذه الساحة أو تلك ..إن مشروع أمريكا للشرق الأوسط لا يعدو كونه حلقة من سلسلة يراد ربط المنطقة بها وتحويلها إلى ساحة صراع للإرهاب المتطرف والى ما يسمى بالحرب ضد الإرهاب .



#حيدر_علي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مسرحية جديدة
- الحدث والتحليل ج2
- الحدث والتحليل ج1
- اليسار ومخاطر المرحلة
- ارهابي يراس حكومة
- ديمقراطية أمريكا ،،،، رومانسية الأحزاب
- أمريكا والغوص في الرمال العراقية المتحركة
- الديكتاتورية ،،، الجذور ،، الاستمرار
- إفلاس فكري ،،،إفلاس موضوعي
- المعارضة العراقية ،،،،، السير إلى المجهول
- الجلوس على الخازوق الأمريكي ،،،،،، ديمقراطية الخوزقة للمعارض ...
- الوعي ،،،الديكتاتورية ،، الفاعلية
- العشائرية والنهاية المحتومة
- اليسار العراقي والموقف المطلوب ،،،،،،،، في الرد على كامل الس ...
- رامسفيلد بالأمس زادة اليوم
- ثقافة التغييب


المزيد.....




- كوليبا يتعرض للانتقاد لعدم وجود الخطة -ب-
- وزير الخارجية الإسرائيلي: مستعدون لتأجيل اجتياح رفح في حال ت ...
- ترتيب الدول العربية التي حصلت على أعلى عدد من تأشيرات الهجرة ...
- العاصمة البريطانية لندن تشهد مظاهرات داعمة لقطاع غزة
- وسائل إعلام عبرية: قصف كثيف على منطقة ميرون شمال إسرائيل وعش ...
- تواصل احتجاج الطلاب بالجامعات الأمريكية
- أسطول الحرية يلغي الإبحار نحو غزة مؤقتا
- الحوثيون يسقطون مسيرة أمريكية فوق صعدة
- بين ذعر بعض الركاب وتجاهل آخرين...راكب يتنقل في مترو أنفاق ن ...
- حزب الله: وجهنا ضربة صاروخية بعشرات صواريخ الكاتيوشا لمستوطن ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - حيدر علي - هل فشل مشروع امريكا في العراق ؟؟؟؟؟