أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - غيورغي فاسيلييف - بعض من ردود على بعض تعليقاتهم على اقوالي















المزيد.....

بعض من ردود على بعض تعليقاتهم على اقوالي


غيورغي فاسيلييف

الحوار المتمدن-العدد: 3038 - 2010 / 6 / 18 - 10:51
المحور: الادب والفن
    


ربوع جافة تبحث عن الربيع
وفي بحثها بين الرمال عن الربيع المهاجر تضيع
-------------------
الوجع دوما صادق
والمسافة بين الوجع والصدق
تسمى الشرق
النازف من المهد الى اللحد
الشرق الهابط من مملكة الشمس
الى مملكة الكهوف والمغاور
الى مملكة اغتيال المصائر
----------------------------------

المرأة المفكرة لا تخطئ ابدا في القراءة
خصوصا وانها تحس هذا الذبح الأخلاقي والعدم النفسي يوميا
المسألة لا تكمن في القوة والضعف
والا لكان الفيل افضل زوج
والسحلاية اسوأ زوجة
---------------------------------------------
ضع نفسك مكان زوجتك يوما واحدا وفكر وتأمل
وبعدها ننتظر كيف تحس وتشعر
-------------------------------------------
طيري ايتها الحرية الحرية الحرة
الى خارج الارض الى المجرة
لعل ... هناك ...
لعل هناك المسرة
---------------------------------------------------
الحلم والقدر مثل البحر والكون
مثل الياسمينة والرصاصة
--------------------------------
الدواء هو الحرية والقانون ، الحرية والقانون، والحرية والقانون
------------------------
من الوجع يولد الجمال
كم اتمنى ان يكون الجمال بدون الم
---------------------------
اعتقد هكذا تعودت
وللعادة قوة
وربما اقول "ثمة" قوة للعادة
-------------------------------
ليس تحت كل وجع والم - ابداع
ولكن تحت كل ابداع يوجد الوجع ويوجد الألم والفرح والحب
--------------------------
كل شيء يولد في الوجع وسط الألم وينتهي في سلام العودة اليه
لولادة جديدة
--------------------------------------
ما يحدث هنا لا يصدق
لا اعلم لماذا اجد العرب والروس متشابهين حتى النهاية
---------------------------------------------
الأن فعلا انا اعترف بهذين الوطنين (بطن الأم وبطن الأرض)
وكل هذه الأوطان التي تتقافز امام الأعين
هي محنة
---------------------------------
الأمراض متعددة والدواء يجب ان يكون مركبا
من الحرية والاحترام والحب
في بحر من القبلات والحب
يأتي الابداع والحب ظلا مشابها للأصل
يمكن ان يكون منارة له
او يمكن ان سائرا في ارشاده
-----------------------------------------
هذه الرواية برأيي لا تعطب المرء
فهي تعطي تشخيصا جيدة لحالة مرضية تعيشها المجتمعات الناطقة بالعربية
ومعرفة المرض أو الأمراض تشحذ الههم لوضع العلاج وربما تصنيعه وانتاجه
-----------------------------------------------------

عزيزتي
لقد خلصتِ في تناولك الى اهم استنتاج ألا وهو "آسيا الخضر"
هي - المرأة - امل ونور ونبراس المستقبل
مشكلة المعارضة انها تعارض من اجل ان تعرف
وليست معنية بالتغيير ولا تعرف الشيء الكثير عما وعمن يجب تغييره
الانسان في المنطقة الناطقة بالعربية عموما منافق
وليس هو افضل حكوماته
وهنا الطامة الكبرى
----------------------------------------------

العورة الحقيقية - هي في رؤوس وعقول وادمغة من يقول ان المرأة عورة
والله لم يقل شيئا لأنه اصلا غير موجود
اما اذا كان هذا المجنون العورة محمد قد قال ذلك فلأن عقله عورة
----------------------------------------
الفقر زهرة اينعت ثمرا في جيوب الأغنياء!
------------------------------------------------
المجهول هو مستقبل المنطقة ككل وسوريا بالذات حيث ان الدمار الانساني الذي حل بسوريا منذ دخولها المجال العربي والاسلامي لاسبيل للتخلص منه في المستقبل المنظور
الحقيقة تبدو دوما ملفقة ومملة وغير برئية
---------------------------------
لا حرية لمجتمع نحن فيه بلا حرية
ولاحرية لمجتمع المرأة فيه ليست حره
حرية المرأة (انديكاتور) مؤشر حرية المجتمع وتقدمه
--------------------------------------
ما هذه الأمية القرائية وسط شباب يتصور انه مشحون بقوى التغيير نحو الأفضل؟
ليس هذا استجداء للقراءة، هو تشخيص لحالة خطيرة في هذا المنتدى
------------------------------------------------------
اعادة ما للجسد للجسد وما للعقل للعقل هي اوليات اي عمل جدي
فالجائع يفهم اي شيء من جهة الذوق والمعدة
والحرية بالنسبة له هي حرية الوصول الى ما يذاق ويؤكل
لا أكثر ولا أقل والتاريخ حافل بالأمثلة الساطعة
وامكانية الأكل والحصول على ما يذاق للجائعين هي المقدمة الطبيعية
لانتفاء حرية الوصول الى يذاق ويؤكل
وتحويل تلك القوة الى حرية اخرى اكثر سعة وحقيقية
-----------------------------------------------
اما بالنسبة للتشخيص بخصوص الوضع العام لأعضاء هذا المنتدى
فهو يدعو للتفكير كثيرا
الكل يقرأ لك المحاضرات عما يجب ان يكون
ولكن لا أحد تقريبا قادر على القيام بخطوة مستقلة وحرة
أنا لا أستجدي احدا ولا أسوِّق شيئا
الكل حتى الأذنين يحدثك عن الحب والثقافة والخير
وفي نفس الوقت يدوس على الحب وكل ثقافة وكل خير
------------------------------------------------
حاوية القمامة هي هذا المجتمع الذي فيه نعيش
--------------------------------------------------
العرب والاسلام اصحاب اول نظرية عنصرية في التاريخ
القرآن عربي مبين
والدين عند الله واله العرب هو الاسلام
ومن هنا يتحدث عن العنصرية؟ غير اولئك العنصريين انفسهم؟
وعندما عاد الكلام الذي هم يتقولوه الى نحرهم بدؤوا بالصراح
وا عرباه وا مسلماه وا ضراب السخن
---------------------------------------
في الوقت الذي نقلت فيه هذه المشاركة
هناك من نقله الاسلاميون والمتعصبون وحمير الشرق
هناك من نقلوه الى عالم آخر
سكين التخلف والقهر سكين العادات القاتلة والسخيفة
تجز اعناق المقهورات
--------------------------------------------

ما يحدث في هذا الشرق البائس يجعل القشعريرة في الظهر سيد المشاعر
ما يحدث في هذا الشرق البائر
يجمد الدم في العروق والدمع في الأحداق
المرأة تذبح ضحية لهذا الوحش المهراق
لهذا الضبع الذي لا يشبع
لهذا المجتمع البدوي المبني حتى النخاع على النفاق
-----------------------------------------

الأساطير والميثولوجيا يصنعها وينسجها الانسان يوميا
الشعوب عبرت من خلالها عن رؤاها ومعتقداتها
وانت تقرأ وتفسر هذا التعبير باسقاطات شاعرية مصورة
وابعاد موسيقية توافق الرؤيا وتنسجم مع معتقداتك الشخصية
-----------------------------------------------
عدمية الانسان المسلم والعربي بوجه عام
نابعة من قص جذور انسانية الانسان في المرء
فطلع مثل نباتات التوندرا حيث لا فصيل لها سوى نباتات التوندرا
واصدق نظرية يمكن اعتمادها في هذا المجال نظرية "الشبه"
فأشجار التوندرا ضحلة لا أشجار بالمقياس العام ولا نباتات
-----------------------------------------
الاسلام نابع من الثقافة البدوية ومتأصل في النفسية البدوية
انه العدمية والضحالة انه الورم الذاتي حتى الانهيار الانساني
------------------------------------
واما العنف والشكر فهما طرفي نقيض
--------------------------------
علاقة الثابت والمتحول - التقاليد والعادات احدى اهم مشاكل الشرق
حيث تبدو الثقافة كنوع من الثياب تلبس وتخلع حسب الموقف والحالة. يعني احيانا نجد المتعلمين اشد جهلا من الاميين واشد تخلفا وعداء للتطور والرقي
متى تخرج هذه المجتمعات من هذا الظلام؟ أخشى القول - يموت المستحيل ولكن سيبقى هذا الظلام!!!!!!!
---------------------------------------
"نحتاج تمردا...وزلزالا ...ومحبة.."
نحن فعلا نحتاج الى مثل هذه الثورة
حاجتنا الى الخبز والماء والهواء والشمس
حاجتنا الى المحبة
----------------------------------
عزيزي
الدليل القاطع ان الرجل لا يرفل حتى بظل ظل الحرية
عداك عن الحرية الكاملة - هو الوضع او الاوضاع المزرية
للمرأة لأن الحر لا يسمح للعبودية بالوجود، وببساطة الحرية هي
انتفاء العبودية
-------------------------------
تلثّم الشيطان بهالة النور
والله ضاع بين الرمال
والتراب والصخور
والكون يدور
والدّجى مدار
أنّى وليت الوجه نار
الله نار والشر نار
وهل تبدل النار بنار؟
----------------------------------------
لا أحد يهتم، لا أحد يقرأ

صدقت غولدامائير "العرب امة لاتقرأ"

شاطرين بطق الحنك
-----------------------------------
الجمال دوما موضوعيا ينحصر ذاتيا
في من يراه
من يرى الجمال وشاعريته
بذاته جميل
----------------------------------
لا تحزني عزيزتي
ولكن هنا مثل الخراب الذي نريد التخلص منه
--------------------------------
عزيزي
وهل تظنهم هنا يهتمون بك او بي
هم امتداد لهذا القحل العربي
التصحر مهنتهم
والقتل هوايتهم
وكم الافواه صنعتهم
--------------------------------
المصيبة ان العرب يفهمون كل شيء بصفته الفيزيولوجية
ليس لهم اي خيال ابدا
والقرآن دليل على ابداعهم البلاغي والشعري
------------------------------------
العبارة قالها مفتي الجمهورية كفتاروا
"نص الناس في سورية حمير والنص التاني ممكن استحماروا"
وهو محق ويعرف ويعلم علم اليقين ما يقول
والا ما ركبهم خمسين سنة
----------------------------------
محمد ليس حمارا هو مجرم يستحق اجراء محاكمة دولية له
#######
انت لبيب وتفهم
مصيبة اي شعب من كبار هذا الشعب من مثقفي هذا الشعب
------------------------------
لا أعرف كيف يسمح لك ضميرك بحذف حرف واحد لم تتعب في صياغته
اذا كان هذا هو الجيل الذي ننتظر
فقد كسرنا الدف وبطلنا نغني
وعلى الدنيا السلام
--------------------------------
اليوم التالي والآتي سيكون مشوها مثل اليوم او اسوأ بكثير اذا لم نصنع اليوم شيئا
--------------------------------
لا شيء ولا احد فوق النقد
الكلمة الحرة والقلم الحر والكرامة الانسانية الحرة دستور الحياة وملح هذا العالم
البذرة (ان كان في داخلها مقومات الحياة والنمو) لن تنتظر قرارا من احد
----------------------------------------------------
السيد المشرف المحترم
اود ان اعلمك انني لن امتثل لتحذيرك الذي يعادل ما تقوم به الانظمة العربية
سوف اتابع الكتابة وهذا حق اساسي لن اتخلى عنه
وانت مخير بين ان اكتب او تمنعني من الدخول وتلغي اشتراكي
-----------------------------
أوكد لك عزيزي المشرف
انا لست كرديا
فقط ارى انهم شعب مغلوب على امره
لا بل اضيف شيئا يمكن لا تعرفه
ان هذا الشعب المغلوب على أمره
قام بتهجير الأشورين والمسيحين من العراق في الآونة الأخيرة
العبد لا يرحم العبد
-------------------------------
كيف نتهم الآخرين بالعنصرية ونحرق في نفس الوقت رموز شعوب بأكملها؟
من على ظهره وبطنه ويديه ووجهه شعر يتهم الآخرين بأنهم غوريلا
--------------------------
الابتسامة لا تسيء لأحد.
----------------------------
من حبة قمح واحدة تخرج ساق نبتة واحدة، ومن القرآن يخرج فقط شيء واحد الموت والارهاب.
-----------------------------
هناك فرق بين الحطاب والنجار عندنا في أوربا
الحطاب يذهب الى الغابة ويجمع الأغصان والجذور اليابسة فقط
بينما النجار يذهب الى الغابة ويبحث في الأشجار عن غايته والشجرة التي تناسب
ما يبغي ان يصنع منها ويقوم بقطع ذلك الجزء ومن اي شجرة ولا يفرق في ذلك بين
الجذور والأغصان.
---------------------------
"أنا لا عمل لي هنا، هذه الأجساد ليس فيها لا روح ولا نفس، هذه المهمة أتركها للدود، أنا ملاك (ملَك) الموت ولست دودة".
هذا ما قاله ملك الموت عندما أرسله الله لقبض أرواح العرب.
----------------------------
القرآن منجم الارهاب.
------------------------------
الصراحة لا يمكن ان تفسد الصداقة .
---------------------------
عزيزتي
الحقيقة لا تحترق في النار، ولا تغرق في الماء.
-------------------------------
عزيزتي
الذين نحبهم هم الأجمل دوما.
---------------------------------
عزيزي
لاقداسة في الحياة أعلى من الحياة نفسها.
----------------------
بعدما اشترى الله من المسلمين انفسهم، بقي المسلمون اجسادا محنطة.
--------------------
عزيزتي المشرفة
هناك حيث لا يوجد كبار وشيوخ جيدون، لن تجد شبابا جيدين وجيلا شابا جيدا، والعالم العربي والاسلامي خير مثال على ذلك.
----------------------
عزيزي
ما اجتمع العرب يوما على امر الا وكان هذا الامر باطلا ونقيض الحقيقة.
----------------------------------------
عزيزي الغالي

ليس فقط "الأغبياء ضرورة لاستمرار الحياة" بل استمرارية الحياة تفرض الغباء وحتي التغابي.
---------------------------------------------
أضحك حتى البكاء
من تقاويمنا البليدة
يبدأ اليوم في المساء
وتبدأ السنة في الشتاء
---------------------------------
بين المدى والصدى
يرتعد السؤال ويهرب الجواب
يرتعد الغد الآتي
ولا يأتي
ومن منتصف الطريق
يعلن رحلة الذهاب إياب
-----------------------
يغيب الأفق المنظور
وما وراء الأفق ايضا في غياب
عداد الزمن في اجازة
ويبقى الذي مضى
بلا غد ولا حاضر
ويبقى الماضي والغياب
-------------------------------------

عزيزتي
العرب مثل الخط المتوازي يحتاجون الى ضربة على ام الرأس لكي يتقاطعوا او يلتقوا مع الخطوط الأخرى يعني مع العالم.
--------------------------------
عزيزي
تهرب منا الثواني
وتلحقها في الركض المعاني
وتبقى التمنيات اماني
-----------------------------------
التقاليد – هو ما يفرضه الأموات على الأحياء
--------------------------
عزيزتي
لا يرى المرء في الشرق امامه
سوى قبره
ولا يرى سوى
امسه قد صار غده
"فكيف يحس انسان يرى قبره"
------------------------
آه، يا صديقي العزيز
السكين والساطور محتوى ديانتهم الحقيقية
وليس فيها اكثر من ذلك
محبتي



#غيورغي_فاسيلييف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الإختيار
- إعتراف
- كم أنا سعيد!
- سبحان الحمار وسبحان البيدر!
- الصلاة
- فتنة فكرة
- زَوجة شُجاعَة (عندما يموت الأمل)
- آمال كاذبة
- لن نرتعد
- للحب وجهان
- قصة قصيرة جدا
- مات الحلم وانكسر
- الديمقراطية العربية وحوار الحضارات
- أنقذوا المرأة، أنقذوا الحياة
- حروف أبجدية وأمية انسانية
- حقا قام الحب !
- مذكرات من حاوية القمامة2
- لقطات عابرة
- مذكرات من حاويةالقمامة - 10
- مذكرات من حاوية القمامة - 9


المزيد.....




- السعودية تتصدر جوائز مهرجان هوليوود للفيلم العربي
- فنانون أيرلنديون يطالبون مواطنتهم بمقاطعة -يوروفيجن- والوقوف ...
- بلدية باريس تطلق اسم أيقونة الأغنية الأمازيغية الفنان الجزائ ...
- مظفر النَّواب.. الذَّوبان بجُهيمان وخمينيّ
- روسيا.. إقامة معرض لمسرح عرائس مذهل من إندونيسيا
- “بتخلي العيال تنعنش وتفرفش” .. تردد قناة وناسة كيدز وكيفية ا ...
- خرائط وأطالس.. الرحالة أوليا جلبي والتأليف العثماني في الجغر ...
- الإعلان الثاني جديد.. مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 الموسم ا ...
- الرئيس الايراني يصل إلي العاصمة الثقافية الباكستانية -لاهور- ...
- الإسكندرية تستعيد مجدها التليد


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - غيورغي فاسيلييف - بعض من ردود على بعض تعليقاتهم على اقوالي