أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - علاء اللامي - هرطقات علمانية زائفة: حسن العلوي والمحاصصة الطائفية -النبيلة-!















المزيد.....

هرطقات علمانية زائفة: حسن العلوي والمحاصصة الطائفية -النبيلة-!


علاء اللامي

الحوار المتمدن-العدد: 3018 - 2010 / 5 / 29 - 22:24
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    



بعد بضعة أيام على آخر مناحة أقامها رئيسه الجديد إياد علاوي واشتكى فيها من أن " الطرف الآخر" يصف قائمته العلمانية بأنها -ويا لكارثة - "سنية" وليست وطنية علمانية، جاء دور مستشاره ومستشار صدام حسين من قبله ومن ثم مستشار محمد باقر الحكيم، ثم مستشار أحمد الجلبي ورئيس تحرير جريدته " المؤتمر " حسن العلوي ليبق البحصة كما يقول الشوام ويقول حرفيا (العراقية لن تكون في المعارضة لأنها تمثل مكون سني ) . ولم يكتف العلوي، بل إنه طرح العديد من الهرطقات الأدعى للضحك والازدراء ومنها :
- (سيحدث شيء كبير بين قائمة الحكيم وقائمة علاوي خلال أسبوعين فإما أن ينفجر الوضع بينهما ويفشلا في التحالف وإما أن ينجحا ويشكلا الحكومة القادمة )... ما هذه الفطنة والنباهة التي حلت عليك يا مستشار حسن ؟ وهل تلد الفرس إلا واحدا من اثنين: مهرا أو مهرةً ؟
- وقال أيضا إن (إ ن نظام الأغلبية البرلمانية خطر كبير على العراق فأي من الكتلتين لا يمكن ان تشكل حكومة لوحدها ) وأضاف (هذا النظام لا يصلح للعراق لأنه سيؤدي إلى حرمان كتل فلو ان الشيعة مثلاً صوتوا وأحرزوا الأغلبية فان السنة يحرمون وأيضاً لو ان السنة هم من شكل الأغلبية فان الشيعة يحرمون أو الأكراد. ) حسن علوي لا يقول الحقيقة هنا، فحتى إذا استعملنا مصطلحاته وطريقته في التفكير فلا يمكن على الإطلاق لمن يسميهم العرب السنة أن يشكلوا الحكومة بمفردهم ويقصوا الشيعة والأكراد . والأكراد بالمثل ليس بإمكانهم فعل ذلك ولكن يمكن للشيعة بحساب أرقام المقاعد والأصوات أن يشكلوا الحكومة بمفردهم أو بالتحالف -كما يصرحون ليلا نهار وهم جادون في ذلك للتمويه على حكومة طائفية فاقعة من لون واحد - مع الآخرين، وخلاصة ما يريده حسن العلوي هو الإبقاء على المحاصصة طالما عجزت قائمته عن إقصاء الآخرين بوصفهم طائفيين. أما إذا نجحت قائمته في التحالف مع قائمة المالكي في ما يسميه العلوي "تحالف الأقوياء" فحلال زلال أن تُشَكَّل الحكومة مناصفة أو شبه مناصفة مع قائمة المالكي التي سيخرجها أصحاب هذا المنطق من خانة الطائفية لتكون في الخانة الوطنية والعلمانية. حسن العلوي في هرطقاته هذه يتكلم عن "عراق" يعرفه ويريد تأبيده خارج التاريخ والواقع الفعلي لسيرورات الاجتماعية، وهو عراق المكونات المجمدة ضمن صيغة حكم الاحتلال الأمريكي وأحزاب العملية السياسية الأمريكية المتحللة وليس "العراق " المندمج أو السائر في طريق الاندماج المجتمعي كسائر مجتمعات الكرة الأرضية المحكومة بالنظم الديموقراطية والتي أباحت للشيعي الهندي عبد الكلام أن يكون رئيسا للهند والأمثلة كثيرة وليس آخرها أوباما ذو الأصول الأفريقية المسلمة في أكثر مجتمعات العالم عنصرية ومحافظة ألا هو المجتمع الأمريكي "اللملوم" حيث تغلب منطق الاندماج المجتمعي والحياة على منطق الجمود وتكلس المكونات.
- ولو أن حسن اكتفى بهذا الأمر لقلنا هذا اجتهاده الشخصي ومن حقه إبداؤه، ولكنه تمادى في "العبقرية" و" الحمية / الحماوة ؟ " وراح يكيل المديح للمحاصصة الطائفية ويعتبرها أنبل ( هل قال أنبل حقا؟ نعم وأيم الحق! ) الطرق للحكم و( هي النظام المثالي للمجتمع الذي يعاني من عدم التجانس الاجتماعي تعدد قومي تعدد ديني فيكون الحل في المحاصصة .) وللتدليل على صحة هذا الهراء المريع يستنجد حسن بمعلوماته الجغرافية والسياسية التي لا تختلف كثيرا عن معلومات وطريقة تفكير الشرطي المتقاعد والمدمن على لعب الدومينو وسماع إذاعة لندن، مع احترامنا للذوات البشرية للشرطة وغيرهم، فيقول (هل يمكن ان تشكل حكومة أمريكية من دون ان يساهم فيها الغرب الأمريكي والجنوب الأمريكي والشرق الأمريكي فيها حتى انتخاب الرؤساء هل يستطيع ان يتولى الرؤساء من منطقة واحدة ثم لماذا اغتيل الرئيس الأمريكي جون كندي ؟) لنؤجل النظر في قضية المرحوم كندي، ونلاحظ أن الخلط في كلام "المفكر"حسن العلوي واضح بين المحاصصة الطائفية بين زاعمي تمثيل المكونات التي تقسم المجتمع عموديا وبين واقع الجهات الجغرافية الأفقية والمحايدة مجتمعيا، وكأن الجماعة في الحكم العراقي منذ أيام مجلس حكم بريمر وحتى الآن موزعون على أساس شمالي وجنوبي وشرقي وغربي وليس على أساس طائفي عنصري إثني بين شيعة وسنة وأكراد وتركمان ومسيحيين...الخ . وبالمناسبة فالعلوي يكشف لنا عن سر خطير ويقول بأن جون كندي قتل لأنه كاثوليكي ..؟ يا سلام ! ولكن لماذا لم يُقْتَل الأسود وذي الجذور المسلمة أوباما حتى الآن، هل لديه "خرزة" ضد الرصاص والاغتيالات؟ ربما سيرد علينا أبو عمر بالقول : الصبر طيب، وانتظروا وسترون ثم أن الأعمار بيد الله !وهكذا دواليك وهلم جرا فمشكلة الطائفي المناسباتي أو بالعراقي الفصيح " المقرباز" من أمثال حسن العلوي أنه يرى كل شيء في العالم من حوله طائفيا، حتى الماء والهواء ورمال الصحراء. ألم يعتبر صديقه وتؤمه في التحريض الطائفي هارون محمد أن رمال الأنبار الشاسعة سنية وتمثل الأغلبية بمواجهة رمال الشيعة القليلة في الجنوب ذات يوم في مقالة نشرت في جريدة معروفة ؟ نعم، الطائفي سواء كان شيعيا أو سنيا، هندوسيا أو كاثوليكيا يعتبر كل شيء حوله طائفيا حتى لو تشدق بكل العبارات العلمانية الرنانة، وحتى لو حفظ نثر ابن رشد ومنتسكيو وفولتير وجون لوك وجون جاك روسو عن ظهر قلب. والطائفي المناسباتي ليس كالطائفي التقليدي" العضوي" فهذا الأخير يرى أن انتماءه للطائفة أهم وأولى من انتمائه للوطن وحضارته وإنسانه. أما الطائفي المناسباتي فهو ينقلب ليكون طائفيا وداعيا لتقاسم مغانم السلطة بين زاعمي تمثيل الطوائف متى ما استدعت مصالحة الذاتية ذلك ليحقق هدفا سياسيا مصلحيا مؤقتا، فالعلوي الآن، يدافع عن المحاصصة الطائفية كصديقه الذكي أيضا جلال الطالباني ( صاحب المقولة العبقرية والخالدة التي أدلى بها يوم 29/5/2010 لجريدة الحياة السعودية والتي نصها " لا توجد استحالة في ظهور دكتاتور ولكن من المستحيل ظهور دكتاتورية " لأنها – أي المحاصصة الطائفية والعرقية – هي الطريق الوحيد الذي يمنع إنفراد قائمتي الحكيم والمالكي والكردستاني بالحكم وإرسال قائمة علاوي ومستشاره حسن إلى حيث ألقت وتبعثرت وانشقت. ولكن لماذا لا يصمد حسن العلوي عند موقفه المتسق مع المزاعم العلمانية والرافضة للطائفية والداعي لتحالف قائمتي المالكي وعلاوي ؟ في الواقع هو مازال يحبذ ويدافع عن هذا التحالف ولكن الصعوبات " اقرأ : التهديدات الإيرانية " تجعل تحققه مستحيلا ، ولهذا يحاول حسن أن يضيف لطبخة "تحالف الأقوياء" في قائمتي المالكي وعلاوي رشة محاصصة طائفية فيشرك فيها قائمتي الحكيم والكردستاني ..ولكن يبدو أن طباخنا قد بالغ في تلك الرشة ففسد الطبيخ ..
- كدنا ننسى "جوهرة" خطيرة تفوه بها حسن خلال لقائه هذا، وذلك حين قال(إن تسلمت العراقية السلطة فأن الأوضاع ستتحسن مع دول الجوار بعد ساعات كرد فعل عربي لتسلم القائمة العراقية للسلطة وسوف نرفع مستوى التمثيل الدبلوماسي بين العراق ودول الجوار .وسوف نعمل على تدفق المياه إلى النهرين دجلة والفرات.) ما يهمني هنا هو التساؤل عن مغزى قوله بأنهم في قائمة علاوي سيعملون على تدفق المياه في دجلة والفرات، فهل نفهم من ذلك أن تركيا وسوريا بالإضافة إلى إيران تقطع المياه عن العراق منذ عدة سنوات وهاهي إمارة "آل ماسون الصباح" الكويتية تمول مشروع حكومة بشار الأسد لتحويل مجرى دجلة لا لسبب إلا لأن علاوي ليس في السلطة ؟؟ كلام الرجل واضح ولا يحتاج للف ودوران .. فيا لفجيعة العراق ودجلة والفرات بهذا النفر من الزعماء والمسؤولين في العملية السياسية الأمريكية ككل..
- ثم يدافع حسن عن نفسه -ردا على سؤال بخصوص ما قيل عن أنه روَّج لحزب البعث خلال زيارته لنقابة الصحفيين قبيل الانتخابات الأخيرة - فيقول ( لم أروج لفكر البعث في النقابة، أما الترويج الانتخابي فقد حدث في نقابة الصحفيين فلم انطق للترويج لفكر البعث ثم إنني ولمدة 30 عاما كنت معارضا لحزب البعث وليس مثل هؤلاء هل احد منهم ان يواجه صدام علنا جميعهم وبكل القابهم ،عارضت صدام علنا وليس مثل هؤلاء البيراغيث الذين لم يستطع احد منهم ان يذكر اسم صدام وهو تحت اللحاف وان أراد ان يكتب فيكتب أبو فلان ..)
- على أية حال، شخصيا، وقد ذكرت ذلك في مقالات عديدة، لا أعتبر الترويج للبعث كحزب وفكر جريمة، أو حتى مخالفة جنائية، فالفكر يُرَدُ عليه بالفكر وليس بالقامجي وحبال المشانق على طريقة الصداميين بالأمس والطائفيين الشيعة اليوم، ولكنني ضد الترويج وامتداح مجرمين متوحشين قتلوا مئات الآلاف باسم البعث والثورة والحزب فهؤلاء المداحين والمروجين لقتلة العراقيين يجب تقديمهم للعدالة بتهمة إهانة الشهداء والإساءة للضمير الجمعي للشعب، أما الترويج لأي فكر حتى إذا كان بعثيا أو نازيا فليس جريمة بحد ذاته، ولكن يبدو أن حسن العلوي نسى امتداحه وترحمه الطويل العريض على رأس النظام صدام حسين في لقاء له بثته "الشرقية" قبل بضعة أشهر في برنامج " موعد على العشاء ".. قلنا نسى والراجح أنه تناسى..فلكل امرئ من دهره ما تعودا ..

- لسنا نطمح أن يرد العلوي وغيره من أصدقاء أمريكا وعمليتها السياسية على الانتقادات التي توجه له أو يوضح شيئا فهو كما قال قبل أيام على فضائية "البغدادية " لا يرد على أيٍّ كان لأنه أولا لا يملك الوقت لقراءة كل ما ينشر حوله، إذْ يبدو ان صاحبنا تحول إلى ظاهرة كونية أهم من السحابة البركانية القادمة من اسكتلندا! وثانيا لأنه يكتب ويظهر في صحف وقنوات فضائية محترمة فكيف يرد على أناس غير محترمين، وقد قال ذلك في معرض رده على أحد ناقديه، ولكنه ورغم استنكافه من الرد وتعهده بعدم الرد ظل يرد ويرتجف غضبا وحنقا ويشتم ذلك الشخص ويصفه بأنه "فرار" أو فار( أعتقد إنه يقصد هارب من الجيش وليس فأر، إذ لا توجد فئران تكتب مقالات في العراق على حد علمنا) وأنه – أي ذلك الشخص الذي انتقد العلوي يصدر صحيفة من أربع صفحات، ولا أدري ما العيب في أن يصدر شخص ما صحيفة من أربع أو صفحتين ..يا للعار!، وهل يثلم هذا في شرف الإنسان أنه أصدر صحيفة في أربع صفحات أم هل ينبغي علينا اعتبار القائم بالأعمال العراقي السابق في دمشق حسن العلوي الذي اتهمه خصومه بسرقة كل شيء في السفارة العراقية هناك حتى جوازات السفر الجديدة وباعها في لندن أشرف من شخص فرَّ من حروب صدام لينجو بجلده وأسرته أو أصدر صحيفة من أربعة صفحات؟
وختاما نقول .. يا لضيعة وبؤس الديموقراطية واللبرالية والعلمانية التي يتبناها أمثال هؤلاء الطائفيين والمتاجرين بالأسماء والشعارات والذين يلبسون لكل مناسبة لبوسها ..وهل تعطي شجرة الخروع زبيبا ؟ وستبقى الديموقراطية وحكم الأغلبية البرلمانية والعلمانية الحقيقية التي تحترم عقيدة ومُثلها الروحية الأمة وتفصل بين الدين والسياسة هي الحل الوحيد الممكن لإخراج العراق من تناهش ذئاب الطوائف والإثنيات إلى فضاء التفاعل الحر والاندماج المجتمعي السليم.



#علاء_اللامي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إلك لو للسبع؟ هل يجرؤ المالكي على قلب الطاولة والانتقال إلى ...
- هل تسعى تركيا لتحالف سني عربي كردي يتحالف مع الحكيم لتطويق ا ...
- بأخطاء علاوي القاتلة ..المالكي يحسم المعركة
- ج2 / بدايات تشكل -سلطة- مثقفاتية نقدية مستقلة
- ج1/ في مواجهة لغة الزيتوني والبلطجة السياسية
- مقتل زعيمي-القاعدة- في العراق..السياق والدلالات وتساؤل: لماذ ...
- بين شروط عمار الحكيم الفنطازية و تزكيات فتاح الشيخ الشقندحية ...
- بمناسبة إدراج اسم مثنى حارث الضاري في قائمة داعمي ما يسمى با ...
- الوريث الإيراني في مواجهة ولي العهد الأميركي.
- علاوي يتبرع بدمه لتمديد بقاء الاحتلال..فماذا يقول الوطنيون ف ...
- خيارات المالكي بين السهل والممتنع والممنوع أمريكيا
- من يتحمل مسؤولية عودة الطائفية،المالكي، علاوي، أم إيران؟
- علاوي الأمريكي وخصومه العجم وقصة ذيل الكلب!
- أوباما سيحرق العراق بأيدي ساسة الأحزاب المليشياوية ثم ينسحب!
- موقفا الهاشمي و-الكردستاني- من قومية رئيس الدولة وجهان لعملة ...
- الانتخابات العراقية : نتائج متوقعة و دروس جديدة
- بمناسبة شنق شابين من المعارضة السلمية الإيرانية
- جدل الأصل والصورة : الاجتثاث العراقي والمكارثية الأمريكية.
- ماذا لو فاز الطائفيون أو المدافعون عن النظام الصدامي في الان ...
- كتاب جديد عن الطائفية في العراق بعنوان - السرطان المقدس -


المزيد.....




- مؤلف -آيات شيطانية- سلمان رشدي يكشف لـCNN عن منام رآه قبل مه ...
- -أهل واحة الضباب-..ما حكاية سكان هذه المحمية المنعزلة بمصر؟ ...
- يخت فائق غائص..شركة تطمح لبناء مخبأ الأحلام لأصحاب المليارات ...
- سيناريو المستقبل: 61 مليار دولار لدفن الجيش الأوكراني
- سيف المنشطات مسلط على عنق الصين
- أوكرانيا تخسر جيلا كاملا بلا رجعة
- البابا: السلام عبر التفاوض أفضل من حرب بلا نهاية
- قيادي في -حماس- يعرب عن استعداد الحركة للتخلي عن السلاح بشرو ...
- ترامب يتقدم على بايدن في الولايات الحاسمة
- رجل صيني مشلول يتمكن من كتابة الحروف الهيروغليفية باستخدام غ ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - علاء اللامي - هرطقات علمانية زائفة: حسن العلوي والمحاصصة الطائفية -النبيلة-!