أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - علاء اللامي - ج1/ في مواجهة لغة الزيتوني والبلطجة السياسية















المزيد.....

ج1/ في مواجهة لغة الزيتوني والبلطجة السياسية


علاء اللامي

الحوار المتمدن-العدد: 2996 - 2010 / 5 / 5 - 22:08
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


بدايات تشكل "سلطة" مثقفاتية نقدية مستقلة في مواجهة لغة الزيتوني والبلطجة السياسية / الجزء الأول
علاء اللامي
مازالت أجواء الهستيريا السياسية والإعلامية تنيخ بكلكلها على الساحة العراقية، وعلى المواطنين العراقيين البسطاء الذي باتوا مرتعبين أشد الارتعاب من قنابل التهديدات والتهديدات المضادة، والتي أصبحت على المكشوف واستعملت فيها أكثر الأساليب وضاعة وتحريضا من قبل بعض وسائل الإعلام الموجهة حزبيا من قنوات فضائية ومحلية يملكها أو يشرف عليها طائفيون شيعة أو سنة أو من بقايا شلل وأزلام النظام الشمولي السابق. وقد بثت مؤخرا إحدى تلك الفضائيات " الشرقية " على سبيل المثال مشاهد مصورة لحادثة مدانة وهمجية وقعت قبل ثلاثة أعوام لمجموعة من رجال الشرطة تعتدي على جثة انتحاري تكفيري قُتِلَ قبل تفجير سيارته في حي باب الشيخ، وتقدمها على اعتبار أنها جثة لمواطن من الموصل اعتقل قبل أيام وقتل من قبل من سمتهم رجال "شرطة المالكي ".
وبالمناسبة، فهذه الشرطة لا تستأهل الدفاع والتبرئة بعد افتضاح العديد من ممارسات التعذيب و مختلف أشكال انتهاك حقوق الإنسان المدانة والبربرية التي ارتكبتها بحق المعتقلين، غير أن إدانة وفضح شرطة كهذه، بأساليب موثقة وصادقة وبعيدة عن الشخصنة والتحريض الطائفي والعرقي والمناطقي شيء، والأداء الإعلامي على الطريقة النازية الهستيرية والذي تعتمده بعض وسائل الإعلام العراقية الموجهة حزبيا بهدف زيادة العداء والاحتقان والحقد الطائفي بين الشيعة والسنة العراقيين شيء آخر. كما لم تستثنِ تلك التهديدات أسلوب اللجوء إلى سلاح الصواريخ لتعطيل عمليات العد والفرز الانتخابية كما قال رئيس حكومة المحاصصة القائمة نوري المالكي شخصيا، أو لفرض شخص معين في منصب رئيس الوزراء. هذا الشخص المعين يتم تصويره في الإعلام السائد وكأنه الفائز بالانتخابات فعلا، وهذه أكذوبة فندها أحد الكتاب العراقيين قبل أيام هو الصديق صباح الشاهر خير تفنيد"1". إنما نضيف إلى ما قاله زميلنا أن هذا الشخص، أي إياد علاوي وقائمة " العراقية" التي لم تجد غيره زعيما وقائدا في سوق السياسة العراقية كما يبدو، لم يحصل سوى على ما نسبته المئوية 28 بالمئة من عدد المقاعد( 91 × 100 ÷ 325 = 28% )، بمعنى أنه يمثل تقريبا ربع القوة الناخبة مقابل ثلاثة أرباع اختاروا مرشحين وقوائم أخرى. فهل يستقيم ذلك مع تقاليد وقوانين اللعبة الانتخابية في العالم، والتي تحرم أحيانا من يحوز على 49 بالمئة من المقاعد أو الأصوات لصالح من فاز بنسبة 51 بالمئة ؟
نحن في الواقع نميل إلى التفسير الذي يقول: بما أن قائمة علاوي هي التي أحرزت المرتبة الأولى وبفارق مقعدين عن قائمة المالكي فإن التكليف بتشكيل الحكومة الجديدة يجب أن يكون من حقها هي، ولا نعتقد بصحة تفسير المحكمة الاتحادية القائل بأن الدستور النافذ اليوم يعطي الحق بالتكليف للكتلة الكبيرة المشكلة في البرلمان. ربما تفاجئ هذه القناعة بعض الناس الذين قد يفهمونها خارج السياق والمغزى، ولهذا نذكر بأننا لا نعترف بالعملية السياسية الأمريكية برمتها، بل نناوئها وطالبنا ونطالب بتغييرها جذريا من أجل " عملية سياسية انتقالية " ضمن نظام يقوم على أسس مناهضة الاحتلال والطائفية والدكتاتورية، ولكننا نعبر هنا عن رأي شخصي بصدد ما يستجد في بلادنا من أحداث ووقائع دون أن يعني ذلك انحيازا لعلاوي ومحازبيه أو للمالكي وأنصاره. وحتى بالنسبة لمفوضية الانتخابات، فهي جزء من اللعبة السياسية ككل وليست مستقلة لا عن القوى المتنازعة على الحكم والغنائم ولا عن الاحتلال وسفارته، وكان زميل آخر هو صائب خليل قد رصد في مقالاته الصريحة والموثقة أداء وتصريحات هذه المؤسسة ومديرها فرج الحيدري الذي يحاول بطريقته الخاصة الضحك على ذقون الناس بكلام مأزوم لا يقنع المتخصصين في شؤون الإعلام والمعلوماتية الحديثة ولا المواطنين البسطاء وعبثا يحاول هذا الشخص ولكنه أفلح فقط في إثارة الشكوك وتعقيد الأمور وتبهيت وتسفيه جهود المئات وربما الآلاف من إداريي ومنتسبي المفوضية من شباب العراق الذي عملوا بدأب واحتراف وإخلاص لا ينكر البتة وقد اعترفت به الأوساط الأجنبية قبل المحلية.
ولكن، وتواصلا مع القناعة التي قدمناها قبل قليل، لنفترض جدلا بأن علاوي صار من حقه استلام التكليف بتشكيل الحكومة القادمة، فهل يتم ذلك قبل أم بعد إتمام الإجراءات الانتخابية التكميلية التي ينص عليها الدستور، دستورهم الاحتلالي الملفق في ليلة ظلماء، من اعتراضات وطعون ومصادقة أعلى هيئة قضائية في البلد؟ وهل يستقيم اتهام طرف معين وهو هنا قائمة دولة القانون بتأخير تشكيل الحكومة، اتهامها من قبل قائم علاوي، وفيما بعد من قبل عمار الحكيم الذي – بالمناسبة - بدأ يجيد لغة الغمز واللمز، وإياك أعني واسمعي يا جارة، مع إنه والحق يقال كان صاحب أنظف وأهذب لغة سياسية بين ساسة العملية السياسية الأمريكية، و لا يمكن لأي منصف مهما كان مناوئا لعلاقة الحكيم بالاحتلال الأمريكي إلا أن يحترم هذه اللغة المهذبة والكيسة ويرفض أي مقارنة بينها وبين لغة الأشقياء والمشوهين نفسيا من أمثال حيدر الملا.
ثم إنها لنكتة سمجة حقا، وابتزاز فاضح ذلك الذي يمارسه علاوي وعدد من قياديي قائمته حين يفسرون الأمور بالطريقة التي تعجبهم، فيستقوون بالطرف الخارجي الذي يناسب طموحاتهم، و يعتبرون أنفسهم قد فازوا بالانتخابات ككل وليس بالمرتبة الأولى وبنسبة تقرب من ربع المقاعد كما قلنا، و مع أنهم لم يفوزوا فعلا بأية صورة من صور الأكثرية، لا الأكثرية المطلقة " البسيطة "أي الخمسين زائد واحد، ولا أغلبية الثلثين ، ويصورون زياراتهم المكوكية وبقائهم محلقين في أجواء المنطقة في ماراتون يخجل منه حتى جواسيس أيام زمان، على أنها زيارات رسمية لدول شقيقة وصديقة ويطلقون الدعوات تلو الدعوات للتدخل في الشأن العراقي، ثم، وبعد كل هذا، يتهمون القائمة التي رفضت أي تدخل خارجي، ولم يسافر زعماؤها إلى الخارج لطلب الدعم بأنها هي التي دولت الشأن العراقي كما فعل وبصفاقة يحسد عليها إياد علاوي في تصريحه الأخير لقناة "الجزيرة" القطرية حيث قال إن المالكي هو من دوَّل الشأن العراقي! "2" ..إنه السير على هدى "حكمة" النازي جوزيف غوبلز الذي قال : اكذب و اكذب ثم اكذب حتى يصدقك الناس.
ولو أن الكذب اقتصر على الساسة والكتاب من عملاء وحلفاء الاحتلال والمدافعين عن " تحريره" للعراق لهان الأمر، ولكنه غدا زادا حتى لبعض الذين يدعون مناهضة الاحتلال الذين خفّوا إلى هذه المناطحة بين سياسيي العملية السياسية الاحتلالية وللطرف الذي يطالب علنا بتمديد الاحتلال وتأجيل سحب قواته ومن هؤلاء هيثم المناع الذي صرح في برنامج حواري على إحدى القنوات قبل أيام إن أحد قيادي قائمة المالكي وهو علي الدباغ لم يحرز سوى 33 ثلاثة وثلاثين صوتا، فيما كانت الأنباء قد ذكرت أن هذا الشخص قد حصل على خمسة آلاف وستمائة وواحد صوت "3" . وتبقى هذه الأكاذيب السياسية أقل صفاقة من الأكاذيب الأمنية حيث صرح أحد مساعدي علاوي وبعد يومين على القضاء على زعيمي القاعدة بأن حكومة المالكي فشلت فشلا فظيعا في الملف الأمني مثلما فشلت في ملف العلاقات الخارجية، وحين تأكد خبر القضاء عليهما واعترف تنظيمهما بذلك شككت قائمة علاوي بالحادثة ثم لاذت بالصمت فيما بعد فلم تعلق عليها بكلمة، فهل ثمة استهتار بعقول العراقيين أكثر من هذا ؟
ومن المؤسف أن ثمة أشخاصا كنا نعتبرهم من حكماء القوم الأكثر رصانة تطابقوا في لغتهم وسلوكهم السياسي إلى درجة عجيبة مع علاوي. فهذا أحدهم وهو من القائمة العلمانية "العلاوية " ذاتها و نعني أسامة النجيفي يفاخر في لقاء مع جريدة "النهار" بكون عدد النواب السُنة قد ارتفع في البرلمان الجديد إلى ثمانين عضوا، بل هو يتهم خصومه من سياسيي الطائفة المقابلة بأنهم لا يعتبرون علاوي شيعيا بل سنيا! فما الذي أسفرت عنه هذه الحملة الحربية التي قام بها علاوي وقائمته ضد المالكي وقائمته بعد أن كان هذا الأخير قد أبدى مرونة معتبرة في بداية التقارب مع "العراقية "، ما الذي أسفرت عنه هذه الحملة سوى الدفع بالمالكي وقائمته إلى أحضان إيران و أصدقائها في قائمة " الحكيم "؟ صحيح أن المالكي يتحمل أولا وأخيرا مسؤولية قراره في التحالف مع هذا الطرف أو ذاك، ولكن ألا يتحمل علاوي بأنانيته وتعطشه المرضي للتسلط والحكم، وجهلة بكل شيء يمت بصلة للديموقراطية ومشمولاتها ، و بعد كل ما خرج من قائمته من حماقات وشتائم وحركات عدائية وتهديدات، ترى ألا يتحمل هؤلاء شيئا من المسؤولية عما حدث لهم وللمالكي ؟
هاكم مثالا على الكيفية التي تعامل بها شركاء علاوي وكتابه مع الطرف الآخر : أحد الكتاب الطائفيين المعروفين، والذي سبق له أن نعت كاتب هذه السطور بأنه عبارة عن " شين ثلاثة "، وهو هارون محمد، تردى به الحال وانحدر إلى ما دون مستوى الكاتب الطائفي فتلبَّس لغةً قاعية نقتبس منها هذه النمونة التي نشرها مؤخرا يعلق فيها على ما قيل أنه عرض سياسي عرضه المالكي عبر وسيط هو محمود المشهداني على صالح المطلك للتحالف معه "4 "( وأخطأ صالح المطلك عندما رفض العرض جملة وتفصيلا وكان بمقدوره ان يظل يتلاعب بالمالكي ...إلى ان يستنزفه سياسيا ثم يدحرجه إلى الحضيض.) فلنتخيل أن أحدا ما عبر عن هذه الكلمات ولكن باللهجة العراقية ( يتلاعب به قليلا ثم يدحرجه إلى الحضيض ) فأية رائحة سنشم عندها من هذه العبارات التي يخطها يراع هذا الهارون محمد؟
سنلقي في الجزء الثاني والأخير من هذه المقالة نظرة على جبهة الطائفيين الشيعة وكيف رد أحدهم على شتائم حيدر الملا بحق المالكي ثم نرصد بدايات تشكل " سلطة " المثقف النقدي الحر المستقل في مواجهة كتاب الاحتلال والطوائف.
هوامش الجزء الأول :
1- رابط بمقالة صباح الشاهر
http://www.albadeeliraq.com/article3981.html
2- رابط /علاوي يتهم المالكي بتدويل الشأن العراقي
http://www.albadeeliraq.com/article4095.html
3-رابط / أسماء الفائزين وعدد الأصوات
http://www.alrafidayn.com/2009-05-26-22-07-53/12373-2010-03-29-09-33-28.html
4-رابط بمقالة هارون محمد
http://www.albadeeliraq.com/article3992.html



#علاء_اللامي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مقتل زعيمي-القاعدة- في العراق..السياق والدلالات وتساؤل: لماذ ...
- بين شروط عمار الحكيم الفنطازية و تزكيات فتاح الشيخ الشقندحية ...
- بمناسبة إدراج اسم مثنى حارث الضاري في قائمة داعمي ما يسمى با ...
- الوريث الإيراني في مواجهة ولي العهد الأميركي.
- علاوي يتبرع بدمه لتمديد بقاء الاحتلال..فماذا يقول الوطنيون ف ...
- خيارات المالكي بين السهل والممتنع والممنوع أمريكيا
- من يتحمل مسؤولية عودة الطائفية،المالكي، علاوي، أم إيران؟
- علاوي الأمريكي وخصومه العجم وقصة ذيل الكلب!
- أوباما سيحرق العراق بأيدي ساسة الأحزاب المليشياوية ثم ينسحب!
- موقفا الهاشمي و-الكردستاني- من قومية رئيس الدولة وجهان لعملة ...
- الانتخابات العراقية : نتائج متوقعة و دروس جديدة
- بمناسبة شنق شابين من المعارضة السلمية الإيرانية
- جدل الأصل والصورة : الاجتثاث العراقي والمكارثية الأمريكية.
- ماذا لو فاز الطائفيون أو المدافعون عن النظام الصدامي في الان ...
- كتاب جديد عن الطائفية في العراق بعنوان - السرطان المقدس -
- خفايا حملة الاجتثاث وإحباطها أمريكا: نرفض الاجتثاث ونحتقر مَ ...
- تفاقم الصراع الكردي الداخلي : خلافات حول الماضي والحاضر والم ...
- ترهات حسن العلوي - أبو طاسة - الفكرية وسذاجة تحليله للظاهرة ...
- بين حماقات الاجتثاثيين وسماجة أكاذيب المتضامنين مع صالح المط ...
- نهاية الفيتو الرئاسي الطائفي والحكم التوافقي وآفاق الانتخابا ...


المزيد.....




- إماراتي يرصد أحد أشهر المعالم السياحية بدبي من زاوية ساحرة
- قيمتها 95 مليار دولار.. كم بلغت حزمة المساعدات لإسرائيل وأوك ...
- سريلانكا تخطط للانضمام إلى مجموعة -بريكس+-
- الولايات المتحدة توقف الهجوم الإسرائيلي على إيران لتبدأ تصعي ...
- الاتحاد الأوروبي يقرر منح مواطني دول الخليج تأشيرة شينغن متع ...
- شاهد: كاميرات المراقبة ترصد لحظة إنهيار المباني جراء زلازل ه ...
- بعد تأخير لشهور -الشيوخ الأمريكي- يقر المساعدة العسكرية لإسر ...
- -حريت-: أنقرة لم تتلق معلومات حول إلغاء محادثات أردوغان مع ب ...
- زاخاروفا تتهم اليونسكو بالتقاعس المتعمد بعد مقتل المراسل الع ...
- مجلس الاتحاد الروسي يتوجه للجنة التحقيق بشأن الأطفال الأوكرا ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - علاء اللامي - ج1/ في مواجهة لغة الزيتوني والبلطجة السياسية