أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - ستار جبار رحمن - اتحاد الشعب...إلى أين سائرون..؟!















المزيد.....

اتحاد الشعب...إلى أين سائرون..؟!


ستار جبار رحمن
المدير التنفيذي للمركز الأوربي لدراسات الشرق الأوسط

(Sattar Jabbar Rahman)


الحوار المتمدن-العدد: 3015 - 2010 / 5 / 26 - 00:42
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    



كان للنتائج التي أفرزتها انتخابات مجالس المحافظات في 31 كانون الثاني من العام الماضي والانتخابات البرلمانية في 7 آذار من العام الحالي، دلالات سياسية هامة، لابد من الوقوف عندها وتحليلها موضوعيا للوصول إلى الاستخلاصات المطلوبة،.... ويعود ذلك بالدرجة الأساس إلى كونها أعادت رسم الخارطة السياسية العراقية من خلال صعود قوى سياسية سابقة إلى مواقع أكثر تقدما على حساب قوى أخرى كانت بالأمس القريب متربعة على عرش العملية السياسية الجارية، وانحسار ملحوظ لقوى أخرى أهمها الحزب الشيوعي العراقي ...ويعزى ذلك إلى عوامل ذات طبيعة موضوعية وأخرى ذاتية...فتحسن الوضع الأمني وإخفاق مشروع قوى الإسلام السياسي وانحسار الإرهاب والمد الطائفي والانتشار الهائل للفساد الإداري والمالي وتصاعد الاحتجاجات المطلبية، وتنامي القاعدة الجماهيرية للخطاب الوطني والعلماني وانحسار التزوير بالنتائج، وغيرها من العوامل الموضوعية قد ساهمت في إيجاد المناخ الملائم والإيجابي لخوض الانتخابات من قبل القوى الوطنية والديمقراطية والعلمانية وتحقيقها نتائج أفضل بكثير من نظيراتها في انتخابات 2005.

الفرصة التأريخية بمفهومها العلمي كانت موجودة والإمكانية متاحة ولم يتبقَ إلا الترتيبات الذاتية..... فإن انحسار النتائج التي حققتها قوائم الحزب الشيوعي وقوائم التحالفات التي شكلها في العديد من المحافظات في الانتخابات المحلية في العام الماضي وقائمة اتحاد الشعب في الانتخابات البرلمانية هذا العام مقارنة بالنتائج التي حققتها عام 2005 ملفتة للانتباه وجديرة بالتوقف المطول والتأمل العميق، فقد استطاع الحزب عام 2005 أن يحصل على مقعدين في البرلمان حيث حصل على أكثر من 68 ألف صوت عن قائمة اتحاد الشعب و20 مقعدا في مجالس المحافظات حيث حصل على أكثر من 120 ألف صوت في ظل ظروف تختلف كليا عما هو عليه الآن, فامتازت أجواء انتخابات 2005 بتصاعد المد الطائفي وبوادر صراعه الدموي وتدهور الوضع الأمني وعدم وضوح الرؤيا لدى المواطنين فلم تكن القوائم الطائفية والقومية قد وصلت للسلطة ليتبين للمواطنين مستوى أدائها، إضافه للانحسار الكبير بالمشاركة بمحافظات الأنبار والموصل وديالى وصلاح الدين، كما لم تبرز على الساحة معالم الصراع الطبقي والاحتجاجات المطلبية، ويفترض أن يكون حجم ونوع قواعد الحزب ومنظماته أدنى بكثير عما هي عليه الآن، وقدرة تحرك رفاقة كانت أصعب وأكثر خطرا.

إن انتخابات مجالس المحافظات في العام الماضي كانت مؤشرا سياسيا واضحا لأي سياسي نبه، فالحزب ومن خلال الدخول بقوائم كان أغلبها تحالفات وأخرى باسم الحزب، لم تستطع الحصول على أكثر من 83000 ثلاثة وثمانين ألف صوت ولم تتجاوز نسبة ما حصلت عليه قوائم تحالفات الحزب على 2.3% بأحسن الأحوال كما أن أعلى نسبة حصلت عليها قوائم الحزب المنفردة هي 1.8% وانخفضت في بعض المحافظات إلى أقل من 1%... أي أن الحزب وتحالفاته خسر بعموم العراق أكثر من 31% من الأصوات التي جمعها لوحده في 14 محافظة في انتخابات 2005، إن هذا الانخفاض الكبير بعدد الأصوات عما حصل عليه الحزب بانتخابات 2005 وخسارة حوالي 40000 صوت له أسباب ذاتية في ظل ظروف موضوعية لصالح القوائم العلمانية والديمقراطية، فسوء الخدمات وضبابية المشهد السياسي وانتشار الفساد الإداري والمالي بشكل فاحش في الدوائر الحكومية ومنها المؤسسات العسكرية والأمنية وعلى أعلى المستويات، كان نذيرا بإحداث تغييرات بنتائج الانتخابات، لقد امتازت الفترة التي سبقت الانتخابات بتصاعد الاحتجاجات المطلبية فالاضرابات والاعتصامات التي نظمها عمال الجلود والعمال التابعين لمؤسسات وزارة الصناعة والمعادن والـ (F.P.S) والمعلمين والموظفين وغيرهم....، وارتفاع مؤشر البطالة، كل ذلك خلق ظروفا موضوعية استطاعت من خلالها القوائم العلمانية؛ أو التي أوحت للناخبين بذلك؛ تحقيق نتائج متقدمة نسبيا كما حصلت قوائم لمنظمات مجتمع مدني على أصوات أكثر من أصوات الحزب بالعديد من المحافظات كما في (البصرة، بابل، المثنى، كربلاء، ميسان)، ناهيك عن أن قائمة شخصية مستقلة (يوسف الحبوبي) في محافظة كربلاء استطاعت أن تحصل على أكثر من 50% من الأصوات التي حصل عليها الحزب الشيوعي العراقي وتحالفاته في 14 محافظة، فهذه الأرقام يتوقف عندها طالب في المرحلة الثانوية؛ لكن الأعمى ليس بحاجة لمصباح لأنه بكل الأحوال لا يرى..

لقد توفرت العوامل الموضوعية التي كانت ستؤدي لتقدم قوائم الحزب الشيوعي العراقي في انتخابات مجالس المحافظات الأخيرة لو أُحسن توظيفها، فالعامل الموضوعي بشكله العام كان إيجابيا وينم عن تحسن ملحوظ والذي تمثل بأربعة محاور هي :- تحسن الوضع الأمني، إخفاق قوى الإسلام السياسي وانحسار المد الطائفي، انتشار الفساد الإداري والمالي الفاحش، تصاعد الاحتجاجات المطلبية والطبقية، وهذا ما يؤكد أهمية العامل الذاتي لا بل دوره الحاسم والمقرر بنتائج قوائم الحزب الشيوعي في تلك الانتخابات، فالمنطلقات الفكرية الضبابية تجسدت بالخطاب السياسي الخاطئ الذي تبنته قيادة الحزب فلم تمتلك العامل الذاتي الذي يستوعب ويوظف العامل الموضوعي الإيجابي لصالح توسيع قواعد الحزب الجماهيرية؛ بل على العكس من ذلك فقد ساهم بفقدان البوصلة السياسية لكوادر وتنظيمات الحزب وجعلها تبدو وكأنها مشلولة، كما أن ابتعاده عن القضايا المطلبية والطبقية أفقد الحزب سلاحه في معركته الطبقية الحقيقية، فالتغير الكبير بالتركيبة الطبقية لقيادة الحزب جعلها بعيدة ومغتربة عن هويته وحاضنته الطبقية "المفترضه"، كما أن أشكال النشاط الحزبي التنظيمي والسياسي والفكري لم تكن متناغمة، فلا يمكن لأي حزب حامل لبرنامج طبقي لا يتسلح بتنظيم قادر على إدارة الصراع السياسي أن يحقق انتصاراً، فالتنظيم هو الحامل المادي للسياسة والفكر، وهما بدونه لا يعدان أكثر من قصاصات ورق. كما أن حجم وصلابة التنظيم لا تعني شيئا أمام الأهمية الجبارة لمبدئية وصواب السياسة التي يحملها، وقدرة الحزب على اكتشاف الحلقة الأساسية في الصراع ومزاج الجماهير وخارطة الصراع السياسي وكيف يمكن أن يدار ....

فالخلل لم يكن سياسيا فحسب (وإن كان مظهره هزيمة سياسية) بل مرتبطا بشكل عضوي مع مجمل أشكال أنشطة الحزب الأخرى، فالانحراف الفكري الذي تجسد بالفهم الميكانيكي للعلاقة بين الذاتي والموضوعي، والذي انعكس بدوره على النشاطين السياسي والتنظيمي على السواء... فاصبح التغير بالظروف الموضوعية هو العامل الحاسم الذي سيجلب النصر!!!، والنشاط الثوري ما هو الا إرادوية وقفز على الواقع، وتجسد هذا الفهم بإهمال العامل الذاتي للحزب وقوته التنظيمية ورصانة بنائه الفكري، والكثير من الملاحظات الجادة والمخلصة لأصدقاء الحزب التي تناولت شعاراته، كانت كالقط الذي يدور حول طبق حساء ساخن فلم تنفذ لعمق الحقيقه، فالخلل ليس بصياغة الجمل والتعابير؛ إنما بالفكر الذي تجسده تلك الكلمات، لقد عبر عن ذلك بدقه وثورية "الديناصور" لينين..... "من يفكر بوضوح يتحدث بوضوح"

وبالتالي فنتائج انتخابات مجالس المحافظات في العام الماضي، لم تعكس أي تغير بنشاط الحزب التنظيمي والسياسي والفكري، لا بل أن قيادته استمرت بنهجها، لذا فان نتائج انتخابات مجلس النواب الأخيرة لم تكن مفاجئة أو أنها خارج سياق المنطق ... فالحزب ومن خلال تحالفه في قائمة اتحاد الشعب هذا العام لم يحصد بعموم العراق اكثر من 60 الف صوت أي أنه خسر أكثر من 12% عما حققته قائمة اتحاد الشعب في انتخابات 2005، وإن كانت قيادة الحزب تجعل من قانون الانتخابات شماعة تعلق عليها نتائجها المخيبة، وتضع حلا بجعل العراق دائرة انتخابية واحدة، دون أن تحاول الدراسة بجديه لأسباب انخفاض المصوتين لقوائمها، في حال جعل العراق دائره انتخابية واحدة فإن مجموع تلك الأصوات التي حققتها قائمة اتحاد الشعب لن تجني غير مقعد واحد في البرلمان وهذا يعني أن الحزب خسر 50% من قوته البرلمانية، إضافه لزيادة عدد مقاعد البرلمان مما يفترض أنه يتيح فرصا أكبر بزيادة مقاعد الحزب أو الحفاظ عليها على أقل تقدير...، وهذا ما يؤكد أن قيادة الحزب غير عازمة على أن تكون بلشفية للحظة واحدة وتنتقد نفسها بشكل موضوعي وتتحمل مسؤولية الهزيمة أمام رفاقها وجماهيرها والشعب الذي تريد أن تقوده.

ومن المستغرب تصريحات بعض قيادات الحزب وآخرين من المقربين لها التي تشكك بالنتائج اعتمادا على مقارنتها بنتائج انتخابات مجالس المحافظات في العام الماضي (مع الإقرار بوجود تزوير وتلاعب) وكأن الحياة متوقفه، إن هذه التحليل يدل على رؤيا تبريرية غير علمية وتخلي عن المنهج المادي الجدلي في تحليل وفهم الواقع وصيرورته، لأنها تنظر للواقع كأنه ساكن، فالعالم الموضوعي جدلي ولا يستطيع فهمه بوضوح إلا العقل الجدلي، فهل كوادر الحزب وجماهيريه كومة من الحجارة, وحتى الحجارة هي بتغير مستمر، فنتائج انتخابات مجالس المحافظات المخيبة للآمال في العام الماضي واستمرار القيادة على نهجها وإجراءاتها بإقصاء أو تهميش كل من ينتقدها ويطالب بإقصائها أضعفت عزيمة الكوادر الشيوعية المخلصة ووفرت مناخات لتسلق العناصر الانتهازية والوصولية والقادرة على كيل المديح للقيادة الحكيمة وتصوير الهزيمة نصراً..شعرا ونثرا، هذا الشعور باليأس دفع ببعض جماهير الحزب التي صوتت له بالأمس للتصويت لقوائم أخرى أوفر حظاً بالفوز، لا بل أن النتائج التي حققتها قوائم الحزب وتحالفاته أضعفت حتى الفصائل الشيوعية واليسارية الأخرى... فالتحليل الدقيق لنتائج قائمة اتحاد الشعب سيوفر إمكانية أكبر لفهم ما يجري داخل الحزب ووراء الأبواب الموصدة، فقائمة اتحاد الشعب التي هي بقيادة الحزب الشيوعي العراقي وبمشاركة ثلاثة أحزاب أخرى، وتمثلت ب 79 مرشحا في محافظة بغداد وحصلت على أقل من 20 الف صوت، وأنا أفترض أن يحصد كل مرشح بجهوده الذاتية وعلاقاته الأسرية ومن خلال أماكن العمل والسكن على 100 صوت فقط، (فأي مرشح هذا الذي يعجز عن جمع 100 صوت فقط)، سيكون مجموع الأصوات التي حصلت عليها القائمة (بجهود أعضائها وعلاقاتهم الشخصية) هو 7900 صوت وهنا يبرز السؤال الخطير، اذا ما هي حصة الحزب..؟ بفعل خطابه السياسي وبإمكانيات كوادره ومنظماته الحزبية وامتداداته في النقابات العمالية والجمعيات الفلاحية والمنظمات الجماهيرية والمهنية وصحافته ودور عضوين في البرلمان ووزير ووكلاء وزراء في الحكومة، هل كانت حصة هذا كله في بغداد 12 الف صوت فقط !! اذا ما هي حصة حلفائه الآخرين؟! وإن كانو وهميين فمن مصلحة من الترويج لقوى وهمية على أنها تحالف لليسار؟!... بالتاكيد إن تأريخ الحزب المشرف ونضالاته وتضحياته كان لها الدور الأكبر بالحصول على هذا العدد المتواضع من الأصوات وليس قيادة الحزب وخطها السياسي، والمؤلم أن قيادة الحزب جعلت بفعل أدائها عدد المصوتين للحزب أقل بكثير من عدد شهدائه.

لقد شُخص منذ وقت مبكر وجود الانحراف بمسار الحزب، وشمل ذلك الانحراف أشكال النشاط الحزبي جميعها، وجرى التأكيد مراراً وتكراراً على أن السياسة التي ينتهجها الحزب اليوم وبناءه التنظيمي لن تحقق نتائج افضل مما هي عليه الآن إن لم تكن أسوأ، لأنها تنطلق من توجهات فكرية مشوهة وهذا ما يؤكد أن الخلاف بين قيادة الحزب الشيوعي الحالية من جهة و"كتلة تصحيح المسار" من جهة أخرى هو تجلٍّ لصراع جوهري وتناقض حقيقي بالمنطلقات الفكرية وبالوجهة السياسية وآليات توظيف التنظيم للتعبير عنهما، فلم يكن ذلك الخلاف خلافاً شكلياً أو أنه صراع بالقمة بين أفراد، إنما بين مسارين مختلفين ومتخالفين أحدهما حقق تلك النتائج ومتمسك بقناعته أنه يمتلك الحقيقة الأبدية ولايجرؤ على تقديم نقد ذاتي لمجمل نشاطه، وآخر يريد تصحيح ذلك المسار، لكن ما هي ملامح المسار الصحيح؟! وكيف يمكن تصحيح المسار؟...وما هي المهام الملحه اليوم للشيوعيين العراقيين...........



#ستار_جبار_رحمن (هاشتاغ)       Sattar_Jabbar_Rahman#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رسالة في الصميم....2
- مرثية ليست لها
- رسالة في الصميم
- مقررات مؤتمر الاقليات الاثنية والدينية في عراق اليوم
- سجن الكلمات
- ملاحظات اولية بالعمل الجماهيري
- الحب كالثورة
- في الزمن المتوقف
- ايتها الانثى
- كؤوس الدم
- الصابئة المندائيون


المزيد.....




- إماراتي يرصد أحد أشهر المعالم السياحية بدبي من زاوية ساحرة
- قيمتها 95 مليار دولار.. كم بلغت حزمة المساعدات لإسرائيل وأوك ...
- سريلانكا تخطط للانضمام إلى مجموعة -بريكس+-
- الولايات المتحدة توقف الهجوم الإسرائيلي على إيران لتبدأ تصعي ...
- الاتحاد الأوروبي يقرر منح مواطني دول الخليج تأشيرة شينغن متع ...
- شاهد: كاميرات المراقبة ترصد لحظة إنهيار المباني جراء زلازل ه ...
- بعد تأخير لشهور -الشيوخ الأمريكي- يقر المساعدة العسكرية لإسر ...
- -حريت-: أنقرة لم تتلق معلومات حول إلغاء محادثات أردوغان مع ب ...
- زاخاروفا تتهم اليونسكو بالتقاعس المتعمد بعد مقتل المراسل الع ...
- مجلس الاتحاد الروسي يتوجه للجنة التحقيق بشأن الأطفال الأوكرا ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - ستار جبار رحمن - اتحاد الشعب...إلى أين سائرون..؟!