أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سردار زنكنة - لقاء مع الكاتب والجغرافي الدكتور شاكر خصباك















المزيد.....

لقاء مع الكاتب والجغرافي الدكتور شاكر خصباك


سردار زنكنة

الحوار المتمدن-العدد: 2991 - 2010 / 4 / 30 - 12:31
المحور: الادب والفن
    


الكاتب العراقي شاكر خصباك: كتاباتي عن الكرد موضوعية وليست تحيزاَ لأحد


أجرى الحوار: سردار زنكنة
يرى الكاتب والجغرافي العراقي شاكر خصباك أن كتاباته عن الكرد هي كتابات علمية رصينة ولم تحمل تحيزا الى أي طرف، ويشير خصباك الى أن توجهي للكتابة عن الشعب الكردي من أجل توضيح أن الكرد ليسوا عرباَ بل هم قومية مستقلة، وان الأرض التي يسكنون فيها هي أرضهم منذ آلاف السنين، ولم يقدموا اليها من أماكن أخرى، كما تحدث خصباك عن حق الكرد ان يطالبوا بحقوقهم المشروعة وان يرسموا لأنفسهم نمط الحكم الذي يظمن لهم حياة كريمة، كما تناول العلاقة التاريخية بين الشعبين الكردي والعربي:

س: من الوفاء بالجميل أن يكون اسم شاكر خصباك يدور في خلد الانسان الكردي ولاسيما المثقفين من أبناء الشعب الكردي، ويبقى السؤال حول السر الذي يكمن في ارتباط خصباك مع هذا الشعب الذي طالما تناساه الآخرون؟

ج: أولاَ أحب أن أشكر أمثالك من مثقفي الكرد الذين يذكرونني دائماَ ذكراَ طيباَ وهذا صفة الوفاء لدى شعبنا الكردي، ولكن ما الذي قمت به تجاه شعبنا الكردي لأستحق مثل هذا التكريم؟ فالحقيقية أنني قمت بواجبي كعالم جغرافي وكمواطن واع يهتم بدراسة مشاكل بلده ويحاول تقديم الحلول المناسبة لها، ومن أهم المشاكل التي واجهها العراق منذ بداية الحكم الوطني ( في آواخر العشرينات من القرن الماضي ) هي المشكلة الكردية والتي لم تعالج بصورة سليمة أبداَ، فمذ البداية غاب عن المسؤولين عن الحكم ان حقوق الكرد مساوية تماماَ لحقوق العرب في المنطقة العربية، فهم اذن شريكان متعادلان في هذا الوطن، وينبغي أن يكون العلاقة بينهما على هذا الأساس وكان ينبغي أن يكون واضحاَ منذ البداية أيضاَ، ان الكورد قومية مستقلة عن القومية العربية وأنهم يسكنون أرضهم منذ آلاف السنين ولم يغزوا العراق من منطقة أخرى، وبالتالي فلهم حقوق أساسية فيها وينبغي طمأنة تلك الحقوق على نحو صحيح، والأعتراف بها ليس منة عليهم بل واجب يقتضيه عقد الشراكة في الوطن العراقي ودأبت الحكومات المتعاقبة على حل المشكلة الكردية بالقوة العسكرية بدلآ من حلها استناداَ الى المنطق والحق والعدل، والكرد يطالبون بحقوقهم المشروعة التي تنص عليها القوانين الدولية في البلدان ذات القوميات المتعددة، ولا يمكننا أن نتصور مدى الظلم والتعسف الذي وقع ولايزال يقع على الكرد في موطنهم الأصلي كوردستان، وهذ ما حدث في العراق، وأتذكر انني حينما كنت أدرس للدكتوراه في لندن في منتصف القرن الماضي تعرفت بضابط انكليزي متقاعد، فحدثني أنه كان اول من قاد غارة جوية على منطقة بارزان ضد المرحوم أحمد بارزاني، ناهيك عن الغارات الجوية التي قام بها الأنكليز على منطقة السليمانية ضد المرحوم الشيخ محمود الحفيد. اذن هذه الطريقة التي كانت تفكر فيها الحكومات المتعاقبة في حل مشاكل الشعب الكردي، لهذا ترسخ في ذهني منذ صغري ان الكرد مظلومون واننا (نحن العرب) لانعرف شيئاّ عنهم وعن مشاكلهم، وهذا ما آلت على نفسي أن ادرس الكرد دراسة علمية في اول فرصة متاحة لكي يتاح للعرب معرفتهم معرفة صحيحة، وقررت في دراسة الدكتوراه ان اتناول موضوع دراسة الكرد دراسة شاملة، وهكذا ارتبطت بموضوع الكرد. وفي كتاباتي عن الكرد كتبت فيها موضوعياَ تماماَ، ولم اكن متحيزاَ فيها للكرد كما يتهمني بعض من يحملون أفكاراَ شوفينية، وحاولت أن أوضح فيها للعرب ان الكرد ليسوا عرباَ بل هم قومية مستقلة وان الأرض التي يسكنون فيها هي أرضهم منذ آلاف السنين، ولم يقدموا اليها من أماكن أخرى، ولذلك فلهم كل الحق في ان يطالبوا بحقوقهم المشروعة وان يرسموا لأنفسهم نمط الحكم الذي يظمن لهم حياة كريمة.

س: ما هي أهم المصادر التي استنبطت منها معلوماتك الدقيقة حول خصوصيات الشعب الكردي وهمومه؟

ج: كتاباتي عن الكرد هي كتابات علمية رصينة، وقد وظفت هذه الكتابة لنيل شهادة الدكتوراه من أحدى الجامعات المرموقة في بريطانيا، ولابد أن تكون هذه المعلومات مصدر ثقة، فقد خضعت لأرقى المقاييس العلمية وقد نالت اطروحتي للدكتوراه في حينها أعجاب الجامعة فكتب لي عميد قسم الجغرافية يومذاك رسالة قال فيها (ان أطروحتك يا د. شاكر فخر لك ولجامعتنا)، ولا أبالغ اذا قلت انها صارت مرجعاَ عالمياَ محترماَ في موضوع الكرد لما تميزت به من دقة علمية وموضوعية عالية، ولقد شغلني العمل في تلك الأطروحة أربع سنوات كاملة وقد وفرت لي الجامعة كل ما احتجت اليه من مراجع، وقرأت كل ما كتب عن الكرد وبأية لغة كانت، وهذا مايتعلق بالجانب النظري من دراستي، ولكن كان هناك جانب مهم آخر وهو الجانب العملي أو مايسمى في دراساتنا الجغرافية بـ"البحث الميداني"، وقد قمت بهذ الجانب على أكمل وجه، فأنفقت حوالي ثلاثة أشهر أتجول في أنحاء كردستان العراق، ولابد أن أشيد هنا بالدعم الذي تلقيته يومذاك من مختلف الشخصيات الكردية ولولا هذا الدعم ما استطعت انجاز مهمتي على نحو سليم ومرضي، وكان أكبر دعم تلقيته من المرحوم الشيخ رؤوف محمود الحفيد، نجل الزعيم الكردي الكبير محمود الحفيد، ففي زيارتي للقرى النائية في محافظة السليمانية كان الشيخ رؤوف يهيء لي كل ما طلبته في تلك الزيارات، وكان يبعث معي أشخاص يقومون بالترجمة، وكان الوصول الى بعض تلك القرى يتطلب الأستعانة بالدواب وكانت مشكلة بالنسبة لي، فقد كان اهالي تلك المناطق يصرون علي أن أركب الحصان لأنه من غير المعقول أنا أركب حماراَ وأنا مرسل من قبل الشيخ رؤوف الحفيد، وكانت تلك الجولات الميدانية مفيدة لي جداَ فعلاوة على الأطلاع على الجوانب الطبوغرافية في أنحاء كردستان وكنت أجمع القرويين وألقي عليهم أسئلة حول كل ما يتعلق بحياتهم اليومية وعملهم ومشاكلهم، وقد أمدتني تلك الجولات بفهم حقيقي للشعب الكردي ومشاكله وغرست في نفسي محبة هذا الشعب الطيب الودود.

س: كيف تتوقع شكل العلاقة بين الكرد والعرب في العراق مستقبلا؟ وهل أنت متفائل بهذا المستقبل؟

ج: ابتداء أقول ان العلاقات بين الشعب الكردي والشعب العربي لايمكن أن تكون خاضعة للتفاؤل أو التشاؤم فهما شعبان متآخيان وشريكان في وطن واحد، ولايمكن أن يرحل الشعب الكردي الى وطن آخر، كما لايمكن للشعب العربي أن يغادر الى موطن آخر، فهما اذن مرتبطان ارتباطاَ صميمياَ ويقتضي ذلك أن يحلا مشاكلهما بالمنطق والعقل وعلى ضوء المصالح المشتركة، وينبغي الا ننسى ان الكرد لايتواجدون في المنطقة الكردية فحسب، بل وفي بقية مناطق العراق وارتبطت مصالحهم بمصالح العرب في العراق من اقصى شماله الى أقصى جنوبه، العراق هو وطن العرب والكرد على حد سواء وقد شمل هذا التداخل السكاني للعرب والكرد مناطق معينة كما هو الحال في محافظة كركوك وأجزاء من محافظة ديالى ونينوى وصلاح الدين فضلآ عن تواجد قوميات وطوائف آخرى كالتركمان والمسحيين وغيرهم كاليزيدية والشبك، وفي النهاية فالجميع مواطنون عراقيون تجمع بينهم مصالح مشتركة وتاريخ مشترك.
* من المعلوم لدينا أن أعمال شاكر خصباك الأدبية قد خلقت حركة في البحر الراكن من الثقافة العربية وكان لها أصداء من الرفض والقبول، كيف تفسرون ذلك؟
- سؤالك غير واضح يا أخ سردار، ولاأدري ان كان الرفض الذي تشير اليه يخص مضمون كتاباتي الأبداعية أم أسلوبها؟ والحقيقة اني لاأعرف عن ذلك شيئاَ، فلم يتيسر لي الأطلاع عليها، فقد غادرت العراق في أواسط الثمانينات بعد أن عجزت عن التعايش مع النظام الدكتانوري، ولقد أتاح لي تواجدي خارج العراق أن أكتب أهم كتاباتي الأبداعية في الرواية والمسرح والتي كان معظمها موجهاَ ضد النظام الدكتاتوري وأشهر تلك الأعمال، مسرحيات ( الدكتاتور ) و (القضية ) و (ليل ليس له آخر) و (المخذلون ) و (دردشة ) ..الخ ومن الروايات ( الهوية ) و ( أوراق رئيس ) و (الأصدقاء الثلاثة ) و ( هيلة ) وغيرها، وأعتقد أن كل هذه الأعمال الأدبية لم تصل العراق، اضافة الى روايتي ( حكايات من بلدتنا ) و (السؤال ) و ( الحقد الأسود )، ومن الطبيعي أن لايرضى من مضمون هذه الروايات أولئك الذين كانوا ولايزالون يؤيدون النظام الدكتاتوري البائد. وأذا كنت تقصد بالرفض مايعلق بالجانب الفني أو ما نسميه الأسلوب، فأظن ان النقاد المتمرسين راضون عن تلك الكاتابات عموماَ وآخر ماقرأته لأحد النقاد النابهين وهو الدكتور حسين سرمك تسميته (بالأبداع المتجدد)، في الحقيقة أنك لاتجد أي رواية أو مسرحية تشبه الأخرى في أسلوبها أو في مضمونها، النقاد على أية حال أحرار في أحكامهم على الأعمال الأدبية، كما أن الكتاب المبدعين أحرار في الأفكار التي يتبنوها أو الأساليب التي يفضلونها مادامو يكتبون أدباَ حقيقياَ، لكن الذي أريد أن يكون معروفاَ لمن يكتب عن أدبي أو من يقرأه، أنني لم أقتحم ميدان الكتابة الأدبية مستنداَ الى ثقافة أدبية ضحلة، فقد غصت في بحر الأدب في وقت مبكر من سني، وقد شهد بذلك ناقد عراقي مشهور هو المرحوم الدكتور علي جواد الطاهر، وقد تلقى النقاد في مصر والعراق مجموعتي الأولى ( صراع ) بترحيب كبيروأعتبرت نقلة للقصة العراقية يومذاك، وأريد أن أخلص الى القول ان كتاباتي الأبداعية في القصة والرواية تستند الى ثقافة أدبية واسعة منذ صغري وقد مكنني ذلك منذ أواسط الأربعينات من نقد الكتب القصصية والرواية لكبار الكتاب يومذاك، أمثال محمود تيمور ونجيب محفوظ ومحمود كامل المحامي وغيرهم. وأخيراَ أريد أن أختم جوابي على سؤالك هذا بالقول انني منذ اقتحمت ميدان الأدب وأنا في سن الخامسة عشرة من عمري فقد نشرت مقالاتي وقصصي في الصحف والمجلات العراقة ثم في المجلات العربية المشهورة في مصر ولبنان منذ عام 1945 وآليت على نفسي أن أعبر في أدبي عن هموم الأنسان المسحوق وأن أدافع عن قيم العدالة والحق والجمال وأن يكون أدبي شوكة جنب الحكام المستبدين والسلطة المتعفة( دون الأخلال لابقواعد الفن) وفي ذلك يقول الكاتب والشاعر اليمني الكبير الأستاذ الدكتور عبدالعزيز المقالح ( أنه لشرف عظيم لجامعة صنعاء و شرف لنا جميعاَ في هذه البلاد أن يكون الدكتور شاكر خصباك الأستاذ والروائي والقاص والكاتب المسرحي والمفكر قد أختار صنعاء مقرأ لاقامته بين سائر العواصم العربية التي ترحب به وبعلمه وبأبداعاته وبشخصه وهو المثقف العربي الوطني المعروف بمواقفه التي لاتعرف المهانة ولاتقبل بالأمر الواقع تحت أي ظرف كان ومن قبل أية جهة كانت، هكذا نشأت وهكذا تكونت أفكاره ومبادؤه وموافقه.
وأستطيع القول أخيراَ يا أخ سردار أنه يعنيني أن يرفض أدبي من يرفضه ويقبله من يقبله، وكل قارىء وناقد حر في رأيه لكن المهم عندي أن أكون أنا راضياَ عنه.
وشاكر خصباك كاتب عراقي ولد سنة 1930 في مدينة الحلة وفيها اجتاز دراساته الابتدائية والمتوسطة والأعدادية، وكتب القصة والمسرح والرواية اضافة الى أنه جغرافي متخصص، وفي عمر 15 سنة بدأ بكتابة القصة القصيرة والمواضيع الأدبية والنقدية وكان ينشر كتاباته في معظم صحف ومجلات ذلك العصر، أكمل قسم علم الجغرافية سنة 1951 في جامعة القاهرة وحصل على الدكتوراه سنة 1958 من جامعة "ردينك" في بريطانيا بعنوان "أكراد لواء السليمانية دراسة في الجغرافية الأجتماعية" طبعه سنة 1962 بالعربية.

نشر أول قصة له تحت عنوان "صراع" وطبعه في القاهرة سنة 1948، يعيش حالياَ في منفى اختيارى في بلاد اليمن وتوجه الى هذا البلد في منتصف الثمانينات، لديه أكثر من 50 نشراَ، 30 منه مخصوص بالرواية والقصة والمسرح و20 مخصوص في المجال العلمي والترجمة.

ومن منشوراته (صراع) مجموعة قصص 1948، (عهد جديد) مجموعة قصص 1951، (حياة قاسية) 1959، (وبيت الزوجية) مسرحية 1962 ، (الغرباء) مسرحية 1965، (الحقد الأسود) رواية 1965 ، (الشيء) مسرحية 1966، (حكايات من بلدتنا) رواية 1967، (القضية والمخذلون) مسرحيتان 1992، (الدكتاتور ) مسرحية 1995، (هيلة) رواية 1966، (كتابات نقدية) 1995، ( ذكريات أدبية) 1966،(صوت نذير العدل والخاطئة وأوراق رئيس )2000.



#سردار_زنكنة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أصدقاء مثقفين كثيرين للكورد وذلك نحن اقل مانكرهم (د. شاكر خص ...
- حوار مع الأذاعية ميسون البياتي
- حوار مع القاصة وزنة حامد
- حوار مع الشاعرة فينوس فائق
- دور البنيوية في مسار النقد الأدبي الكوردي
- حوارات هدامة أم حوارات بناءة
- حوار مع الكاتب الفلسطيني د. احمد أبو مطر
- حوار مع الشاعر لطيف هلمت
- حوارمع غادا فؤاد السمان


المزيد.....




- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة
- -من داخل غزة-.. يشارك في السوق الدولية للفيلم الوثائقي
- فوز -بنات ألفة- بجائزة مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة
- باريس تعلق على حكم الإعدام ضد مغني الراب الإيراني توماج صالح ...
- مش هتقدر تغمض عينيك.. تردد قناة روتانا سينما الجديد على نايل ...
- لواء اسرائيلي: ثقافة الكذب تطورت بأعلى المستويات داخل الجيش ...
- مغنية تسقط صريعة على المسرح بعد تعثرها بفستانها!
- مهرجان بابل يستضيف العرب والعالم.. هل تعافى العراق ثقافيا وف ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سردار زنكنة - لقاء مع الكاتب والجغرافي الدكتور شاكر خصباك