أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سردار زنكنة - حوارمع غادا فؤاد السمان















المزيد.....

حوارمع غادا فؤاد السمان


سردار زنكنة

الحوار المتمدن-العدد: 2773 - 2009 / 9 / 18 - 21:14
المحور: الادب والفن
    


سردار زنكنة: حوار مع الشاعرة غادا فؤاد السمان


نتاجي مرآة عاكسة لكوني الداخلي،
هوية متطابقة من سلالة أناي الضاربة في الأعماق.

غادا فؤاد السمان من الأصوات الشعرية المعروفة على الساحة الأدبية عربيا، من مواليد دمشق وتقيم في بيروت منذ العام 1992 ، أطلت على دنيا الشعر وهي في ريعان شبابها، شعر غادا له سماته الإبداعية الخالصة والإنسانية الهادفة لبلوغ سبل الارتقاء، الى جانب الشعر تكتب السمّان المقالة السياسية في العديد من الدوريات والمواقع الألكترونية، حيث كنا نتابعها أسبوعيا على جريدة الجرائد "إيلاف " وحاليا "لبنان الآن "، وفي لقاء مميّز معها دار الحديث التالي:
* التمرد إحدى السمات البارزة لنتاجات السمان، هل هي سمة هذا الزمان الذي يسير حمؤه نحو الأفول؟

قبل الشروع بأية إجابة، لا بدّ من الترجّل عن صهوة التمرّد وإن قليلا، لأعلن اعتذارا تستحقه بجدارة أخ سردار، فلا أعلم سببا لأعراض المماطلة التي انتابتني لتلبية طلبك في إنشاء حوار تأخّر منذ العام الماضي وربّما أكثر، حتى هذه اللحظة التي أقرّ فيها بخجلٍ عميقٍ فيضَ لباقتك الفائقة وإلحاحك المستمر لإنجاز هذا اللقاء الذي يشرّفني انضمامه إلى كوكبة مشرقة في فضاء الكاتب العراقي، إذ لا يخفى على أحد أصالة الإبداع العراقي التي تعتبر بحق مرجعية أساسيّة من مرجعيات
الثقافة العربية اليوم، والأمس، والغد دون ريب، وإذا كان الإبداع العراقي اليوم لا يخل من معاناة التضييق والتشرذم والاغتراب، الأمر الذي ينعكس سلبا بعض الشيء، على مفاصل الحركة الثقافية عموما في معظم الدوائر الناشطة في الميدان الثقافي العربي المتردّي نسبيّا بشكلٍ أو بآخر، إلا أنّ أصالة الإبداع العراقي كفيلة باستعادة ذاك الوهج الذي كان، ليكون بأفضل مما هو عليه قُدما بمشيئة الله.
أمّا بالعودة إلى سؤالك حول التمرد المُهدد بالانقراض تِبعا لحمئةِ الزمن الضارب في تهشيم الأصالة والعراقة والمصداقية في كل اعتبار، فالتمرّد لا يأت من خواء الذات البشرية، بل هو نتيجة حتمية من حتميات اليقين والتوثيق والفعل والعزيمة والإرادة والممارسة والتأكيد، فالتمرّد هو أشبه بدمّ حار يضخ في شريان حالة اجتماعية أو ثقافية أو سياسية أو إنسانية في العموم، يؤدي إلى انفجار محقق عندما تهترىء قماشة الشريان وتبلى وتختلّ بين مفصل وآخر، أو لدى التقاء الجريانات الأخرى التي تضخّ بشكل مفاجئ وعشوائي وغوغائي ربّما في أغلب الأحيان، وهنا يصير التمرد حالة من حالات الانفجار نتيجة الضغط الفائق والمُهمل والذي لابدّ منه، وهذا ما يحدث في مجمل أوضاعنا الراهنة، ربّما البعض يعمد إلى ترقيع أوردته وتبطينها بالتسكين الممكن، إلا أنّ المبدع الحرّ لا يمكن له بديلا عن الانفجار وعن التمرّد في أحسن الأحوال، حتى وإن كلّفه ذلك الحكم عليه بالتعتيم المطلق كما تعرضت له شخصيا بعد إصداري إسرائيليات بأقلام عربية..

• غادتين وسمان واحد واحد قد يحدث التباساً عند بعض القراء، هل سبب عندك إحراجاً يوماً ما، لاسيما ان الروائية غادة أحمد السمان ترفض تماما اجراء اي حوار تلفزيوني بعد ان تعهدت لنفسها بذلك في السبعينات عندما اجرت حوارا تلفزيونيا في القاهرة و اكتشفت ان المذيعة المحاورة لم تقرا ايا من اعمالها حيث لم تميز بين الاثنتين؟
- لا أعلم إذا كان وجود النيلان الأبيض والأزرق في الخرطوم يسبب إحراجا لأحدهما، ولا أعلم إذا كان وجود دجلة والفرات يقلل من شأن واحد على حساب الآخر، ما أعلمه أنّ دائرة الضوء عادلة وتتسع للجميع لولا قطّاع السُبل، وأن سماء الأدب مفتوحة لكافة الأجنحة لولا ناطحات الهمم ونطّاح الجباه العالية، وحدها الأفئدة المتخمة بالغلّ والغيرة تفتقد نبض اللهفة إذ لا إيقاع يعتريها غير صدى صرير الأسنان المسنونة بالغيظ والكيد والغطرسة، ولا شعور ينتابها سوى النقص المُزمن مهما اكتملت لديها الأشغال والأعمال ودوائر الحبر الباهت، أمّا عن بقيّة السؤال، فلا أظنه يخصّني كحدثٍ موغل في الذي مضى، أو كمبرر أوهى من المُحاكاة والمساجلة والمراوحة عند أعتابه طويلا.
* كيف تحكمين على الاتجاه الحداثوي للشعر العربي في الساحة الأدبيّة اليوم؟
- الحداثة تخطّت ما قبلها وسبقها ما بعدها بتجارب عديدة، منها ما عرف طريقه إلى القارىء فأحدث تأثيرا وتغييرا وأصداء حقيقيّة، ومنها ما تردّى وتهالك قبل الوصول إلى بوابات الاهتمام التي أغلقها القارىء دون تردد في وجه الدخلاء والمدّعين دون أن يرفّ له جفن، فالنقد الشائع كثيرا ما يقع في مطبّ الممالأة إكراما لهذا وتلك، بتواطؤ ضمني بحكم المصالح المُشتركة لتكريس مبدأ الشلليّة التي تسعى لاحتكار المنابر والسطو ما أمكن على مراصد الوهج، هذا لا يعني أنّ جميع التجارب الحديثة متّهمة بالسلبية، بل هناك العديد من التجارب الشعرية الحديثة يمكن التوقّف عندها مليّا، القالب لا يعني شرعية ترويج القصيدة وصاحبها، الإحساس العالي في القصيدة، التوتّر الداخلي، النبض البارز الذي يرافق الحرف، كل ذلك كفيل بتقديم الموهبة الشعرية دون مراوغة أو مراوحة أو تعطيل، ولا يزال القارىء على هجرته المتعاقبة جدير بالثقة حين يعلن ميله التام أو تحيّزه العام لشاعر دون آخر وخاصّة عندما يكون متذوّق حقيقي للكلمة، لا متزلّف فعلي في طوابير الهمروجات الطارئة، كالتي تُقام بين مناسبة وأخرى.
* ما مدى تلبية نتاجك لطموحك الأقصى؟ وما مدى تفهم النقاد الذين تناولوا شعرك؟
- نتاجي مرآة عاكسه لكوني الداخلي، هويّة متطابقة من سلالة أناي الضاربة في الأعماق، صورة طبق الأصل عن ملامحي الذاتيّة، عنوان من عناوين أمزجتي المُستبدّة التي لا تُهادن، خلاصة مكثّفة لأدق تفاصيل أنفاسي الساخطة حتى على بعضها البعض، عندما كان النص لديّ على هذا القدر من العفوية والتلقائية والمُباشرة والصدق، فزت بأهم الأقلام النقدية العربية، وحزت على رضاها النقدي دون قصد مني أو تخطيط مُسبق، فما من ناقد كبير إلا وأكبرَ تجربة غادا فؤاد السمّان إكبارا موثّقا على امتداد خريطة النقد العربي، وما من ناقد صعلوك إلا وقزّم تجربتي حسب المسافة القليلة الواصلة بين نظره ورأس أنفه، عملا بمقولة:
كلّ إناء بما فيه ينضح.
*الجرأة والحس الأنثوي كان طاغيا" في مقالاتك وقصائدك، هل اغلق عصر المعلوماتية والبصريات بوابة منابع هذا الحس والجرأة؟

- لا أعلم لم اعتمدت في سؤالك صيغة الماضي، علما أنّ كتابتي لم تنفصم يوما عن سابقاتها في التحليل، والتدوين، والتورّط أحيانا، فمن النادر جدا أن تشهد كاتبا
ينتقد النظام القائم بإقامة سجال عنيد وإن من طرف واحد، وحوار شرس وإن بصوت واحد، ومناورة مستديمة تخطّت كل سُبل الفرار، لهذا أجدني عرضة لملاحقة حملة الأقلام الرخيصة، يدوّن ملاحظاتهم المغرضة دائماً، يلاحقون أنفاس الكلمات الصادرة عني، ليقطعوا أنفاسي بالتشويش والتعتيم والإيحاءات المختلفة، التي تقودني من مواجهة إلى أكبر. لا شكَ أنني أخسر فيها كل الفرص الممكنة، لكنني أكسب ذاتي، ويقيني، ولا أحظى سوى بمزيد من الأنياب التي فقدت بريق ابتسامتها الخبيثة، بعدما فضحتها أنيابها المُستترة خلف ادّعاءٍ ونفاقٍ مكشوف.
*يقال أن الثقافة الواصلة عبر التقنية الحديثة ضيّقت الخناق على ثقافة الحرف والكلمة المكتوبة، هل توافقين على ذلك؟
- ربّما قبل "التَقانَة " الحديثة كانت الكلمة أكثر تمحورا وحضورا وقربا من الأديب والمثقّف بحكم الوسيلة المُستخدمة لتحريرها، فالقلم كان أداة التجسيد والورقة شاشة لعرض محتوى الذهن والوجدان والمشاعر والأحاسيس، بينما اليوم الأزرار احتلّت مجمل أصابعنا وأشكال الأجهزة الألكترونية دخلت مجالا رهيبا من الترغيب للمشتري والتنافس على العرض، وهكذا أخذتنا الرغبة أكثر من الهدف ولو إلى حين، لكن على الرغم من كل الأشكال المبتكرة، يبق الهدف واحد هو الكتابة، ولا شكّ أن النت قد فتح أفقا موازيا أتاح فرصة للإطلاع والبحث والقراءة، بغزارة وتنوّع وكثافة أكبر بالتأكيد، وأيضا مدّ جسورا أثيرية بين الممالك الثقافية، عزز صروحها الأصيلة العالية الشامخة، كما أتاح تمديد السراديب التي تكتظّ بالزواحف القادمة من كلّ حدب وصوب، فالعيب دائما ليس بالأداة بل باليد التي تمتد إليها، وأفق الكلمة لا يُمكن أن يضيق بدليل الإقبال الشديد الذي تشهده الساحة الثقافية، وتفريخ الأسماء المتفاقمة والمُتراكمة في الحارات الألكترونية.
* لنعد لنتاجك الجديد( كل الأعالي ظلي) حيث القدرة الفذة على ترويض اللغة، ماذا أضافت الى ثروتك الأدبية ؟ وماسر صورتك الحزينة على الغلاف؟
- "كل الأعالي ظلّي " المجموعة الشعرية الجديدة التي يعود الفضل في توثيقها وتربّعها ضمن دائرة الضوء إلى دار فضاءات في عمّان، حيث تعهّد صاحبها الشاعر جهاد أبو حشيش طباعة المجموعة على نفقة الدار كاملة وهذه مغامرة تُحسب له في زمن أقرّ فيه القارئ والناقد ومكتبات البيع عزوف الجميع عن اقتناء المنشور الشعري، لصالح الوافد الجديد من الإصدارات ككتب الطبخ وكتب الأبراج والحظ، التي ينساق إليها القارئ بعد الإعداد والتأهيل المتواصل لذهنيّته على مدار الوقت عبر الشاشة الصغيرة التي تحتفي جلّ ما تحتفي به هو الغثّ من التوجيه، بترويج الطبخ والطبّاخين ونتاجاتهم الفكرية الفذّة، ومثلها في التكريس طرق التجميل ووسائلها وأدواتها وثقافتها وكتبها وأساليبها وألوانها التي لا تنتهي ولا تكلّ، في الوقت الذي يتمّ فيه تعطيل الشغف بالسخافات الشائعة،وردم العمق بالسطحية المزمنة، وتفريغ الذات من مضامينها الحيّة وملأها بالسيلكون لا أكثر، لهذا اخترت لذاتي وحرفي وحبري المقام العالي هربا من كل الفوضى الحاصلة أعلاه، ماذا أضاف إصداري الجديد كل الأعالي ظلّي؟،
ربما المزيد من الأوكسجين، والمزيد من المرايا العاكسة بشفافية فائقة، والكثير من الصدق مع الذات ومع الآخر، والأهم من هذا كلّه حيلة جديدة ستنطلي على الموت بحذاقة تامّة تضللني عنه وإن إلى حين بدلا من استحضاره المتواصل، أما عن الصورة التي ترسّخ الحزن في ملامحي فهي القلق على الكائن البشري
وما آلت إليه النفوس من خبث وضغائن وأحقاد وسواد متبادل.
*بما أنك من أم كوردية، فما مدى اطلاعك على الأدب الكوردي قديمه وحديثه، وهل وجدت فرصة مؤاتية لهذا الشيء ؟
- والدتي من آل "المنلا " الذي يمتد نسبهم إلى الأصول الكوردية على ما أظن، ولكنهم يعتبرون من العائلات الدمشقية الأصيلة بعد تجذّرهم في دمشق لأكثر من مائتي عام تعاقبت فيها ولا تزال عدة أجيال متتالية، ويميز الكورد شخصيتهم القويّة والمتّزنة وتمسّكهم بقناعاتهم والأهم من هذا وذاك دفاعهم المستمر عن قوميّتهم والنضال المتواصل لأجلها، أمّا الأدب الكوردي عموما لا أستطيع الإدّعاء بإطلاعي عليه للأسف، والسبب ربّما يعود إلى قلّة التلاقح بين الثقافتين العربية والكوردية وقلّة الأعمال المترجمة إن لم أقل ندرتها.
* سؤال أخير لابدّ منه: تقيمين في بيروت منذ قرابة عقدين من الزمن وأنت دمشقية الأصل والمنشأ لماذا بيروت، وليس دمشق؟؟
- أكرر وباستمرار أنني أحترم غربتي جدا في بيروت، لكنني لن احتملها على الإطلاق في دمشق، دمشق مدينتي الغادرة التي أحبّ، مدينتي التي تعجّ بالدخلاء والوصوليين والانتهازيين وكبار الكَسَبَة، وأنا لا أجيد التزاحم بين هذا أو ذاك ولا أسمح بالمساومة مهما كانت الفرص على ندرتها.
ثمّ ماذا بوسعي أن أفعل في دمشق وكل مفاصلها الحيويّة مستثمرة إلى ما بعد أجيال الورثة الذين يتربعون على أنقاض المدينة التي بدأت تحمل ملامحهم بعدما بذلوا جهودا جبّارا لخلع ملامحنا، هم جاؤوا مدينتي بقائمة من الحرمان الضاري الذي يعشش في أعماقهم، فنهشوا كل شيء ليرمموا فراغهم المفتوح على الذاكرة والمكان وطريق العودة ذهابا وإيابا، ولم يتركوا لنا حتى القدرة على أن نحلم في مدينتنا التي يتقاسمون ضروعها كبقرة حلوب ويعتصرون قطراتها الشحيحة من الحياة حتى النهاية، أدين لبيروت كرئة بديلة أتنفّس أوكسجيني منها وإن بصعوبة بالغة.

مؤلفاتها:


وهكذا أتكلم أنا صادر دمشق1989

الترياق صادر دمشق 1991

بعض التفاصيل صادر بيروت 1995

إسرائيليات بأقلام عربية صادر دار الهادي بيروت 2001 مسجلا المبيعات الأولى في معرض الكتاب الدولي اللبناني

إسرائيليات بأقلام عربية 2002 صادر دار الهادي بيروت الطبعة الثانية مزيدة ومنقحة

كل الأعالي ظلي صادر عمان دار فضاءات

تحت الطبع آثام ما بعد الظن


[email protected]




#سردار_زنكنة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- فادي جودة شاعر فلسطيني أمريكي يفوز بجائزة جاكسون الشعرية لهذ ...
- انتهى قبل أن يبدأ.. كوينتن تارانتينو يتخلى عن فيلم -الناقد ا ...
- صورة فلسطينية تحتضن جثمان قريبتها في غزة تفوز بجائزة -مؤسسة ...
- الجزيرة للدراسات يخصص تقريره السنوي لرصد وتحليل تداعيات -طوف ...
- حصريا.. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 المبارك وجميع القنوات ال ...
- الجامعة الأمريكية بالقاهرة تطلق مهرجانها الثقافي الأول
- الأسبوع المقبل.. الجامعة العربية تستضيف الجلسة الافتتاحية لم ...
- الأربعاء الأحمر -عودة الروح وبث الحياة
- أرقامًا قياسية.. فيلم شباب البومب يحقق أقوى إفتتاحية لـ فيلم ...
- -جوابي متوقع-.. -المنتدى- يسأل جمال سليمان رأيه في اللهجة ال ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سردار زنكنة - حوارمع غادا فؤاد السمان