أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أقبال المؤمن - الفدرالية بين المزاجية وانعدام الثقة















المزيد.....

الفدرالية بين المزاجية وانعدام الثقة


أقبال المؤمن

الحوار المتمدن-العدد: 2968 - 2010 / 4 / 7 - 00:23
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


بسبب التقلبات الحادة في الامزجة السياسية وانعدام الثقة المتبادلة بين اغلب الأئتلافات تحولت الكثير من المفاهيم السياسية الى كوابس مرهقة للجميع , فمثلا في الاونة الاخيرة ازدادت حدة الاصوات المنادية بتطبيق الفدرالية وارتفعت في المقابل اصوات اقوى برفضها وفى كلا الحالتين هذه الاصوات لم تنصف الفدرالية , ولم تجد لها فهما سياسيا واضحا لاقناع الشعب العراقي بها . و لذا ابتعد الشارع العراقي عنها لخلط الاوراق السياسية في فهمها , وخوفه من اللعب بهذه الورقة الفدرالية على حساب المصلحة العامة. فالتجربة السياسية في العراق كانت قاسية جدا بكل الموازين فقلبت كل الثوابث واحرقت كل المبائ والاخلاقيات المتعارف عليها واسقطت الكثير من الرموز الامر الذي جعل المواطن العراقي يشك بنوايا السياسيين ومن كل الاطراف ( بنسب متفاوتة ) وان كانت حسنة و سلمية .

فالنظام الفدرالي ومن ينادي به اليوم لم يكن مطلب الجماهير العراقية اصلا وانما أغلب هذه الاصوات الجيدة منها والنشاز صدرت من قبل الكثير من الساسة العراقيين لان اغلب الشعب العراقي لم تتح له بعد الفرصة الحقيقية للتعرف على مفهوم الفدرالية فنراه هو الاخر دخل في دوامة التوهان لكثرة مايدور حولها من لغط وتشوية وأطلقت الكثير من المفاهيم التي لا تمت للفدرالية كنظام بصلة بأي شكل من الاشكال حتى تحولت الفدرالية بسبب هذا الانقسام الملفت للنظر وبقدرة مزاجية سياسية بحتة الى مفهوم تقسيم العراق وتحويلة الى دويلات مستقلة وهذا مفهوم اخر بعيد كل البعد عن الفدرالية المقرة فى الدستور العراقي . هذا ان لم تتحول طبعا بقدرة المزاج السياسي المتقلب بين المد والجزر للساسة العراقيين الى كونفدرالية !


ولكن لماذا هذا الانقسام الحاد بين السياسين ! الامر الذي اخذ هذا الرفض والقبول فيما بينهم مدعاة للتشكيك في حسن نواياهم تجاه خدمة الشعب بتطبيق النظام الفدرالي ..

دعونا اذن نتعرف بالمختصر المفيد على مفهوم الفدرالية وانواعها وسبل تطبيقها وفرقها عن الكونفدرالية التي لا تخدم العراق اطلاقا , لنرفع بعض الغموض عن المفهومين وبعدها نعود لنحكم معا هل اسلوب الفدرالية سيخدم العراق ام لا .

مصطلح " federalism" يعني الاتحاد أو المعاهدة . و الفدرالية تعني سعي الجماعات المختلفة من ناحية، والمشتركة من ناحية أخرى، نحو تشكيل تجمع واحد يوفق بين مطالب الاتجاهات المتناقضة، انطلاقا من الشعور المشترك بالحاجة إلى الوحدة . بمعنى ادق النظام الفدرالي هو نظام سياسي تكون فيه السلطة النهائية مقسمة بين المركز والأطراف .

تاريخ الدول الفدرالية يشير الى أن الدول الفدرالية تكونت إما من اتحاد كيانات مستقلة، أو من كيانات أنفصلت من جسد دولة واحدة كبيرة، ومن ثم اتحدت ضمن صيغ قانونية واجتماعية جديدة تخدم جميع الاطراف . وهذا يعني ان الدولة الفدرالية دولة واحدة كالدولة البسيطة تماما، من حيث وجود دستور اتحادي واحد، وحكومة اتحادية واحدة، وبرلمان اتحادي واحد، ومحكمة اتحادية واحدة، وجيش اتحادي واحد .


فالنظام الفدرالي النموذجي يقوم على أن الحكومة المركزية تمتلك السيطرة على مسائل الدفاع والسياسة الخارجية، دون أن يمنع هذا من أن يكون لكل ولاية دورها العالمي الخاص بها بالإضافة إلى مشاركتها في اتخاذ القرار على مستوى الدولة ككل .


اذن كل ما ذكرناه بأسم الفدرالية لا خوف منة اطلاقا . دعونا نرى كيف يرى الشعب العراقي النظام الفدرالي ومتى تعرف علية ؟

المناداة بتطبيق النظام الفيدراليي في المجتمع الاجتماعي العراقي أطروحة حديثة العهد، ظهرت شيئا فشيئا في فترة التسعينات من القرن المنصرم، وذلك بعد غزو دولة الكويت وانتفاضة آذار 1991، حيث تحررت منطقة شمال العراق ذات الأغلبية الكردية من قبضة السلطة المركزية في بغداد بدعم من قوات التحالف الدولية هذا اولا , وثانيا بعد سقوط الصنم أُقر قانون إدارة الدولة العراقية المؤقت الفيدرالية، و جاء في المادة الرابعة مايلي : نظام الحكم في العراق جمهوري، اتحادي (فيدرالي)، ديمقراطي، تعددي، ويجري تقاسم السلطات فيه بين الحكومة الاتحادية والحكومات الإقليمية والمحافظات والبلديات والإدارات المحلية. ويقوم النظام الاتحادي على أساس الحقائق الجغرافية والتاريخية والفصل بين السلطات وليس على أساس الأصل أو العرق أو الاثنية أو القومية أو المذهب.
و جاء في المادة الرابعة والعشرين(أ) تأكيد على ان الحكومة العراقية الانتقالية ( الحكومة الاتحادية) تتألف من الجمعية الوطنية ومجلس الرئاسة، ومجلس الوزراء وبضمنه رئيس الوزراء، والسلطة القضائية....

أما في المادة الثانية والخمسين تؤكد على تأسيس النظام الاتحادي في العراق بشكل يمنع تركيز السلطة في الحكومة الاتحادية وعودة الظلم والاستبداد . و تؤكد على ان النظام الاتحادي سيشجع على ممارسة السلطة المحلية من قبل المسئولين المحليين في كل إقليم ومحافظة، ما يخلق عراقا موحدا يشارك فيه المواطن مشاركة فاعلة في شؤون الحكم ويضمن له حقوقه ويجعله متحررا من التسلط .


أذن فكرة تطبيق النظام الفدرالي في العراق اقر دستوريا وطالبت به القوى السياسية العراقية قبل وبعد سقوط الدكتاتورية في العراق وخاصة من قبل الاكراد !
فالفدرالية اذن هو نظام الحكم المستقبلي للعراق و المقر دستوريا والمصادق علية من قبل الجميع واستفتى على الدستور حينها واجتاز الاستفتاء .

تجارب العالم الفدرالية

كثيرة هي الشعوب التي تعتمد النظام الفدرالي كصيغة نظام للحكم وعلى رأسها اكبر ثامن دولة تتصدر اقتصاد العالم الا وهي المانيا الاتحادية !

وتعتمد المانيا سلطة الفدرالية المركزية:
فالسلطة الفدرالية المركزية الالمانية تقوم بإحكام السيطرة على كافة التقسيمات المناطقية للسلطة، ويتحصن النظام عادة بواسطة دستور لا يستطيع أن يغيره أي طرف من طرفي السلطة (الحكومة المركزية والولايات) دون موافقة الطرف الآخر،
وتأتي الصبغة المركزية لهذا النوع بسبب الدور الذي تلعبه المحكمة الفدرالية والتي تقوم بتفسير الدستور من أجل حل الخلافات التي تحصل احيانا في السلطة التشريعية أو القضائية .وبهذا اعتمدت الفدرالية الالمانية وحدة البلاد وسد الابواب بوجهه الدكتاتورية والفردية .

فالنظام الفدرالي المركزي أذن والذي ندعو لتطبيقه في العراق هو النظام السياسي الذي تكون فيه السلطة النهائية مقسمة بين المركز والأطراف . و الذي يحافظ على وحدة العراق و يخدم الشعب العراقي ويبعدهم عن التقسيم والتطرف بكل انواعه .

طبعا هناك الكثير من اشكال الانظمة الفدرالية الاخرى نذكر منها مثلا :


الفدرالية المدمجة:
وهي نظام الحكم في الولايات المتحدة الأمريكية حاليا، حيث يتم اتخاذ القرار بشكل مركزي دون مراجعة الولايات، لأن كل ولاية من الولايات يمثلها سيناتوران (ممثلان) في السلطة التشريعية وهما لا يعينان من قبل حكومة الولاية بل يختارهما مواطنو الولاية مباشرة عن طريق الانتخابات وبالتالي فهما يمثلان قرار الولاية.

وتوجد ايضا الفدرالية المتشابكة:
تختلف عن النوع السابق بأن الولايات تشارك في عملية اتخاذ القرار بشكل أوسع، حيث يقوم ممثلو الولاية بالمشاركة في أجهزة النظام المركزي كالحكومة والمجلس التشريعي على شكل كتلة تتفاعل مع غيرها من كتل الولايات الأخرى ومن هذا المجموع ينشأ الجسم المركزي للدولة(وهنا يدعى هذا النوع بالتعاوني)، أو يشكل ممثلو الولاية كتلة تراقب عمل الحكومة المركزية وتمارس حق النقض بالأغلبية البرلمانية لأي قرار تتخذه تلك الحكومة (وهنا يدعى هذا النوع بالانقسامي).


ومن هنا يمكن ان نحصر طرق تشكيل الأنظمة الفدرالية بطريقتين لا غير هما :
أما بانضمام مجموعة من الدول المستقلة إلى بعضها البعض واشتراكها في السيادة على قطاعات محددة من أجل تحقيق مصالح لا يمكن الوصول إليها عبر طريق آخر، كالأمن والازدهار الاقتصادي، وعادة ما تعمل هذه الفدراليات (الانضمامية) على تقوية الحكومة المركزية ومنع الأكثرية من التعدي على أية ولاية. وقد اتبعت هذه الطريقة في إنشاء دول فدرالية متعددة مثل الولايات المتحدة الأمريكية وسويسرا وأستراليا.
أو بتطوير نظام دولة من النمط المركزي إلى النمط الفدرالي بسبب احتمال حدوث انفصال قد تقوم به الأقليات، وهذا النوع من الأنظمة الفدرالية يعطي لبعض الولايات الحق في امتلاك صلاحيات سيادية خاصة بها كما هو الحال في مجال اللغة والهوية الثقافية في (النمط غير المتناسق من الفدراليات) مع العلم بأن كلا من الحكومة المركزية والأكثرية سيحتفظ بمجال واسع من السلطة، وعلى هذا تأسست الهند وبلجيكا وكندا وأسبانيا.


فالفدرالية أذن هي السد المنيع من التشرذم والتقسيم وبعكسها الكونفدرالية .

لان الكونفدرالية نظام حكم :
على العكس من النوع الأول لكون الحكومة المركزية فيها أضعف،وتمتلك الولايات حقا قانونيا في الانفصال. وفيه الحكومة المركزية معرضة دائما لاعتراض يجمد أعمالها من قبل الأعضاء. و القرارات الحكومية تنسحب على الولايات بشكل عام دون أن تكون ملزمة لمواطنيها مباشرة. .و الولايات لا تتخلى عن سلطاتها المحلية للحكومة المركزية.والحكومة المركزية غير مستقلة ماليا . و الكونفدراليات تدار من قبل مندوبين ترسلهم الولايات المكونة للكونفدرالية، ومن هذه الكونفدراليات حاليا الاتحاد الأوربي الحالي.

وعلية نعود لسؤالنا هل الفدرالية الاتحادية مناسبة لوضع العراق وهل هذا النظام يوحد العراق , وهل هناك مانع شرعي او وطني من قيام الفدرالية العراقية ؟ الجواب بالطبع نعم ولا يوجد مانع شرعي او وطني يدعو لعدم تطبيقها . ولكن لماذا كل من ينادي بالفدرالية يتهم بتقسيم العراق بالرغم من انها مقرة دستوريا . و لماذا كل هذا الخوف من اعتماد الفدرالية كنظام للحكم .
الاشكالية هنا تكمن بعدة اسباب خاصة بالمجتمع العراقي نذكر منها :

اولا: تقلبات المزاج السياسى للساسة العراقيين وهذه المزاجية السياسية هي نوع من الانا القاتلة التى تغذيها للاسف الشديد المكاسب الشخصية السياسية او الفئوية او الطائفية او عداوات شخصية حزبية (عداوة كار يعني ).

ثانيا : الموقع الجغرافي للعراق مشجعا على تحويل الاقاليم الفدرالية الفتية الى كونفدراليات وخاصة بعد أن لمس الشعب العراقي ان اغلب السياسين قاموا بتقديم الفئة او الطائفة او الدين على الوطن , بالاضافة الى جارتين لا تميل الى وحدة العراق .

ثالثا : جهل اغلبية الشعب العراقي بمفهوم الفدرالية وفوائدها الخدمية أضافة الى كثرة الرسائل المغلوطة التي وصلته بأسم الفدرالية جعلته يفضل الصمت والحياد على المطالبة بها .(على مبدء شين اتعرفه احسن من زين لا تعرفه ) .

رابعا: وهو الاهم والمقلق احيانا هو مشروع الفدرالية في شمال العراق وما دار حولها من لغط وانتقادات وممارسات اخافت الاغلبية ونذكر منها تقديمهم الاقليم على الوطن الام فعلم الاقليم يتصدرعلى علم العراق الرمز .وسياساتهم الخارجية اكثرها بأسم الاقليم وليس العراق وخاصة بما يخص المصلحة العامة ككل وعلى رأسها عقود النفط , وجود جيش منظم او ما يسمى بجيش البشمركة وهو مخالف للدستور , حكومة الاقليم لا تسمح لاي عراقي عربي بشراء او تمليك اي عقار واحيانا حتى الزيارات أصبحت ضمن شروط يقرها الاقليم . وغيرها من التجاوزات على صلاحيات الحكومة المركزية . ثم تصريحاتهم المستمرة بأنشاء دولة كردستان وهذا يعني أن طموحاتهم وهدافهم الحقيقية ورغبتهم في الانفصال علنية وصريحة ولا يخفونها لا اعلاميا ولا دوليا ونشيدهم القومي يتكلم عن هذه الدولة المرتقبة .

خامسا : ان اقليم الجنوب والشمال من الاقاليم الغنية بالموارد الطبيعية كالنفط مثلا وهو من الممكن ان يساعد على الاستقلال ببساطة أن لم تكن الفدرالية المركزية قوية جدا بحيت تتمكن من بسط سيطرتها على الاقاليم ككل و لم شمل البلاد ناهيك عن النزعات الطائفية والقومية التي تعصف بالبلاد و من الممكن ان تخدم الانفصال .

أما هل تخدم الفدرالية كنظام الشعب العراقي رغم كل هذه الاشكالات وفي الوقت الحالي بالذات ؟ الجواب نعم ولكن على اساس الحقائق الجغرافية والتاريخية فقط .

فالمناطق الجنوبية مهما تكلمنا عنها هي من المناطق المنكوبة وعملية اعادة بنائها يتطلب نظام فدرالي قوي وجاد وبأيادي وطنية مخلصة حقا فالفارق الحضاري بين اقليم الشمال والجنوب والوسط واضحا جدا وهذا يعني حان الاوان لان يتمتع ابن الجنوب و ابن الوسط بحقوقة كمواطن و تقدم له الخدمات العامة وخاصة البنى التحتية ناهيك عن ان النظام الفدرالي يضمن له حق العيش النموذجي من السكن والتعليم والصحة و فرص العمل .

أذن لكي يعيش الشعب العراقي بسعادة وأمان ويتمتع بحقوق المواطنة لابد من ان تستقر أمزجة الساسة العراقيين ويتبادلون الثقة فيما بينهم اولا ومن ثم اعادة جسور الثقة بينهم وبين الشعب العراقي لانه فقد الثقة بهم بصورة تامة .و على الشعب أن يعي أهمية الاختيار وان يختار الوطنيين والشرفاء لتسليمهم زمام الفدرالية وان يكون الولاء للوطن ثم الوطن ثم الوطن ... حينها ستكون فدرالية العراق لا تشوبها شائبة .

ولكن هل بأستطاعتنا تحقيق ذلك ؟ هناك مثل روسي يقول : من خلق ليزحف لا يستطيع الطيران !!



#أقبال_المؤمن (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- غرفة ابن سمينة ( عراق شمس الحرية ) برلمان شعبي عراقي
- حمائم السلام وغربان العربان وأسود بلا برلمان
- اسم الله على ديمقراطية ( تك اوي ) Take away
- طبخات سياسية بالبهارات الكردية والعذال عفلقية
- سياسة القرود ام قرود السياسة
- انتخابات 7/3 /2010 ستضع النقاط على الحروف ديمقراطيا
- تذكر قبل ان تنتخب ..ان صوتك سيغير الحكومة و اعضاء البرلمان م ...
- عراق الغد ووطنية اليوم
- رسالة الى كل من يحب العراق
- حب المال ولا حب الوطن والعيال شعار المرحلة القادمة !
- احتلال نفطي وبرلمان عفطي
- ستراتيجية الانتخابات القادمة حذاء ومقعد وارهاب !
- ولية غمان أم حروب ديمقراطية ؟!
- (حرمة يرافقها مَحْرم ) عضو مجلس محافظة فساد ستان !
- لعبة الديمقراطية بين مدينة الثورة والمنطقة الخضراء
- عواصف برلمانية في اجواء عراقية
- كارت احمر عراقي للبرلمان
- مسلسل (الدامي ) درامة عراقية وانتاج برلماني
- الدمكرادتيسيه وئدت الديمقراطيه في العراق !
- القمة السورعودية تسعى لعراق شيصاني لا مسلم ولا نصراني !


المزيد.....




- جملة قالها أبو عبيدة متحدث القسام تشعل تفاعلا والجيش الإسرائ ...
- الإمارات.. صور فضائية من فيضانات دبي وأبوظبي قبل وبعد
- وحدة SLIM القمرية تخرج من وضعية السكون
- آخر تطورات العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا /25.04.2024/ ...
- غالانت: إسرائيل تنفذ -عملية هجومية- على جنوب لبنان
- رئيس وزراء إسبانيا يدرس -الاستقالة- بعد التحقيق مع زوجته
- أكسيوس: قطر سلمت تسجيل الأسير غولدبيرغ لواشنطن قبل بثه
- شهيد برصاص الاحتلال في رام الله واقتحامات بنابلس وقلقيلية
- ما هو -الدوكسنغ-؟ وكيف تحمي نفسك من مخاطره؟
- بلومبرغ: قطر تستضيف اجتماعا لبحث وجهة النظر الأوكرانية لإنها ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أقبال المؤمن - الفدرالية بين المزاجية وانعدام الثقة