أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - تقنية المعلمومات و الكومبيوتر - سعيد بلغربي - الإعلام الإلكتروني الأمازيغي/ مدخل إلى دراسة نظرية وتحليلية (6/8)















المزيد.....

الإعلام الإلكتروني الأمازيغي/ مدخل إلى دراسة نظرية وتحليلية (6/8)


سعيد بلغربي

الحوار المتمدن-العدد: 2965 - 2010 / 4 / 4 - 15:01
المحور: تقنية المعلمومات و الكومبيوتر
    


ـ الخبر الأمازيغي وحرية التعليق:

تعتبر المواضيع المطروحة على شبكة النيت ذات الوظائف المختلفة عند بعض المواقع التي تقدم إلى جانب الموضوع خدمة وجود فضاءات مرافقة من أجل التعبير بواسطة التعليقات الحرة، مما يتيح للجميع الانخراط والمساهمة في تعميق وإنتاج الآراء حول الموضوع المطروح للنشر، وتعبر ردود الفعل المرافقة للموضوع بحرية شاملة نتيجة عدم مرورها على أية هيئة رقابية تتحكم في مضامينها، ما عدا تدخل المسؤليين عن هذه المواقع في حذف وإلغاء بعض التعليقات التي يتصرف بها أصحابها بشكل غير لائق أخلاقيا أو أدبيا وحذف عبارات تمس المعتقد أو تدعو إلى العنف... كما أن هناك مواقع أخرى تجعل باب التعليق مفتوحا وحرا على الرغم من وجود مثل هذه الردود والتعليقات، لأن التقنية المستعملة تسمح للزائر بإضافة تعليقه وذلك بطرق آلية، والتعبير عن مواقفه ونشرها في وقت قياسي، مما يميز الإنترنيت على الوسائل الإعلامية التقليدية الأخرى، باعتبارها أكثر دقة وتفاعل وإثارة للنقاش، وهذا ما يشجع الكثير من الصحفيين والكتاب من مختلف الشرائح والأعمار بنشر مقالاتهم وكتاباتهم في الشبكة، من أجل معرفة الصدى وما مدى تفاعل القراء والمتصفحين مع إنتاجاتهم الأدبية أوالفنية أو الفكرية... لهذا فالتعليق على الخبر أو المادة المنشورة يعتبر ميزة تقرب المتلقي من صاحب المقال، مما يتيح فرصة الاتصال والتواصل بين الطرفين، في وقت كانت فيه الكتابة والنشر الورقي حكرا على فئة معينة من الصحفيين والكتاب الذين تجمعهم في الغالب إيديولوجيات حزبية أو فكرية موحدة أو علاقات عائلية أو ما شابه ذلك، لهذا فأصبحت اليوم هذه التقنية تعد وسيلة لتحديد وجهات النظر حول موضوع معين والتفاعل معه بكل حرية في موقع معين من طرف أشخاص يتوزعون على أماكن جغرافية وانتماءات فكرية وإديولوجية مختلفة من العالم، مما يوسع من هامش الحرية التي توفرها بعض المواقع الأمازيغية كموقعي القبائل بالجزائر(1)، وبربر كوم (2) التي تشتغل بهذه التقنية التواصلية.
على العكس تماما، فالمواقع التي تفتقد إلى هذه التقنيات التفاعلية وهذه المساحات المخصصة للنقاش والحوار والتجاوب تبقى المادة الإخبارية والإعلامية المنشورة فيها جامدة وجافة. فالتعليق الإلكتروني يعتبر آلية ضرورية إلى جانب الخبر حيث لا يمكن التعبير عن الرأي الآخر دون وجود فضاء تقني مخصص لهذه الردود والتي تكون أحيانا أكبر من المساحة المخصصة للمقالة موضوع النقاش في المواقع التي تتميز بنسبة كبيرة من الزوار.

ـ الإعلام الإلكتروني الأمازيغي، إعلام القضية وأسئلة الحرفية:

غالبا ما نرى ونلمس أن الإعلام الإلكتروني الأمازيغي لم يخرج بعد عن هموم القضية الأمازيغية، لهذا فمحاولة وضع دراسة نقدية للمنتوج الإلكتروني الأمازيغي يعتبر عملا مسبوقا لأوانه، فالحركة الإلكترونية الأمازيغية هي نتاج لتطور الفعل النضالي الأمازيغي وليست تطورا طبيعيا ومنهجيا لسيرورة الشعب الأمازيغي في ميدان تعامله بالاتصال أو الإعلام باعتبارهما ضرورة تقنية حتمية لمواكبة عالم الاتصال الإلكتروني.
فبروز المواقع الإلكترونية الأمازيغية هي محاولة لإيصال وعي أمازيغي مكمل ومساير لديناميكية الحركة النضالية الأمازيغي، لهذا فالحديث عن الحرفية في مجال الإعلام الرقمي يبقى رهينا بتطور الفعل إلإعلامي ككل، هذا لا يعني عدم وجود مواقع تعمل بجدية على تحسين خدماتها التواصلية في ظل الشروط والمعوقات الذاتية والموضوعية الحالية كغياب ثقافة التمويل والإشهار والدعم المادي والتقني.

ـ الروبرطاج الأمازيغي الإلكتروني:

يعد الروبرتاج الصحفي الذي يعتمد على نقل الحدث عن طريق استعمال الصورة والصوت (الفيديو) فنا من فنون الإعلام الإلكتروني الحديث، حيث دخل مجال المواقع الأمازيغية بعد تمكن مجموعة من الهواة الذين يتوفرون على تقنيات الوسائل والآليات الرقمية، من أجل القيام بمحاولات مهمة في ميدان الروبرتاج الصحفي الذي أصبح يتمتع بمكانة كبيرة لدي المهتمين بمجال الإعلام الرقمي، حيث يتلقى استجوابا كبيرا من طرف المتصفحين والزائرين لهذه المواقع، وخصوصا مع بروز استخدام الفيديو في شكل أفلام ارتجالية قصيرة كوسيلة حية لإيصال الخبر الحي إلى أكبر عدد ممكن من المتلقين، وتنتشر بشكل واسع ظاهره الروبرطاج المرئي أو المصور مع وجود فضاءات كثيرة تحتفي بمثل هذه الأشكال الإعلامية والتي تجد صدى لدى المبحر الأمازيغي في الشبكة العنكبوتية.
وهذا راجع بالأساس إلى سيطرت الوعي السمعي البصري وقلة الوعي بالقراءة والكتابة عند الزائرين الأمازيغ الذين يبحثون عن مواد إعلامية سهلة المتابعة والتلقي، وخصوصا أن هذا النوع من المحتويات المسماة عالميا بالربورتاجات اليدوية والمنزلية Vidio casiro، والتي تعتمد على فنون التصوير والحوار والتعليق الشفوي أو الجنيريك، وأحيانا تكون مجرد استعراض لمجموعة من الصور الثابتة مع إدماجها بمادة صوتية، وبعضها لا يتوفر على تعليق صوتي أو كتابي، وأغلبها أفلام عشوائية تعتمد في صياغتها على برامج الفيديو التي يتم تنزيلها مجانا من مواقع إلكترونية عديدة تسمح بإنشاء وتركيب مقاطع لأفلام قصيرة غير احترافية.
وتتخذ هذه الأفلام كموضوع للعرض مجموعة من الأحداث المتميزة أو النقط الساخنة والحساسة في الجغرافية الأمازيغية والتي لا تسلط عليها وسائل الإعلام الرسمية الضوء، لهذا فالمواضيع التي تتطرق إليها هذه الربورتاجات القصيرة عبارة عن طابوهات تتناول القضايا المحرمة سياسيا وثقافيا... والمسكوت عنها في المشهد الإعلامي التقليدي، وتتطرق بعض الصحف الورقية والمنشورة محليا وبطريقة مستقلة في بعض قصاصاتها إلى مثل هذه الأحداث والروبرطاجات المنبوذة سياسيا وذلك بطرق لا تتعدى في خطاباتها النقط الحمراء التي سطرتها الدولة لذلك، إلا أنه من سيئات هذه الصحف أنها تظل صحفا نخبوية غير قادرة على الوصول إلى عموم القراء، مما تتيح هذه المواقع الإعلامية الأمازيغية توفير فقرات إخبارية حية تعرف إقبالا كبيرا، وكما تساهم بشكل فعال في إثارة الرأي العام المحلي والوطني والدولي، وتصبح مادة ومصدرا للخبر والجدل في وسائل الإعلام المكتوبة المستقلة.
ومن بين المواقع التي تعمل في هذا المجال، نجد موقع إيريفين(3) بالريف المغربي الذي أنجز مجموعة من الربورتاجات القيمة حول قضايا تاريخية وثقافية وأخرى اجتماعية تتعلق بمجموعة من انشغالات ومعاناة السكان مع الفقر والأوبئة والبنيات التحتية الهشة أو المنعدمة بمناطق تواجدهم، سواء بالمجالات الحضرية أو القروية....
كما تحاول بعض الربورتجات التعريف بالأنشطة الاحتجاجية التي تعرفها الساحة الأمازيغية بمجموعة من المناطق المنكوبة اقتصاديا.
ولا يزال العمل في ميدان الربورتاج الصحفي الإلكتروني الأمازيغي دون المستوى المطلوب، بحيث يحتاج إلى مجهودات كبرى لتكثيف حضور هذا النوع الإعلامي وتطويره في المواقع بشكل قوي لمواكبة حية ودقيقة لما يقع في المجتمع الأمازيغي من أحداث مختلفة، في انتظار إحداث مؤسسات تلفزيونية أمازيغية مستقلة في جميع المناطق الأمازيغية لكي تستجيب للتحولات الإعلامية التي عرفها العالم في ظل هيمنة الإعلام الفضائي.

ـ الحوار الصحفي في الإعلام الرقمي الأمازيغي:

تشكل الحوارات الصحفية التي تقوم بها بعض المواقع الإلكترونية الأمازيغية متنفسا جديدا ورحبا للتعبير عن الأفكار الحرة للفاعلين السياسيين والجمعويين الأمازيغيين الممنوعين من طرف وسائل الإعلام التقليدية المختلفة وخصوصا الرسمية منها، مما يجعل الشبكة الرقمية مجالا خصبا لتداول مجموعة من الحوارات المختلفة والتي تتحدث بشكل صريح عن مجموعة من الطابوهات والإشكاليات الممنوعة من التداول في الصحافة التقليدية الرسمية، هادفة إلى كشف الضوء على مجموعة من القضايا المرتبطة بواقع ومستقبل الإنسان الأمازيغي، ومن بينها حوارات حول العمل السياسي الأمازيغي المحظور، كدسترة اللغة الأمازيغية وإنشاء الأحزاب السياسية الأمازيغية، وحوارات ونقاشات مع الفعاليات المدافعة عن أفكار الحكم الذاتي ببعض المناطق الأمازيغية (القبائل الكبرى بالجزائر ومنطقتي الريف وسوس بالمغرب...) وأخرى تتناول القضايا العسكرية المتعلقة بالدفاع عن الحق في المقاومة المسلحة كما هو الشأن عند الشعب الطوارقي بالنيجر ومالي.
هذه الحوارات التي تتعدد مواضيعها وتتشعب حسب المحاور واهتماماته، إلا أنها ساهمت في خلق تواصل بين الفاعلين السياسيين في الحقل الأمازيغي وهي وسيلة بديلة أخذت تلغي بشكل تدريجي الحوارات التقليدية التي غالبا ما كانت تصل إلى المهتم الأمازيغي بشكل مبتور نتيجة للرقابة التي تتحكم فيها بشكل قوي السلطات البوليسية وأذيالها الحاكمة في شمال إفريقيا. على الرغم من كثرة الأشرطة التوهيمية التي تنتجها هذه الحكومات والتي تتغنى فيها بالديمقراطية والتعدد الثقافي وحرية إنتاج الرأي وتداوله، وجاءت الإنترنيت كصفعة قوية أبانت عن قوتها السحرية في فك هذه القيود، وجعل العالم مركزا صغيرا لتداول الأفكار وأرشفتها في إطارات لا حدود لها.

ـ الإعلام الإلكتروني الأمازيغي وإشكالية الرقابة:

إذا كانت الإنترنيت قد وفرت فضاء كاملا للممارسة الإعلامية الحرة دون أية حدود وقيود قادرة على كبح الرسالة التواصلية المتحررة، إلا أن هذه الحرية تبقى رهينة الرقابة الذاتية التي يفرضها نوعية المجتمع الموجهة إليه تلك الرسالة الإعلامية، وطبيعة الأنظمة السياسية التي يتعامل معها أرباب المواقع الإلكترونية أو الوسائل الإعلامية الأخرى. لهذا، يمكن الحديث هنا عن الرقابة بشكل مرتبط مع الخوف النفسي والجسدي الذي يفرضها الصحفي على نفسه والمقترنة بنوعية الأعراف الاجتماعية السائدة والتوجه العقائدي والديني ونوعية القيود السياسية والقانونية المعلنة والمضمرة للدول التي تتعامل مع هذه الوسائل.
فالرقابة هنا موجودة بشكل مزدوج لدى الفاعل الإلكتروني الأمازيغي، بالإضافة إلى الرقابة المفروضة من طرف المؤسسات العمومية عبر القوانين المنظمة للصحافة والإعلام بكل أنواعه.
ويلاحظ على الصحافة الأمازيغية أنها لا تتوفر على القدرة والجرأة الضروريتين للخوض في مواضيع المحرمات والطابوهات إلا بشكل نادر، والتي من الممكن أن يؤدي التطرق إليها بالوصول إلى معرفة مدى تأثير الإعلام الإلكتروني على توسيع هامش الحريات، مع العلم أن هناك مواقع مغضوبا عليها من طرف الأنظمة الحاكمة كمواقع المعارضة الليبية النشيطة بالخارج كموقع تاوالت(4) والمواقع التي تتحدث عن التاريخ الأسود والجرائم المرتكبة ضد الأمازيغ في شمال إفريقيا، كأحداث تافسوت إيمازيغين بالجزائر.
ويظل الحديث عن فرض رقابة في ميدان الإعلام الإلكتروني من طرف الحكومات على هذه المواقع شيئا صعبا ومستحيلا نظرا لتشعبها وكثرتها واستفادتها من تقنيات الحماية والأكودة، وتبقى افتراضية تدمير هذه المواقع محتملة في إطار معارك إلكترونية، بحيث تمطر بأمراض وفيروسات رقمية ترسل من طرف تقنيين ملمين بأساليب القرصنة وتدمير المواقع، يعملون خصيصا لصالح هذه الحكومات لتذويب هذه المواقع والتشويش عليها، لصدها على مواصلة مهمتها الإعلامية والنضالية.
ونظرا لغياب المواد الإعلامية والحركة السياسية الضرورتين للخوض في قضايا حساسة قادرة على إثارة مراكز القرار تبقى هذه الرقابة الذاتية والموضوعة ظاهرة معروفة في جميع وسائل الإعلام العالمية، إلا أنه في بعض المناسبات تضع هذه المواقع الخطاب الرسمي الذي يدعي احترام الحريات الإعلامية في المحك من أجل معرفة مدى إمكانية تخطي الخطوط الحمراء المرسومة من طرف الأنظمة الحاكمة في شمال إفريقا، عبر إثارة قضايا مثيرة للنقاش والتي تعد من الطابوهات المحرمة للجدل كالخوض في الشؤون العسكرية كنموذج الجزائر والحديث عن أسرار العائلة الملكية بالمغرب وقضايا الجنس والدين ومواضيع الصحافة الوردية المهتمة بمتابعة الشخصيات المؤثرة في المشاهد المحركة للمجتمع من مشاهير الفنانين والرياضيين وغيرهم. (يتبع)

ـ إحالات:
1)ـ http://www.kabyle.com
2)ـ http://www.berber.com
3)ـ http://www.irifien.com
4)ـ http://www.tawalt.com



#سعيد_بلغربي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الإعلام الإلكتروني الأمازيغي/ مدخل إلى دراسة نظرية وتحليلية ...
- الإعلام الإلكتروني الأمازيغي/ مدخل إلى دراسة نظرية وتحليلية ...
- الإعلام الإلكتروني الأمازيغي/ مدخل إلى دراسة نظرية وتحليلية ...
- الإعلام الإلكتروني الأمازيغي: مدخل إلى دراسة نظرية وتحليلية ...
- الإعلام الإلكتروني الأمازيغي: مدخل إلى دراسة نظرية وتحليلية ...
- الإعلام الإلكتروني الأمازيغي / مقارنة وضيفية بين الإعلام الإ ...
- أزمة الحركات السياسية والنقابية التاريخية وإعادة تشكل القوى ...
- رسالة إلى كل المدونين الأمازيغ
- الشاعر الأمازيغي سعيد الفراد: وزارة الثقافة المغربية لا تتجا ...
- حوار مع الفنانة الأمازيغية -تيفيور-
- “البطريرك الأخير” رواية تعيد إنتاج أسئلة جديدة حول الهجرة في ...
- حوار: مع الفنانة التشكيلية الأمازيغية سعاد شكوتي (أسيتم) الف ...
- الأشقاء العرب وحكاية رضاعة الكبير
- تعليم اللغة الأمازيغية بكتالونيا
- الإعلام الإلكتروني الأمازيغي بالريف، بين جدلية الخطاب وإشكال ...
- مصريون: نحن لسنا عربا، والعربية ليست لغتنا الأم
- “عباس الفاسي” والحركة الأمازيغية بالمغرب: تاوادا هي الحل !!
- الطفل الأمازيغي بالريف والأسئلة المقلقة :حوار
- في كتالونيا نطالب الدولة المغربية بإرسال أساتذة مختصين في ال ...
- محمد زاهد، رئيس جمعية “آيت سعيذ للثقافة والتنمية”:مقاطعة الإ ...


المزيد.....




- صدمة التشخيص بالسرطان – ما الذي ينبغي على المريض وأقاربه فعل ...
- ما أبرز الادعاءات المتداولة على الإنترنت حول العملية العسكري ...
- دراسة تحدد شكل الجسم الذي يزيد خطر الإصابة بسرطان القولون
- ثبتها الآن.. تردد قناة الفجر الجزائرية على الأقمار الصناعية ...
- “أمتع قنوات الطبيعة“ تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك 2024 نايل ...
- روسيا تمنع تمرير مشروع قرار أمريكي حول عدم نشر الأسلحة النوو ...
- موسكو: رفضنا المشروع الأمريكي حول منع نشر أسلحة الدمار الشام ...
- موسكو: نريد فرض حظر شامل على نشر الأسلحة في الفضاء
- روسيا تمنع تمرير مشروع قرار أمريكي في مجلس الأمن الدولي حول ...
- الديوان الملكي يُعلن مغادرة الملك سلمان المستشفى بعد إكمال ا ...


المزيد.....

- التصدي للاستبداد الرقمي / مرزوق الحلالي
- الغبار الذكي: نظرة عامة كاملة وآثاره المستقبلية / محمد عبد الكريم يوسف
- تقنية النانو والهندسة الإلكترونية / زهير الخويلدي
- تطورات الذكاء الاصطناعي / زهير الخويلدي
- تطور الذكاء الاصطناعي بين الرمزي والعرفاني والعصبي / زهير الخويلدي
- اهلا بالعالم .. من وحي البرمجة / ياسر بامطرف
- مهارات الانترنت / حسن هادي الزيادي
- أدوات وممارسات للأمان الرقمي / الاشتراكيون الثوريون
- الانترنت منظومة عصبية لكوكب الارض / هشام محمد الحرك
- ذاكرة الكمبيوتر / معتز عمر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - تقنية المعلمومات و الكومبيوتر - سعيد بلغربي - الإعلام الإلكتروني الأمازيغي/ مدخل إلى دراسة نظرية وتحليلية (6/8)