أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - سعيد موسى - جدلية الصواريخ مابين العبثية والثوابت الوطنية















المزيد.....

جدلية الصواريخ مابين العبثية والثوابت الوطنية


سعيد موسى

الحوار المتمدن-العدد: 2965 - 2010 / 4 / 4 - 09:36
المحور: القضية الفلسطينية
    


((مابين السطور))


لا يختلف العدوان مابين غزة وضفة غربية، فالحصار هنا وهناك، والاغتيال هنا وهناك، والاجتياح هنا وهناك، غزة وقعت في شراك أكذوبة أو لنقل تكتيك الانسحاب الإسرائيلي لمسافة مئات الأمتار وإعادة الانتشار، وقد استخدم الصهاينة هذا التكتيك الخبيث على طريق المخطط الذي نعيشه حاليا للفصل بين غزة والضفة الغربية، وهناك من القوى العظمى والصغرى كانت على علم بالمخطط، وربما يقظة شعبنا مثقفيه ومقاتليه الشرفاء استماتوا بفضح هذا المخطط قبل تنفيذه، لكن التيار كان جارفا واكبر من كبح جماح مخطط الفصل والمساعدة في إبراز أسباب أخرى للفصل للتغطية على المشروع الصهيوني المسخ، ويصبح الفلسطيني هو الأبرز في أسباب الفصل بواسطة ابتلاع طُعم الانقسام والوصول بالواقع الفلسطيني من الجبهة الموحدة إلى الجبهة المهلهلة في مواجهة الخطر المحيط والمتراجع لمسافة أمتار من اجل أهداف سياسية لا اعتقد أنها حاليا تخفى على جاهل، بل في ذلك الحين ومنذ خمسة سنوات حيث اتخذ الصهاينة قرار مفاجئ بالرحيل عن غزة من طرف واحد! قلنا في أول مقالة لنفض الغبار عن المخطط المموه في مقالة صاخبة" هل هو هزيمة عسكرية أم غنيمة سياسية" ثم اتبعناها بما يكشف مابين سطور المخطط في مقالة بعنوان" لا لفصل غزة عن الضفة" ثم اتبعناها بثالثة عل وعسى ان يفهم القوم الخطوط العريضة للمخطط الخبيث" لاشرقية ولا غربية فلسطين مستقلة عربية,, وكان التفصيل مفاده لا لمصرنة قطاع غزة ولا لاردنة الضفة الغربية".




لكن يبدوا ان بريق السلطة والسعي إليها بأي ثمن كان خلق ضبابية أعمت الأبصار وأماتت العقول، وكانت الوحدة الوطنية الفلسطينية هي الضحية بمسميات وعناوين وأعذار أقبح من ذنب بل جريمة الانقسام، وهكذا تم تنفيذ المخطط الصهيوني بأيدي فلسطينية وعربية ورغم دموية الانقسام إلا ان احد أطرافه اعترف بأنه لم يكن خيارا بل محطة فرضت عليهم وسط الطريق! والطرف الآخر لم يعطي أي قرارات للمواجهة الدامية والحمد لله، ولهذا وذاك مبررات غير مقبولة على شعبنا مهما تم تجميلها وتنميقها، لان الجميع العارف والغافل وقع في الفخ الصهيوني، وانشق الوطن إلى شاطرين وسلطتين ودخلنا كما وضع في المخطط اللعين جدلية الشرعيات حتى انتهت الشرعيات ومازال البعض يصر على إدامة عمر المخطط الصهيوني المفضوح، وأغلبية شعبنا هم الذين يدفعون الثمن على مدار السنة الخامسة بعد الأربع العجاف مما يثلج صدور الأعداء بان مخططهم أتى أكله أكثر مما كانوا يتوقعون.





المهم ان المخطط كان يقضي بان غزة أصبحت محررة ولا يوجد بها جندي صهيوني واحد سوى على امتداد البصر بحجم غزة الضيقة لمسافة مئات الأمتار تشاهد الحقيقة حيث الآليات والمدفعية والجرافات تسوي الأرض حجارتها وزرعها وإنسانها على مسافة مئات الأمتار كحزام امني من الشرق إلى الغرب، والمطلوب حسب المخطط دولة غزة أو محافظة غزة المصرية لا علاقة لها بمقدسات إسلامية، ولا بجنسية فلسطينية في الضفة الغربية الأردنية،المخطط كان واضح وكان لابد من تعريضه للاختبار، قلنا حينها من الجريمة ان تحدث مجزرة أو عدوان في الضفة الجناح الشمالي للوطن الفلسطيني وتلتزم المقاومة في غزة الصمت، فهناك من كان يفهم اتجاه بوصلة المخطط والاختبار القادم بالمستوى العسكري، حيث كان يعتبر نفسه يدير معركة سياسية بما يتطلب تحييد الأدوات العسكرية وكان له موقف ثابت من إطلاق الصواريخ حتى قبل الانقسام ووصفها" بالعبثية" فهل كانت عبثية حقا؟ هنا تحدث المقاربة مابين اعتبار هذا الوصف خيانة وانهزام ، وما بين اعتباره من مقتضيات اللعبة السياسية وان الصواريخ لاتخدم المصلحة الوطنية ، وتوجد الذرائع للكيان الإسرائيلي أمام المجتمع الدولي بازدواجية معاييره حيال الكيان الإسرائيلي، فحدث الاختبار وردت المقاومة من غزة على العدوان على الضفة، فكان عدوان المحرقة على غزة لفشل تلك المحطة من المخطط ولإعادة الأمور إلى نصاب بوصلة المخطط، ثم بدأ العد التنازلي أو خطوة للوراء مابين التهور والحكمة، وكانت نصيحة القريب والبعيد بتهدئة مع العدو وحدثت التهدئة رغم هزلية وظلم شروطها باستثناء الضفة من التهدئة، بما يعني الفصل والحفاظ على سير المخطط لمدة ستة شهور أخرى، تم لجم المقاومة مع استمرار العدوان والحصار والتزمت فصائل المقاومة بغزة بالتهدئة رغم استمرار العدوان بشتى ألوانه على غزة والضفة معا .






انتهت مدة التهدئة هكذا خيل لنا وكان المطلوب تهدئة متجددة ومستمرة للأبد، فكان صوت من هناك يحذر من الوقوع في شرك الصهاينة ويطالب بتجديد التهدئة، وإفساح مزيد من الوقت للمعركة السياسية، في حينا وقبلها وبعدها قلنا مقولتنا الثابتة" سياسة دون مقاومة تعني صفر، ومقاومة دون سياسة تعني صفر وأدنى" إلا ان الشارع لم يلمس مايقابل التهدئة من التزام صهيوني، بل المخطط أصبح واضحا من الصهاينة الذين لايؤمنون بسياسة دون مقاومة ويريدون مقاومة دون سياسة ليتعاملوا معها بإرهابهم الأيدلوجي،لم تقتنع فصائل المقاومة المكبلة بتهدئة مجانية على مدار نصف عام باستمرار التهدئة، أو خشية حدوث تمرد على مستوى الأجنحة العسكرية للفصيل الواحد خاصة الفصائل الفاعلة، ناهيك عن تسخين الأجواء من القيادات الخارجية وتأثير قوى المصالح الإقليمية، حدث العدوان المستمر وأطلقت الصواريخ فبقي كل على رؤيته طرف سياسي يعتبرها حسب كشافه "عبثية" ولا تصب في المصلحة الوطنية، وطرف ثاني اعتبرها ثابت من الثوابت التنازل عنها أو تجميدها يعني خيانة وطنية فكانت جدلية الأمس التي أظهرتها مقاربة اليوم، حدث العدوان البربري النازي على غزة بما يسمى في اللغة الصهيونية"الرصاص المسكوب" وارتكبت أبشع المجازر الوحشية على سمع وبصر العالم المتحضر وعلى سمع وبصر عرابي زوال وموت إسرائيل، ولم يحرك احد ساكن دمرت غزة أو ماتبقى من مؤسسات وبنى تحتية لغزة، وقتل وشرد وأصيب عشرات الآلاف من المواطنين العزل الآمنين ومئات من رجال المقاومة، ثم عدنا إلى " عبثية" التهدئة ولا ادري ان كانت العبثية في التهدئة أم في الصواريخ.





اليوم العدوان على غزة أصبح على طرف لسان كل جبان قيادي صهيوني، وقد تم إعداد العدة لهذا العدوان، بل المضحك المبكي في الأمر أصبح الصهاينة يتلون المقولة العربية الانهزامية"الرد في المكان والزمان المناسبين" لكنهم للأسف يردون على إرادة المقاومة بعدوان بربري جزئي إلى حين، ويبدو ان عدوان محتمل بات على الأبواب ليس بسبب الفعل العسكري الصاروخي، بل بسبب التهرب من الاستحقاقات والمسار السياسي وتجرؤ كثير من دول العالم الغربي خاصة على تجاوز عقدة معاداة السامية بانتقاد سلوك الكيان الصهيوني وتحديه لحلفائه من الغرب، لذا فان الكيان الصهيوني يعود من جديد للتحذير الملتهب من عواقب إطلاق الصواريخ ويحمل"سلطة الأمر الواقع" بغزة المسئولية عن إطلاق تلك الصواريخ والطلب ببجاحة المعتدي المتغطرس ضرورة وقف صواريخ غزة وإلا... هنا يبقى طرف فلسطيني رغم الانقسام على موقفه الثابت من "عبثية" الصواريخ" ولكن الجدلية قد تغيرت رموزها من قبل الطرف الثاني، الذي أصبح يكرر المقولة الأولى للطرف السياسي بان الصواريخ لا تخدم المصلحة الوطنية مع التبرير ربما بما لايقنع بعض فصائل المقاومة، خاصة تلك التي لا تمتلك على الخارطة الجهادية أي أجندة سياسية خاصة، بان الوقت للاستعداد والإعداد للمواجهة القادمة وان الصواريخ يجب وقفها وإطلاق قذائف الهاون فقط على المواقع العسكرية المحيطة بغزة كلما وقع العدوان!




وع عدم التزام بعض قوى وفصائل المقاومة ، وعدم قناعتهم في ظل استمرار الحصار والعدوان، أصبح هناك جدلية بين طرفين عسكريين وليس بين طرف سياسي وطرف عسكري، فقد تبدلت الجدلية بمقاربة جديدة جعلت من شقي المعادلة الأساسية خطي الإمساك بزمام المقاومة والسياسة وقد توحدت رؤيتهم أخيرا رغم اختلاف التبريرات، بان الصواريخ على الأقل في الوقت الراهن"عبثية" وان تم تسميتها بغير ذلك ولكن قد تطابق مصطلح"عدم خدمتها للمصلحة الوطنية" وربما أطلقت بعض التصريحات هنا وهناك نتيجة المسئولية من جانب طرف عسكري وعدم الالتزام من أطراف عسكرية أخرى، بان الخروج عن مستوى الإجماع أو لنقل الخروج عن تعليمات الطرف الذي يتم تحميله المسئولية، وصف بالخيانة وربما حسب ما تناقلته وسائل الإعلام أشبه بالعمالة، وبات لايخفى على احد ان الذي يقع في مستوى المسئولية عليه باتخاذ القرار الصائب ربما الذي يجنبه أولا قبل ان يجنب غزة بكاملها تبعات إطلاق الصواريخ، بأنه يسعى جاهدا إلى ضبط آلية إطلاقها بما يفيد منعها، لان المقابل هو العدوان القريب حسب اعتقاده، رغم ان العدوان متوقع والصواريخ ماهي سوى مبررات صهيونية لوقوعه من اجل الهروب من ضغط المعترك السياسي ، الذي يقتضي اليوم ما هو أشبه بالمستحيل أو الإمساك من الخناق في العرف الصهيوني بوقف الاستيطان ووقف الإجراءات من طرف واحد في القدس الشرقية والضغط الأمريكي الأوروبي الخجول.





والمقصود هنا ان معادلة الجدلية قد تبدلت بشقيها الرافض والمدافع عن إطلاق أو منع الصواريخ، إلى مقاربة عملية توافقية دون اتفاق بين راسي حربة العمل السياسي والعمل العسكري بأهمية وقف الصواريخ وربما عبثيتها ان لم يكن بالقول وقد قيل أكثر من ذلك، ولكن عمليا على الأرض، وظهرت جدلية مختلفة الأطراف في مقاربة جديدة بين فئتين حتى داخل الفصيل الواحد بلون عسكري واحد إلا ان المسئولية ومن يمتلك عوامل القوة في تنفيذ إرادته على الآخرين أصبح يمارس الشق السياسي برؤيته الجديدة ويعود للمربع الأول بان الصواريخ لاتخدم المصلحة الوطنية، وأنها مطية صالحة لعدوان بات على العتبات، فهل يتم منع الصواريخ بشكل كامل؟ وهل سيتم قبول هذا القرار والاقتناع بالمبررات الجديدة القديمة؟ وهل كان في الجدلية القديمة الحق باطلا والباطل حق والعكس صحيح؟يبدو ان الأمور تتجه صوب ميلاد جدليات ومقاربات أخرى، ولكن ماثمن ذلك التوجه والميلاد المرتقب؟ أم هل تتوحد جميع أطراف جدلية اليوم العسكرية مع جدلية الأمس السياسية ليخوضوا معترك واحد، لان الهدف في المحصلة فلسطين بكاملها والمستهدف هو غزة كما الضفة مهما أطلقت من تكتيكات انسحابات خبيثة، والإنسان الفلسطيني بكافة ألوانه السياسية ورؤيته العسكرية هو مستهدف بالكامل، ولا اعتقد ان الإفلات من المخططات الصهيونية تكون بغير العودة إلى مربع الأمان الأول واستعادة صمام أمان الوحدة، بل بإحداث مقاربة حقيقية بين متطلبات العمل الوطني السياسي والمقاوم، واختيار الأدوات المناسبة في زمانها ومكانها المناسب بعيدا عن الترويج لبطولة هذا وانهزام ذاك بمعترك إعلامي عبثي لايخدم سوى الصهاينة ، ويخدم حتما كثير من القوى العربية والإقليمية العبثية ذات المصلحة الكبرى في استمرار الانقسام بل لا أبالغ ان قلت مصلحة تلك القوى رغم شعارتها الزائفة هو استمرار العدوان والمجازر بغزة والضفة الغربية سيان لتمرير مصالحها، ومن الجريمة ان نقبل كفلسطينيين أي وصاية عربية أو إقليمية تدفع بتكريس الانقسام واستمرار العدوان، وما دونها من جدليات ستدفع شعبنا المرابط المكلوم لدفع مزيد من دمه ووحدته ومصير قضيته لحساب الغرباء برسم وئد الوحدة وليس وئد الفرقة والانقسام، لذا من الحكمة والعقل ان يتجه الفرقاء صوب المقاربات الايجابية الوطنية لا صوب الجدليات العبثية الكارثية، فهل يتم الإجماع على عبثية الصواريخ أو على الأقل تحييدها من قائمة أدوات المقاومة واستبدالها بالمقاومة المدنية؟ أم العبثية في منعها وإراحة العدو من إزعاجها وانه بالتنازل عنها يتم التنازل عن أدوات الردع؟.


والله من وراء القصد



#سعيد_موسى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الختام البياني لقمة - سرت- العربية
- ماذا تنتظرون من القمة العربية ؟!
- ممانعة أكل عليها الدهر وشرب
- بطاقة محبة ووفاء في خماسية ذكرى الشهداء,, فلسطين ولبنان
- طبول الحرب وخديعة النفي والتأكيد
- فقه الثرثرة السياسية وزحف الأزمات الإقليمية
- سلاح الإرهاب السياسي وحصانة مجرمي الحرب
- لا ضمانات مع استمرار الاستيطان
- العرابة الصهيونية كلينتون,,, والدبلوماسية العرجاء
- -1/1/65 ,,, حتى يغيب القمر-
- الجدار,, وفتاوى دينية,, في,, خدمة أجندات سياسية
- أبعاد مجزرة نابلس- غزة وتداعياتها
- لبيك ياجميلة بو حريد,,لبيك يا أخت الرجال
- صفقة الأسرى وخطورة مرحلة كسر العظام
- الحوثيين وحسابات المواجهة الإقليمية
- أبو مازن,, قوي بشعبه,, للأحمق ليبرمان
- المقاومة الفلسطينية والتماهي مع الإستراتيجية العربية
- هل تنزلق إيران لمصيدة صعده
- التهويل الإعلامي الإسرائيلي لسلاح المقاومة,,,إلى أين؟
- الحوثيون ومصير المرتزقة,, سقوط رهان الانفصال


المزيد.....




- القوات الإيرانية تستهدف -عنصرين إرهابيين- على متن سيارة بطائ ...
- الكرملين: دعم واشنطن لن يؤثر على عمليتنا
- فريق RT بغزة يرصد وضع مشفى شهداء الأقصى
- إسرائيل مصدومة.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين بجامعات أمريكية ...
- مئات المستوطنين يقتحمون الأقصى المبارك
- مقتل فتى برصاص إسرائيلي في رام الله
- أوروبا.. جرائم غزة وإرسال أسلحة لإسرائيل
- لقطات حصرية لصهاريج تهرب النفط السوري المسروق إلى العراق بحر ...
- واشنطن.. انتقادات لقانون مساعدة أوكرانيا
- الحوثيون: استهدفنا سفينة إسرائيلية في خليج عدن وأطلقنا صواري ...


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - سعيد موسى - جدلية الصواريخ مابين العبثية والثوابت الوطنية