أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الإستعمار وتجارب التحرّر الوطني - سعيد موسى - التهويل الإعلامي الإسرائيلي لسلاح المقاومة,,,إلى أين؟















المزيد.....

التهويل الإعلامي الإسرائيلي لسلاح المقاومة,,,إلى أين؟


سعيد موسى

الحوار المتمدن-العدد: 2831 - 2009 / 11 / 16 - 01:19
المحور: الإستعمار وتجارب التحرّر الوطني
    



((مابين السطور))


لقد سبق العدوان الأخير على غزة حملة إعلامية سياسية وعسكرية إسرائيلية، بان المقاومة تملك من الصواريخ التي تهدد امن سكان المغتصبات الصهيونية، واستغلت بذلك بعض العروض العسكرية البسيطة والتصريحات النارية لفصائل المقاومة، لدرجة ان الأجهزة المخابراتية الإسرائيلية أخذت تبث تقاريرها بالكم والنوع للأسلحة والصواريخ التي تم تهريبها إلى فصائل المقاومة عبر الحدود المصرية، بل وذكرت مصادر السلاح من لبنان وإيران وأكثر من ذلك حددت تلك التقارير التي تعتبر دائرة من دوائر الإعداد للعدوان، بذكر الدول المصنعة لتلك الأسلحة، فقلنا وحذرنا المقاومة التي تعرف الحقيقة بان تلك التقارير كاذبة أم صادقة، في حال مصداقيتها هذا يعني ان عدوان حقيقي على العتبات والاهم من ذلك في حال مصداقيتها كيف وصلت لهم تلك المعلومات الدقيقة، وان كان ذلك ادعاء وكذب كان لزوما ان يكون هناك دائرة سياسية للعمل العسكري الوطني، يجب ان يتحرك بحملة إعلامية مضادة على مستوى العالم ليدحض ادعاءات الإعلام الإسرائيلي لضرب ادعاءاتهم وحملتهم الإعلامية التي سرعان ما يتعاط معها العالم الغربي تحديدا خاصة إذا ما التقطوا بعض العروض العسكرية التي لا لزوم لها وتضر الفعل المقاوم أكثر مما تنفعه في إدارة المعركة، وتحريك العالم ضد الأكاذيب الإسرائيلية بان شعبنا ومقاومته إنما هي بوسائل بسيطة ومتواضعة للدفاع عن النفس، وليس القبول وانشراح الصدر للتهويل الإعلامي الصهيوني الذي يسقط أي تعاطف دولي رسمي ويخيل لهم ان الإسرائيليون بعدوانهم إنما هم ذاهبون لمحاربة الإرهاب والدفاع عن النفس، وقلب الحق باطلا والباطل حقا، حتى لو كانت المقاومة تملك بعض ما تيسر من أسلحة مقذوفة صينية الصنع أو خلافها، فكم من تلك الأسلحة تملك المقاومة في مواجهة الترسانة البربرية العدوانية الصهيونية لا مقارنة ولا توازن ولا ردع إلا إذا أصاب البعض الغرور الذي يحرص على تنميته العدو من اجل تبرير ذبح الضحية وتصويرها كوحش كاسر يجب ترويضه أو التخلص منه،وللأسف ساهمت بعض الفضائيات التي يعتبرها البعض تقف في خندق المقاومة بتدعيم النظرية الصهيونية، سواء بإجراء المقابلات مع المقاومة والحديث عن استعداداتها وإظهار أسلحتها وعروضها، أو بإتاحة المجال بهامش كبير لمحترفي الإعلام العسكري الصهيوني كي يشرحوا مبرراتهم لاختراق الوعي العربي بعد ان ضمنوا امتلاك الوعي الغربي.




وقد صرخنا بأعلى أصواتنا كمقاومين ونعي جيدا تلك الإرهاصات الإعلامية لإنضاج مبررات العدوان وكمحللين سياسيين نستطيع ان نجمع ونربط أجزاء المعادلة المتناثرة على خارطة الوعي الأمني والعسكري، وقلنا ياقوم العدوان قادم بل العدوان على العتبات بل العدوان بدأ، لان أهم وآخر حلقة في الإعلان عن نقطة الصفر هو الهجوم الإعلامي، وكان لابد من وقف العدوان وقطع الطريق عليه أو على الأقل إسقاط مبرراته الزائفة مهما اعتراها من بعض الدلائل التي لا ترقى إلى حد الخطر على تلك الدولة العسكراتيرية المارقة والتي تعتبر الأقوى عسكريا في الشرق الأوسط، كان لابد من تفعيل المكنة الإعلامية للمقاومة أو بالأحرى للمستوى السياسي كهجمة إعلامية مضادة، إلا ان ماحدث هو العكس فقد تكامل المشهد بدعم غير مباشر وعن غير وعي للمبررات الإسرائيلية ، وتعالت نبرة التحدي والجاهزية لجعل غزة مقبرة للغزاة، وحدث العدوان والمجزرة تحت عنوان"الرصاص المسكوب" وحصدت المكنة الدموية الإسرائيلية المدعومة بمكنة إعلامية تبريرية آلاف من الشهداء وجلهم من المدنيين الآمنين، وتدمير غزة شوارع ومؤسسات ومنازل مواطنين، آلاف من الأسر حتى الآن تعيش في العراء وتستمر المأساة ويستمر حصار قطاع غزة حتى بعد تحقيق 90% من الهدف الصهيوني المعلن بإسكات الصواريخ المنطلقة من غزة، والتهدئة على الأرض رغم استمرار الحصار ورغم استمرار العدوان والقتل والاعتقال.



واليوم تعود كرة الماكنة الإعلامية لوزارة الحرب والمخابرات الصهيونية من جديد، ويهدد رئيس أركان الحرب الصهيوني"شكنازي" بشن عدوان جديد أكثر صرامة وشراسة من سابقه الدامي، وتبدأ هجمة المبررات الإعلامية بوتيرة أكثر خطورة حيث ان الادعاء هذه المرة بان التهديد لقلب الكيان الإسرائيلي وليس فقط لبضع من مغتصباتهم المحاذية والقريبة من قطاع غزة، والادعاء المسكوت عنه حتى لو كان به مصداقية هو امتلاك المقاومة في غزة صواريخ متطورة يبلغ مداها 60 كيلوا أي تهديد ملايين من مواطنيهم ووصولها إلى عقر عاصمة مغتصباتهم المسماة" تل أبيب" وكل يوم يطلعون علينا بجديد تقاريرهم العسكرية والاستخباريه وآخرها اليوم حيث التقارير التي تفيد بان آخر صواريخ وصلت لقطاع غزة يبلغ مداها"75 كيلوا" ووصول قاذفات صاروخية مضادة للطائرات، أي ان جبهة غزة أصبحت الند العسكري أمام العالم بامتلاكهم مايبرر للكيان الإسرائيلي عدوان جديد يجهزون له إعلاميا وفي نفس الوقت لا نطور من هجومنا الإعلامي المضاد حتى لو كان جزء من ادعاءاتهم صحيحة يجب دحضها وخلق إرباك من شأنه ان يشوش على إرهاصات العدوان، وعدم ترك المجال للإعلام الصهيوني للتفرد بالوعي العربي والدولي كما يتم على الفضائيات العربية بأنهم الضحية والمقاومة ماهي سوى عدوان وإرهاب سيجلب مزيد من الكارثة على شعبنا في قطاع غزة كما حدث سابقا ، ولكن هذه المرة بعد الادعاء بتجاوز امتلاك تلك الصواريخ بعيدة المدى!! لدى فصائل المقاومة في غزة، وصولا إلى الاستعداد بالمواجهة عندما يتحدث إعلامهم عن إجراء التجارب الناجحة على تلك الصواريخ وبالمقابل الصمت التي تبديه المقاومة والذي يعني لدى الآخرين مصداقية الادعاء الصهيوني وبالتالي وجود المبررات لأي عدوان جديد.




ونقولها للمرة الألف حتى لو كان الادعاء صحيحا بامتلاك بعض من تلك الصواريخ وما لاستخدامها من تداعيات خطيرة على الكثافة السكانية في قطاع غزة كأكبر كثافة سكانية في العالم في حال الرد على استخدامها في أي مواجهة قادمة، كان لزوما لخطاب إعلامي سياسي لفصائل المقاومة يخاطب الوعي العالمي بخدعة الإعلام الصهيوني، وان المقاومة وما تملكه هو للدفاع عن النفس ولا يحسم أي معركة، وان الإعلام الصهيوني هو رياح تسبق العدوان وتبريره، فأين نحن من ذلك والصمت يعني نشوة عابرة تداعياتها اشد خطورة.
والأغرب من ذلك أننا بين الفينة والأخرى ، يطل علينا المستوى الإعلامي والمستوى العسكري الإسرائيلي بخطاب متناقض، فتارة يثني على الهدوء وضبط الأمن ومنع الصواريخ باستثناء بعضها كردات فعل على العمليات العدوانية الإسرائيلية من اجتياحات حدودية يومية وقوات خاصة تعتقل وتقتل داخل حدود غزة وكان آخرها من يومين ، وفي نفس الوقت يطل علينا نفس المستويين بخطاب ناري يدعي الجاهزية العسكرية واقتراب عملية عسكرية اشد ضراوة ودموية على غزة، والحقيقة التي لا ندركها أو ربما ندرك بعض منها، فيتراوح هذا الادعاء بالصواريخ بعيدة المدى وتجربتها والصواريخ المضادة للطائرات، مابين التغطية على الرضا الإسرائيلي على الهدوء والتهدئة الغير مسبوقة وذلك لإسكات الأصوات المعارضة لهذه التهدئة على اعتبار الدفع تجاه ان ذلك الهدوء والتهدئة إنما هي لإعادة تسليح واستعداد المقاومة لجولة أخرى وبالتالي يخف الضغط على فريق حتى من أوساط المقاومة والذي لا يقبل هذه التهدئة المجانية مع استمرار الحصار والعدوان، وان بدت هذه الفرضية غير مقنعة أو ضعيفة فالخداع والصهيوني يصل إلى ابعد من ذلك لدعم تلك التهدئة أو القائمين عليها بشكل غير مباشر، أو ان الفرضية الثانية تسقط الأولى بان عدوان على غزة هو بعيد وغير وارد حاليا، فتصبح الفرضية القائمة عليها هذه الحملة الإعلامية السياسية والعسكرية الصهيونية هي إعداد حقيقي لعدوان قادم، قد يكون مرتبطا بضربات واجتياح استباقي ومبرر لقطاع غزة فيما لو كان هناك مخطط قريب لضربة موجهة لطهران وذلك لشل قدرة المقاومة الفلسطينية وهي التي تعتبر الأخطر حيث وجودها في داخل أو بالقرب من عمق الكيان الصهيوني الصغير، فمن المفيد ان يتم تدارس هذه الفرضيات لأنها بشقيها في حال الصمت تكون لصالح مخططات الكيان الإسرائيلي، وبالتالي على الطرف الفلسطيني ان يستعد لدفع فاتورة أكثر دموية خاصة في قطاع غزة جراء ابتلاع الطعم الصهيوني بهذا التهويل الإعلامي السياسي والعسكري ليظهر المقاومة في غزة بحجم قوة المقومة في جنوب لبنان، بل بقوة استهداف عمق الكيان الإسرائيلي من قبل إيران في حال اندلاع مواجهة غير متكافئة، سيذهب ضحيتها عشرات آلاف الشهداء والجرحى والمشردين تحت مبررات الادعاء الصهيوني بامتلاك وتجريب صواريخ بعيدة المدى تملكها المقاومة الفلسطينية في غزة، دون أي مخططات إعلامية مضادة تقطع الطريق على مخططاتهم أو على الأقل تشوهها وتشوش عليها.




لذا فمن الغباء ان نكون حلقة من حلقات المخطط الإعلامي والعسكري الإسرائيلي، سواء أكان ذلك التهويل لخدمة هدف الحفاظ على التهدئة من معارضيها، أو حتى نستهين بتلك الادعاءات الإعلامية الإسرائيلية ونعتقد بأنه من المستبعد إعادة كرة العدوان الشامل والمتواصل جزئيا بالحصار والاعتقال والاغتيال، على اعتبار الأخذ بمعطيات من وحي خيال أو تحليل بعض قصار النظر، على ان جلبة تقرير جولدستون والذي سيتم اغتياله قريبا في مجلس الأمن سيحول دون تكرار التجربة الدامية أو سيقلل من فرصها، أو ربما يعتقد البعض دون ان يصرح بذلك بان العدوان بنفس الحجم السابق أو اكبر منه مستبعدا على اعتبار ان الكيان الإسرائيلي حريص على استمرار الانقسام الفلسطيني، والذي يكفل للصهاينة إدارة الظهر لعملية السلام لعدم وجود شريك فلسطيني مع هذا الشتات الوطني على المستويين الجغرافي والديموغرافي، وعلى المستويين المقاوم والسياسي، كل هذه المعطيات لا تفيد مع عدو المراهن على صمته كالمراهن على بلوغ السراب وسط صحراء قاحلة، فيبقى أولا ان يكون الطرف الفلسطيني بمستوى الوعي لإدارة مكنة إعلامية مناهضة لتبريراتهم المتراكمة لصناعة العدوان، ويبقى المهم بل الأهم إنهاء كارثة الانقسام والتي هي أرضية وسقف لأي عدوان قادم، ومازلت أقول على عكس من لا يرغب سماع أو تصور الحقيقة، ان العدوان البربري الإسرائيلي وارد في أي لحظة، وان أي معطيات وحسابات عاطفية أو ربما ببعض تطمينات دول الكواليس العربية التي تربطها علاقات علنية وخفية بالكيان الإسرائيلي وبالمقاومة الفلسطينية، إنما هو خداع في خداع، فمعطيات العدوان بالاتجاه المعاكس اكبر بكثير من عدمها، وقطع الطريق على العدوان في كيفية إخراج عملية المصالحة موضع التنفيذ واستعادة الوحدة الوطنية صمام الأمان، بل وإدارة الأزمة بين خطي السياسة والمقاومة للعمل وفق خطة منهجية وطنية لا عشوائية عاطفية يدفع شعبنا الأعزل هذه المرة أضعاف أضعاف ما دفعه من أبناءه في المرات السابقة، بل الذكاء في اللعبة الحربية والسياسية مع أخبث أشباه بشر في التاريخ"اليهود" يتطلب إدارة إعلامية مركزة ومكثفة لا استهتار وانشراح صدر لما يرد في إعلامهم من قوتنا الصاروخية المدمرة بعيدة المدى وصواريخنا التي ستسقط أسراب طائراتهم ومقذوفاتنا الموجهة التي ستدمر ارتال دروعهم، هكذا يريدون ويعملون على رسم تفاصيل المشهد الذي يسبق العدوان، فماذا نريد نحن وكيف نعمل كي نشوه ونشوش كل ادعاءاتهم، بالصمت يكونوا قد سخرونا لإكمال مخططهم، بل بمخططات واعية تناسب حجم وكم ونوع إمكاناتنا، وكشف زيف ادعاءاتهم مهما ملكنا من إمكانات بسيطة، فللإعلام دور في تبرير العدوان وللإعلام المضاد دور اكبر في تشتيته وتجريمه، فماذا نحن فاعلون؟




#سعيد_موسى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحوثيون ومصير المرتزقة,, سقوط رهان الانفصال
- عرفاتيون حتى النخاع
- النفير النفير يا عمالقة الفتح,, فقرار القائد إرهاصة ثورة
- الإرادة الفلسطينية في مواجهة الإدارة الأمريكية
- لا مصالحة ,, لا مقاومة ,, لا انتخابات ,, مهزلة بعينها
- الانفجار الديمقراطي وجدلية التوافق الوطني
- قراءة في المناورات الإسرائيلية الأمريكية
- نجدد الثقة بالرئيس في مواجهة الابتزاز الصهيو-أمريكي
- ذكاء الإنتاج الأمني الصهيوني و غباء الترويج الإعلامي الفلسطي ...
- خطيئة وتداعيات التأجيل مابين المصالحة والتقرير
- زوبعة غولدستون وفنجان السلطة الفلسطينية
- عجبًا للمتباكين على تقرير جولدستون ؟!
- حذار من الخداع والمناورة في المصالحة
- الحرب والسلام على مسافة واحدة
- القذافي وتمزيق ميثاق الأمم المتحدة؟!
- صفقة شاملة,,تجميد الاستيطان مقابل ضرب إيران
- صعدة أثر بعد عين.. لماذا والى أين؟؟؟
- العد التنازلي لانتهاء الشرعيات
- رفقًا بأبنائكم,,- تفريغات 2005-
- عباس قاتِل عُمر ودحلان قاتِل عُثمان


المزيد.....




- شاهد حيلة الشرطة للقبض على لص يقود جرافة عملاقة على طريق سري ...
- جنوب إفريقيا.. مصرع 45 شخصا جراء سقوط حافلة من على جسر
- هل إسرائيل قادرة على شن حرب ضد حزب الله اللبناني عقب اجتياح ...
- تغير المناخ يؤثر على سرعة دوران الأرض وقد يؤدي إلى تغير ضبط ...
- العدل الدولية: على إسرائيل -ضمان مساعدة إنسانية عاجلة- لغزة ...
- زلزال بقوة 3.2 درجة شمالي الضفة الغربية
- بودولياك يؤكد في اعتراف مبطن ضلوع نظام كييف بالهجوم الإرهابي ...
- إعلام إسرائيلي: بعد 100 يوم من القتال في قطاع غزة لواء غولان ...
- صورة تظهر إغلاق مدخل مستوطنة كريات شمونة في شمال إسرائيل بال ...
- محكمة العدل الدولية: على إسرائيل -ضمان توفير مساعدة إنسانية ...


المزيد.....

- روايات ما بعد الاستعمار وشتات جزر الكاريبي/ جزر الهند الغربي ... / أشرف إبراهيم زيدان
- روايات المهاجرين من جنوب آسيا إلي انجلترا في زمن ما بعد الاس ... / أشرف إبراهيم زيدان
- انتفاضة أفريل 1938 في تونس ضدّ الاحتلال الفرنسي / فاروق الصيّاحي
- بين التحرر من الاستعمار والتحرر من الاستبداد. بحث في المصطلح / محمد علي مقلد
- حرب التحرير في البانيا / محمد شيخو
- التدخل الأوربي بإفريقيا جنوب الصحراء / خالد الكزولي
- عن حدتو واليسار والحركة الوطنية بمصر / أحمد القصير
- الأممية الثانية و المستعمرات .هنري لوزراي ترجمة معز الراجحي / معز الراجحي
- البلشفية وقضايا الثورة الصينية / ستالين
- السودان - الاقتصاد والجغرافيا والتاريخ - / محمد عادل زكى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الإستعمار وتجارب التحرّر الوطني - سعيد موسى - التهويل الإعلامي الإسرائيلي لسلاح المقاومة,,,إلى أين؟