أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جورج حداد - اميركا تكشف تماما عن وجهها كدولة مافيا وتضاعف انتاج الخشخاش الافغاني 40 ضعفا















المزيد.....

اميركا تكشف تماما عن وجهها كدولة مافيا وتضاعف انتاج الخشخاش الافغاني 40 ضعفا


جورج حداد

الحوار المتمدن-العدد: 2936 - 2010 / 3 / 6 - 09:52
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


حينما انفجرت ازمة الاسواق المالية في اميركا في الربع الاخير من سنة 2008، وسرعان ما تحولت الى ازمة اقتصادية عالمية، سارعت الادارة الاميركية الجديدة بقيادة باراك اوباما الى "انقاذ" و"مساعدة" القطاع المالي بـ ... فقط 700 مليار دولار، اي عمليا مكافأة اللصوص انفسهم على لصوصيتهم.
ويسمون ذلك... دمقراطية. اي انه فيما لو لم تقدم الادارة الاميركية هذه المساعدة للمؤسسات المحتاجة في القطاع المالي، لانهارت مؤسسات المجتمع الدمقراطي الاميركي، القائمة على "اقتصاد السوق" و"المبادرة الفردية" و"الخاصة"، ولعمت "الفوضى" التي لا يدري احد كيف تبدأ وكيف تنتهي.
اما ما يسمى "الماركسيين الجدد" او "ماركسيي ما بعد ماركس"، الذين قلبوا ماركس والماركسية رأسا على عقب، فيفركون ايديهم فرحين، بأن "الرأسمالية تعالج ذاتها بذاتها" استنادا الى اسس الاقتصاد السياسي "الماركسي". وان ماركس يصبح "الاكثر مقروئية" في الغرب، ومن قبل "اعداء الامس" بالذات.
عال! فهمنا تماما "جوهر" الدمقراطية الاميركية. مساكين لصوص البورصة الاميركان! لولا هذه الدمقراطية... لماتوا من الجوع!
ولكن المشكلة ان بورصات نيويورك واميركا وكل بروصات العالم ليست كل العالم. وفي العالم "مشاكل صغيرة" اخرى غير مشاكل البورصات.
وفي الوقت الذي كان فيه لصوص البورصات الاميركية يتقاسمون الـ 700 مليار دولار التي وهبهم اياها باراك اوباما، كانت منظمة الاغذية العالمية (فاو) ومنظمة التغذية الدولية (رام) تصدران تقريرا مشتركا ترد فيه معلومات مهمة عن بعض جوانب الوضع الانساني للنظام الاقتصادي العالمي، الذي لا يريد "الماركسي الستاليني" فؤاد النمري تسميته "نظاما رأسماليا" لانه لم يعد يرتبط بالانتاج وصراع الطبقات. ومن هذه المعلومات ما يلي:
ـ بعد سنة 1960 فإن الدول الاغنى التي يعيش فيها 20% من سكان العالم، قد رفعت معدل استهلاكها من 73% الى 83% من مجمل الاستهلاك العالمي. وهذه البلدان الغنية تعيش في الوقت الراهن افضل 60 مرة من الدول التي يعيش فيها 20% من السكان الافقر في العالم.
ـ ويموت يوميا 40 الف طفل بعمر يقل عن 5 سنوات بسبب نقص التغذية او من امراض، يمكن في المستوى الحالي للطب تجنبها بواسطة التلقيح.
ـ ويموت 33 الف انسان يوميا في البلدان النامية من امراض سهل معالجتها، بسبب ان عائلاتهم ومجتمعاتهم هي فقيرة الى درجة عدم القدرة على توفير العلاج لهم.
ـ ويوجد الان 8،4 ملايين طفل هم ضحية شبكات العبودية، التجارة بالبشر، الدعارة، البورنوغرافيا وغيرها من الفعاليات المهينة (التي لا علاقة للرأسمالية لها، حسب "القاموس الاقتصادي" لفؤاد النمري).
ـ وتبلغ نفقات التسلح حاليا 800 مليار دولار. والاكثر انفاقا هي الولايات المتحدة الاميركية التي تنفق ستة اضعاف ما تنفقه الدولة الثانية في التسلح وهي روسيا.
ـ وهناك 37 مليون انسان لاجئ مطرودين من منازلهم بسبب العنف والنزاعات المسلحة، و70% من هؤلاء هم من النساء والاطفال.
ـ واذا استمرت ازالة الغابات الاستوائية بالمعدل الحالي نفسه، فإن هذه الغابات ستختفي بعد عشر سنوات فقط. ولقد ابيد 80% من الغابات التاريخية.
ـ وينفق الغربيون 37 مليار دولار سنويا على العطور وعلى الاطعمة الخاصة بقططهم وكلابهم المنزلية المحبوبة. وهذا المبلغ يكفي لتأمين التعليم، الطعام، العناية الصحية، الماء والتمديدات الصحية لكل من يحتاج اليها حاليا في العالم.
ـ وفي سنة 1997 تم انفاق 435 مليار دولار على الاعلانات التجارية، وذلك بالدرجة الاولى في اوروبا، اميركا الشمالية واليابان. وهذا المبلغ يزيد 8 اضعاف عن المبالغ التي قدمت كمساعدات الى البلدان النامية.
ـ ويبلغ عدد الناس الذين يعانون من الجوع اكثر من مليار انسان. وهذا العدد يزداد سنويا 9%.
فإذا كان القطاع المالي المأزوم في اميركا يستأهل مساعدة بـ700 مليار دولار (عدا المساعدات من هذا النوع التي قدمتها الدول الاوروبية لقطاعاتها المالية المأزومة)...
واذا كان هذا يسمونه ... دمقراطية!!!
الا تقتضي الدمقراطية و"الماركسية الجديدة" النظر في اوضاع مليارات الجياع في العالم، خصوصا وان سبب المرض والجوع والموت وابادة سكان الكرة الارضية والتهديد بزوال الجنس البشري هو ... نتيجة لتلك "الدمقراطية"!
ان التقرير الذي سبق واشرنا اليه يقول ـ مثلا ـ ان مشاريع مكافحة الجوع تفشل ليس بسبب نقص الامكانيات بل بسبب نقص الارادة السياسية، اي بكلمات اخرى بسبب فقدان الدمقراطية الحقيقية، التي لا علاقة لها لا من قريب ولا من بعيد بالدمقراطية الاميركية.
ولنر الى ذلك عن قرب:
حينما قام ارباب السوق المالية والتجارية في اميركا، بالتعاون مع رجال السي آي ايه ورجال البنتاغون، بضرب البرجين التجاريين ومقر البنتاغون في واشنطن، في 11-9-2001، تمهيدا للحصول على الـ 700 مليار دولار في 2008، وضعوا بعض الشبان العرب والمسلمين الجهلة سياسيا وانسانيا والمضللين دينيا ككبش محرقة وديكور سياسي في الطائرات التي استخدمت للتفجير؛ وحينذاك اخذ الرئيس الاميركي السابق جورج بوش يقفز كأفضل بهلوان في سيرك الاعلام الاميركي، مهددا بشن "حملة صليبية جديدة" على العرب والمسلمين من اجل مكافحة الارهاب ونشر الدمقراطية. وتحت هذه الشعارات الاستفزازية والبراقة، تم شن الحرب على افغانستان التي جرى احتلالها. وقامت القوات الاميركية بتعبئة الناس كما تعبأ الزبالة في الكونتينرات التي مات فيها المئات والالوف فطسا واختناقا، وقامت تلك الكونتينرات برمي محمولاتها بدون تمييز بين حي وميت في الحفر التي حفرتها القنابل الطنية الاميركية، التي استخدمت كمقابر جماعية، بدون اي تحقيق وبدون ـ على الاقل ـ كتابة لائحة باسماء الضحايا.
ولقد طلب الرئيس باراك اوباما مؤخرا تعزيز القوات الاميركية في افغانستان بـ 30 الف جندي وضابط اميركي جديد. ولما كان بعض الجنود والضباط الاميركيين ينتحرون او يتمارضون او يتهربون بأية طريقة من الخدمة في الجيش الاميركي، حتى باللجور السياسي الى كوريا الشمالية كما فعل شابان اميركيان في الشهرين الماضيين، فقد عمدت الادارة "الدمقراطية" الاميركية الى تسهيل ضم "المرتزقة" الى الجيش الاميركي، بالاعلان ان كل الشبان الاجانب الذين ينضمون للخدمة في الجيش الاميركي، سيمنحون الجنسية الاميركية فور نهاية خدمتهم من الجيش اذا ظلوا احياء. ولما كان الجندي الاميركي في الخدمة يكلف الخزينة الاميركية مليون دولار في السنة، فقد طلب الرئيس اوباما ميزانية اضافية للـ 30 الف جندي اضافي الى افغانستان 30 مليار دولار اضافية. ووافق الكونغرس الاميركي، بجناحيه الدمقراطي والجمهوري، على طلب الرئيس. منتهى الدمقراطية!
فما هي الدمقراطية التي نشرتها اميركا في افغانستان بعد 9 سنوات من هذا الاحتلال الاميركي ـ الاطلسي الوحشي؟
باختصار نقول ان اميركا انتقلت من دمقراطية مافيا بورصة المالية والعقارات الى دمقراطية مافيا بورصة الدعارة والمخدرات.
XXX
واخيرا جاء الوقت الذي وصلت فيه الدولة الاميركية النقطة الحرجة التي لم تعد تستح فيها من اي شيء، وتؤكد بالافعال الملموسة، وباعترافات كبار ممثليها الدبلوماسيين امثال ريتشارد هولبروك، بانها دولة ـ مافيا تشرف مباشرة على زراعة وصناعة المخدرات. وقد زادت 40 مرة زراعة الخشخاش في افغانستان، وطبعا ليست هذه الزيادة الهائلة من اجل اجراء بعض التجارب المخبرية، بل من اجل التصنيع والتوزيع في كافة ارجاء العالم. وفي حين كان هولبروك الامس، مثل كل آلة الكذب الاميركية، يجعجع من اجل "مكافحة الارهاب" و"نشر الدمقراطية" لتبرير احتلال افغانستان، فإنه الان نسي كل ذلك واخذ يتحدث عن افضليات زراعة الخشخاش لاجل "محاربة طالبان".
ويضطلع هولبروك حاليا بمهمة المبعوث الاميركي الخاص في افغانستان وباكستان. اي انه اشبه شيء بالمفوض السامي في افغانستان. وقد اضطلع في اواسط التسعينات من القرن الماضي بمهمة مبعوث خاص لاميركا في البلقان، اي انه كان احد مهندسي حروب الاشقاء وتمزيق الدولة اليوغوسلافية السابقة، واقامة كيانات مصطنعة مهددة بالتفجير في اي لحظة مثل "البوسنة والهرسك" و"كوسوفو". ومن خلال زاوية الاحداثيات الافغانية، ولا سيما من خلال زاوية زراعة وصناعة المخدرات، يمكن ان نفهم اكثر الدور الحقيقي لريتشارد هولبروك في البلقان في اواسط التسعينات، حيث انه كان يشرف على انشاء قاعدة مضمونة لتجارة الحريم وتوزيع المخدرات في اوروبا، جنبا الى جنب انشاء قاعدة بوندستيل العسكرية الاميركية في "كوسوفو" ونشر القوات الاطلسية المسماة "كفور" الى جانبها، لحماية شبكة توزيع المخدرات الاميركية ـ الالبانية.
وهولبروك هو مافيوز من درجة رفيعة، عمل سابقا في الصحافة والابحاث، وشغل مناصب دبلوماسية عديدة، وهو مولود سنة 1941 في نيويورك لاسرة يهودية من اصل الماني، كما تقول "الجزيرة". وعمل في فترة ما مستشارا ثم مديرا لبنك ليمان براذرز، وهو ذاته البنك الذي اعلن افلاسه في 15/9/2008، وكان هذا الافلاس اشارة انطلاق للازمة المالية فالاقتصادية التي انفجرت في اميركا وعمت العالم الرأسمالي بأسره.
ومن المعلوم انه توجد الان ازمة حادة بين اميركا وروسيا بسبب زراعة الخشخاش في افغانستان.
ويعترف ريتشارد هولبروك انه بين مواقف كل من الولايات المتحدة الاميركية وروسيا من موضوع زراعة خشخاش الافيون في افغانستان اختلافات جدية.
فالحكومة الروسية تعتقد، كما يقول هولبروك، ان اقتلاع زراعة الخشخاش هو مفتاح حل المسألة الافغانية.
اما نحن فنعتقد ان ذلك سيساعد طالبان على تجنيد واجتذاب المزارعين الى جانبهم، يقول هولبروك كما نقلت عنه بي بي سي. وحسب كلماته فإن الافضل هو العمل لمكافحة تهريب المخدرات والقضاء على اسواق المخدرات. وهذا يعني حرفيا ان الاميركيين يريدون احتكار زراعة خشخاش الافيون من دون طالبان في افغانستان، كما يريدون احتكار توزيع المخدرات، بدون اي مزاحم آخر في اسواق المخدرات في العالم، خصوصا بعد ان تضعضعت نسبيا المافيا الايطالية، ولكن الاميركيين ضمنوا بدلا عنها ولاء المافيا الالبانية المتمركزة في البانيا و"كوسوفو" التي استقلت حديثا وحصلت على دعم قوي من اميركا لهذا الاستقلال.
وقد صدرت تصريحات هولبروك في الامس القريب، عشية انعقاد الجلسة الاولى، في موسكو، لمجموعة العمل الروسية ـ الاميركية لمكافحة نشر المخدرات. وكانت السلطات الروسية قد عبرت مرات عديدة عن القلق من احجام تهريب المخدرات من افغانستان. فهذا هو المصدر الاساسي لتزويد السوق الروسي بالمخدرات، ومن روسيا تمر احدى قنوات تزويد اوروبا بهذه المخدرات. وفي الوقت نفسه عبر الطرف الروسي عن استيائه من عدم قيام الناتو بدور فعال في مكافحة انتاج المخدرات في افغانستان. وحسب احصاءات الجهاز الفيدرالي الروسي لمكافحة المخدرات، فإن محصول الخشخاش في افغانستان منذ سنة 2001 (اي سنة احتلال افغانستان) الى الان قد تضاعف اكثر من 40 مرة، بفضل الجهود الاستثمارية لقوات الاحتلال، حيث ان 92% من هذا الانتاج يتم في الاقاليم التي هي تحت الاحتلال المباشر للقوات الدولية. وكإحدى وسائل الاتلاف يقترح الخبراء الروس اتلاف المزروعات بواسطة رش المبيدات الكيماوية من الطائرات. وقد قارن دميتريي روغوزين، الممثل الدائم لروسيا في الناتو، الاضرار الناتجة عن تهريب المخدرات الافغانية بالخسائر البشرية خلال التدخل السوفياتي في افغانستان في 1979 ـ 1989. حيث ان 30 الف شاب روسي ماتوا في السنة الماضية نتيجة استخدام الهيرويين المنتج في افغانستان. وهذا يزيد مرتين عن عدد الجنود السوفيات الذين قتلوا في افغانستان في مدة 10 سنوات، كما يقول روغوزين.
اما ممثل الولايات المتحدة الاميركية، فيصر على رأيه "ان اتلاف المزروعات سيكون له مردود عكسي، وهو ان نعطي طالبان مجانا وسيلة للتعبئة". ولكن هولبروك يصر ان الاختلافات مع روسيا حول اتلاف الخشخاش لا ينبغي ان تعيق التعاون بين الدولتين في مسألة افغانستان، ولكن في مجالات اخرى.
الخلاصة: بوجود الخشخاش الافغاني فإن "الدمقراطية الاميركية" هي بألف خير، ولو لم نسمها: رأسمالية... حتى لا يزعل الاستاذ فؤاد النمري!
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
* كاتب لبناني مستقل



#جورج_حداد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عشية الانهيار التام للنظام الاقتصادي العالمي
- الامبريالية الاميركية تخطئ الحساب!
- الصعود الى الهاوية: أميركا... دولة مافيا!
- التحول الدمقراطي: حملة صليبية غربية جديدة لاجل عثمنة البلقان
- بلغاريا قبل وبعد -الانقلاب الدمقراطي- في 10 تشرين الثاني 198 ...
- شعب الله المختار والتحول المافياوي لتركيبة الدولة الاميركية
- الدولار وشعب الله المختار:التغطية التوراتية للدولار
- كابوس الدولار
- العنف الامبريالي الصهيوني أعلى مراتب الحيوانية
- حزب الله... والأزمة الوجودية للكيان الطائفي اللبناني!
- افغانستان في الجيوبوليتيكا الدولية لاميركا
- الجيوبوليتيكا تؤخر تشكيل الوزارة اللبنانية
- الجرائم ضد الانسانية والسقوط الاخلاقي لمؤسسات -العدالة الدول ...
- رئيس الموساد السابق داني ياطوم مفوض سام غير رسمي في بلغاريا
- اليهود الروس بين النقيضين: الصهيونية والشيوعية
- المخدرات في الستراتيجية العالمية للامبريالية الاميركية الصه ...
- الناخب البلغاري -يعاقب- جميع احزاب -التحول الدمقراطي-
- افغانستان وامبراطورية المخدرات العالمية لاميركا
- الصراع الروسي اليهودي (الصهيوني) حتى عشية الثورة الاشتراكية
- حتمية المعركة التاريخية الفاصلة بين روسيا والصهيونية العالمي ...


المزيد.....




- هل تصريح نتنياهو ضد الاحتجاجات في الجامعات يعتبر -تدخلا-؟.. ...
- شاهد: نازحون يعيشون في أروقة المستشفيات في خان يونس
- الصين تطلق رحلة فضائية مأهولة ترافقها أسماك الزرد
- -مساع- جديدة لهدنة في غزة واستعداد إسرائيلي لانتشار محتمل في ...
- البنتاغون: بدأنا بالفعل بنقل الأسلحة إلى أوكرانيا من حزمة ال ...
- جامعات أميركية جديدة تنضم للمظاهرات المؤيدة لغزة
- القوات الإيرانية تستهدف -عنصرين إرهابيين- على متن سيارة بطائ ...
- الكرملين: دعم واشنطن لن يؤثر على عمليتنا
- فريق RT بغزة يرصد وضع مشفى شهداء الأقصى
- إسرائيل مصدومة.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين بجامعات أمريكية ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جورج حداد - اميركا تكشف تماما عن وجهها كدولة مافيا وتضاعف انتاج الخشخاش الافغاني 40 ضعفا