أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - رامي مراد - اليسار...السياق التاريخي، و المفاهيمي















المزيد.....

اليسار...السياق التاريخي، و المفاهيمي


رامي مراد
باحث مهتم بقضايا التنمية - فلسطين


الحوار المتمدن-العدد: 2911 - 2010 / 2 / 8 - 13:05
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


توطئة عامة:
اليسارية عبارة عن مصطلح يمثل تياراً فكرياً و سياسياً، يتراوح من الليبرالية و الاشتراكية إلى الشيوعية، مروراً بالديمقراطية الاجتماعية و الليبرالية الاشتراكية. و تمثل اليسارية بهذا المعنى جزءاً من الطيف السياسي الذي يستخدم لوصف الأيديولوجيات و المواقف السياسية على متصل يتدرج من أقصى اليمين إلى أقصى اليسار. و يرجع أصل مصطلح اليسارية إلى الثورة الفرنسية عندما جلس النواب الممثلون لطبقة العامة من الشعب على يسار الملك لويس السادس عشر في اجتماع لممثلي الطبقات الثلاث للشعب الفرنسي عام 1789، وكان النواب الممثلون لطبقة النبلاء ورجال الدين على يمين الملك في ذلك الاجتماع المهم الذي أدى إلى سلسلة من الإضرابات والمطالبات من قبل عامة الشعب وانتهى إلى قيام الثورة الفرنسية. ومن الجدير بالذكر أن هذا الترتيب في الجلوس لايزال متبعاً إلى هذا اليوم في البرلمان الفرنسي.
بمرور الوقت تغير و تعقد وتشعب استعمال مصطلح اليسارية، بحيث أصبح من الصعوبة بل من المستحيل استعمالها كمصطلح موحد لوصف التيارات المختلفة المتجمعة تحت مظلة اليسار، فاليسارية في الغرب تشير إلى الاشتراكية أو الديمقراطية الاجتماعية (في أوروبا)، والليبرالية (في الولايات المتحدة). من جهة أخرى فإن اليسارية في الأنظمة الشيوعية تطلق على الحركات التي لا تتبع المسار المركزي للحزب الشيوعي وتطالب بالديمقراطية في جميع مجالات الحياة. هناك مصطلح آخر ضمن السياق العام لليسارية وتسمى اللاسلطوية والتي يمكن اعتبارها بأقصى اليسار أو اليسارية الراديكالية.
هناك جدل بين اليساريين أنفسهم حول معنى اليساري فالبعض يرفض رفضاً قاطعاً أي صلة بالماركسية و الشيوعية و اللاسلطوية، بينما يرى البعض الآخر أن اليساري الحقيقي يجب أن يكون شيوعياً أو اشتراكياً.
بصورة عامة يختلف اليسار السياسي عن اليمين بتبنيها للحريات الشخصية و العلمانية والعدالة الاجتماعية وفي معظم دول الشرق الأوسط تأتي اليسارية مرادفة للعلمانية علماً أن بعض الحركات اليسارية التاريخية كانت تتبنى المعتقدات الدينية ومن أبرزها حركة إنهاء التمييز العنصري في الولايات المتحدة على يد القس مارتن لوثر كنج.


بدايات اليسارية كمفهوم:
في الفترة من 1328 إلى 1792 شهدت فرنسا نظاماً إقطاعياً وسلطة مطلقة للملك بمباركة الكنيسة، وكان الشعب مقسماً إلى ثلاث طبقات رئيسية، ليس في فرنسا وحدها بل ي معظم أوروبا، و هي على النحو التالي:
• طبقة الملك و رجال الدين، وكانوا بمثابة الرقيب الأخلاقي ومدراء المدارس والمستشفيات وكانوا يجمعون الضرائب ويملكون 15% من أرض فرنسا. وكان هناك تقسيمات طبقية ثانوية بين رجال الدين أنفسهم.
• طبقة النبلاء، وكانوا إقطاعيين معفيين من دفع الضرائب ويحق لهم الصيد و حمل السيف وكانوا قادة الجيش و مستشاري الملك، وكان هناك أيضا ترتيبات طبقية ثانوية في هذه الطبقة، ولم تكن هذه الطبقة مغلقة بصورة كاملة فكان لقب النبيل يمنح من قبل الملك كمكافأة لخدماتهم أو بواسطة شراء أراضي أو قلاع.
• طبقة العامة غير الارستقراطيين الذين لم يكونوا رجال دين أو نبلاء وكانت هذه الطبقة تشتمل أيضا على الطبقة المتوسطة من البرجوازيين الذين بدورهم كانوا طبقة واقعة بين النبلاء و البروليتاريا.
كانت هذه الطبقات الثلاثة تجتمع بين حين وآخر في اجتماعات كان الغرض الرئيسي منها محاولة الملك التقارب من الطبقة الإقطاعية وحل الإشكالات أو الصعوبات التي كانت تواجه سلطة الملك بسبب طبيعة النظام الإقطاعي وحق النبلاء في فرض ضرائب لا علاقة لها بضرائب الملك ورجال الدين. ولم تكن هذه الاجتماعات بأي شكل تشبه البرلمانات في الوقت الحاضر، ومن المفارقات التاريخية أن ممثل طبقة العامة فقط كان يتم اختياره بنوع من التصويت أو الإجماع .
كان أفراد الطبقة المتوسطة في معظمهم متعلمين، وبدءوا يشعرون بعدم الرضا عن المكانة الدنيا التي يحتلونها بالقياس إلى طبقة النبلاء، وأصحاب المقام الرفيع في الكنيسة. فكان تذمرهم وتمردهم على هذه الأوضاع من العوامل التي أشعلت فتيل الثورة بالتحالف مع العامة أو من يسمونهم بالطبقة الثالثة التي كانت ترزح في أوضاع سيئة في ظل النظام الإقطاعي السائد آنذاك. بعد أن ساءت الأحوال الاقتصادية، وزادت الضرائب المفروضة قرر الملك لويس السادس عشر عقد مجلس الطبقات في 5 مايو 1789 وكان أمل الملك أن يحصل على أغلبية الأصوات من طبقتي النبلاء و رجال الدين كما جرت العادة في السابق ليتحمل أبناء الطبقة الثالثة –الشعب- عبء الضرائب المفروضة.
جلس النواب الممثلون لطبقة العامة من الشعب على يسار الملك لويس السادس عشر في اجتماع ممثلي الطبقات الثلاث للشعب الفرنسي عام 1789 وكان النواب الممثلون لطبقة النبلاء ورجال الدين على يمين الملك في ذلك الاجتماع. بيد أن أبناء الطبقة الثالثة في هذه المرة طالبوا بأن يكون التصويت في المجلس طبقًا لعدد الأعضاء لا طبقًا للطبقة، ثم طالبوا بأن يكون للمجلس السلطة في تنفيذ المشاريع التي تقر، لأنه قبل ذلك كان المجلس يجتمع ويعرض الملك عليه آراءه ثم ينصرف أعضاؤه إلى مدنهم دون متابعة أو مسائلة لمخرجات الاجتماع، ولكن هذا المجلس طالب بأن المسائل التي تعرض عليهم يجب تنفيذها وألا يُفضّ المجلس بل يبقى بجانب الملك. أصر نواب العامة على تنفيذ مطالبهم التي رفضها الملك؛ فأضربوا عن دفع الضرائب، وكلما مر الوقت ازداد رجال العامة قوة بمن ينضم إليهم من أشراف ورجال الدين الذين انحازوا إلى هذه الطبقة، وكلما زادت قوتهم تشددوا في مطالبهم.
في ذلك الوقت يظهر بين طبقة العامة نائب يدعى ايمانويل جوزيف (1748 - 1836) وأعلن أنه إذا رفضت طبقة الأشراف ورجال الدين الانضمام إليهم فسيعلنون أنفسهم نوابًا للشعب ويطلقون على أنفسهم الجمعية الوطنية، ولكن الملك لم يوافق وأصر نواب العامة على مطلبهم فاضطر الملك مرغمًا على الموافقة، ورأى رجال الجمعية الوطنية أن يضعوا دستورًا للدولة. وتوالت بعد ذلك الأحداث حتى نجح الثوار في إسقاط سجن الباستيل في 14 يوليو 1789 وبسقوطه زادت قوة الثوار حتى أصدروا الدستور الجديد الذي اتخذ من الحرية والإخاء والمساواة قواعد انطلق منها إعلان حقوق الإنسان والمواطن في 26 أغسطس 1789 ثم إعلان الجمهورية وإلغاء الملكية في 22 سبتمبر 1792 .
اليسارية في العصر الحديث:
شهد مصطلح اليسارية تغيرات هائلة منذ أن تم استخدامها لأول مرة في فرنسا للتعبير عن التيار المعارض للأرستقراطية ورجالات الدين حيث أن استعمال المصطلح في الوقت الحاضر مختلف عن الاستعمال الأصلي. بالرغم من شيوع استعمال مصطلح اليسارية لكنه لا يوجد إجماع على التعريف الدقيق لليسار واليمين السياسي، إلا أن هناك عدد من المعايير التي بالإمكان الاستناد إليها عند تعريف أو تفريق اليسار عن اليمين منها:
• النتيجة العادلة تمثـل سياسة اليمين بينما الوسيلة العادلة تمثل سياسة اليسار ومن الأمثلة هنا اعتبار اليمين نشر الديمقراطية (نتيجة عادلة) باستعمال القوة أو الاحتلال (وهي وسيلة غير عادلة) أمراً مقبولا، بينما يصر اليسار على إتباع الوسائل العادلة لتحقيق الغايات العادلة.
• رفض عدم المساواة الناتجة من التجارة والسوق الحرة هي سياسة اليسار، واعتبار الفرق في الثروة الناتجة من التجارة الحرة أمراً مقبولا هي قناعة اليمين.
• المركزية و مزيد من صلاحيات الدولة هي اليسار السياسي، بينما يفضل اليمين عدم تدخل الحكومة المركزية في كل صغيرة و كبيرة ويفضل اليمين اعتماد المدن أو المحافظات أو المقاطعات أو الولايات على نفسها.
• الحكومة العلمانية هي اليسار، و الحكومة الدينية هي اليمين.
• سياسة التشجيع على الفردية هي اليمين، و اعتبار الانتماء إلى المجتمع هي الأولوية تعتبر سياسة يسارية.
• تجربة الجديد هي اليسار و محاولة الحفاظ على ما هو تقليدي هي سياسة اليمين.
• مبدأ كون القانون هو الذي يحدد ثقافة وطبيعة مجتمع ما عبارة عن فلسفة يسارية، بينما اعتبار ثقافة و عرف وتقاليد مجتمع عوامل رئيسية في صياغة القانون هي فلسفة يمينية.
قضايا اليسار:
كان اليسار منذ الثورة الفرنسية ومرورا بالثورة الصناعية معارضا لتمركز القوة و الثروة في طبقة معينة من طبقات المجتمع وكان اليسار يحاول القضاء على اللامساواة عن طريق تشجيع الديمقراطية و الإصلاحات في مجال ملكية الأراضي، وبدأ اليسار تدريجيا بتبني قضايا الطبقة العاملة في المصانع من ضمانات اجتماعية وإنشاء نقابات للعمال وتدريجيا تبنى اليسار مواقف مناهضة للإمبريالية ومؤخرا بدأ اليسار نشاطاته في معارضة العولمة.
بعد صدور نظرية التطور لعالم التاريخ الطبيعي تشارلز داروين، ساند اليسار و بقوة هذه النظرية، بل نشأ تيار يساري باسم الداروينية، و الداروينية الاجتماعية في القرن العشرين، ومع تصاعد وتيرة الحركات المناهضة للتمييز العنصري تبنى اليسار قضايا الإجحاف بسبب العرق و الجنس و الدين، فقام اليسار بالتحالف مع بعض التيارات الدينية لهذه الأغراض مثل حركة مارتن لوثر كنج وحركات ليست ذات طابع ديني مثل الحركات المطالبة بحقوق المرأة.
في الستينيات ظهر تيار يساري جديد تم اعتباره بأقصى اليسار الذي اختلف عن اليسارية التقليدية بتوجيه اهتمامه نحو قضايا اجتماعية تعدت حدود كونها قضية دفاع لفئة معينة وبدأ العديد من اليساريين الجدد نشاطا ملحوظا في مجال حقوق الإنسان و حقوق الحيوان و حماية البيئة وحرية الرأي والتعبير وغيرها من القضايا التي اتخذت أبعادا أكثر شمولية من اليسارية التقليدية .
في مرحلة ما بعد الحداثة بدأ البعض من اليسار يبتعد تدريجيا عن النظريات الماركسية والأممية، بحجة انه لا يقبل التحليلات والتفسيرات الشمولية التي تبنتها الشيوعية، كان ذلك مرتبطا بتوجهات أصحاب الفكر الرأسمالي بضرورة مجابهة الشيوعية بيسار يعبر بشكل مبطن عن مصالح البرجوازية و لا يتناقض بجوهره معها، فكان ما سمي بأحزاب اشتراكية الدولة، التي انتشرت في أوروبا إلى أن وصل بعضها إلى الحكم.
من ناحية الحروب فإن اليسار عارض اللجوء إلى الحل العسكري، ومن المفارقات التاريخية أن معارضة الحرب من قبل اليسار اتخذت طابعا عنيفا في بعض الأحيان ومن الأمثلة التقليدية هي الثورة عام 1917 الثورة البلشفية التي كانت بداياتها تعود إلى معارضة الحرب العالمية الأولى، كما عارض اليسار بقوة تدخل الولايات المتحدة في حرب فيتنام. لكن في غزو العراق 2003 لوحظ ظاهرة غريبة تمثلت في تحالف اليسار المتمثل بحزب العمال البريطاني بزعامة توني بلير مع اليمين المتمثل بالحزب الجمهوري الأمريكي المتمثلة بإدارة جورج دبليو بوش وحتى الحزب الشيوعي العراقي الذي يمثل اليسار شارك في العملية السياسية بعد سقوط نظام حزب البعث في العراق ولكنها في نفس الوقت عارضت الحل العسكري.
اليسارية و الشيوعية:
يعتبر الكثيرون النظام الشيوعي في الاتحاد السوفيتي السابق و الصين أثناء حكم ماو تسي تونغ تيارات يسارية، الا ان البعض يعتقد ان هناك فروقات كبيرة بين الشيوعية و الحركات اليسارية الأخرى، يوجد عدد من اليساريين يرفضون أي صلة بالشيوعية، و بمراجعة لافكار الفيلسوف كارل بوبر فإنه يرى اعتبار الشيوعية حالة خاصة ويجب تحليلها بمعزل عن اليسار السياسي، وهناك من بين الشيوعيين من اعتبر السياسة الشمولية القمعية لا صلة لها بالشيوعية وإنها كانت فقط معبرة عن أفكار جوزيف ستالين وتياره المسمى بالستالينية حيث اعتبر ليون تروتسكي، الستالينية خروجا و خيانة لمبادئ الشيوعية وسمي هذا التيار بالتروتسكية.
اليسارية و الدين:
لكون اليسار قد نشأ كرد فعل على هيمنة الكنيسة على صنع القرار السياسي في القرون الوسطى في أوروبا، فقد كان اليسار منذ بداياته معارضا لتدخل الدين في الشؤون السياسية، وعندما برزت نظريات تشارلز داروين على السطح قام اليسار بدعمها بقوة بل كان البعض مقتنعا بان قانون الإنتقاء الطبيعي في علم الأحياء و الوراثة يمكن تطبيقه حرفيا على المجتمعات و علم الاجتماع، فصراع التيارات الفكرية المختلفة يحسمه القوة العددية للمؤمنين بالفكرة وإن الأقوياء في المجتمع يعتبرون الطبقات الفقيرة عالة وعقبة في الطريق مما يؤدي إلى استغلال وقمع أكثر وإن قانون البقاء للأصلح يستعمل حرفيا من قبل بعض الأعراق التي تعتبر نفسها فوق مستوى اعراق أخرى مما يؤدي إلى إباحة العبودية و الظلم الاجتماعي. واجهت هذه النظرة إلى دور الدين والتوجه نحو العلمانية عقبات عديدة في كل البلدان العربية من دون استثناء ويرجع سبب ذلك حسب اعتقاد البعض ان الدين يلعب دورا محوريا في حياة وروح وثقافات واذهان اغلبية الشعوب العربية ويورد البعض حالات نجاح نادرة للتيارات اليسارية في العالم العربي كما حدث مع الحزب الشيوعي العراقي في الخمسينيات و الستينيات و الحزب الشيوعي السوداني وحسب الاعتقاد السائد أن السبب الرئيسي في شعبية تلك الأحزاب في السابق كان محاولاتها احترام مشاعر الجماهير الدينية وعدم التعالي على مناسباتها ومعتقداتها وثقافاتها الدينية و محاولتها الاقتراب من مشاعر الناس وأمزجتها الدينية.
لكن هنا و للتأكيد لابد من التفريق بين احترام مشاعر الناس الدينية و بين إقحامها في سبل واليات اتخاذ القرارات، بمعنى احترام الدين لا يعني أبدا الانصياع له و إلغاء العقل.
كما أننا يجب أن نلاحظ أن تعبير اليسار عن مصالح فئاته الاجتماعية التي انطلق أساسا من اجلها، بات يعاني من تقهقر و انحسار و عكف معظم القوى اليسارية على التأثير على النخب الثقافية و الاجتماعية و انعزل عن الفئات الفقيرة و المهمشة و لم يعد يدافع عن مصالحها بالشكل الذي يفترض أن يكون، و هذا باعتقادي يعتبر من ابرز أسباب تراجع و انحسار الالتفاف الجماهيري حول القوى اليسارية.



#رامي_مراد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحكومة المقالة في قطاع غزة بين قرارات التعدي على الحريات و ...
- دور الشباب في مواجهة التحديات و الحصار
- المشروعات الصغيرة...واقع و آفاق
- مات الأمل.....يحيا الكسل
- العلمانية...السياق التاريخي، و المفاهيمي
- النظام السياسي الفلسطيني....بين واقع الحال و آفاق المستقبل
- بأي ذنب قتلت؟؟؟
- مداخلة حول مبادرة الحملة الشبابية لدعم الوفاق الوطني
- المرأة الفلسطينية في ضؤ نتائج الانتخابات التشريعية الثانية
- رؤية الشباب لواقعهم و حقهم في المشاركة
- يوميات مواطن على معبر رفح الحدودي
- الحزب الثوري كأداة للتغيير
- رؤية شبابية لعلاقة السياسي بالاكاديمي و صنع السياسات
- محاورة بين احد الشباب الخريجين و مدير من اجل الوظيفة
- المشاركة السياسية للمرأة الفلسطينية بين الحق و الاستجداء
- قراءة نقدية لحالة الأجهزة الأمنية الفلسطينية
- أزمة التمثيل النسوي في المجالس الطلابية في جامعات قطاع غزة
- واقعنا الاليم
- نشرة اخبار الامة العربية
- وصية ثائر


المزيد.....




- دعوات لسحب تأشيرات الطلاب الأجانب المتظاهرين في امريكا ضد عد ...
- “بأي حالٍ عُدت يا عيد”!.. العمال وأرشيف القهر
- إبعاد متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين من حفل تخرج جامعة ميشيغان ...
- لقاء مع عدد من الناشطات والناشطين العماليين في العراق بمناسب ...
- صادق خان يفوز بولاية ثالثة لرئاسة بلدية لندن.. ويعزز انتصار ...
- الختان، قضية نسوية!
- جرائم الشرف، كوسيلة للإدامة بالأنظمة الإسلامية القومية في ال ...
- الرئيس السوري يؤكد أهمية المحاسبة داخل حزب البعث العربي الاش ...
- التصور المادي للإبداع في الادب والفن
- حوار مع العاملة زينب كامل


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - رامي مراد - اليسار...السياق التاريخي، و المفاهيمي