اوراق في الفلسفة

عبد العزيز الحيدر

الحوار المتمدن-العدد: 2893 - 2010 / 1 / 19 - 00:34
المحور: الادب والفن
    

اوراق في القلسفة

في خضم الحياة كانت هناك لحظات للتأمل أمكنني الحظ فيها أن احدد لنفسي أحكاما ذات طابع حاد ونهائي إليك بعضها ...اهمس بها لك لعلك تهمس لي ببعض من أحكامك....
عبد العزيز الحيدر



الأيام تتوالى صفحة اثر صفحة.... ما أتعس الذي لايجيد القراءة ما أتعس الذي لايلتذ بالقراءة ما أتعس الذي يقول لارغبة لي في القراءة!!
الحب.... هو البديل الوحيد لكل الحق والخير والجمال في الكون !
يعتبر اختراع (( الصفر)) من اغرب واعقد الاختراعات التي أثرت في مجرى التاريخ المعاصر !
-------------------------------------------------- لا تأمل في أن تكتشف المجد حين تقول بل تأمل في أن تتمكن من تأمل كلماتك لفترة أطول.
--------------------------------------------------
الكرة ومبدأ الثنائية أساسي بناء كل الوجود.
لولا قدرة التخيل في ميكانيكية عمل الدماغ لما كان لخلق العقل من معنى !
العالم من وجهة نظر الرسام والمصور ليست سوى ثلاثة عناصر الأحمر الأزرق والأخضر..... أما بالنسبة لك فهي عناصر أخرى !!!
الشئ الأساسي الذي يمكن أن يدفع بالمجتمعات إلى الأمام هو الحرية ! الحرية الشاملة الكاملة التي لا تحدها أية ضوابط سماوية أو وضعية غير ضابط أن لا تتجاوز بدورها على أية حرية للآخرين!!!
-------------------------------------------------- توفير الخبز والملبس والمأوى لكل إنسان .......ثم نتحدث في باقي التفصيلات!!!
الكثير ممن يسمون بالمفكرين أو الساسة أو القادة لم يكن لهم من هم سوى أن يعاملوا الناس بدرجة اقل من الحيوانات واستحقوا من اجل ذلك التصفيق والسلطة والجاه والمال وهم أنفسهم الآن... نحن مطالبون بان نصفق لهم وإلا اعتبرنا من فئة الخونة أو الكفره !
المشكلة الأساسية في البناء الفكري للعالمين العربي والإسلامي هو أن الماضي فقط يقود كل الزمن بكل الاتجاهات.... ويعتبر رفض ذلك جريمة وزندقة!!!!!
طوال التاريخ كان القاتل الحقيقي لأية فكرة أو منظومة فكرية هم المدعين بها بكل تطرف وعنجهية وطغيان وإنكار للرأي الآخر !!!!

#عبد_العزيز_الحيدر (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل