أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - جواد بشارة - كيف نقرأ فيلماً (3)















المزيد.....

كيف نقرأ فيلماً (3)


جواد بشارة
كاتب ومحلل سياسي وباحث علمي في مجال الكوسمولوجيا وناقد سينمائي وإعلامي

(Bashara Jawad)


الحوار المتمدن-العدد: 2890 - 2010 / 1 / 16 - 17:03
المحور: الادب والفن
    


في البدايات كان غودار يجهد كثيراً للحصول على ميزانية الفيلم الذي يرغب في تصويره، وكانت ميزانيات الأفلام الخمسة الروائية الطويلة الأولى لغودار متواضعة بل وصغيرة جداً. ولكن غودار، وكباقي زملائه نقاد مجلة كراسات السينما الذين تحولوا إلى الإخراج، كان يحلم بأن يخرج فيلماً ذو ميزانية كبيرة وداخل بلاتو تصوير هوليوودي وديكورات ضخمة. وبعد مرور خمسة عشر عاماً على إخراجه فيلم الاحتقار ذو الميزانية الضخمة، صرح في إحدى ندواته في مونتريال في كندا أن الاحتقار هو فيلم تم صنعه حسب الطلب أي طلب منه إخراجه وكان المشروع مغري ويهمه تنفيذه حسب المواصفات المتبعة في مثل هذه الحالات الإنتاجية التقليدية وأضاف أنها المرة الأولى التي ترسخ لديه فيها انطباع بأنه يمكنه أن يصنع فيلماً ضخماً وبميزانية كبيرة ومريحة ولكن في حقيقة الأمر كانت ميزانية الفيلم صغيرة لأن أغلب الأموال ذهبت أجوراً لبريجيت باردو وفريتز لانغ وجاك بلانس والباقي كان مكرساً لعمليات الإنتاج الفعلية ومع ذلك كانت ضعف ما كنت أصرفه أو أنفقه على كل أفلامي الاعتيادية الأخرى حيث كل ما بقي لي لصنع الفيلم هو 200000 دولار وهو مبلغ كبير بالنسبة لي في ذلك الوقت لكنه لم يكن يساوي شيء بالنسبة لفيلم ذو إنتاج ضخم من الطراز المصنوع في هوليوود عادة. وهو فيلم معد عن رواية منشورة وليس نصاً أكتبه أنا خصيصاً كما هي عادتي وهي رواية أعجبتني وكان لدي عقد مع كارلو بونتي الذي لم يكن راغباً بالعمل معي بصورة مفتوحة وبلا قيود وشروط مسبقة وبحريتي التامة. وعندما ردت بريجيت باردو بالإيجاب على العرض وافق بونتي على الإنتاج لتوفر الضمانات التجارية له وبالنتيجة يمثل هذا الفيلم بالنسبة إخفاقاً كبيراً " . نلاحظ أن موقف غودار من الرواية يشوبه بعض التناقض. فقد سبق أن صرح لصحيفة لوموند الفرنسية في 20 ديسمبر 1963 قائلاً :" قرأت الكتاب قبل فترة طويلة وأعجبني الموضوع كثيراً وبما أنني كنت مطالباً بتحقيق فيلم لصالح كارلو بونتي بموجب عقد سابق بيننا اقترحت عليه إعداد رواية الاحتقار للسينما وتنفيذها حرفياً فصلاً بعد بفصل دون تدخل أو إضافة أو حذف أو تعديل جوهري فقال لي نعم لكنه سرعان ما تراجع وقال لا خوفاً من المغامرة نظراً لما يمثله إسمي وأسلوبي من مخاطرة تجارية . وعندما اقترحت عليه اختيار كيم نوفاك وفرانك سيناترا رفض بشكل قاطع لأنه كان يفضل زوجته صوفيا لورين ومارسيللو ماستورياني ولم أوافق على اختياره وبقينا متخندقين كل واحد منا وراء قناعته واختياراته ومتشبثين بمواقفنا إلى أن ردت بريجيت باردو بالإيجاب وقالت أنها تحب العمل معي وبفضلها أصبح كل شيء ممكناً وأكثر سهولة وكان الجميع سعداء بهذا الحل بمن فيهم الأمريكيون وبالأخص جو ليفين الذي مول جزءاً من الميزانية والذي تعهد له بونتي بأن الفيلم سيكون تجارياً رغم وجود اسمي المثير للإشكالات . وبفضل هذا الانفتاح صورنا بحرية لمدة ستة أسابيع في إيطاليا".وبعد ذلك صرح غودار لجون أندريه فيسكي أن رواية الاحتقار رواية تبسيطية ساذجة وهي تليق بنوع روايات محطات القطارات للتسلية في الطريق والتي يرميها القارئ في سلة القمامة بمجرد وصوله إلى نهاية رحلته. وهي مليئة بالمشاعر الكلاسيكية المتهالكة والمبتذلة والمتقادمة بالرغم من حداثة الأوضاع والأحداث التي تدور فيها ولكن يبدو أننا مع هذا النوع من الروايات يمكن أن نصور أفلاماً جميلة وخلابة ". وهذا الرأي نشرته مجلة كراسات السينما الفرنسية الرزينة والمتخصصة والمتحيزة لغودار وذلك في عدد 146 الصادر في آب 1963. فنصف ميزانية الفيلم التي تجاوزت 500 مليون فرنك فرنسي ذهبت أجوراً لبريجيت باردو كما صرح شارل بيتش مساعد المخرج الأول لغودار وباقي الممثلين تقاضوا أجورهم أيضاً مما تبقى من النصف الثاني من الميزانية العامة للفيلم. إن مشاهد تصوير فيلم أوديسا في سياق موضوع فيلم الاحتقار ـ أي فيلم داخل الفيلم ـ الذي يخرجه فريتز لانغ يوضح ويقدم فكرة دقيقة لظروف إنتاج وتصوير فيلم الاحتقار ذاته أي أنها مشاهد متواضعة . كان هناك 32 يوم تصوير حقيقي، أي أكثر بقليل من الفترة المتوفرة لغودار في أفلامه السابقة، لكنها قليلة جداً بالنسبة لضوابط ومعايير إنتاج ضخم على الطريقة الهوليوودية في سنوات الستينات حيث تمتد فترة التصوير من 8 إلى 12 أسبوع . وكان لدى غودار نجوم مشهورين يتعامل معهم من بينهم النجمة الفرنسية الأشهر والأغلى والأكثر تغنجاً ودلالاً في ذلك الوقت هي بريجيت باردو. ونجم أمريكي من مستوى حرفي عالي هو جاك بالانس. ويتحدد العدد بخمس شخصيات رئيسية وبعدد محدود من الكومبارس والأدوار الثانوية منها دور غودار نفسه بدور مساعد للمخرج فريتز لانغ داخل الفيلم. ويبدو الفيلم كما لو إنه عبارة عن قصة غرق العالم الغربي، وغنغماس الأخلاق ونمط الحياة الغربية في الفراغ النفسي والروحي ووقصة الناجين من غرق الحداثة والعصرنة والذين يجدون أنفسهم على غرار أبطال أو شخصيات جول فيرن على شواطيء جزيرة مهجورة وغامضة، وغموضها ناجم عن غياب الغموض أي بروز الحقيقة، حقيقتهم، على حد تعبير غودار نفسه سنة 1963. كل ديكورات الفيلم طبيعية فاستوديوهات سينسيتا الإيطالية المهجورة هي في الواقع ديكورات تيتانوس قبل تهديمها بأيام، والفيلا التي يقيم فيها المخرج داخل الفيلم الذي يؤدي دوره النجم جاك بالانس، أي شخصية المنتج بروكوش، هي في الواقع فيلا آبا أنتيكا التي تم استئجارها لتقيم فيها بريجيت باردو في فترة التصوير في أحد ضواحي روما لكنها فضلت شقة فاخرة وسط المدينة واستخدمت كذلك لإيواء طاقم التصوير وكذلك بيت البطلين بول وكامي ـ أي بيكولي وباردو ـ كان في الحقيقة بيت جديد لم ينته تجهيزه كلياً ومعروضاً للبيع قبل أن تشتريه المغنية التي رأيناها ترقص على المسرح في الوصلة التي كان مقرراً عرضها في صالة العرض في فترة الاستراحة كما هي العادة في صالات العرض الإيطالية في الستينات، وتعتبر أحد مشاهد الفيلم في بدايته حيث تم تقديم وتعريف كامي ـ بريجيت باردو ـ بالمنتج بروكوش. أما فيلا كابري فهي تابعة لكورزويوملابارت وكانت مغلقة حيث قدمها كميراث،بالرغم من غضب واعتراض عائلته، هدية للحكومة الصينية لاستقبال الكتاب الصينيين المتقاعدين، وتمكنت شركة الإنتاج الايطالية من فتحها لبضعة أيام لأغراض التصوير كما قال مساعد المخرج. كتب غودار لهذا الفيلم سيناريو دقيق جداً على عكس عادته فأوجد له أربع صيغ مختلفة وملخصين وبضع عشرات من الصفحات تتضمن حوالي 15 مشهداً في حين كان تقطيع المشاهد في الديكوباج يحتوي على 69 صفحة وحوالي 13 مشهداً وبضعة عناصر أولية أو مؤشرات لحوار ونص سيناريو أدبي يتضمن نصاً حوارياً كامل بحوالي 104 صفحة مع نفس عدد المشاهد أي13 مشهداً بحوار كامل ونهائي خاصة حوار الشجار العائلي بين كامي وزوجها كاتب السيناريو بول. وهذا يناقض الأسطورة الشائعة عن غودار المعروف عنه بالارتجال حيث كان يكتب حواراته على قصاصات ورق متناثرة قبل لحظات من بدء التصوير وهذه الطريقة لا تنطبق بتاتاً على فيلم الاحتقار ومقاربة غودار الإخراجية تجاهه، وذلك بسبب ظروف وطريقة انتاجه الكلاسيكية التقييدية عكس ما شاهدناه في فيلماً آخر مرتجل كلياً هو القناصة أوحاملوا البنادق ومع ذلك تضمن صيغاً من السيناريو المفصل كما جاء في وثائق العمل التي احتفظت بها آنييس غيوم مونتيرة الفيلم.
مشاكل وتعقيدات ما بعد المونتاج الأولي:
انتهى مونتاج الفيلم في نهاية عام 1963 وتم اختياره للمشاركة في مهرجان فينيسيا في أيلول من ذلك العام قال غودار معلقاً :" فور انتهائي من المونتاج عرضت الفيلم على المنتج الايطالي كارلو بونتي وقد أعجبه الفيلم واعتبره فيلماً اعتيادياً أكثر قبولاً مما أصنعه عادة بيد أن ذلك لم يكن رأي الأمريكيين الذين ردوا عليه أن الفيلم فني أكثر من اللازم وليس تجارياً لذا يجب تغيير المونتاج عندها طلب مني كارلو بونتي أن أعيد تصوير بعض المشاهد وأراجع المونتاج كلياً وعلي أن أضيف مشاهد لم تكن موجودة في السيناريو لكنه لا يعرف ماذا يجب أن يضاف للفيلم لكي يصبح أكثر تجارية من صيغته الحالية ولا حتى أنا لم أكن أعرف بالضبط ماذا يتوجب أن أفعل لكي أجعل الفيلم أكثر تجارية وماذا علي أن أغير أو أحذف أو أضيف فاقترحت عليه أن أسحب إسمي من الفيلم عند ذلك يمكنهم أن يفعلوا ما يريدون بالفيلم . مرت أشهر ولم يحدث شيء والأمريكيون يتذمرون لأنهم يخسرون أموالاً وفي غرفهم الفارهة في فنادق الدرجة الأولى كانوا يتباكون للحصول على مشهد أو مشهدين إضافيين نرى فيهما بيكولي وباردو عاريين ورغبوا بمشهد كامل تظهر فيه النجمة بريجيت باردو وهي تمارس الحب مع زوجها في بداية الفيلم ما من شأنه أن يفسر أو يشرح حالة القرف والاحتقار التي تبديها البطلة لزوجها فجأة. وقد شعر الأمريكيون بأنهم دفعوا أجراً كبيراً لبريجيت باردو أكثر بكثير مما أعطتهم هي في الفيلم أو ما ستجلبه لهم من مردود مادي لهذا الفيلم الخاص جداً والمعد عن رواية صعبة في نظرهم. يتعين الاعتراف أن المشاكل لم تأت من بريجيت باردو منذ البداية تحملت حصتها من المخاطرة والمغامرة وكانت دائماً تؤيدني وتدعمني وتقف إلى جانبي بكل ما تمثله من ثقل في السينما والصناعة السينمائية التجارية وكانت تتقبل وتلبي توجيهاتي حتى لو لم تقتنع بها .وعندما اتصلت بالأمريكيين وأخبرتهم بأنه بات لديهم الآن المشاهد التي طلبوها كانوا سعداء كما لو كنت قدمت لهم هدية عيد نويل وأعياد الميلاد. فبعد انتظار ممل وتبادل رسائل مسجلة وتبادل كلمات نابية وتهديدات خلال شهر أكتوبر من عام 1963 صور غودار ثلاث مشاهد إضافية حسب طلب الأمريكيين وهي اللقطة رقم خمسة في الديكوباج وحوار حب وعشاق بين كامي وبول في أعقاب سلسلة من اللقطات السريعة ـ الفلاشات ـ التي نعثر عليها في المونتاج القصير للمشهد المركزي للفيلم من اللقطة 110 إلى اللقطة 119 في المونتاج النهائي إلى جانب مشهد يجمع بين بول وكامي في غرفة النوم في فيلا كابري حيث نشاهد كامي ـ بريجيت باردو ممددة على سريرها عارية وبول ينظر إليها وهو يرتدي ملابسه، وهو مشهد لم يكن موجوداً في المونتاج النهائي الأول. وفي الحقيقة أن التنازل الذي قدمه غودار للأمريكيين أتاح له إدراج مشاهد ولقطات كانت مدرجة أو موجودة في الملخص أو في السيناريو الأولي وتخلى عنها غودار مرغماً أثناء التصوير. وعندما سئل غودار عما إذا كان نادماً على تصوير تلك المشاهد واللقطات الإضافية المفروضة عليه تلبية لرغبة الأمريكيين رد بالنفي قائلاً :" كلا فالعري ليس بالضرورة ضد الفيلم ومستواه الفني بالرغم من أن الفيلم ليس فيلم جنسي وإذا كانت باردو قد قدمت عارية في بداية الفيلم وبعض المشاهد واللقطات الداخلية فهذا أمر ممكن وطبيعي لأنها هي كذلك على الشاشة كما هي عليه في بيتها خاصة وهي تجسد شخصية كامي الزوجة الجذابة والذكية والصادقة مع نفسها وباعتبارها زوجة للسيناريست بول جافال الذي علق قائلاً :" في الحياة نرى النساء مرتديات ملابسهن وعلى الشاشة نراهن عاريات. وفي ظروف أخرى كان يمكن أن أرفض هذا المشهد لكنني هنا وضعته بلون آخر حيث أنرته بالضوء الأحمر والأزرق ليصبح شيئاً آخر لكي يكون ذو مظهر غير واقعي وأعمق من كونه مجرد مشهد لباردو عارية ممددة على السرير. حاولت تشويه الواقع اليومي لأن السينما هي في الحقيقة تشويه للواقع وليس لتقديمه كما هو بل كما يقدم الرسام لوحة عن الواقع حسبما يشعر به ويتحسسه هو.

للبحث تتمة



#جواد_بشارة (هاشتاغ)       Bashara_Jawad#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كيف نقرأ فيلماً (4)
- كيف نقرأ فيلماً ؟
- العالم بين فيزياء الأمس والغد(3) تقنية العلم وعلم التقنية أو ...
- نهاية رحلة الألم رثاء إلى والدتي التي غادرت الحياة بدون استئ ...
- نقد فيلم - إنمساخ أو تحول المنسوخ AVATAR-
- العالم بين فيزياء الأمس والغد ) 2 )
- العالم بين فيزياء الأمس والغد ( 1 )
- الحوار المتمدن شمعة مضيئة في دروب المعرفة
- العالم يلتهم البترول رغم الأزمة الاقتصادية
- من العالم الكلاسيكي إلى العالم الكوانتي أو الكمومي
- المستقبل السحيق : رحلة نحو عوالم أخرى
- الكون المرئي : هل من جديد ؟
- الكون المرئي : هل من جديد ؟
- المادة والمادة المضادة تحديات العلم الحديث في القرن الواحد و ...
- تحديات العلم الحديث في القرن الواحد والعشرين وما بعده ( 2 )ا ...
- المتاهة العراقية
- تحديات العلم الحديث في القرن الواحد والعشرين وما بعده
- إيران على مفترق طرق
- العراق: هل حان وقت الاختيارات الصحيحة
- شهود اللحظات الأولى للوجود


المزيد.....




- “قبل أي حد الحق اعرفها” .. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 وفيلم ...
- روسيا تطلق مبادرة تعاون مع المغرب في مجال المسرح والموسيقا
- منح أرفع وسام جيبوتي للجزيرة الوثائقية عن فيلمها -الملا العا ...
- قيامة عثمان حلقة 157 مترجمة: تردد قناة الفجر الجزائرية الجدي ...
- رسميًا.. جدول امتحانات الدبلومات الفنية 2024 لجميع التخصصات ...
- بعد إصابتها بمرض عصبي نادر.. سيلين ديون: لا أعرف متى سأعود إ ...
- مصر.. الفنان أحمد عبد العزيز يفاجئ شابا بعد فيديو مثير للجدل ...
- الأطفال هتستمتع.. تردد قناة تنة ورنة 2024 على نايل سات وتابع ...
- ثبتها الآن تردد قناة تنة ورنة الفضائية للأطفال وشاهدوا أروع ...
- في شهر الاحتفاء بثقافة الضاد.. الكتاب العربي يزهر في كندا


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - جواد بشارة - كيف نقرأ فيلماً (3)