أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - محمد نبيل الشيمي - الفارابى ... ومدينته الفاضلة ورؤيته فيمن يستحق ان يحكم















المزيد.....

الفارابى ... ومدينته الفاضلة ورؤيته فيمن يستحق ان يحكم


محمد نبيل الشيمي

الحوار المتمدن-العدد: 2880 - 2010 / 1 / 6 - 15:08
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


الفارابى ذلك الفيلسوف الباحث الموسوعي .. انه محمد بن محمد بن اوزلع بن طرخان المولود فى فاراب إحدى بلدان جمهورية تركمانستان فى أواسط اسيا واليها بنسب اسمه ... وكان مولده عام 873 م ووفاته عام 950 م اشتهر برغبته الدؤوب لتحصل العلوم ولم يكن يهمه كثيرا كم يكسب او اين يعيش وكان يؤثر الوحدة ويبتعد عن الناس درس في البداية المنطق علي يد معلمين مسيحيين ورمي بالذندقة... وكان اول من وضع نواة لأول دائرة معارف إنسانية فى زمنه .... ويرى بعض المفكرين ان الفارابى سبق روسو في طرح رؤيته حول العقد الاجتماعي وكان صاحب رؤية سياسية من حيث دراسته في الأحوال السياسية فى المجتمع وكيف تنشأ الدولة وأسلوب تنظيمها وكان ذلك من خلال مؤلفة ( المدينة الفاضلة ) .... فضلا عن اهتماماته فى العلوم والفلسفة – برع فى الموسيقى وطور آله القانون وكان اول من عرف صناعة الموسيقى ومصطلحاتها ... وفى علوم الفلك كان للفارابى فكرة عن الجاذبية الارضية ويقال ايضا انه من اوائل الذين بحثوا فى علم اللوغاريتمات ... ساعده فى ذلك كله اجادته التامة للغات العربية والفارسية والتركية والكردية ... كما كان لاشتغاله فى سلك القضاء دورا في ان يكون مترويا في الحكم علي الامور وقد وصف بانه اكبر فلاسفة المسلمين على الاطلاق ولقب بالمعلم الثانى وشارح الفكر الارسطى والمتأثر بالافلاطونية كان يدعو الي اقامة مجتمع علي اسس عقلية سماته الوفاء والحب لا علي الحسد والقوة والخصام وبقي علي مقاومته لفكرة ان القوة هي الحق الحقيقي وقد اختلف المؤرخون حول ظروف وفاتة فالبعض يذكر انه قتل علي يد عصابه لصوص هاجمت دمشق فى ديسمبر 950 ميلادية وقد جاوز الثمانين من العمر بعد حياه حافلة بالعطاء والثراء الفكرى والانساني ترك الفارابى ثروة فكرية هائلة من خلال مؤلفاته واهمها/
• كتاب الموسيقى الكبير
• اراء اهل المدينة الفاضلة
• الجمع بين راى الحكيمين – حاول فيه التوفيق بين افلاطون وارسطو
• التوطئة فى المنطق
• السياسة المدنية
• احصاء العلوم والتعريف باغراضها
• جوامع السياسة
• عيون المسائل
• ما يصح وما لا يصح من أحكام النجوم
• مقاله فى أغراض ما يعد الطبيعة
• رؤية الفارابي عن المدينة الفاضلة
كان يرى ان الغاية القصوى هي التعاون على نيل السعادة فخير المدن هى المدينة التى يقصد بالاجتماع فيها التعاون على الأشياء التي تنال بها السعادة على الحقيقة وهى المدينة الفاضلة المدينة الجاهلية عكس المدينة الفاضلة فهي مدينة الظنون والاوهام والمعتقدات الفاسدة ويهتم اهلها باللذة الحسية والمتع الجسدية ولا يعرفون السعادة ولا خطرت ببالهم ولا يعرفون من الخبرات سوي سلامة البدن والغني والتمتع بالذات وما الي ذلك فان حصلوا عليها كان لهم بها سعادة وان اخطأوها كان لهم الشقاء والعدل في نظرهم استعباد القاهر للمقهور فالعدل قائم علي القوة وعلي الضعيف ان يتقي القوي ويقبل القهر ويقنع بالاستعباد
وقد قسم الفارابى هذه المدينة الى عدة اقسام منها : المدينة الضرورية وهى التى قصد اهلها الاقتصار على الضرورى مما تحيا به الابدان من المأكول والمشروب وما الى ذلك مما يتعاونون على الفوز به ، والمدينة البدالة وهى التى قصد اهلها ان يتعاونوا على بلوغ اليسار والثروة ولا ينتفعوا باليسار فى شىء اخر لكن يبقي اليسار هو الغاية فى الحياة ، ومدينة الخسة وهى التى قصد اهلها التمتع باللذة المحسوسة من المأكول والمشروب وما الى ذلك من امور حسية ، وايثار الهزل واللعب بكل وجه ومن كل نحو ، ومدينة الكرامة وهى التى قصد اهلها التعاون على ان يصيروا مكرمين ذوى عظمة وذكر وشهرة وذلك بالقول والفعل ومدينة التغلب وهى التى قصد اهلها التغلب على غيرهم وجعلوا سعادتهم فى تلك الغلبة ، والمدينة الجماعية وهى التى قصد اهلها ان يعيشوا فى فوضى ، فيتبعوا اهواءهم ويتصرفوا كيف شاءوا هى المدينة ( التى كل واحد من اهلها يفعل لنفسه ما شاء واهلها متساوون ... لا يكون لاحد منهم على احد منهم سلطان يضيف الفارابى الى هذه المدن ، مدينة النذالة وهى التي يتعاون اهلها على نيل الثروة واليسار وجمعها فوق الحاجة دون الإنفاق منهما الا فى الضرورى مما به قوام الابدان
ليست هذه المدن وحدها تضاد المدينة الفاضلة انما هناك نوابت فى المدينة الفاضلة وفى غيرها من المدن وهم كالشوك فيها بين الزروع او كالحشائش الضارة بالزرع ثم البهيميون بالطبع من الناس الذين لافائدة منهم
المدينة الفاسقة هي التي عرف أهلها المبادئ الصحيحة وتخيلوا السعادة على حقيقتها ولكن افعالهم مناقضة لذلك لانهم يعتقدون ويقولون لكنهم لا يفعلون واعمالهم كاعمال اهل المدن الجاهلة
المدينة المتبدلة ايضا مضادة للمدينة الفاضلة ويكون السلوك فيها فاضل ثم يتبدل حيث كانت اراء اهلها وافعالهم كاراء اهل المدينة الفاضلة ولكن بدلوها فدخلها الفساد
المدينة الضالة ويعتقد اهلها فى الله والعقل الفعال اراء فاسدة واستعمل رئيسها التمويه والمخداع والغرور ويصور الله العقل الفعال تصوير خاطئ وكانت سياسته خداع وتمويه
اخذ الفارابى عن افلاطون فكرة تشبيه المدينة بجسم الانسانفكما ان البدن التام الصحيح الذى تتعاون اعضاءه كلها على حفظ حياة الانسان وكما ان البدن اعضاءه مختلفة متفاضلة فان منه عضوا واحدا رئيس وهو القلب ..... كذلك المدينة اجزاؤها مختلفة الفطرة منفاضلة الهيئات وفيها انسان هو رئيس – وكما ان فى البدن اعضاء يخدم بعضها بعضا – كذلك فى المدينة اشخاص يخدم بعضهم بعضا كما ان البدن يؤلف وحده – كذلك المدينة الفاضلة وتكون مرتبطة اجزاؤها بعضها ببعض فالمدينة الفاضلة شبيهة بالموجودات الطبيعية التى نجد فيها الوحدة والترتيب .
خصال اهل المدينة الفاضلة
هناك بعض صفات لا بد منها لاهل المدينة الفاضلة وهى قائمة على العلم والعمل ونظام الفضيلة ، وذلك على اساسين مهمين هما استعدادات كل عضو من اعضاء المجتمع وحاجات الامة . فالصفات تقوم على الاستعداد الطبيعى وعلى مطاليب الوظيفة اما العلم فهو على نوعين : فلسفى ويطلب من الفلاسفة والحكماء . وتمثيلى تصويرى ويطلب من عامة الشعب .
وهكذا تسير المدينة الفاضلة في نظامها إلى أن تتنتهى إلى المدينة السماوية حيث السعادة الخالدة وحيث يعيش الابرار طوائف طوائف رتبا رتبا منسقة على حسب درجات الكمال وصالح الاعمال
رئيس المدينة الفاضلة
يرى الفارابي ان ليس كل عضو من أعضاء المدينة الفاضلة يصلح لان يكون رئيسا لان الرئاسة إنما تكون بشيئين : احدهما أن يكون بالفطرة والطبع معدا لها ، والثاني بالملكة والهيئة الإرادية و يكون ذلك الإنسان انسانا قد استكمل فصار عقلا ومعقولا بالفعل
رئيس المدينة الفاضلة يتلقى المعرفة مباشرة من العقل الفعال عن طريق الوحى ، اما فى وقت اليقظة وإما فى وقت النوم وليس العقل الفعال هنا الا واسطة يكون ( ما يفيض عن الله تبارك وتعالى إلى العقل الفعال يفيضه العقل الفعال الى عقله المنفعل بتوسط العقل المستفاد ثم إلى قوته المتخيلة فيكون ما يفيض منه الى عقله المنفعل حكيما فيلسوفا ومتعقلا على التمام ، وبما يفيض منه إلى قوته المتخيلة نبيا منذرا بما سيكون ولابد من ان يجتمع فى الرئيس اثنتا عشرة خصلة فطر عليها /
1 - أن يكون تام الأعضاء
2 – أن يكون بالطبع جيد الفهم والتصور ، جيدا الحفظ لما يفهمه ويدركه
3 – جيد الفطنة ذكيا
4 – حسن العبارة
5 – محبا للتعليم والاستفادة
6 – غير شره فى المأكول والمشروب والمنكوح
7 – محبا للصدق واهله مبغضا للكذب واهله
8 – كبير النفس محبا للكرامة
9 – أن يكون الدرهم والدينار وسائر اغراض الدنيا هينة عنده
10 – ان يكون بالطبع محبا للعدل واهله مبغضا للجور والظلم وأهله
11 – ان يكون عدلا غير صعب القيادة ولا جموحا ولا لجوجا
12 – قوى العزيمة جسورا غير خائف ولا ضعيف النفس
كان يرى ان هذه الخصال كلها لا تجتمع فى رجل واحد ومن ثم قل عدد الرجال اللذين يستحقون ان يكونوا رؤساء فيكون منهم الواحد بعد الواحد وان خلت المدينة من رجل متصف بهذه الصفات فيمكن ان توزع بين عدة أشخاص منهم حكيم والأخر محب للعدل .... وكان أولئك الرجال متلائمين ، كانوا هم الرؤساء الأفاضل إلا انه إذا اجتمعت الصفات كلها في أشخاص عدة ما عدا الحكمة ( وبقيت المدينة الفاضلة بلا ملك ، وكان الرئيس القائم بأمر هذه المدينة ليس بملك معرض للهلاك فان لم يتفق أن يوجد حكيم تضاف إليه لم تلبث المدينة بعد مدة أن تهلك ) .
وهذا الرئيس هو المعلم والمرشد والمدبر ويقول الباحثون ان للنزعة الشيعية والاراء الاسماعيلية اثر عميق فى فلسفة الفارابى فقد اقام الفارابى نظامه الاجتماعى على اساس العالم الاكبر والعالم الاصغر ، وجعل الحاجة الى معلم هو الامام جاجة ضرورية لقيام المجتمع وجعل نظرته فى بناء المجتمع الا كمل نظرة كونية والاجتماع الكونى تحت سلطة الامام من اهداف الشيعة
وكما ان الائمة لا يكونون على الارض الا واحدا بعد واحد كذلك لا يكون رؤساء المدينة الفاضلة الا واحدا بعد الاخر وكما ان الامام كامل الصفات ، كذلك الرئيس كامل الصفات ، وكما ان بقاء شخص العالم وروحه متعلق والامام هو المتصل بالعقل الالهى وهو الذى يكشف عن الحقيقة فتصبح عنده المعارف الحسية والوهمية والخيالية صحيحة صحة المعقولات المطلقة والوحى الالهى ، وذلك بفضل التأويل وهكذا فالامام فيلسوف وكذلك رئيس المدينة الفاضلة فيلسوف ونبي ولما كان الأمر كذلك كانت السعادة عقلية ، وكانت الفضائل الرئيسية هى الفضائل الفكرية وهو بذلك يخالف آراء المتصوفة هكذا كانت اراء الفارابي عن المدينة الفاضلة واضضادها فكم مدينة فاضلة مازالت بين مدننا العربية ... لقد ضاعت الفضيلة تحت أقدام وبفعل الاستبداد والقهر وطغيان الحكام لم يعد هناك مجالا للبحث وتحصيل السعادة وتبدل السلوك للأسوأ وأصبحت الخسة والندالة طابع اهل المدن والبلطجة وغياب القانون سمتهم .... وانتشر الفساد بكل صنوفه (سياسى / مالى / ادارى ) وغابت القيم وحلت الفوضى ... لماذا ؟؟؟
لان النهج التسلطى والطغيان من قبل الحكام احدث حالة من الاستلاب السياسى والشعور بالغربة كمحصلة لممارسات النظم الحاكمة لكافة اشكال الاقصاء وتهميش دور المواطن وحرمانه من المشاركة السياسية
اصبح الانسان فى مجتمعاتنا العربية معزولا عن باقى لحمته ... وها هى السلطة فى العالم العربى تحكم بالقوى القمعية فى غياب الضوابط المؤسساتية التى تقضى بتداول سلمى للحكم وغدت هذه المجتمعات حبلى بالافكار العدوانية التى تتراكم يوما بعد يوم وها نحن نجد ان البديل لذلك اتساع دائرة التطرف العرقى والطائفى كما يحدث في( اليمن والسودان وشمال افريقيا ) في ظل اصرارالحكومات على الاستمرار في احتكار السلطة وسرقه الثروة ... على حساب جموع المواطنين الذين يمكن ان يقال انهم فقدوا على الاقل خلال المدى المنظور القدرة على استخلاص حقوقهم السياسية والاقتصادية ... وهنا ينعزلون وينكفئون على الذات ويوجهون اهتمامهم للاساطير والخرافات ( اعتقاد بعض المصريين بظهور السيدة العذراء على بعض الكنائس ) وتتراجع كل منشطات العمل السياسى الى الوراء خوفا وطمعا وتتجمد الاوضاع وتفقد المدن والدول فاعليتها السياسية وتعزل القوي الاجتماعية التي تملك ادوات الحراك الاجتماعي و يتقوقع المواطن و يسلم بالهزيمة ويبقي عند المواطنين فقط اهتمام وحيد هو البحث عن لقمة العيش حتي ولو كان ذلك علي حساب الفضيلة احيانا... لم تعد المدن العربية فاضلة !!! اصبحت مدنا مبدلة.
اما عن الحكام .... هل هناك حاكم عربى تتوافر فيه الشروط او الخصال التى حددها الفارابى لكى يكون حاكماً ؟
على كل منا .... ان يسأل نفسه هذا السؤال ... وازعم ان اى من حكامنا غير مؤهل للحكم هل ثبت ان أحدا منهم محبا للصدق مبغضا للكذب ؟ او ان أحدا منهم كبير النفس محبا للكرامة ؟
او ان أي منهم محبا للعدل كارها للجور والظلم ثم هل هناك منهم من يتصف بقوة العزيمة ويتمتع بالجسارة ولايخاف ؟
لو ان الفارابي كان الان حيا يرزق لكان ضمن سجناء الرأى والفكر فى عالمنا العربى وهم كثر
المصادر/
حنا الفاخوري/د خليل الجر/تاريخ الفلسفة العربية /دار الجيل /بيروت جزء 2 الطبعة الثانية 1982
وول ديورانت /قصة الحضارة المجلد 13/عصر الايمان ترجمة محمد بدران
نجم عبد الكريم /المعلم الثاني الفارابي دعا الي اجتماع العالم كله في دولة واحدة /جريدة الشرق الاوسط العدد 8013
د/جميل حمداوي مفهوم السعاده في الفكر الاسلامي /دروب /شبكة الانترنيت





#محمد_نبيل_الشيمي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الترخيص الإجباري ... ومتى يكون جائزاً ؟
- صراع الطبقات .. والارتهان الاقتصادي
- قراءة في الواقع العربي ..
- تجلى العذراء .... وأزمة العقل الجمعي المصري
- سبينوزا وفولتير هل كانا ملحدين ؟
- العلامة التجارية الماهية والأهمية
- جولدستون واوكامبو... هناك فرق
- حرب البسوس الجديدة
- استنساخ المعتزلة
- حبال مقطوعة وحوار لاجدوي منه
- المؤسسات الدينية فى العالم العربى ما لها وما عليها
- اليمن فى مفترق الطرق
- المثقفون والسلطة في العالم العربي
- ملوك الطوائف يبعثون من جديد في السودان
- اسرائيل تتغلغل وتتمدد فى افريقيا – مصر ودول حوض النيل ودور ا ...
- وقفة مع تصاعد التواجد الإسرائيلي في أفريقيا - إسرائيل تتغلغل ...
- نظام آليات السوق في حاجة إلى تقويمه
- أسباب عظمة العرب وانحطاطهم قراءة في كتاب قديم
- صيغ التكامل الاقتصادى العربى فى اطار متعدد الاطراف
- أهمية المشروعات الصغيرة والمتوسطة فى اقتصادات الدول


المزيد.....




- تمساح ضخم يقتحم قاعدة قوات جوية وينام تحت طائرة.. شاهد ما حد ...
- وزير خارجية إيران -قلق- من تعامل الشرطة الأمريكية مع المحتجي ...
- -رخصة ذهبية وميناء ومنطقة حرة-.. قرارات حكومية لتسهيل مشروع ...
- هل تحمي الملاجئ في إسرائيل من إصابات الصواريخ؟
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- البرلمان اللبناني يؤجل الانتخابات البلدية على وقع التصعيد جن ...
- بوتين: الناتج الإجمالي الروسي يسجّل معدلات جيدة
- صحة غزة تحذر من توقف مولدات الكهرباء بالمستشفيات
- عبد اللهيان يوجه رسالة إلى البيت الأبيض ويرفقها بفيديو للشرط ...
- 8 عادات سيئة عليك التخلص منها لإبطاء الشيخوخة


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - محمد نبيل الشيمي - الفارابى ... ومدينته الفاضلة ورؤيته فيمن يستحق ان يحكم