أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان - محمد نبيل الشيمي - ملوك الطوائف يبعثون من جديد في السودان















المزيد.....

ملوك الطوائف يبعثون من جديد في السودان


محمد نبيل الشيمي

الحوار المتمدن-العدد: 2797 - 2009 / 10 / 12 - 17:58
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان
    


لمن لا يعرف من هم ملوك الطوائف .... أقول /
كان عصر ملوك الطوائف في الأندلس عصر سقوط الإسلام في هذه المنطقة فبعد سقوط الدولة الأموية في الأندلس قام الأمراء كل على حده بإنشاء دولة مستقلة منفصلة وتأسيس أسرة حاكمة من أهله وبلغ عدد هذه الدويلات (الجيوب) 22 دويلة وظلت هذه الدويلات على عداء مستمر فيما بينهما كان الأمراء يتناحرون ويتقاتلون بعضهم البعض مما جعل منهم في النهاية فريسة للمتربصين لهم من مسيحي الشمال والغريب استعانة بعض ملوك الطوائف بالأعداء عندما كانوا يتصارعون وبعضهم كان يدفع الجزية للملك الفونسو السادس ... وهكذا بدأت رحلة سقوط الأندلس عندما اختلف الحكام وتفرقوا وبدأ كل منهم يبحث عن السلطة والمال ...
... وما علاقة هذا بالوضع في السودان ؟
... لا خلاف على أن السودان يمر بمرحلة فارقة في تاريخه منذ حصوله على الاستقلال عام 1956 وما نراه الآن في السودان من أحداث يؤكد على أن هذا القطر يسير سريعاً نحو المجهول بأيدي نفر من أبنائه الذين يتآمرون على وحدته وهي أمنية القوى الخارجية التي تحاول من جانبها زغزغة استقرار هذا البلد ... وها هم أبناء السودان يتسابقون ويتنافسون على دق مسمار في نعش وطنهم والملاحظ للشأن السوداني يرى بأم عينه أن إرهاصات التقسيم وانفصال الجنوب تبدوماثلة للعيان تحت سمع وبصر أبناء الشمال الذين أعماهم حب السلطة وتصفية خلافاتهم مع الحزب الحاكم إلى السير في ذات الاتجاه الذي يسير فيه الجنوبيون ... لقد حضر زعماء الأحزاب الشمالية مؤتمر القوى السياسية الوطنية في جوبا خلال الفترة من26-30 سبتمبر مؤكدين على كل ما تدعيه الحركة الشعبية التي تحاول اغتنام الشقاق والتنافر بين الشماليين على تأكيد الرغبة في الانفصال وها هي الحركة وقد أقامت علاقات دبلوماسية مع عدد من بلدان أوروبا والولايات المتحدة وعينت فيها ممثلون عنها بالتوازي مع السفارات السودانية في هذه البلدان ثم قامت بإقرار سياسة نقدية مستقلة عن السياسة النقدية للدولة فأنشأت بنكاً مركزياً وأصدرت عملة مستقلة ... أما المستوى الثقافي والتعليمي فقد قامت الحركة بتغيير المناهج الدراسية واستبدلت اللغة العربية في المدارس والجامعات إلى اللغة الإنجليزية .
... فضلاً عن إقامة المرافق العامة بعيداً عن السلطة المركزية تمهيداً أو تحوطاً لما يحدث عند الانفصال في الوقت الذي يقف فيه زعماء الأحزاب موقفاً غريباً أقرب للتوافق مع رؤية الحركة الشعبية بدءاً من الصادق المهدي زعيم طائفة الأنصار والذي ظل دائماً معادياً للديموقراطية بالرغم من تشدقه الدائم بها يوافق ويبارك سياسة الجنوبيين لا لشيء إلا لتصفية حساباته مع الحزب الحاكم وقياداته ... الصادق المهدي بطبيعته دوجماطيقي النزعة والتفكير 0(والدوجماطيقية معناها الاعتقاد الجازم واليقين المطلق بفكره بعينها بدون الاستناد إلى براهين وأنكار الآخر ورفضه باعتباره على باطل مطلق) فضلا عن اعتقادة الجازم بانه مفتاح حل الازمة السودانية علي الرغم من انه طرف اصيل في الازمة لقد كان رئيسا للحكومة في السودان المرة الاولي خلال 66/67 وخلال الفترة من 86-89 ولم يقدم شيئا يكاد يذكر لحلحلة المشكلة ولديه شعور طاغ بأنه الاجدر بحكم السودان ويمتد جذور هذا التوجه بدعم معتقده من خلال دعمه بسلطة الأباء والأجداد الذين كان لهم نفوذ مرجعي في السودان كمؤسسين للحركة المهدية هو بهذا التصور المطلق في أنانيته لا يهمبه مطلقاً تقسيم السودان بقدر ما يعنيه التشفي من الحزب الحاكم والوصول إلى السلطة .
... الصادق المهدي يدعي الحقيقة المطلقة ... ولكنه انطلاقاً من إدعائه يسهم إلى جانب القوى المتربصة بالسودان في تقسيم السودان .. وعلى شاكلته حسن الترابي مؤسس الجبهة الاسلامية التي قادت الانقلاب العسكري ضد حكومة المهدي وشكل حكومة الانقاذ وهو صاحب المواقف والفتاوي والآراء المتناقضة والمتقلبة والذي بدأ مناصراً للبشير وحزبه الحاكم وانقلب بعد ذلك عليه لأنه لم يأخذ ما يكفيه من الكعكة وها هو الآن يبشر بانفصال الجنوب كما دعا قبل ذلك بتعزيز حق أهالي دار فور في تقرير مصيرهم ... هذه المواقف الترابية الضبابية ليست من توجه ديموقراطي أو حفاظاً على حقوق الإنسان التي ينتهكها الحزب الحاكم كل يوم ولكن أسبابها كما ذكرت معروفة للقاصي والداني .. أين نصيب الترابي وزمرته في الكعكة ..
أما ثالثة الأثافي فهو الحزب الحاكم ذو النزعة الديكتاتورية وهو حزب ولد من رحم السلطة ولم تكن له جذور جماهيرية ولم يخض أعضاؤه مطلقاً أي نضالات أو كفاح ولم يثبت أنهم خرجوا يوماً دفاعاً ونصره للمظلومين لم يثبت أنهم سبق وطرحوا آرائهم وأفكارهم من أجل المجتمع بل هم مجموعة أصحاب المصالح كغيرهم من الأحزاب السلطوية في دول العالم الثالث ومنها بالقطع عدد من الأحزاب العربية ... لقد فشل الحزب الحاكم في إيجاد صيغة تعمل على تحقيق المطالب المشروعة لكل السودانيين .
حقيقة ولم يشهد السودان منذ استقلاله على الاستقرار السياسي إذ ترفق قيام الدولة تنامي الحركات الراغبة في الاستقلال خاصة الجنوب بسبب القهر والظلم الاجتماعي واحتكار المركز للثروة والسلطة ولكن ما زاد الطين بلة .. أن كافة القوى السودانية في حالة تنافر وتصادم والوطن يتمزق ويتمفصل بعدد دخوله في دوامة من الحرب في كافة أوصاله الجنوب والشمال و الشرق والغرب ... فهناك أكثر من 30 حركة تمرد تسعى جميعها للانفصال وتكوين كيانات مستقلة هذا في الوقت الذي ما زالت فيه الرؤية الحزبية الضيقة والمصالح الشخصية تضع مصالحها فوق مصالح الوطن (1)
الحديث عن تقسيم السودان ... لم يعد قصراً على الأماكن المغلقة بل أصبح حديث الصباح والمساء ... السودان سيسقط كما سقط العراق قبلاً وكما سقطت بلاد الأندلس امام اعين ملوك الطوائف ولن يجدي الندم بعد ذلك ولن يرحم التاريخ الصادق و الترابي وغيرهم الذين سوف يستيقظون يوما يكون السودان فيه جزءًا من قراءة في كتب التاريخ .
هوامش /
أهم الحركات الانفصالية في السودان / المصدر شبكة الانترنت (1)
الحركة الشعبية لتحرير السودان :-
هو حزب سياسي سوداني والجيش الشعبي لتحرير السودان هو الجناح العسكري لذلك الحزب ، وقد أنشئت الحركة الشعبية لتحرير السودان عام 1983 وكانت في البداية حركة تمرد قام في جنوب السودان في جنوب السودان أغلبها من المسيحيين إلى أن اتخذت شكل حزب سياسي ويعد جون جارنج المؤسس لهذه الحركة ...وقد أشار عند إعلان الحركة أنها لا تطالب بانفصال الجنوب وإنما بإعادة صياغة منهج الحكم فيه وتفكيك قبضة المركز على الأقاليم ... وقد تعرضت الحركة لانشقاقات عديدة في صفوفها ، وتشكلت عدة فصائل جنوبية منافسة لها ورغم ذلك ظلت تقاتل الحكومات المتعاقبة حتى بعد سقوط نظام نميري وقيام حكومة ليبرالية تعددية بقيادة الصادق المهدي ومحمد عثمان الميرغني .
في الوقت الذي واصلت فيه الحركة قتالها كانت هناك جولات متعددة من المباحثات بينها وحكومة الخرطوم في العديد من العواصم الإفريقية، ولكن كان يغلب على هذه الجولات الفشل ، استمر الحال كذلك إلى أن توصل الطرفان أخيراً إلى نقاط اتفاق بينهما ظهرت في مشاكوس ثم في مفاوضات نيفاشا التي فصلت الترتيبات الأمنية والعسكرية في الفترة الانتقالية التي تسبق الاستفتاءعلى تقرير المصير .
حركة تحرير السودان :-
تتكون حركة تحرير السودان من مقاتلين ينتمون أساساً إلى قبائل الزغاوة والمساليت والفور ، وهي من أبرز القبائل الأفريقية بإقليم دار فور .
وعرفت الحركة في البداية باسم جبهة تحرير دار فور وكانت عضويتها مقصورة على بعض أبناء قبيلة الفور الأفريقية وبعدما انفتحت على أبناء القبائل الأخرى بالإقليم أطلقت على نفسها الاسم الحالي وذلك يوم 14 مارس / آذار 2003 ... وقد أصبح للحركة حضور عسكري حينئذ حيث استطاعت انتزاع بلدة قولو غرب دار فور من أيدي القوات الحكومية نهاية فبراير / شباط 2003 كما احتلت بلدة لطينة على الحدود التشادية نهاية مارس / آذار التالي وينبغي حركة التحرير السودان الخاصة بإقليم دار فور وبين الحركة الشعبية / الجيش الشعبي لتحرير السودان بزعامة سلفايير .
وكان تمرد يحيى بولاد ـ وهو من قبيلة الفور ومن كوادر الجبهة القومية الإسلامية ـ وانضمامه إلى حركة قرنق وتحصنه بجبل مرة في إقليم دارفور ، عاملا في اندلاع التمرد المسلح ومع ان حركة بولاد حوصرت بسرعة وانتهت بإعدام قائدها عام 1992 فإن ذلك لم يمنع من انتشار روح التمرد في القبائل الإفريقية بالأإقليم . فعرفت التسعينات قيام متمردي حركة تحرير السودان بأعمال عسكرية في الإقليم .
حركة العدل والمساواه :-
حركة العدل والمساواه حركة تمرد في إقليم دار فور وهي ثاني أهم تشكيلة سياسية عسكرية بعد حركة تحرير السودان . وإذا كان الفور هم من أسس حركة تحرير السودان فإن أبناء قبيلة الزغاوة قد أسسوا حركة العدل والمساواه .
نشأت الحركة في ظل انشقاق عرفته حركة تحرير السودان سنة 2001 ويرأس تلك الحركة الدكتور خليل إبراهيم محمد وهو وزير سابق للأمن في حكومة الرئيس السوداني عمر البشير .
حركة البجا بشرق السودان :-
حركة البجة في الشرق وانطلقت من ظروف التركيب الاجتماعي والاقتصادي الذي نشأ وتطور خلال فترة الحكم الثنائي وهي الحركة الوحيدة التي ظهرت قبل استقلال السودان في عام 1956 .
كان الهدف المباشر لها في تلك الفترة يتمثل في ضرورة تطوير المنطقة اقتصادياً واجتماعياً وسياسياً وكان لذلك دور كبير في ظهور الحركة الإقليمية البجاوية في عام 1958 م تم تكوين مؤتمر البجة بهدف الدفاع عن حقوق البجا ومن أجل منح المنطقة الحكم الذاتي ومنذ ذلك الحين أصبح مؤتمر البجا يشكل عاملاً هاماً في السياسة السودانية ، وبعد انقلاب 1958 اعتقلت قياداته وبعد ثورة اكتوبر 1964م أعيد تكوين مؤتمرالبجة من جديد وبدا يمارس نشاطه كحزب سياسي مستقل في إبريل 1994م
أعلن مؤتمر البجا عن نفسه معلناً للكفاح المسلح وهو تطور جديد للنزاع بشرق السودان وفي يونيو 1995 أصبح مؤتمر البجا في التجمع الوطني الديمقراطي المعارض لحكومة الإنقاذ الوطني وقد أوكل إليه فضلاً عن القيام ببعض العمليات التجمع إدارة المناطق التي تحت سيطرته في جنوب البحر الأحمر وهمشكوريب فضلاً عن القيام ببعض العمليات العسكرية في المنطقة الشرقية للسودان ومن ثم ظهرت جبهة الشرق التي ضمت بالإضافة إلى مؤتمر البجا وحركة الأسود الحرة ممثلين عن النسيج الاجتماعي بشرق السودان مثل الشكريه ـ كيان الشمال ـ قبائل غرب السودان (فلاتا ، هوسا ، برقو ... إلخ) حيث وقعت اتفاقية سلام الشرق في عام 2006 .
حركة كوش :-
وهي حركة تسعى لإقامة دولة النوبة القديمة في مصر والسودان وتطالب باستقلال النوبيين عن مصر والسودان وتشكيل دولة النوبة بعد اقتطاع جزء من الأراضي المصرية وتعادي هذه الحركة تماماً إنشاد سدود على النيل في شمال السودان مثل سد مروري ويستغل هؤلاء الانفصاليون ومعهم الغرب ما يثار عن تطهير عرقي وثقافي للنوبييين في مصر والسودان وهو أمر أشار له قرابة 190 مثقفاً في بيان مشترك صدر في 19 نوفمبر 2004 سمي النداء العالمي لإنقاذ النوبة في مصر والسودان ونوه أصحاب البيان لما اعتبروه تطهيرا عرقياً وثقافياً يجري باستمرار في المنطقة النوبية من قبل الحكومتين المصرية والسودانية وتدمير للمواقع الأثرية وتفريغ المنطقة من سكانها الأصليين ليتم إحلال العرب الأثرياء مكانهم بحسب ما أشار البيان .
وتعتبر حركة كوش من الحركات الانفصالية التي تنشط في شمال السودان وهي حركة نوبية تضم قبائل الحلفاويين والمحس والدناقلة وقد نشطت مع بداية فكرة بناء سد كجبار في منتصف التسعينات من القرن الماضي ، وتتكون الحركة من ثلاثة فصائل أشهرها كوش للتنمية والديمقراطية وحركة تحرير أرض كوش وتطالب وفق بيان أصدرته في 15 سبتمبر 2008 بتحرير مثلث حلايب ومثلث سره وفرص جبل العوينات وتحرير السودان كذلك مما تسميه هيمنة بعض الأنظمة العربية التي تخطط لابتلاع السودان ومنها مصر .



#محمد_نبيل_الشيمي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اسرائيل تتغلغل وتتمدد فى افريقيا – مصر ودول حوض النيل ودور ا ...
- وقفة مع تصاعد التواجد الإسرائيلي في أفريقيا - إسرائيل تتغلغل ...
- نظام آليات السوق في حاجة إلى تقويمه
- أسباب عظمة العرب وانحطاطهم قراءة في كتاب قديم
- صيغ التكامل الاقتصادى العربى فى اطار متعدد الاطراف
- أهمية المشروعات الصغيرة والمتوسطة فى اقتصادات الدول
- قراءات في الديموقراطية ... الديموقراطية وظاهرة الاحتكار السي ...
- ابن طفيل فيلسوف العقلانية
- أهميه الصناعة الحرفيه المصرية ذات المدلول التراثي وسبل النهو ...
- المحتكرون .... والمحتقرون
- قراءات فى الديموقراطية هل هناك بديل للديموقراطية ؟ 2 – 3
- التراث – المعنى والجذور
- خبر يستحق التأمل
- قراءات في الديمقراطية / الترابط العضوي بين الديمقراطية والعد ...
- رؤية للمشكلة السودانية تحديات الابقاء علي الوحدة في مواجهة ق ...
- النفاق ظاهرة انتهازية تدميرية
- دعاة ... ولكن !
- ثقافة العوام و رياح التغيير
- ابن المقفع شهيد الرأي
- فيلسوف العقل ابن رشد المفتري عليه


المزيد.....




- تمساح ضخم يقتحم قاعدة قوات جوية وينام تحت طائرة.. شاهد ما حد ...
- وزير خارجية إيران -قلق- من تعامل الشرطة الأمريكية مع المحتجي ...
- -رخصة ذهبية وميناء ومنطقة حرة-.. قرارات حكومية لتسهيل مشروع ...
- هل تحمي الملاجئ في إسرائيل من إصابات الصواريخ؟
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- البرلمان اللبناني يؤجل الانتخابات البلدية على وقع التصعيد جن ...
- بوتين: الناتج الإجمالي الروسي يسجّل معدلات جيدة
- صحة غزة تحذر من توقف مولدات الكهرباء بالمستشفيات
- عبد اللهيان يوجه رسالة إلى البيت الأبيض ويرفقها بفيديو للشرط ...
- 8 عادات سيئة عليك التخلص منها لإبطاء الشيخوخة


المزيد.....

- كراسات التحالف الشعبي الاشتراكي (11) التعليم بين مطرقة التسل ... / حزب التحالف الشعبي الاشتراكي
- ثورات منسية.. الصورة الأخرى لتاريخ السودان / سيد صديق
- تساؤلات حول فلسفة العلم و دوره في ثورة الوعي - السودان أنموذ ... / عبد الله ميرغني محمد أحمد
- المثقف العضوي و الثورة / عبد الله ميرغني محمد أحمد
- الناصرية فى الثورة المضادة / عادل العمري
- العوامل المباشرة لهزيمة مصر في 1967 / عادل العمري
- المراكز التجارية، الثقافة الاستهلاكية وإعادة صياغة الفضاء ال ... / منى أباظة
- لماذا لم تسقط بعد؟ مراجعة لدروس الثورة السودانية / مزن النّيل
- عن أصول الوضع الراهن وآفاق الحراك الثوري في مصر / مجموعة النداء بالتغيير
- قرار رفع أسعار الكهرباء في مصر ( 2 ) ابحث عن الديون وشروط ال ... / إلهامي الميرغني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان - محمد نبيل الشيمي - ملوك الطوائف يبعثون من جديد في السودان