أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فلاح علي - مناورات إيران حول برنامجها النووي بدأت تتضائل















المزيد.....

مناورات إيران حول برنامجها النووي بدأت تتضائل


فلاح علي

الحوار المتمدن-العدد: 2877 - 2010 / 1 / 3 - 23:59
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


أن منطقة الشرق الاوسط أصبحت من أخطر المناطق في العالم إرتباطاَ بالملف النووي الأيراني .وسيزداد الوضع أكثر خطورة في حالة عدم التوصل إلى حل سياسي دبلوماسي سلمي لملف إيران النووي وما ينتج عنه من تعقيدات و ردود الفعل الأمريكية والايرانية .لقد إزدادت التوقعات لدى الدول الكبرى ومنها الولايات المتحدة الأمريكية على أن إيران توشك على أن تمتلك قدرات تؤهلها لتصنع أسلحة نووية . لذلك تبذل الوكالة الدولية للطاقة الذرية ودول الترويكا الأوربية منذ فترة غير قليلة جهود دبلوماسية لوضع حد للطموحات الأيرانية (( فعقدت عدة إتفاقيات بين الوكالة والحكومة الأيرانية منها إتفاق 21/ تشرين أول 2003 وعدت إيران بالتعاون التام مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية وتضمن البيان من جانب دول (الترويكا) الأوربية بالتعاون مع إيران على : توطيد الأمن والأستقرار في المنطقة بما في ذلك إقامة منطقة خالية من أسلحة التدمير الشامل في الشرق الأوسط وفقاَ لأهداف الأمم المتحدة وقد إنهار هذا الأتفاق كما إنهارت إتفاقية باريس في 15/ تشرين الثاني/2004 وتهدف الأتفاقيات لتعليق أنشطة إيران النووية لتفادي إحالتها إلى مجلس الأمن)) [1] .





إيران تخشى المواجهة مع مجلس الامن :

خشية إيران من مواجهة مجلس الامن كبيرة لأن التحدي إلأيراني إلى مجلس الأمن سيشكل خطورة عليها في إتخاذ قرارات حاسمة يعرضها لعزلة سياسية ودبلوماسية وقد قامت فعلآ الوكالة الدولية للطاقة الذرية بأحالة ملف إيران النووي إلى مجلس الأمن في 8/ آذار/2006 وتبعاَ لهذا السيناريو فأن إيران ستواجه ضغوطاَ دبلوماسية تدعوها للتفاوض بنية حسنة حول قبولها بقيود تفرض على برنامجها النووي مقابل مجموعة منوعة من الحوافز وأن هي رفضت فقد ينشأ تحالف دولي داخل مجلس الأمن مصمم على إتخاذ إجراء ما يحول دون إمتلاك إيران قدرات تتيح لها إنتاج أسلحة نووية . رغم أن إيران واجهت ثلاث قرارات من مجلس الامن تتضمن عقوبات إقتصادية ومنع تصدير مواد ومعدات لها إلا أن القرار الحاسم لم يصدر بعد من مجلس الامن الذي سيكون أشد وطأة عليها وسيعرضها للعزلة ولمواجهة خيارات صعبة أفضلهما مراَ . وأضم رأي للآراء التي تقول أن إيران قد لا تكون راغبة في المخاطرة بخوض مواجهة مع مجلس الأمن وقد تلجأ إيران من أجل تقديم تعهد بتضييق نطاق برنامجها النووي



إيران لا تجيد إستغلال الفرص الدبلوماسية وتوظيفها لصالح الشعب الايراني:

لا تزال سلة المزايا الاقتصادية بيد إيران وستحصل عليها في حالة التوصل إلى إتفاق بينها ودول الترويكا الاوربية والضمانات التي ستقدمها لتشجيع إيران على توقيع إتفاقية مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية لايقاف برنامجها للاغراض العسكرية وستكون أفضل من المزايا التي قدمت لكوريا الشمالية إرتباطاَ بخطورة الوضع في الشرق الاوسط . إلا أن إيران لا تزال تعول على الموقف الروسي وحتى الصيني وتناقض المواقف داخل مجلس الامن وإختلاف المصالح بينهما . كما تعول على تطورات إقليمية ودولية وداخلية تكون في صالحها . أي إذا ما أعتقدت أن الظروف الداخلية في بلدها وظروف المنطقة في صالحها , فقد تلجأ إلى تجميد إتفاقها مع دول الترويكا وتتحدى المجتمع الدولي وتمضي قدماَ في مشروعها النووي من أجل أن تصنع الأسلحة النووية . وأعتقد أن هذه الخطوة ستعرض الشعب الايراني و المنطقة إلى مخاطر خطيره لا تحمد عقباها . إضافة إلى إنها تدفع دول أخرى في المنطقة للتفكير بأمتلاك أسلحة نووية ومن هذه الدول المرشحة هي مصر والسعودية وتركيا وسورية .

صحيح أن روسيا تعارض فرض المزيد من العقوبات على طهران فضلاَ عن الدعم الذي تقدمة لها في مجال التكنولوجيا , وتعهدت روسيا بأنشاء عدد من المفاعلات النووية لأيران وعلى ضوء مفاوضات وإتفاقات بينهما . وإلى جانب التعاون في مجال الطاقة النووية وقع الطرفان على عقود للتسليح إضافة إلى التعاون في مجال الطاقة ( النفط والغاز) فالدوافع الروسية للتعاون مع إيران في مجال الطاقة النووية وغيره هي دوافع إقتصادية للحصول على العملة الصعبة إضافة للتعاون التجاري كما أن التعاون الروسي مع إيران يحقق لروسيا مناطق نفوذ واسعة ويعتبر التعاون النووي الروسي الأيراني من أهم مشاكل الصراع بين روسيا والولايات المتحدة الأمريكية. فنجد أن روسيا لاتدعم السياسة الأمريكية التي تقوم على فرض عقوبات إقتصادية جديدة على إيران وعزلها سياسياَ وتبقى الخلافات بين الدولتين حول الملف النووي الأيراني قائمة .

لكن مالاتدركة إيران أن لروسيا مصالحها القومية في مناطق أخرى منها في محيطها الاقليمي ضمن رابطة الدول المستقلة وخشيتها من توسع الناتو شرقاَ وإنضمام أوكرانيا للحلف ونصب الدرع الصاروخي الاميركي إضافة إلى الصراع مع الولايات المتحدة في بحر قزوين وبحر الشمال وفي المحيط الهادي والمحيط الهندي والصراع في أمريكا اللاتينية وأفريقيا والوضع في الشيشان إضافة إلى الوضع في الشرق الاوسط , فرغم الصراع والمنافسة توجد شراكة بين الولايات المتحدة الاميركية وروسيا وإلتزامات دولية بينهما منها منع إنتشار أسلحة الدمار الشامل والاسلحة النووية ومحارية الارهاب كما أن لروسيا والصين مصالح في مناطق أوسع في العالم , إضافة إلى أن روسيا بدأت في الانفتاح والعمل في الساحة العالمية لأجل التأثير في السياسة الدولية , كونها قطب دولي صاعد فهي معنية بالانفتاح على كل دول العالم فالتوقعات أن روسيا والصين سيضغطان على إيران للتوصل إلى إتفاق مع دول الترويكا ومن المتوقع أن تقوم الصين بدور وساطة إرتباطاَ لنجاحها في الوساطة التي قامت بها مع كوريا الشمالية بصدد برنامجها النووي .



مصالح دول الشرق الاوسط بحاجة إلى إفراغ المنطقة من الاسلحة النووية :

تلتقي مصالح الدول والشعوب في منطقة الشرق الاوسط بأن تكون المنطقة خالية من الاسلحة النووية أن مصالح المنطقة تكمن في تبني عدد من المشاريع الأمنية , كتأسيس منطقة خالية من الأسلحة النووية أو أخرى خالية من أسلحة التدمير الشامل في الشرق الأوسط , إن رفعت إيران هذا الشعار مقابل تخليها عن برنامجها النووي للاغراض العسكرية , ستحظى إيران بمؤازرة كل الدول العربية وغيرها من دول المنطقة ودول العالم . وستلعب إيران بهذه الخطوة دوراَ إيجابياَ في محيطها الاقليمي وفي سياستها الخارجية , وستكون عامل مساعد في تشديد الضغوط الدولية على إسرائيل كي تتخلى عن برنامجها للأسلحة النووية , هل تفكر إيران بذلك ؟ وهل أن الادارة الاميركية الجديدة برئاسة باراك أوباما ستنتهج سياسة معتدلة مع إيران دون الدخول في مواجهة مباشرة معها في هذا الجانب لدفعها للتخلي عن برنامجها النووي مقابل إقامة منطقة خالية من الاسلحة النووية تخدم شعوب ومصالح دول المنطقة؟ . أوتبني خيارات أخرى منها رفع حظر الأسلحة الذي يفرضه الغرب على إيران , أو منحها ضمانات أمنية عملية وإيجابية ضد الهجمات النووية أو التهديد بها , إضافة للمزايا الاقتصادية المطروحة عليها .



السياسة الاميركية عامل حاسم في إنقاذ منطقة الشرق الاوسط من المخاطر :

أن الأستراتيجية الأمريكية القائمة على التوسع والهيمنة وتدخلها في الشؤون الداخلية للدول هي التي تسهم في زيادة خطورة الوضع في الشرق الأوسط وهي عامل محفز لزيادة التسلح , هذا ما سارت علية إدارة الرئيس الاسبق بوش على مدى ال8 سنوات الماضية , لكن الادارة الجديدة برئاسة باراك أوباما وعدت من خلال خطاب القسم بأنتهاج سياسة جديدة تقوم على الاعتدال واللجوء إلى الطرق الدبلوماسية في حل المشاكل بين الدول , وبأمكان الولايات المتحدة الاميركية أن تلعب دوراَ في تخفيف حدة الصراعات في منطقة الشرق الاوسط وسحب البساط من تحت أقدام طهران وأحراجها أمام المجتمع الدولي فيما يخص ملفها النووي وسحب الحجج التي تنطلق منها طهران للسير في مشروعها النووي للاغراض العسكرية .

مشاكل الشرق الاوسط التي تتعكز عليها إيران :

هناك مجموعة من المشاكل في منطقة الشرق الاوسط بحاجة إلى حل جذري لتخليص المنطقة من خطر الحروب وإنتشار الاسلحة النووية وأسلحة الدمار الشامل أهم هذه المشاكل :

1- الصراع العربي- الفلسطيني - الاسرائيلي .

2- الوضع في إفغانستان .

3- الاوضاع في العراق .

4- القواعد الاميركية في منطقة الخليج ومنابع النفط .

5- البرنامج النووي الايراني والاسرائيلي .

إرتباطاَ بالأوضاع في العراق وإفغانستان والصراع العربي- الفلسطيني – الأسرائيلي . أن الأدارة الأمريكية الجديدة بأمكانها أن تلعب دوراَ في تخفيف حدة الصراعات والمواجهات في الشرق الأوسط من خلال إيجاد سلام في المنطقة وإقامة الدولة الفلسطينية وإنسحاب إسرائيل من بعض المناطق العربية منها منطقة الجولان السورية المحتلة هذا سيساهم في خلق أجواء ثقه ويسحب الورقة التي بيد إيران في التدخل بالشأن اللبناني والفلسطيني من خلال تقديم دعمها لحزب الله في لبنان وحركة حماس وحتى تأثيرها على سورية سيضعف . كما أن الأنسحاب الأمريكي من العراق على ضوء الأتفاقية العراقية الأمريكية التي وقعت أخيراَ وكذا إنسحاب جيوشها من إفغانستان هذا سيخفف من المخاوف الأيرانية وكذا تخفيف تواجد قواعدها في منطقة الخليج, هذه عوامل مساعدة وإيجابية تساعد في التوصل إلى إتفاقات حول تجميد الأنشطة النووية الأيرانية , وهي بمجموعها أوراق تلعب بها إيران .



أميركا تمارس كافة وسائل الضغط ومناورات إيران تتضائل وتواجهها العزلة الدولية:

أن الولايات المتحدة الاميركية رغم تبنيها الاسلوب الدبلوماسي لحل هذه المشكلة ومن خلال وساطة دول الترويكا الاوربية بين إيران والوكالة الدولية للطاقة الذرية إلا إنها تمارس ضغوط على إيران لتخليها عن مشروعها النووي , وتعمل أيضاَ من خلال مجلس الأمن لفرض عقوبات على طهران , وتمارس الضغوطات على روسيا لوقف تعاونها مع إيران في مجال نقل التكنولوجيا للاغراض النووية والعمل على تحييد روسيا من دعمها لايران في مجلس الامن, وبنفس الوقت تلوح الولايات المتحدة بالخيار العسكري بين الحين والآخر وعلى سبيل المثال (( فقد صرح نائب الرئيس الاميركي بايدن خلال زيارته للعراق في 4 تموز / يوليو 2009 بقوله : من حق تل أبيب إتخاذ الاجراء الذي تراه مناسباَ في التعامل مع إيران))([2] ) أعتقد أن هذا التصريح يدخل في إطار الضغوط على إيران , ومن الصعب في هذا الظرف القيام بعمل عسكري ضد إيران بسبب مشروعها النووي . وأن حل الصراع العربي الأسرائيلي بشكل سلمي وإقامة سلام عادل في المنطقة , هذا سيخلق أجواء ضغط عربية وأقليمية ودولية في الدخول في مفاوضات جادة حول نزع الأسلحة على المستوى الأقليمي , وسيشكل ورقة ضغط على إسرائيل لدفعها للتخلي عن رادعها النووي .

في حين نجد أن إيران في هذا المنعطف الصعب لا تجيد غير التصريحات الاستفزازية التي تعكس سلوك الضعيف المنعزل الذي لا يجيد إستخدام المناورة السياسية والدبلوماسية . وعلى سبيل المثال فقد صرح السيد متكي وزير خارجية طهران في يوم 2-1-2010 وقال في تصريح وكأنه تهديد أووعيد حيث قال (إيران تمهل الدول الكبرى مدة شهر لمبادلة اليورانيوم بالوقود النووي في حالة عدم التوصل إلى إتفاق خلال شهر مع الغرب فأن إيران ستقوم بأنتاج الوقود النووي منفردة وطالب الدول الكبرى بالموافقة على شرطها ) . أن هذا التصريح يدخل في إطار الجزع والاستفزاز والتصعيد للازمة. ومن البديهي أن أميركا ومجلس الامن سيرفضون هذا الشرط . وبعد هذا ما ذا سيعمل متكي . هناك شروط للوكالة الدولية للطاقة الذرية هي واحدة تطبق على كل البلدان التي تسعى لامتلاك برنامج نووي للاغراض العسكرية , كما أن هناك دول وسيطة بين طهران ووكالة الطاقة الذرية هي دول الترويكا الاوربية , حل الملف النووي الايراني يمر عبر هذا الطريق . وهذا مؤشر على أن إيران تواجه ظروف دولية ليس في صالحها للاستمرار في مشروعها النووي إضافة إلى إنها تمر بأزمة سياسية داخلية حادة ومعقدة وخطيرة , هذه تؤثرعلى سياستها الخارجية وعلاقاتها في محيطها الاقليمي والدولي . أن إيران التي ترفض التوقيع على إتفاقية منع إنتشار الاسلحة النووية , فهي الآن في مأزق عندما تتحدى المجتمع الدولي , لأنها لم تأخذ بنظر الاعتبار الاتفاقات الدولية بهذا الخصوص أي معاهدة منع إنتشار الاسلحة النووية , وإلتزام الولايات المتحدة الاميركية ومجلس الامن في تنفيذ هذه الاتفاقيات الدولية .

3-1-2010





#فلاح_علي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مهام قوى اليسار والديمقراطية في الظرف الراهن ودورها في بناء ...
- هل ينقض مجلس الرئاسة المادتين أولاَ وثالثاَ من قانون الانتخا ...
- تزدهرالافكار السياسية في أوقات الأزمات
- أيام العراق الدامية وغياب الاستراتيجية الوطنية
- نظام الدائرة الواحدة والقائمة المفتوحة لماذا يخشاهما الطائفي ...
- رؤية حول وحدة عمل الشيوعيين العراقيين
- ملاحظات إنتقادية على تصريحات كريم أحمد لصحيفة هاوالاتي
- معارك الحملات الأنتخابية للبرلمان القادم ودور قوى اليسار وال ...
- ثورة 14 تموز 1958 وأحداثها التأريخية
- قوى اليسار والديمقراطية وحاجتها لجماعات الضغط لأهميتها في ال ...
- الأديان تلتقي مع الماركسية وكل الأفكار الأنسانية والتقدمية ع ...
- كيف إحتفل الأنصار الشيوعيين بذكرى تأسيس حزبهم الفوج الأول مث ...
- الأنتخابات البرلمانية القادمة والكوتا الأيرانية
- هل سيكون العراق رهينة لأنهاء البرنامج النووي الأيراني
- كيف فاز في الأنتخابات من فشل في الكشف عن جريمة إغتيال مثقف ع ...
- كيف فاز في الأنتخابات من فشل في الكشف عن جريمة إغتيال مثقف ع ...
- الشعب العراقي بحاجة إلى الشيوعيين وفكرهم ولحلفائهم الوطنيين ...
- النصيرات الشيوعيات العراقيات تأريخ نضالي مجيد ومثالاً حياً ل ...
- مزيداً من التضامن مع عمال العراق ودعم نضالاتهم لأجل تلبية مط ...
- رؤية حول التوجه لبناء قطب يساري ديمقراطي في العراق


المزيد.....




- فيديو صادم التقط في شوارع نيويورك.. شاهد تعرض نساء للكم والص ...
- حرب غزة: أكثر من 34 ألف قتيل فلسطيني و77 ألف جريح ومسؤول في ...
- سموتريتش يرد على المقترح المصري: استسلام كامل لإسرائيل
- مُحاكمة -مليئة بالتساؤلات-، وخيارات متاحة بشأن حصانة ترامب ف ...
- والدا رهينة إسرائيلي-أمريكي يناشدان للتوصل لصفقة إطلاق سراح ...
- بكين تستدعي السفيرة الألمانية لديها بسبب اتهامات للصين بالتج ...
- صور: -غريندايزر- يلتقي بعشاقه في باريس
- خوفا من -السلوك الإدماني-.. تيك توك تعلق ميزة المكافآت في تط ...
- لبيد: إسرائيل ليس لديها ما يكفي من الجنود وعلى نتنياهو الاست ...
- اختبار صعب للإعلام.. محاكمات ستنطلق ضد إسرائيل في كل مكان با ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فلاح علي - مناورات إيران حول برنامجها النووي بدأت تتضائل