أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - عبدالرحمن حامد القرني - أرقام هواتف معاكسات .. !!















المزيد.....

أرقام هواتف معاكسات .. !!


عبدالرحمن حامد القرني

الحوار المتمدن-العدد: 2876 - 2010 / 1 / 2 - 15:29
المحور: حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
    


** اريد تفسيراً واضحاً ..
** يتضامن مع العقل ..
** في ذلك الاختراع الذي يبدأ بإسقاط رقم هاتف على الأرض ..
** ليلتقطه ( الزبال ) ..
** عبر مكنسته ليصل في نهاية الأمر ( لبرميل القمامة) ..
** ومن ثم يقولون بلا حياء إن العواطف تبدأ من هنا ..
** أي سقوط للأخلاق بعد هذا كله ..
** على العموم أنا احسد السائرين ..
** المتمشين ..
** الواقفين ..
** الراكضين ..
** المصفرين ..
** المغازلين ..
** الحاثين الخطى ..
** في طريق الممشى في ) أبها ) ..
** بلدية أبها ضعت كورنيش ..
** لتمارس ( الحوامل ) الرياضة ..
** لأنني والحق يُقال لا أخشى شيئا في هذه الدنيا ..
** التي رأى فيها العجب العجاب ..
** منظر المرأة الحامل وأنا اشاهدها في المسار ..
** تمارس الرياضة ..
** في شهور ( حملها ) ..
** لكن عندما أشاهد هذه المرأة وهي ..
** ( تتمرجح ) ..
** ( وتتمغنج ) ..
** وهؤلاء الشباب قناصون ( الغزلان ) ..
** طبعاً إذا هناك أصلاً غزلان ..
** بالجوالات والبلوتوثات ..
** يرسلن لهن ارقاما ..
** العشق والغرام ..
** وبصرحة جداً اعذروني فأنني لا اعلم ..
** والعلم لله سبحانه وتعالى ..
** بما في الأرحام ..
** المهم أنا أتسأل هل هذه الحامل ..
** هي تحمل في رحمها ..
** صدام صغير ..
** أم ارهابي ..
** أم وزغة ..
** أم حرباء متلونة ..
** أم مروج مخدرات ..
** أم مصلحاً اجتماعياً ..
** أم ماذا ..
** المهم مالي في الساسة ..
** عفواً ( السياسة ) ..
** نرجع إلى الغرام ..
** وأهل الغرام ..
** يا جماعة أنني أقول ما ( هذه المسخرة ) ..
** ما هذه ( المغنجة ) ..
** يا رجال ..
** يا شباب ..
** ارتقوا ..
** قليلاً ..
** فالطريق إلى قلب المرأة هو باب مطعم فاخر ..
** ليس ( بالقهقة ) ..
** والكلام ( المعسول ) الفاضي ..
** الطريق إلى قلب الواحدة منهن ..
** هو باب (زنزانة ) ..
** صدقوني ..
** فأنتم لا تعرفون (علم وقاموس) ..
** النساء مثلما أعرف ( أنا ) ..
** واحكي لكم حكاية لاحد شباب ( الغزلجنية ) ..
** في هذا الممشى ..
** تعلل بوزنه الذي وصل (140) كيلو ..
** ( وصاحبنا مداوم ( ليل نهار ..
** ( يتسكع في ممشى أبها ( ويتلصص ..
** التصق بفتاة التصاق ..
** طبعاً غير مباشر ..
** وهمس لها برقمه المميز ..
** لكن بنت ( أبوها ) ..
** ردت عليه اخجل على نفسك ( يا دبدوب ) ..
** يا شينك شينها ..
** صاحبنا رجع ( يضرب كف بكف ) ..
** وهاتك يا رجيم ..
** حتى وصل (80) كيلو ..
** والشين شين ..
** حتى ولو اغتسل بصابون مغربي ..
** واغرق نفسه بعطور باريس ..
** ومستحضرات فرنسا ..
** لا وجه في المبدأ ولا ( .. .. ) ..
** ( في المرقد ) ..
** تعمدت تقويسها حتى لا يعاقبني ..
** القانون في المنتدى ..
** المهم ..
** ان الفتاة ( بنت أبوها ) ..
** شوهدات متشابكة الأيدي مع عشيقها ..
** متجهة به من ساحة ( محكمة أبها ) ..
** طبعاً حالة التشابك ملفته للنظر ..
** توحي أنه ليس زوجها ..
** ولا قريبها ..
** ومن حسن الحظ أن مجمع محاكم عسير ..
** يوازي الممشى ..
** ( والله اعلم عند (المأذون ..
** ) أو ( .. ..
** ـ الله اعلم ـ ..
** ولكنها حتما لم تذهب به إلى القطب الشمالي ..
** أو الجنوبي المتجمدة ..
** فبرودة الطقس اليوم في ( أبها ) ..
** تشجع البحث عن الدفء ..
** فتنبهوا أيها الشباب من هكذا رهانات ..
** وهكذا فتيات ..
** الله يرويني يومكم قبل يومي ..
** يوماً ما ..
** شاهدت شابا ( غزلنجيا ) ..
** ولم اطلق عليه هذا الوصف ( تخمينا ) ..
** فمظهره الناعم يدل على أنه من هواة ( المعاكسة ) ..
** وهنا سأله زميلة :
** كيف السوق اليوم ..
** وكيف الحمام السود ..

** فقال : السوق اليوم بارد ..
** وليتني ما استقليت سيارتي الأنيقة ..
** هذه .. و ( أكشخ ) ..
** لان الكشخة ( تجذب ) عيون المها ..
** وفي اثناء كلامه قال لزميلة ..
** المسألة كلها تسلية في تسلية ..
** ثم ماذا تريد يا أخي ان افعل ..
** ووقتي كله فراغ ..
** أسهر ليلاً ..
** ولا أستيقظ إلا عصر ..
** طبعاً دور الأسرة ـ ( صفر ) ـ ..
** وفور استيقاظي اذهب للمرآة لارتب ( أناقتي ) ..
** وأستغرق أمامها وقتاً طويلاً ..
** وبعدها أستقل سيارتي ..
** وهنا كذلك تشاهد بعض الفتيات ..
** وهي ترتدي ثوباً بلا أكتاف ..
** ومشقوق من الأمام ومن الخلف ..
** والحقيقة لا الومها ومعها حق ..
** لان أكتاف بعض الفتيات من النوع ..
** الجارح للنسيم العليل ..
** حتى الحياء ربما انتهى ..
** وزمن ( كاميرا الهاتف الجوال ) ..
** اخرجت لنا من قصور الأفراح ..
** صور ( لفتيات ) ..
** وهي ( ربي كما خلقتني ) ..
** على أية حال قد يكون في رأيي هذا شيء ..
** من اللهجة البدوية (الفنتازيّة) ـ إن جاز التعبير ـ ..
** لكنه هنا رأي احتفظ به لنفسي ..
** ولا أعمّمه إلاّ على مَن يستحقه ..
** يا أيها القارئ الجالس الآن ..
** أيها القارئة ..
** أو الواقف ..
** أو الواقفة ..
** أرجوك ألاّ تعذرني ..
** إذا تجاوزت حدودي ..
** ( اصفعوني ) على وجهي كي لا استرسل ..
** وإذا كان لديكم حجر ..
** أكبر من رأس ( غليص ) ..
** فارجموني به حالاً ..
** أرجوكم ..
** لأنني استاهل بكل جدارة ..
** فعصري هو هذا العصر ..
** الذي يعصرني ..
** ويعصرك أنتم ..


وقفه :
( عقل المرأة في جمالها وجمال الرجل في عقله )






#عبدالرحمن_حامد_القرني (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مطبوعاتنا بين مد وجزر ..!!
- حباً خالداً .. !!
- هاتي يديك سلاما لروحي ..(!!)
- الحب بالأصابع .. (؟؟)
- اعلامنا وطحين الحروب .. (؟؟)
- إصلاح الفساد التعليمي بالسعودية .. !!
- آه يا عدن .. !!
- هل تذكرون جمعية الحمير .. (!!)
- الابتسامة لغة النساء ..!!
- قهر النساء .. (!!)
- الطاسة ضائعة في تعليمنا .. !!
- العيد تهانٍ وأمانيّ
- صيف لندن
- ادفنوا احقاد الجاهلية يا قبيلتي
- السياحة الداخلية والخطوط السعودية
- عيب يا بنت .. (؟؟)
- عنصرية إسرائيل
- شنب .. وجوده مثل قلته
- الصحافة وحرية التعبير
- هالة ... و العادة السرية


المزيد.....




- بادري بالتسجيل” رابط التسجيل في منحة المرأة الماكثة في البيت ...
- “خدلك راتب شهري” رابط التقديم في منحة المرأة الماكثة بالبيت ...
- هيني سرور: -المرأة هي التي تدفع أكبر ثمن في الحروب..-
- نحو انتكاسة خطيرة لحقوق المرأة في تونس: تعديل مجلة الأحوال ا ...
- قبل الأوان … قتل العاملات بين تواطؤ الدولة واستغلال السوق
- “7000 دج تنتظرك!” تعرفي على تفاصيل منحة المرأة الماكثة بالجز ...
- طريقة التسجيل في منحة المرأة الماكثة بالبيت بالجزائر.. سجلي ...
- تأويلات العدالة: قراءة في مآلات التقاضي في قضايا العنف ضد ال ...
- موسيقى كناوة، عندما تكسر النساء القاعدة
- مقتل امرأة وإصابة آخرين جراء سلسلة غارات إسرائيلية على مناطق ...


المزيد.....

- المرأة والفلسفة.. هل منعت المجتمعات الذكورية عبر تاريخها الن ... / رسلان جادالله عامر
- كتاب تطور المرأة السودانية وخصوصيتها / تاج السر عثمان
- كراهية النساء من الجذور إلى المواجهة: استكشاف شامل للسياقات، ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- الطابع الطبقي لمسألة المرأة وتطورها. مسؤولية الاحزاب الشيوعي ... / الحزب الشيوعي اليوناني
- الحركة النسوية الإسلامية: المناهج والتحديات / ريتا فرج
- واقع المرأة في إفريقيا جنوب الصحراء / ابراهيم محمد جبريل
- الساحرات، القابلات والممرضات: تاريخ المعالِجات / بربارة أيرينريش
- المرأة الإفريقية والآسيوية وتحديات العصر الرقمي / ابراهيم محمد جبريل
- بعد عقدين من التغيير.. المرأة أسيرة السلطة ألذكورية / حنان سالم
- قرنٌ على ميلاد النسوية في العراق: وكأننا في أول الطريق / بلسم مصطفى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - عبدالرحمن حامد القرني - أرقام هواتف معاكسات .. !!