|
العيد تهانٍ وأمانيّ
عبدالرحمن حامد القرني
الحوار المتمدن-العدد: 2422 - 2008 / 10 / 2 - 07:20
المحور:
الادب والفن
** بكل الحب الذي بداخلنا ويملأ قلوبنا سعادة .. ** بكل الحب الذي يملأ جنبات الأرض عطرا .. ** بكل الحب الذي نكنّه ولا تسعه حدود جغرافية .. ** بكل الحب الذي لا تعبّر عن حقيقته الكلمات والمعاني .. ** ولا توفيه حقه أجمل العبارات والتهاني .. ** بكل هذا الحب الكبير .. ** أرسل باقة ورد جميلة كجمال الحياة .. ** باقة ورد مصحوبة بعبارة جميلة موجزة .. ** كل عام وانتم بألف خير بألف سعادة .. ** بكل النقاء والطهر الذي أحدثه رمضان في قلوبنا .. ** بكل الصفاء الذي نستشعره حينما نكون راضين عن أنفسنا .. ** بكل التسامح الذي تعلمناه وطهّر قلوبنا .. ** بكل الود الذي نشعر به مع من نرتاح إليه ونطلقه عليه .. ** بكل تلك الصفات الجميلة وتلك الخصال الرائعة .. ** نقول: كل عام وأنتم بصفات أجمل وخصال أروع .. ** إليكم أينما كنتم وكيفما كنتم .. ** مشاعر تهنئة صادقة بالعيد .. ** رسائل حب وَلِهَة .. ** رسائل حب ندية .. ** تهاني قلبية مفتوحة غير معلّبة .. ** رسائل صادقة ليس لها تاريخ صلاحية .. ** رسائل مفتوحة طوال العام طوال العمر بإذن الله .. ** رسائل ليست كأي رسائل .. ** تفوح من داخلها الدعوات الصادقة بعمر مديد .. ** وتقطر من أعماقها التهاني المخلصة بعام جديد .. ** معكم كنّا أو بدونكم .. ** المهم ان تصلكم رسائلنا دعواتنا المخلصة .. ** وانتم ترفلون بثياب الصحة والعافية .. ** دعوات صادقة في هذا العيد المبارك .. ** ان تزيد مساحة الحب والإخلاص بداخلنا.. ** ان يتواصل ما بيننا من حب وتناصح على الطاعات.. ** ان يستمر ما في قلوبنا من شوق للتلاقي على الخير.. ** أن يتنامى حجم عطائنا وبذلنا لوجه الله.. ** دعوات صافية في هذا العيد المبارك .. ** ان تكتحل أعيننا وقد تحققت أمانينا .. ** مع من نريد وما نريد .. ** دون أن يطول أمد انتظارنا .. ** دون ان يشتد ألم فراقنا.. ** دون ان يمضي بنا الوقت ونحن نحلم ونحلم .. ** بوهمٍ كاذب بسرابٍ خادع .. ** دعوات مخلصة في هذا العيد السعيد .. ** ان تعلو البسمة شفاهنا ولا تفارقها .. ** ان تعكس تصرفاتنا سلوكنا المسلم .. ** أن تكون ألسنتنا عطرة من ذكر الله .. ** ان تخلو قلوبنا من كل حقد قد يكون له بقايا بداخلنا .. ** ألّا تخلو كلماتنا من عبارات شكر واعتراف بالجميل .. ** ألّا يكون في قلوبنا سوى الحب ولا شيء غير الحب .. ** دعوة صادقة من القلب .. ** في هذا العيد المبارك .. ** ان ترفرف أجنحة السلام .. ** لتظلل بلاد المسلمين.. ** لتدخل البهجة على كل القلوب أينما كانت.. ** ومع من كانت وتحت أي ظروف .. ** على الأطفال اليتامى ممن فقدوا والديهم .. ** ممن حُرموا متعة العيش معهم والاستئناس بهم .. ** على الأرامل ممن فقدن عائلهن.. ** ممن حرمن متعة الجو العائلي بدونه .. ** على آبائنا المسنين في دور الرعاية وأمهاتنا المسنات .. ** ممن بحاجة لتهنئة خاصة بالعيد .. ** ممن هم بحاجة ماسة لزيارة تنسيهم قسوة الوحدة .. ** وتشعرهم ان الدنيا بخير .. ** إلى المرضى على الأسرة البيضاء تهنئة بالعيد السعيد .. ** دعوة مخلصة ان يشفيهم الله مما بهم .. ** أن يعافيهم مما أصابهم .. ** كي يستمتعوا بالعيد مع أهلهم وذويهم .. ** دعوة صادقة من الأعماق.. ** ان تظلل المحبة كل أسرة.. ** ان يجتمع شملها على الخير دوما.. ** ان تتفهم مشاعر كل فرد فيها .. ** ان تعيش في ود ووئام وسلام .. ** بعيدا عن المنغصات والمشاكل والهموم .. ** دعوة صادقة من الأعماق.. ** في هذه المناسبة العزيزة على قلوب المسلمين.. ** ان يرفع الله ما بنا من غُمّة.. ** ان يرفع ما على أعيننا من غشاوة.. ** أن نكون مرآة أنفسنا.. ** أن نرى حقيقة واقعنا ونعيشه.. ** أن نتفهمه ونحاول تصحيحه.. ** بقلوب صادقة ملؤها الحب .. ** بعزيمة أكيدة قوامها الإخلاص .. ** بمبادرة فعلية أساسها الحوار الهادئ المتزن.. ** وبإدراك حقيقي أساسه تفهّم الآخرين.. ** إيمانا بأن ما نريده لأنفسنا.. ** قد يريده الآخرون أيضا.. ** دعوة صادقة بمناسبة هذا العيد المبارك .. ** ان يعيد الله للمسلمين كرامتهم .. ** ان يرفع شأنهم ويُعلي قدرهم .. ** ان ينصرهم على من عاداهم .. ** في أي بقعة كانوا على وجه الأرض .. ** فإليك يا من تقرأ هذه الكلمات.. ** صباحا كنت تقرؤها ام مساء .. ** أقدم تهنئة بالعيد السعيد .. ** وكل عام وأنت بخير .. ** قد نتشوّق لأن تكون تهانينا لمن نحب مباشرة .. ** أن تكون تهانيه لنا عن قرب .. ** نراه ويرانا نسمعه ويسمعنا .. ** دون وسيط يُفقد التهنئة حلاوتها .. ** دون وسيط يقلل من لهف اشتياقنا لها .. ** دون وسيط يحسسنا بطعمها الحقيقي كما لو كانت منه .. ** ولو حدث ذلك لأصبح للعيد نكهة رائعة .. ** لأصبح للتهنئة مذاق أروع .. ** ولكن حينما يتعذر سماع التهاني ممن نريده مباشرة .. ** حينما تتعذّر رؤيته وهو يخاطبنا بها وجها لوجه.. ** حينئذ قد يعزّ علينا ذلك .. ** قد يصبح أملا نود تحقيقه فيما بعد .. ** ولكن يكفي ان نشعر انه معنا وأننا بجانبه .. ** يكفي ان نشعر انه لم ينسنا رغم بعده عنا .. ** وحينئذ سوف يكون لفرحة العيد مذاق خاص .. ** فرحة من نوع خاص لا تقل عن المذاق الأول.. ** وسامحونا ..
#عبدالرحمن_حامد_القرني (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
صيف لندن
-
ادفنوا احقاد الجاهلية يا قبيلتي
-
السياحة الداخلية والخطوط السعودية
-
عيب يا بنت .. (؟؟)
-
عنصرية إسرائيل
-
شنب .. وجوده مثل قلته
-
الصحافة وحرية التعبير
-
هالة ... و العادة السرية
-
أين موقع شاعراتنا العربيات علي خريطة الإبداع ؟ نزار قباني اس
...
-
المياة وصراع الوجود بالعالم العربي
المزيد.....
-
مواجهة ايران-اسرائيل، مسرحية ام خطر حقيقي على جماهير المنطقة
...
-
”الأفلام الوثائقية في بيتك“ استقبل تردد قناة ناشيونال جيوغرا
...
-
غزة.. مقتل الكاتبة والشاعرة آمنة حميد وطفليها بقصف على مخيم
...
-
-كلاب نائمة-.. أبرز أفلام -ثلاثية- راسل كرو في 2024
-
«بدقة عالية وجودة ممتازة»…تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك الجدي
...
-
إيران: حكم بالإعدام على مغني الراب الشهير توماج صالحي على خل
...
-
“قبل أي حد الحق اعرفها” .. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 وفيلم
...
-
روسيا تطلق مبادرة تعاون مع المغرب في مجال المسرح والموسيقا
-
منح أرفع وسام جيبوتي للجزيرة الوثائقية عن فيلمها -الملا العا
...
-
قيامة عثمان حلقة 157 مترجمة: تردد قناة الفجر الجزائرية الجدي
...
المزيد.....
-
صغار لكن..
/ سليمان جبران
-
لا ميّةُ العراق
/ نزار ماضي
-
تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي
/ لمى محمد
-
علي السوري -الحب بالأزرق-
/ لمى محمد
-
صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ
...
/ عبد الحسين شعبان
-
غابة ـ قصص قصيرة جدا
/ حسين جداونه
-
اسبوع الآلام "عشر روايات قصار
/ محمود شاهين
-
أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي
/ بدري حسون فريد
-
أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات
...
/ عبدالرؤوف بطيخ
-
مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية
/ علي ماجد شبو
المزيد.....
|