عوده رياضيه ميمونه

شمران الحيران

الحوار المتمدن-العدد: 2872 - 2009 / 12 / 29 - 22:17
المحور: عالم الرياضة
    

دقائق رائقه.....في نظرة تأمل وحيره..... عوده لشريط ذاكرة الماضي..........لتظهر لي شاشة.....المدرسه الفضائيه ...موسوعة الاخبار العراقيه العراقيه الحره عراق..........جعلها الله حره في الدنيا والاخره......لتغني العين......ووتداعب اعماق القلب.. وتساور الروح...في اعداد احتفاليه رائعه للنجم الرياضي المغترب
ثعلب الكره الرياضيه والنموذج الاخلاقي اللرائع اللاعب فلاح حسن...تجوالا بلا حدود في مدينه الاحزان .....مدينة صنعت الشعراء والادباء والرياضيين حتى بلغت سنين
اليأس وعقد رحمها واصبحت ارضا فارقها الماء..........تجوالا......تجوال لاسترجاع ذكريات تألقت في مؤخرة الزمن تحت رعاية المقدم الرائع حسام حسن الذي تألق اكثر من الحدث...... تمكن بقدره مذهله لاعادة الزمن الى االخلف واسترجاع السنين قصرا ليعود لتلك المدينه التاريخ العتيد والمجد الذي اصدئته حوافر الزمن الغادر
........حيث الساحات التي تعطشت ارضها لمداعبة الكرات....... وشباب الامس الذين غدو بدون غراب الرأس ......حيث اشعلت السنين رؤسهم شيبا......تعانقا
وتقبيل....وبكاء وعويل....لحظات ما كان لها ان تكون حتى في الخيال....احلام....اوهام...ولكن هذا هو حال الزمن..........
حيث النجم الرائع الذي تفقد الصغار قبل الكبار...ليشهد الاداء الجميل لقدرات الشباب والرياضه ليرسم املا مشرقا في مسيره الكره العراقيه وليبعث الروح من جديد
وليعيد املا دفنته وشائج الماضي وكدر السنين ليعيد لنا الشباب وليكون وقع تلك الاحتفاليه مبعثا للابتهاج والفرح لتك الساعات الذي قضاها المحتفلين
متأملين خيرا........... فرحين للتذكير الذي احل بهم بعد النسيان الحكومي الذي ألم بالرياضه والرياضيين.......عوده ميمونه ايها الرمز الرياضي
آملين ومتأملين الخيرللعراق.. وان يكون هذا موضع اقتداء للسياسيين للشعور بالدور الوطني للبناء والعوده للثوابت والاسس الذي من خلالها التمكن من وضع المنهاج الوطني والمسيره لبناء الاوطان والشعوب......الف تحيه لقناة العراقيين الحره عراق ولجميع الاعلاميين الذي استطاعو من توضيف خدماتهم الجليله من اجل العراق والعراقيين ومن اجل التطور و البناء

#شمران_الحيران (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل