البكاءُ عليكَ دِينٌ بلا أتباعْ !

ما أروع قولك يا مليكة -خشوع بلا عبادة-.

أعجبني وصفك كذلك للدرك الأسفل من الوجدان.

ألاحظ أيضا صورة -العهر- في قصائدك من حين لآخر وتعجبني جرأتك وكلي توق أن أعرف العهر كما تعرفيه ولا تعرفه الراهبات واللواتي قمت على تحذيرهن منه. ولكن لماذا تحذرينهن من تعلم شيء ترينه على أنه جزء منك؟ ألا تريدي للغير أيضًا الانطلاق بمثل ما انطلقت نفسك به؟ مجرد تساؤلات ومعجب بجرأتك جدًا يا مليكة وحسك الأدبي.

إرسال شكوى على هذا التعليق          67 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ارق التحايا الى من سطرت حروفها المشاكسة من تبيان قوة الحقيقة في الاشياء
ليس (( العهر )) )) تعبيراً عن معنى المفردة حرفيا بل كان مجازيا لشيء آخر حين يكون البكاء على الغدر أطروحة القهر

إرسال شكوى على هذا التعليق          96 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا لابداعك الخالي من اية شوائب

إرسال شكوى على هذا التعليق          47 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ربما القلائل من الشعراء من يدرك أسباب البناء في قصيدة النثر وما تنطوي عليه في التكثيف الترميز وخطورة استهداف المعنى والجمال معا برمشة اشارة حرفية أو نبرة مفردة صيغت بهيئة ماسة على صدر الورقة القاحل .. زميلتي مليكة صائغة ماهر ة لدرر المعنى في تفجير سبات المفردة .. أسجل حبي لها وأعتز بتحربتها على قلة قرائتي لمنجزها الأثير ، ويا للجمال في التمرد على الواقع والواقعة ..

والبكاءُ عليكَ ..
خيانة ٌ للحب ،
دينٌ بلا أتبـاع ْ !
...
..
[email protected]

إرسال شكوى على هذا التعليق          106 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يامليكة,
كل من يتتبع كتاباتك سيكرهك يوم من الايام. كل كتاباتك تدور حول شيئ واحد: ضد ضد ضد .
الاسلام هو دين الشعب الذي تدافعين عنه. كتاباتك متطرفة ولا تراعي شعور الاخرين. اخشى ان تجدي نفسك في يوم من الايام وحيدة ولا احد يقف بجانبك. حاولي ان تغييري تعبيرك الذي ترفضه اغلب البشرية. حاولي ان تكوني انسانية ومتسامحة دون ان تتخلي عن قضيتك العادلة.

إرسال شكوى على هذا التعليق          41 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

في تلك اللحضات من البكاء
سيحمل الجند بنادقا حمقاء
وستغرب الشمس .
في تلك اللحضات من العهر
ستخرج الراهبات للعراء
وستعلن لك الولاء.


تحياتي للشاعرة مليكة

نادر

إرسال شكوى على هذا التعليق          78 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---