أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف: الانتخابات والدولة المدنية والديمقراطية في العراق - سليم سوزه - امبراطورية بولان ستان















المزيد.....

امبراطورية بولان ستان


سليم سوزه

الحوار المتمدن-العدد: 2860 - 2009 / 12 / 16 - 13:31
المحور: ملف: الانتخابات والدولة المدنية والديمقراطية في العراق
    


شخصية هادئة رزنة قليلة الكلام مؤثرة على الصعيد السياسي وفاعلة في احداث العراق عقب سقوط الدكتاتورية .. انها شخصية السيد وزير الداخلية العراقي جواد البولاني .. ذلك الشخص الذي انيطت به مهام الامن الداخلي في احلك ظرف ربما مر به العراق خلال مرحلة استيزاره لاربع سنوات كاملة.

لكن .. لا يمنعنا ذلك من تسليط الضوء على نقاط بارزة اتسمت بها تحركاته الاخيرة خصوصا بعد الاحداث الامنية الدامية التي شهدتها بغداد والمحافظات الاخرى في الاشهر القليلة الماضية، ناهيك عن الهالة الاعلامية الكبيرة والمدح المستمر من قبل بعض اجهزة الاعلام والمواقع الالكترونية المعروفة بمعاداتها لشخوص وسياسيي مرحلة ما بعد صدام. وهو ما اثار استغراب العديد من المتابعين من بينهم كاتب المقالة ..
ما الذي جعل هذه المؤسسات والمواقع المعادية ان تغير جلدها وتمتدح شخصية سياسية من سخصيات ما بعد التاسع من نيسان وهم بالامس لعنوا الجميع وشككوا في وطنية الكل على حد سواء؟؟؟؟

في البداية لابد من الاعتراف بان البولاني اليوم شخصية قوية وربما استطاع ان يخطف الاضواء من رئيس الوزراء الحالي الاستاذ نوري المالكي وذلك بفضل عدة اسباب لعل اهمها نجاح السيد البولاني في احتواء الاعلام بما فيه الاعلام المضاد والمعادي للعملية السياسية الراهنة .. ومما لاشك فيه ان ضعف الاداء الاعلامي لمكتب رئيس الوزراء المالكي وعدم قدرته على مجاراة الاعلام المضاد بل ودخوله في منازلة خاسرة مع موقع كتابات الالكتروني قبل اشهر حينما قام المكتب باسم المالكي برفع دعوى قضائية ضد الموقع بعد ان نشر الاخير مقالة لاحد الكتاب الملثمين تجاوز فيها على موقع رئيس الوزراء وشخصيته بالقذف والشتم في حين لم يكن يستحق الموقع ان يكون نظيرا لرئيس وزراء .. مما اثر بشكل سلبي على المالكي وحكومته في حين استغلت من شخصيات حكومية اخرى اظهرت تعاطفها حتى مع الاعلام المعادي تجنبا من شروره وايمانا بالحكمة الفرنسية التي تقول ما دخل سياسي حرباً ضد الاعلام الا وخسرها .. فنجحت لحد ما في تحييد ذلك الاعلام وكسبه سلاحا في المعركة الانتخابية القادمة.

النجاح الذي ذكرته للبولاني في احتوائه للاعلام لم يكن فقط نتيجة ذكاءه السياسي في التعامل مع تلك المؤسسات المعارضة بل رافقتها عوامل اخرى لها القدرة على تليين الحديد ليس فقط ترويض المخالف ومن بينها سلطة الاموال التي لعبت وما زالت تلعب دورا هاما في حسم اي جدل اعلامي حول شخصيات المرحلة الراهنة.

شخصيا لا اؤمن بالصدفة ولا يمكن ان اتصور بان تتحول قناة الشرقية المعروفة بتوجهاتها البعثية مع موقع كتابات ذلك الصوت المرتزق المعبر عن اي دولار يدخل في جيب محرره اياد الزاملي بالاضافة الى اعلاميين بارزين وقنوات فضائية اخرى .. لا يمكن ان اتصور ان يأتي يوم من الايام تمتدح فيه شخصية سياسية من مرحلة العراق الحالية كشخصية البولاني دون ان يكون هناك مبرر وجيه بالنسبة لها وقطعا ليس مبررا نبيلا من ما عهدناه منها من تزييف للحقائق وتشويه للمنطق طوال الفترة الماضية وليس من المعقول ايضا ان ياتي هذا التحول من فراغ ولا حتى صحوة ضمير يمكن ملاحظته بشكل او بآخر.

اذن ما السبب ياترى!!!!!!!!!

البولاني شخصية عراقية ثاقبة تعرف ما الذي يمكن ان يؤثر على الاعلام والاعلاميين في العراق بل وفي اي بقعة في العالم اذا استثنينا اصحاب المبادئ وهم قلة قليلة غرقت في بحور العوز والفقر والتهميش ..
فبعد تأسيس الحزب الدستوري العراقي وتشكيل قائمته الانتخابية لانتخابات برلمان 2010 تحت مسمى "ائتلاف وحدة العراق" ، ايقن البولاني بضرورة كسب بعض الاصوات والمنابر الاعلامية لجانبه وقائمته .. فتحرك على الفور تجاه تعيين الصحفي العراقي عماد العبادي ناطقا باسم الحزب وبعد حادثة الاعتداء الارهابي الذي تعرض لها العبادي قبل ايام سارع البولاني في مفاتحة السفارة الالمانية لتسفير الاخير الى احدى مستشفيات المانيا على نفقته الخاصة وبالتاكيد هذا العمل قد نال رضا الجميع وانا من بينهم نظرا لموقف الوزير الانساني بغض النظر عن الدوافع الحقيقية وراء هذا العمل اذ لا نريد محاكمة النوايا على اية حال.

قبل ذلك ونتيجة لجهود العبادي تحولت قناة الديار الى منبر مساند للبولاني في حربه الاعلامية ضد رئيس الوزراء نوري المالكي سيما بعد الاحداث الامنية الاخيرة وبعد جلسة الاستجواب البرلمانية للوزير .. وعلى نفس المنوال جرت الشرقية التي عرفت بارتزاقها هي الاخرى وراء تلك الحملة ضد المالكي وقيادة عمليات بغداد تأييدا لموقف البولاني في البرلمان وهي التي كانت الى جانب المالكي وقائمته ائتلاف دولة القانون ضد المجلس الاعلى وبقية القوائم في انتخابات مجالس المحافظات الماضية.

موقع كتابات الالكتروني المدار من قبل ربيب البعث مهما انكر اياد الزاملي هو الاخر ارتمى بشدة في احضان البولاني على حساب دعمه السابق للمالكي وقائمته في الانتخابات الماضية ربما لان اياد الزاملي اراد الانتقام من المالكي اثر الدعوى القضائية التي رفعها مكتبه ضد الموقع والذي عاد ليسحبها بعد ايام نتيجة لضغوط المؤسسات الاعلامية والاصوات الصحفية آنئذ.

اما السبب الثاني وهو الاهم في نظري هي ال 200 الف دولار التي اشترى بها البولاني الموقع قبل ايام واشترى معها ذمة الزاملي المبيوعة من قبل ولاكثر من مرة لعدة توجهات ..
لا بل المضحك في الامر ان الزاملي وكعادته في خلق القصص وانتاج الافلام المحترقة اعلن قبل خمسة ايام بان الموقع حجب من قبل الحكومة وقام بنشر اعلان على رابط رديف بان كتابات حجبت وسوف يقوم باستلام ونشر المقالات على هذا الرابط الجديد .. وما هي الا اربعة او خمسة ايام الا وعاد الزاملي وبنفس رابطه القديم ليقول للعوام بان الحجب قد رفع عن الموقع نتيجة تدخل السيد وزير الداخلية وجهوده الشريفة والى غير ذلك من الصفات التي اطلقها على البولاني في لعبة مكشوفة وواضحة للناس اراد بها جلب الانتباه وتحويل انظار الجميع تجاه موقعه ومقالاته المادحة على غير عادتها للبولاني ووزارته الداخلية.

اذ تكفي نقرة واحدة على رابطه حتى ترى حجم المقالات التي نشرت مادحة البولاني ومفضلة اياه على المالكي والقادم ربما اكثر واكثر.

شراء ذمم الاعلاميين وبعض المنابر الصحفية الاخرى ببضعة دولارات البولاني هو السبب في استمالة الاعلام وتأييده للسيد الوزير وهو ما يبحث عنه اي سياسي اذا ما اراد ان يخوض حربا بمستوى الحرب على رئيس وزرائه .. بالتالي نجح البولاني في الظهور بمظهر البطل امام الناس بالخصوص في تحديه المباشر للمالكي الذي هدده بكشف المستور في البرلمان اذا ما قرر البرلمان استجوابه عقب تفجيرات بغداد الدامية ..

وبالطبع وقوف الاعلام مع البولاني ووجود خلل واضح في اداء المالكي في بعض الملفات سيما تلكؤه في محاربة الفساد المالي وقضية السوداني كانت الشاهد على هذا التلكؤ مع توفر معلومات اكيدة يحتفظ بها البولاني على تورط بعض من حاشية المالكي في اعمال استخبارية مريبة لدول الجوار وتسلل عناصر بعثية اجرامية لهرم القيادة العليا في مكتب وزارة المالكي وافرعه كانت اسباب كافية ان يظهر البولاني بهذه القوة والشجاعة وان يتحدى علنا رئيس وزرائه امام العالم دون ان يقوى المالكي بالمقابل على اقالته او تنحيته من منصبه مكتفيا ببالونات الاختبار يطلقها بين الفينة والاخرى بانه ينوي اقالة البولاني وهو بالحقيقة لا يستطيع وان فعلها فسيكون قد قضى على ما تبقى من شعبيته لانه سيواجه حملة اعلامية شرسة اعدها وادخرها البولاني لهذه المرحلة بدولاراته العابرة للقارات.

عامل اخر مهم في جعل البولاني شخصية قوية تتمتع بدعم اجهزة الاعلام المضاد كما قلنا هو المحور الاقليمي الذي هو الآخر له دور مهم جدا في تسويق السيد الوزير على انه شخصية المرحلة القادمة وربما رئيس وزراءها حتى .. اذ ليس من الصعب على المراقب ان يستنبط بان المملكة العربية السعودية قد وجدت ضالتها اخيرا في شخص البولاني واستطاعت ان تحتويه ليكون شرطيها في المرحلة السياسية القادمة ولا ادري ان كان ذكاءا سياسيا من البولاني ان اوهم السعوديين بانه الاجدى بدعمهم من اي شخصية عراقية اخرى ام انهم هم من عرفوا كيف يصلوا للرجل ويضعوا قدما لهم في عراق 2010 خصوصا بعد فشلهم في احتواء الدكتور اياد علاوي وللامانة اثبت الرجل بانه عصي على مخططات السعودية ودول مجاورة اخرى حاولت استمالته للعب دور بارز في المرحلة القادمة.

عموما دعنا ندقق النظر في قائمة البولاني لنكشف كيف ان النفس السعودي حاضرا في هذه القائمة حسب رأي المتابعين .. اذ ضم ائتلافه 26 كتلة سياسية مع شخصيات على علاقة ممتازة بالمملكة العربية السعودية ومنها تجمع الميثاق العراقي برئاسة الشيخ احمد عبد الغفور السامرائي رئيس الوقف السني الذي بصراحة احترمه كثيرا، وحركة العدل والاصلاح العراقي بزعامة عبدالله حميدي الياور، والتجمع الجمهوري العراقي بزعامة المليونير العراقي صاحب العلاقات المريبة بالمخابرات المركزية الامريكية سعد عاصم الجنابي، ومؤتمر صحوة العراق بقيادة الشيخ احمد ابو ريشة الذي اكن له ايضا كل الاحترام لمواقفه ضد القاعدة، والتجمع من اجل العراق بقيادة الامريكي الجنسية رعد مولود مخلص التكريتي، وتجمع الوحدة الوطنية بقيادة الكسنزاني نهرو محمد عبد الكريم، وجبهة الكرامة بقيادة ابو عزام التميمي عضو الصحوة البارز، والتيار الوطني بزعامة رئيس البرلمان السابق محمود المشهداني .. وآخرون ضباط جهاز المخابرات الصدامي السابق ضمهم البولاني في قائمته ليكونوا سببا آخرا في كسب الاعلام المعادي والاصطفاف الى جانبه.

كتلة رهيبة ومثيرة في نفس الوقت اذ انها منسجمة مع بعضها في العقيدة والتوجه ومختلفة تماما مع فكر وتوجه رئيسها البولاني وهذا ما يثير الاستغراب ويخلق تصورا بان الرجل وضع فيها كملح لاستمالة شرائح من المجتمع العراقي ..
هذا اذا اخذنا في نظر الاعتبار الاتفاق الذي وقعته 13كتلة سياسية عراقية اواخر شهر اكتوبر من السنة الحالية وتحديدا في 28 اكتوبر الماضي والذي تم الاتفاق بموجبه على تشكيل جبهة سياسية عريضة بعد الفوز في الانتخابات القادمة تشمل كل من قائمة التجديد برئاسة نائب رئيس الجمهورية الحالي الاستاذ طارق الهاشمي، والقائمة العراقية الوطنية برئاسة الدكتور اياد علاوي، والجبهة العراقية للحوار الوطني بقيادة صالح المطلك، ورافع العيساوي نائب رئيس الوزراء الحالي، والتيار العربي العراقي بزعامة عضو البرلمان الحالي عمر الجبوري، وقائمة عراقيون برئاسة اسامة النجيفي الذي جمعت البعثيين بعنوانهم الصريح خصوصا بعد ان ضمت الكردي والقيادي البعثي السابق ارشد الزيباري رئيس مكتب تنظيمات حزب البعث المنحل في كردستان العراق ايام الثمانينيات.

هذه اغلبية ذات صبغة منسجمة مع صبغة الاغلبية الساحقة في قائمة البولاني وهي وحدها التي فسرت تصريحات المطلك قبل فترة بان البرلمان القادم سيضم اربعين بعثيا على الاقل بل وتأتي متناسقة مع ما صرحه المطلك للاعلام يوم امس 15 / 12 / 2009 .. حيث اكد نصا بانه اجرى اتصالات واسعة مع شخصيات عراقية مقيمة في الاردن وسوريا واوروبا لخوض الانتخابات القادمة والتحالف مع حركته ليقينه بانها ستتسلم المسؤولية في المرحلة القادمة؟؟؟؟؟ اعيد عبارته مرة ثانية: ليقينه بانها ستتسلم المسؤولية في المرحلة القادمة؟؟؟ من اين اتى هذا اليقين؟؟؟ الله اعلم ورسوله والمؤمنون!!!

ان الامبراطورية البولانية التي جمعت السلطة والمال والنفوذ والاعلام والمحيط الاقليمي العربي استطاعت ان تحدد من قوة المالكي وتشكل تهديدا ليس فقط على قائمته ائتلاف دولة القانون بل حتى على قائمة الائتلاف الوطني العراقي بقيادة المجلس الاعلى واحزاب شيعية اخرى لا تقل قوة عن القوائم الاخرى لما لها من شعبية بين اوساط الفقراء والمحرومين .. وسوف يكون من الصعب مواجهة اعلام معادي شرس يستغل الوسائل غير الشريفة في التعرض للمعلومة الانتخابية وسوف يكون من الصعب ايضا مواجهة زخم الصحفيين والاعلاميين الذي احتواهم البولاني بذكائه ولا نقول بشيء آخر؟

وليس لي الا ان اذكر في نهاية مقالتي السيد جواد البولاني الذي احترم هدوءه جدا بان الاعلام الرخيص والانتهازي لا يمكن ان يكون السلاح في الحملة الانتخابية القادمة اذ كما باع هذا الاعلام المالكي من قبل بعد ان دعمه بالمطلق ووقف الى جانبه ضد قوائم اخرى في الانتخابات الماضية سيبيعك ايضا بعد ان ينهي غرضه منك في محاربة الحكومة الحالية والتشفي برئيس وزراءها الحالي .. وان الاموال الطائلة التي تصرفها على الاعلام والمنابر المشبوهة اليوم هي نفسها التي ستستخدم ضدك في القريب العاجل .. لانها منابر ارتزاق لا تعمل الا للارتزاق.

لا ادري لماذا تذكرني هذه المعركة بمعركة ساركوزي ايام ما كان وزيرا لداخلية فرنسا ضد رئيسه في حينها جاك شيراك وكيف ان ساركوزي استطاع ان يتغلب على شيراك ويفوز بحكم فرنسا بعد اربع سنوات من الحرب المستمرة بينه وبين شيراك وهو احد وزرائه .. اذ يخطو اليوم على ما يبدو البولاني نفس خطوات ساركوزي عله يفوز برئاسة الوزراء القادمة مع اني استبعد هذا في ظل وجود ناطحات سحاب تعمل من اليوم لنيل الكرسي الاول ولا تقبل بادنى منه.



#سليم_سوزه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- علاوي بين الحكيم والمالكي
- وقفة مع المفكر الايراني الكبير عبد الكريم سروش
- الى اوباما الرئيس
- نقطة لم توضّح جيداً في الاتفاقية الامنية
- ما لم يظهر في سلوك مثليي الجنس
- المقدس وخطر انهيار المعنى
- اين حريتي
- ليست ولاية الفقيه في مأزق تاريخي بل الحوار المتمدن
- هل فشل الاسلام في ايران؟
- النظام الاسلامي في ايران والثورة الخضراء
- الى دولة رئيس الوزراء ووزير المُهجّرين المحترمين
- وَحدَه أدونيس يُلهمني
- الى الحركة الشعبية لاجتثاث البعث، البعثي بعثي ولو طوّقته بال ...
- معسكر اشرف يُطيح برأس الربيعي
- بعيداً عن السياسة وقليلاً من الفكاهة، هادي ابو رجل الخضرة
- امتيازات اعضاء مجلس النواب العراقي
- محكمة الفيليين ام محكمة سامية عزيز؟
- الدويتو، ظاهرة جديدة في عالم الكتابة
- صراع اتحاد كرة القدم، الى اين!!!
- ايرانيون وان لم ننتم


المزيد.....




- القوات الإيرانية تستهدف -عنصرين إرهابيين- على متن سيارة بطائ ...
- الكرملين: دعم واشنطن لن يؤثر على عمليتنا
- فريق RT بغزة يرصد وضع مشفى شهداء الأقصى
- إسرائيل مصدومة.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين بجامعات أمريكية ...
- مئات المستوطنين يقتحمون الأقصى المبارك
- مقتل فتى برصاص إسرائيلي في رام الله
- أوروبا.. جرائم غزة وإرسال أسلحة لإسرائيل
- لقطات حصرية لصهاريج تهرب النفط السوري المسروق إلى العراق بحر ...
- واشنطن.. انتقادات لقانون مساعدة أوكرانيا
- الحوثيون: استهدفنا سفينة إسرائيلية في خليج عدن وأطلقنا صواري ...


المزيد.....



المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ملف: الانتخابات والدولة المدنية والديمقراطية في العراق - سليم سوزه - امبراطورية بولان ستان