أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - يعقوب ابراهامي - اليسار والصراع العربي-الاسرائيلي (2 وأخير)















المزيد.....

اليسار والصراع العربي-الاسرائيلي (2 وأخير)


يعقوب ابراهامي

الحوار المتمدن-العدد: 2835 - 2009 / 11 / 20 - 17:16
المحور: اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم
    


موقف الأحزاب الشيوعية العربية من قرار التقسيم:
في مقال سابق أشرت إلى الدور الذي لعبته الأنظمة العربية الرجعية في نكبة الشعب العربي الفلسطيني، عندما شن الحكام العرب، الموالون للإستعمار، الحرب عام 1948 من أجل إحباط مشروع التقسيم ومنع إقامة الدولتين.

أحد القراء ("يساري حقيقي") أساء فهمي واتهمني بأنني أتناسى "أننا لوحقنا وجرى اضطهادنا لأننا وافقنا على قرار التقسيم 48".

هذا اتهام ظالم آلمني كثيراً ، لذلك أريد أن أعيد هنا ما كتبته في ردي المباشر له:
لقد سجل الشيوعيون العرب ، في فلسطين والعراق وسائر البلدان العربية، صفحة من أمجد الصفحات في تاريخهم، عندما أيدوا قرار التقسيم، وحين دعوا الشعوب العربية إلى معارضة الحرب وحذروها من الهاوية التي تدفعهم إليها الأنظمة العربية الرجعية. وكل هذا في جوٍ من الهستيريا الحربية والديماغوغية القومية.
أنا أعرف: هذا الموقف الواضح والجريء اعتراه فيما بعد الكثير من الغموض والإنكار. لكن ذلك لن يغير شيئاً من الحقيقة التاريخية، وهي أنه في اللحظة الحاسمة كان الشيوعيون العرب القوة السياسية الوحيدة في العالم العربي التي أشارت إلى الطريق الصحيح.

أنا أعرف أيضاً إن هناك من ذهب "أكثر من اللازم" وتخطى بعض "الخطوط الحمراء" في محاولاته "تصحيح الأخطاء" ("تصحيح الأخطاء" هو من المراسيم الموسمية التي حرصت الأحزاب الشيوعية الستالينية على إجرائها بين فترة وأخرى) بغية الإنضواء (بكل ثمن) تحت راية الحركة القومية العربية التي اكتسحت العالم العربي في الستينات والسبعينات من القرن الماضي. وأنا لست متأكداً إن ثمن ذلك لم يكن باهضاً جداً.

أريد أن أكون واضحاً: أنا أتكلم هنا فقط عن تجاوز "خطوط حمراء" يعرفها كل يساري ماركسي ولا يجوز له تجاوزها.

"إقرأوا ما كتبه عنكم كارل ماركس" :
إليكم قصة شخصية بسيطة ذات مغزى.
في خريف عام 64 إنعقد في موسكو مؤتمر عالمي للشبيبة والطلبة. تلك كانت أيام انتصار الثورة الجزائرية واسم بن بلة كان على كل لسان. كنت عضواً في الوفد الإسرائيلي، وفي إحدى اللجان الفرعية (لا أتذكر أياً منها) ألقيت كلمة هاجمت فيها الحكومة الإسرائيلية لوقوفها ضد حركات التحرر الوطني العربية ، وفي الوقت نفسه إنتقدت بن بلة على تصريحات كان قد أدلى بها آنذاك ودعا فيها إلى إزالة دولة إسرائيل.

في نقاش تلى ذلك في أروقة المؤتمر قذف بوجهي أحد أءضاء الوفود العربية (أعتقد أنه كان من الوفد اليمني) الحجة الدامغة التالية : "إقرأ ما يقوله عنكم كارل ماركس."

لم أكن أعرف آنذاك إن كتاب كارل ماركس ، "حول المسألة اليهودية" ، قد ترجم إلى العربية (على ما يبدو ضمن سياسة "تصحيح الأخطاء") ، ولكن لم يكن من الصعب أن أفهم من المقصود ب"عنكم".
لم أقل، طبعاً، لهذا الخبير بكارل ماركس إن كارل ماركس نفسه كان من أصل يهودي ، ولكني لا زلت أتذكر الصدمة التي أصابتني. كان هذا أول لقاء مباشر لي مع "الخط الجديد".

. (فيما بعد ، يكتب الأمين العام للحزب الشيوعي الإسرائيلي، شموئيل ميكونيس، في جريدة الحزب "قول هعام" (صوت الشعب) مقالا تحت عنوان "في أذني بن بلة"، يكون أحد أسباب الإنشقاق في صفوف الشيوعيين الإسرائيليين بين الستالينيين ودعاة التجديد، الذي اتخذ شكل انشقاق بين أعضاء الحزب العرب واليهود).

"النكتة" التي أضحكت القارئ عبد المطلب:
القارئ عبد المطلب ضحك كثيراً عندما قرأ ما كتبته عن "اليسار الصهيوني" : "آخر نكتة أتحفنا بها الأبراهامي"، كتب يقول، "هي أنه يوجد للصهيونية يسار".

جوابي للقارئ عبد المطلب هو كما يلي:

أولاً، إن الإنتماء لل"يسار الصهيوني" لم يكن نكتة ، بل قضية حياة أو موت ، بالنسبة لمن اغتيل ، أو جرت محاولات اغتيالهم ، على أيدي اليمين الصهيوني المتطرف. اليمين الصهيوني المتطرف يعرف بالضبط من هم أعداؤه الحقيقيون ومن الذين يهددون استمرار سلطته على شعب آخر. هو يعرف أنهم موجودون في يسار الخارطة السياسية الصهيونية في إسرائيل وهم، رغم ضعفهم، ليسوا "نكتة".

ثانياً، إن المسألة، فيما إذا كان للصهيونية يسار أم لا، ليست مسألة نظرية بل مسألة عملية يمكن فحصها بسهولة على أرض الواقع كل يوم بل كل ساعة. لتحقيق ذلك على المرء أن يتمتع بميزة واحدة فقط : الرغبة والأستعداد لمعرفة الحقيقة.

هكذا يتكلم "اليسار الصهيوني":
في رسالة بعثت بها شولميت ألوني، إحدى رموز "اليسار الصهيوني" ومن مؤسسي وقادة حزب "ميريتس" اليساري الصهيوني، ونشرت في جريدة "هآريتس" الصهيونية، جاء ما يلي:

"أنا خجلة برئيس الدولة"
"إن الكلام الذي نطق به شمعون بيريس ضد القاضي ريشارد غولدستون يليق بواحد من سفهاء الناس. ريشارد غولدستون هو رجل قانون نزيه وصهيوني مخلص. أخذ على عاتقه مهمة شاقة وقام بتنفيذها وفقاً لإدراكه ولما أملاه عليه ضميره.
"غولدستون لم يتزلف لمنفذي حرب "الرصاص المصهور" ولكن هذا لا يجعل منه "إنساناً صغيراً لا يعرف معنى العدالة ولا يفهم شيئاً في القانون".
"لم يكتف رئيس الدولة بهذا الكلام غير المهذب بل أضاف قائلاً: "لقد جاء غولدستون بمهمة حادية الجانب لكي يلحق الضرر بإسرائيل لذلك يجب فتح التحقيق ضده". هذا أسوأ من تشويه سمعة. هذا تشهير دنيء وقلة أدب.
"أنا خجلة. أنا خجلة بصورة خاصة لأن هذا الكلام جاء على لسان رئيس دولة إسرائيل الذي يعرف جيداً ما الذي جرى في عملية "الرصاص المصهور" ويعرف ما هي المهمة التي كلف بها القاضي غولدستون. بيريس يعرف أيضاً إن إسرائيل المتعالية رفضت التعاون مع لجنة التحقيق التي جاءت لكشف الحقيقة عما جرى في غزة المحاصرة على أيدي جيشنا".

هل هذا يسار ، الأخ عبد المطلب، أم هو في نظرك مجرد "نكتة"؟
وأين هو اليساري العربي الذي يقول مثل هذا الكلام ولكن من الجانب الآخر؟

الأساس الفكري لدعوة عبد الرحمن شعبان:
ما هو الأساس الفكري للدعوة التي يوجهها المفكر العربي عبد الرحمن شعبان إلى "العرب والمسلمين" للمطالبة بإلغاء وعد بلفور "الذي منح فلسطين لإناسٍ غرباء عنها"؟

الأساس الفكري لهذه الدعوة هو رفض الفكرة القائلة إن فلسطين، في مجرى التطور التاريخي، قد تحولت لوطن لشعبين: الشعب اليهودي والشعب العربي الفلسطيني، لكل منهما جذوره التاريخية التي تشده إلى فلسطين ومصالحه الحقيقية التي تربطه بها، وبالتالي فإن له الحق عليها، أو على قسم منها. وكما أن من السخف التحدث عن "فلسطين يهودية" ، فإن من الحماقة التحدث عن "فلسطين عربية" : فلسطين هي عربية ويهودية في آن واحد.

علاقة الشعب العربي الفلسطيني بفلسطين:
ليس هناك من يستطيع أن يعترض ، بصورة جدية، على حقوق الشعب العربي الفلسطيني في وطنه فلسطين وعلى مصالحه المادية والإقتصادية وروابطه التاريخية والعاطفية والثقافية بها (وكل الحجج "العلمية" و "التاريخية" و "الدينية" التي يأتي بها دعاة "إسرائيل الكبرى" لإثبات أن عرب فلسطين هم غرباء على فلسطين، لا تستحق حتى الرد).
هذه حقيقة بديهية مفروغ منها.

علاقة الشعب اليهودي بفلسطين:
أما الحقيقة الأخرى، وهي علاقة الشعب اليهودي بفلسطين، فكل المعترضين عليها لا يمكنهم أن ينكروا، على الأقل، إن فلسطين (وبعد ذلك إسرائيل) قد تحولت منذ سنوات الثلاثين من القرن الماضي (وبصورة خاصة بعد الحرب العالمية الثانية) إلى بيت وملجأ لعشرات الآلاف من اليهود ضحايا الإضطهاد النازي، الذين وجدوا في فلسطين مأوى لم يجدوه ، ولم يكن يستطيعون أن يجدوه ، في مكان آخر.

وقد أقر العالم المتمدن بهذه الحقيقة يوم وافقت هيئة الأمم المتحدة عام 1947، وبتأييد حازم من الإتحاد السوفييتي وكل المعسكر الإشتراكي والقوى التقدمية في العالم، على إقامة دولة للشعب اليهودي في قسم من فلسطين.

مأساة تاريخية:
هل انطوى ظهور الحركة القومية اليهودية على مسرح فلسطين، في القرن العشرين، وإقامة الدولة اليهودية، على ظلم للعرب وسلب لحقوقهم؟
لا أحد يستطيع أن ينكر المأساة التي حلت بالشعب العربي الفلسطيني (النكبة). ولكننا نريد أن نعتقد إن هذه المأساة لم يكن سببها وجود تناقض أساسي، لا يقبل التوفيق، بين مصالح اليهود وحقوقهم في فلسطين وبين مصالح العرب وحقوقهم فيها.

أو بعبارة أخرى: إن حركة الإحياء القومي للشعب اليهودي في فلسطين والحركة القومية العربية كان يمكن أن يتعايشا جنباً إلى جنب، وأن يسيرا معاً، وأن يساند كل منهما الآخر، لولا الأخطاء الفظيعة التي ارتكبها قادة كلا الحركتين، ولولا أن الإستعمار قد استغل هذه الأخطاء لتحريض شعب بشعب واشعال نار الصراع الدموي بينهما.

كلامنا هذا ليس موجهاً لمن يؤمنون ب"نظرية المؤامرة". كما أنه ليس مفهوماً بالبديهة، بل يحتاج إلى الإثبات العلمي مدعماً بالأدلة التاريخية، لا سيما وإن ما جرى في الواقع العملي كان عكس ذلك : فقد شهدت فلسطين حراباً واصطراعاً بين الشعبين، أدى في النهاية إلى أن تتخذ هيئة الأمم المتحدة قرارها في 29 اكتوبر 1947 بتقسيم فلسطين بين العرب واليهود وإقامة دولتين : دولة يهودية ودولة عربية.

الحل: لا إلغاء "وعد بلفور" بل إقامة "فلسطين" جنباً إلى جنب مع "اسرائيل"
إن الأساس الذي استند إليه قرار التقسيم هو المبدأ اليمقراطي حول حق الشعوب، صغيرها وكبيرها، في تقرير مصيرها بنفسها وإقامة دولتها المستقلة.

الشعب العربي الفلسطيني لم يستطع أن يمارس حقه في تقرير مصيره وإقامة دولته المستقلة لأن قيادته، في تلك الفترة التاريخية الحاسمة، فهمت حق تقرير المصير بسكل غريب، فهمته على أنه يعني حق الشعب العربي الفلسطيني في الاستيلاء على كل فلسطين، أي إنها أنكرت حق الشعب الثاني (الشعب اليهودي) في تقرير مصيره بالشكل الذي يريده.

الشعب اليهودي استطاع أن يقرر مصيره وأن يقيم دولته لأن قيادته آنذاك كانت لها الحكمة الكافية لأن تفهم إن حق الشعب اليهودي في تقرير مصيره يجب أن لا يتعارض مع حق الشعب الثاني (الشعب العربي) في تقرير مصيره وإقامة دولته المستقلة. (هذا لا يعني إن القيادة اليهودية لم تستغل إلى أقصى حد أخطاء القيادة العربية).

خلال ستين عاماً ارتكبت أخطاء وجرائم كثيرة. من كلا الجانبين. وعلى اليسار العربي (الماركسي) أن يحاسب نفسه فيما إذا كان قد اسمع دائماً، أو في أغلب الأحيان، الصوت المناسب في الوقت المناسب.

لماذا، مثلاً، لم يسمع اليسار العربي صوته يوم فجر "الشهداء" أنفسهم في شوارع تل-أبيب وفي مقاهي حيفا والقدس ويوم ألقى حماس الصواريخ على "شديروت"؟ (هذا سؤال يحق أن يلقيه لمن اشترك في معظم مظاهرات الإحتجاج التي نظمها اليسار الإسرائيلي ضد جرائم الحكومة الإسرائيلية والمستوطنين اليهود في الأراضي المحتلة).

هناك في الجانب الإسرائيلي من يحلم بابتلاع كل فلسطين. وهناك في الجانب العربي من يدعو لتحرير كل فلسطين.
أما اليسار، الإسرائيلي والعربي، فبدلاً من "اجترار" شعارات جلبت الويل لشعبينا، فإن عليه أن يعمل من أجل "فلسطين وإسرائيل جنباً إلى جنب".

يوم انتصر كارل ماركس على ستالين:
كان بودي أن أكتب بضع كلمات بمناسبة الذكرى العشرين لانهيار جدار برلين، يوم انتصرت روح الإنسان على القمع والعبودية، دون أن تطلق رصاصة واحدة. ولكن الساعة متأخرة، والمقال طال أكثر مما يجب (وأنا لا أريد أن أضجر القراء). أكتفي إذن بما قاله، بهذه المناسبة، يوسي سريد (أحد رموز اليسار الصهيوني) لمحمود عباس (أبو مازن)، رئيس السلطة الفلسطينية، نقلاً عن جريدة "هآريتس":

"إن ما حدث لجدار برلين قبل عشرين سنة وما حدث لجدار "الأبرتهايد" بعد ذلك ببضعة أشهر، هذا ما سيحدث للإحتلال (الإسرائيلي). الإحتلال سيسقط حتى إذا دقوه بالمسامير."



#يعقوب_ابراهامي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اليسار والصراع العربي-الاسرائيلي (1)
- الستالينيون (اخيرة) : يعيشون في الماضي
- الستالينيون (5) : تزوير التاريخ
- الستالينيون (4) : حسقيل قوجمان ضد فريدريك انجلز
- الستالينيون (3) : الكذبة المفيدة
- الستالينيون (2) : فقر الفلسفة (كطول المقال)
- الستالينيون (1) : دكتاتورية البروليتاريا بين المأساة والمهزل ...
- الديالكتيك المستباح (أخيرة) : ما للماركسية ولنشأة الكون؟
- الديالكتيك المستباح (4) : الأنفجار العظيم
- (الديالكتيك المستباح (3
- الديالكتيك المستباح (2)
- الديالكتيك المستباح (1)
- حسقيل قوجمان -يؤمن- بماركسية بلا كارل ماركس (أخيرة)
- حسقيل قوجمان -يؤمن- بماركسية بلا كارل ماركس (3)
- حسقيل قوجمان -يؤمن- بماركسية بلا كارل ماركس (2)
- حسقيل قوجمان -يؤمن- بماركسية بلا كارل ماركس (1)


المزيد.....




- تحويل الرحلات القادمة إلى مطار دبي مؤقتًا بعد تعليق العمليات ...
- مجلة فورين بوليسي تستعرض ثلاث طرق يمكن لإسرائيل من خلالها ال ...
- محققون أمميون يتهمون إسرائيل -بعرقلة- الوصول إلى ضحايا هجوم ...
- الرئيس الإيراني: أقل عمل ضد مصالح إيران سيقابل برد هائل وواس ...
- RT ترصد الدمار في جامعة الأقصى بغزة
- زيلنسكي: أوكرانيا لم تعد تملك صواريخ للدفاع عن محطة أساسية ل ...
- زخاروفا تعليقا على قانون التعبئة الأوكراني: زيلينسكي سيبيد ا ...
- -حزب الله- يشن عمليات بمسيرات انقضاضية وصواريخ مختلفة وأسلحة ...
- تحذير هام من ظاهرة تضرب مصر خلال ساعات وتهدد الصحة
- الدنمارك تعلن أنها ستغلق سفارتها في العراق


المزيد.....

- يسار 2023 .. مواجهة اليمين المتطرف والتضامن مع نضال الشعب ال ... / رشيد غويلب
- من الأوروشيوعية إلى المشاركة في الحكومات البرجوازية / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- عَمَّا يسمى -المنصة العالمية المناهضة للإمبريالية- و تموضعها ... / الحزب الشيوعي اليوناني
- الازمة المتعددة والتحديات التي تواجه اليسار * / رشيد غويلب
- سلافوي جيجيك، مهرج بلاط الرأسمالية / دلير زنكنة
- أبناء -ناصر- يلقنون البروفيسور الصهيوني درسا في جامعة ادنبره / سمير الأمير
- فريدريك إنجلس والعلوم الحديثة / دلير زنكنة
- فريدريك إنجلس . باحثا وثوريا / دلير زنكنة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - يعقوب ابراهامي - اليسار والصراع العربي-الاسرائيلي (2 وأخير)