أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - يعقوب ابراهامي - الستالينيون (3) : الكذبة المفيدة















المزيد.....

الستالينيون (3) : الكذبة المفيدة


يعقوب ابراهامي

الحوار المتمدن-العدد: 2766 - 2009 / 9 / 11 - 23:39
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


"نحن نقرر ما هي الحقيقة وما هي ليست حقيقة" (ستالين يشرح لوزير أمن الدولة ، سيميون إيغناتييف ، معنى كلمة "حقيقة". منقولة عن كتاب "ستالين : بلاط القيصر الأحمر" لمؤلفه سيمون سيباج مونتيفيور).

"إذا كنت ذا مرجعية إقرأ كتاب النمري "من هو ستالين؟ وما هي الستالينية ؟ " المنشور في موقعه على الشبكة وانقض حقيقة واحدة منه . هذا تحدي وإن لم تقبله يترتب عليك أن تخرس إلى الأبد !! وــ "
(القارئ عبد العظيم يتحدى كاتب هذه السطور ويشرح له قواعد الحوار المتمدن).

القارئ عبد العظيم يتحداني وسوف أجيب على هذا التحدي (وإن كنت لا أفهم ما دخل "المرجعية" هنا وما الداعي إلى التهديد).
ولكني قبل ذلك أريد أن أقول بضع كلمات عن أحد كنوز الفكر الستاليني ، لم أكن على علم بوجوده إلى أن أرشدني إليه ، مشكوراً ، القارئ عبد العظيم. أعني بهذا كتاب فؤاد النمري "من هو ستالين ؟ وما هي الستالينية ؟" .

وثيقة هامة: كتاب فؤاد النمري هذا هو وثيقة هامة يجدر بكل من تهمه شؤون اليسار الماركسي أن يقرأه.
أهمية كتاب النمري ليست ، طبعاً ، في المعلومات التاريخية التي يأتي بها. الأمانة في سرد الحوادث التاريخية هي آخر ما يمكننا أن نتوقعه من ماركسي ستاليني. وما يحكيه لنا النميري عن مجرى الحوادث قبل وإثناء ثورة اكتوبر ، عن مشاكل تجربة بناء الإشتراكية في قطر واحد ، وعن معارك الحرب العالمية الثانية ، تفتقر إلى "بعض الدقة" ، إن لم نقل إن صحة معضمها تقارب الصفر.

"تاريخ" على النمط الستاليني:
ليس في طريقة النمري في سرد التاريخ ما يفاجئ . هذا أمر معروف منذ أن وضع ستالين تعريفاً جديداً ل"علم التاريخ" في كتابه عن " تاريخ الحزب الشيوعي البولشفي" . في هذا "التاريخ" سيء الصيت إختفى ، مثلاً ، مؤسس وقائد الجيش الأحمر وحل محله جاسوس للإستخبارات الألمانية. (نذكر بهذه المناسبة إن ستالين حظر نشر كتاب الصحفي والكاتب الشيوعي الأمريكي ، جون ريد ، "عشرة أيام هزت العالم" ، الذي يصف فيه الأيام الأولى لثورة اكتوبر ، لأن اسمه لم يذكر فيه إلا مرتين ، ولأن تروتسكي يبدو فيه القائد الحقيقي للثورة جنباً إلى جنب مع لينين).

الحقائق هي ليست أهم ما يشغل بال "المؤرخين" الستالينيين. ومع ذلك أنا أدهش كل مرة من جديد من ثقتهم العالية أن أحداً لن يمسكهم متلبسين ب"الجريمة".
خذوا مثلاً بسيطاً جداً ، واحداً من مئات :
يقول النمري : "لم يشكل البلاشفة أغلبية في مجلس سوفييت العاصمة بتروغراد إلا في انتخابات جرت قبل الثورة بيوم واحد فقط".
غير صحيح. حصل البلاشفة على الأكثرية في سوفييت بتروغراد في 31 آب (أغسطس) وحصلوا على الأغلبية في سوفييت موسكو في 5 أيلول. الثورة حدثت في 24-25 اكتوبر. إنتخابات قبل الثورة بيوم واحد جرت في مخيلة النميري فقط.

أهمية الكتاب هي في الكشف عن جذور الستالينية وعن المآسي التي أنزلتها على المجتمع السوفييتي :
أهمية الكتاب تكمن في أمرين : 1. أثبت النمري أن جذور الستالينية هي في نظام دكتاتورية البروليتاريا نفسه ، نظرية وتطبيقاً ، لا في صفات ستالين الشخصية فقط.
2. كشف القناع عن حقيقة الستالينية : كيف جردت الإنسان الشيوعي من إنسانيته وكيف حولت المجتمع السوفييتي إلى مجتمع قائم على الخوف والنفاق.

وشهد شاهد من أهلها :
"ما لا مندوحة عن الإعتراف به هو إن الإفراط بالحرص واليقظة كان من شأنه أن يضرب بقوة حيث لا يجب فيقضي بذلك أبرياء لم يكونوا مستهدفين أصلاً خاصة وإن مهنة القائمين على الأمن لا بد لها أن تتجاوز وضيفتها المعينة لكل مهنة."
بكلمات بسيطة ، مخيفة ببرودتها ، يعترف النمري مضطراً ("لا مندوحة") بقتل الشيوعيين على أيدي موظفين هذه مهنتهم. من هم هؤلاء الأبرياء الذين قضي عليهم ، فؤاد النمري؟ هل لهم أسماء؟ هل لهم عائلة؟ هل لهم أولاد؟ هؤلاء الأبرياء الذين أعدموا ، كيف أنتزعت منهم "الإعترافات" ؟ هل عذبوهم؟ وهؤلاء "القائمون على الأمن" ، من هم؟ كنا نعتقد أنهم شيوعيون بلاشفة فإذا بك تقول إنهم يمارسون "مهنة" ككل المهن ولا بأس أن "يتجاوزوا حدودهم". هل كانت "مهنتهم" تعذيب الشيوعيين؟ وفي بلد الإشتراكية؟ وكيف تفرق بين الأبرياء الذين "لم يكونوا مستهدفين" وبين "الخونة" ؟ كلهم "اعترفوا" بنفس "الجرائم". هل قمت بتحقيق خاص؟

أعداد متواضعة: "إن أعداد الذين أعدموا في الإتحاد السوفييتي خلال ثلاثين سنة هي أعداد متواضعة في مثل هذه الظروف".
ماذا تقولون عن إنسان يستعمل تعبير "أعداد متواضعة" عند الحديث عن عدد الذين أعدموا ؟ أين أنت يا بول فوت ؟ لقد قام لك منافس.

عندما يفقد الإنسان إنسانيته (1) :
"وقع ستالين حكم الإعدام (على بوخارين) عام 1938 رغم محبته له".
من منكم مستعد للتوقيع على حكم الإعدام بإنسان يحبه؟

عندما يفقد الإنسان إنسانيته (2) :
"انني أستحق أقصى العقوبة . . . . أن أشد العقوبات يكون مبررا لأن الأنسان يستحق أطلاق النار عليه عشرات المرات بسبب مثل هذه الجرائم . . ." (بوخارين يطلب من المحكمة الحكم عليه بالإعدام)
متى رأيتم إنساناً يطلب الحكم عليه بالإعدام؟

عندما يفقد الإنسان إنسانيته (3) :
"الحذر المفرط جعله قاسياً حتى مع نفسه. فهو لم يقبل إطلاقاً مناقشة قرارات قيادة الحزب مع زوجته ورفيقته التي أحبها كثيراً ، والتي كانت سابقاً موظفة في قيادة الحزب كسكرتيرة للينين. الأمر الذي دفع بها أخيراً إلى الإنتحار محبطة من زوجها ستالين".
بلا تعليق . (لا نعلق أيضاً على أنصاف الحقائق ) . نذكر القراء فقط إن النمري يتحدث عن فترة كان الحزب الشيوعي فيها على رأس السلطة وليس عن فترة العمل السري.

هكذا شلت دكتاتوررية "السكرتير العام" عمل الهيئات القيادية في الحزب الشيوعي:
"من باب الحرص الشديد على أمن الدولة . . . قلما تجد عضواً في المكتب السياسي ليس له قريب من الدرجة الأولى مقتولاً أو مسجوناً أو منفياً . . .
ثم يأتي قبل هذا وذاك رفاق ستالين في القيادة العليا إذ قلما تجد أحداً منهم ليس له قريب ، أخ أو أخت أو ابن أو زوجة في السجن أو المعتقل أو المنفى."

"دكتاتورية البروليتاريا" في التطبيق:
"حتى أجهزة أمن الدولة والمخابرات نالها قسط وافر من القمع. وتمثل ذلك في إعدام جميع رؤساء أمن الدولة الذين خلفوا جيرانسكي وهم ياغودة ويازوف وأخيراً بيريا ، بالإضافة إلى إعدام وسجن أعداد ليست قليلة من المخابرات ورجال أمن الدولة الذين تجاوزوا حدود القانون".
أكثر ما يعجبني في الفقرة السابقة هو : " رجال أمن الدولة الذين تجاوزوا حدود القانون".
تصوروا : كل رؤساء أجهزة القمع أعدموا ، بعد أن نفذوا ما أمرهم به ستالين ، ثم يأتي النمري ويتحدث عن "تجاوز حدود القانون". أي قانون ؟

عبادة الموتى:
"أبى (ستالين) أن يواري محيا لينين بالتراب متعهداً بقسم الشرف فوق الجثمان أن يبذل كل ما في وسعه ، حتى حياته ، كي يبقى لينين حياً ، ويظل القائد والرمز لكل الطبقة العاملة وسائر قوى التقدم في العانم كله ، ولكي يتقاطر الملايين منهم يزورون قائدهم الأعظم في ضريحه ويجددون عهدهم له . . . وليصبح ضريحاً محجاً لملايين البشر. . . وبالفعل فقد ظل لينين ينبض بالحياة (!!!) طيلة حياة ستالين ، وظل ستالين يعيش في ظلال لينين ويجلس في مكتبه تحت صورة لينين فقط (وماركس؟ أين ماركس؟) وكان حين يترك موسكو في إجازة يحمل معه الطبعة الشمعية لوجه لينين ليضيئها حيثما يقيم (!!!) "
نذكر القارئ إن هذا لم يقله "معمم" شيعي على قبر الإمام الخميني بل شخص يدعي الماركسية.

هذه ليست ماركسية ، هذا هراء:
"المرء ليس بحاجة إلى ذكاء ليدرك إن عبادة الشعوب لشخص ستالين وكذلك عبادة ستالين لشخص لينين إنما هي التعبير الصادق عن القدرة الإبداعية والخلاقة للماركسية" (!!!)
هذا صحيح. المرء ليس بحاجة إلى ذكاء ، بل إنه يجب أن يكون فاقد الذكاء إطلاقاً ، وفاقد القدرة على التفكير أصلاً ، كي يربط القدرة الإبداعية بالعبادة (وكل ذلك باسم الماركسية).

قصة شخصية ذات مغزى (سيدرك القارئ فيما بعد علاقتها بالموضوع) :
كنت ، مع بقية رفاقي الشيوعيين ، في سجن نقرة السلمان ، (وارجو أن لا تخونني الذاكرة) ، عندما وصلتنا الأنباء عن "مؤامرة الأطباء اليهود" في الكرملين. هؤلاء "القتلة ذوو القمصان البيضاء" ، كما دعتهم الصحافة الستالينية ، بعد أن قتلوا جدانوف وسمموا مكسيم غوركي أخذوا يتآمرون على قتل ستالين باعطائه سما بطيء المفعول يوضع له في الدواء الذي كانوا يعطونه له من خلال اشرافهم على علاجه. ووفقاً لنفس الحكاية فإن أولئك الأطباء اليهود خططوا أيضاً لقتل كبار المسؤولين السوفيات بناء على أوامر صدرت لهم من منظمات اللوبي اليهودي في أميركا. لا حاجة للقول إن كل الذين قبض عليهم "إعترفوا" بجرائمهم.
كان ذلك عام 1953 وكنت آنذاك "ستالينياً إلى النخاع" (حسب التعبير الجميل لأخينا آمال الحسين). وفي إحدى المناسبات (كنا نقيم من حين لآخر إحتفالات واجتماعات بمناسبات مختلفة) ألقيت خطاباً "ثورياً" طالبت فيه بإعدام كل هؤلاء الأطباء ، عملاء الإمبريالية الأمريكية والصهيونية العالمية ، وأعلنت أن اليهود براء من هؤلاء الخونة.
نهاية المهزلة معروفة للجميع. مات ستالين ، أفرج عن جميع الأطباء "المنآمرين" ، أعلنت براءتهم التامة وقبض على الذين لفقوا التهم ضدهم وانتزعوا منهم "الإعترافات" تحت التعذيب.
كانت هذه بداية الزوبعة التي ستعصف فيما بعد بكل معتقداتي الستالينية. لم أدرك ذلك في حينه ولكني شعرت يومها وكأني شاركت بنفسي في تعذيب أناس أبرياء. حينها أقسمت أن لا أكون بعد اليوم نعجة في قطيع.

القارئ عبد العظيم يتحدى:
القارئ عبد العظيم يتحداني قائلاً : "إقر أ كتاب النمري وانقض حقيقة واحدة منه . هذا تحدي وإن لم تقبله يترتب عليك أن تخرس إلى الأبد !! وــ".
أنا كما قلت أقبل هذا التحدي رغم أني لا أعرف ماذا يختفي بعد حرف "الواو". المشكلة هي أن هذا تحدي بسيط لا يحتاج إلى شيء من الذكاء. أنصاف الحقائق تملأ الكتاب طولاً وعرضاً وما عليك إلا أن تمد يدك وتأخذ. ولكن ذلك قد لا يرضي القارئ عبد العظيم. لذلك قررت أن أبحث عن "كذبة جميلة".
"كذبة جميلة" هي كذبة ذات المزايا التالية: 1. كذبة لا يختلف عليها إثنان. كل من يراها يقول : هذه كذبة لا ريب فيها. 2. كذبة بسيطة واضحة لا تقبل التأويل : إما لا أو نعم ، لا حل ثالث. 3. كذبة "أديولوجية" : أي كذبة يشم منها المرء رائحة فكرية معينة ، رائحة كريهة في أغلب الأحيان. 4. كذبة ماكرة : أي كذبة يدخلها صاحبها دون أن يشعر القارئ بذلك. 5. (وهذا هو الأهم) كذبة مفيدة : أي كذبة يحتاجها صاحبها كي يبني عليها كذبات أخرى.

أوريكا أوريكا : تقول الأسطورة إن أرخميدس إكتشف قانون الأجسام العائمة (الذي يعرف باسمه) عندما كان يغتسل في حمام عام فخرج إلى الشارع ، عارياً كما ولدته أمه ، يجري ويصيح (أوريكا، أوريكا) أي وجدتها وجدتها.
أنا لحسن حظي لم أكن في حمام تركي عندما وجدت "الكذبة الجميلة" بل كنت عاكفاً على الحاسوب والساعة تقارب منتصف الليل. وها هي عارية أمامكم : بيريا اليهودي.

بيريا اليهودي:
يقول النمري في كتابه: "كان (ستالين) على وشك تصفية بريا (اليهودي أصلاً) قبل وفاته وقد المح إلى ذلك باتهامه أجهزة الأمن بالأهمال في اكتشاف مؤامرة الأطباء اليهود في الكرملين".
إنتبهوا إلى النقاط التالية:
1. فؤاد النمري يشير إلى مؤامرة الأطباء اليهود في الكرملين دون أن يذكر للقراء كيف انتهت هذه "المؤامرة". أعتقد أنه العاقل الوحيد في العالم الذي لا زال يعتقد بصدق هذه الحكاية.
2. لاحظوا كيف أدخل "يهودية" بيريا إلى حلبة النقاش وكأنه أمر مفروغ منه : "بيريا اليهودي أصلاً".
3. فؤاد النمري بحاجة إلى "بيريا اليهودي" كي يدعي في المستقبل أن الأطباء اليهود هم الذين "اغتالوا" ستالين. هذه كذبة مفيدة جداً.
4. وما دخل "اليهودي" و"اليهودية" هنا؟ هل تشمون مثلي رائحة كريهة؟
5. ومن أين أتى فؤاد النمري بهذه "المعلومة" ؟ رجعت إلى كل الكتب التي في حوزتي ، فتشت في الإنترنت (لم أبحث في مواقع نازية) ولم أجد إشارة واحدة إلى "يهودية" بيريا. من أين استقيت ذلك ، فؤاد النمري ؟ هل كان هذا وحياً من الله ؟
6. وأخيراً وليس آخراً : ما يحيرني هو كيف استطاع فؤاد النمري أن يقلب بيريا (الجيورجي أصلاً) إلى "يهودي" وهو يعلم إن ذلك يتطلب القيام بعملية جراحية مؤلمة لا أظن أن بيريا كان سيوافق على إجرائها له.

عودة إلى "الكيان الصهيوني" :
كلمة إلى فؤاد النمري: لم تفهمني. أنا لم أخجل من كلمة "صهيوني". ما قلته لك هو أن تترك "الكيان الصهيوني" لأحمدي نجاد ولحماس. هم متخصصون بإنزال المآسي على الشعب العربي الفلسطيني. هذا هو دورهم التاريخي. أما اليسار فيجب أن يعمل من أجل "فلسطين وإسرائيل جنباً إلى جنب".



#يعقوب_ابراهامي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الستالينيون (2) : فقر الفلسفة (كطول المقال)
- الستالينيون (1) : دكتاتورية البروليتاريا بين المأساة والمهزل ...
- الديالكتيك المستباح (أخيرة) : ما للماركسية ولنشأة الكون؟
- الديالكتيك المستباح (4) : الأنفجار العظيم
- (الديالكتيك المستباح (3
- الديالكتيك المستباح (2)
- الديالكتيك المستباح (1)
- حسقيل قوجمان -يؤمن- بماركسية بلا كارل ماركس (أخيرة)
- حسقيل قوجمان -يؤمن- بماركسية بلا كارل ماركس (3)
- حسقيل قوجمان -يؤمن- بماركسية بلا كارل ماركس (2)
- حسقيل قوجمان -يؤمن- بماركسية بلا كارل ماركس (1)


المزيد.....




- ?? مباشر: عملية رفح العسكرية تلوح في الأفق والجيش ينتظر الضو ...
- أمريكا: إضفاء الشرعية على المستوطنات الإسرائيلية في الضفة ال ...
- الأردن ينتخب برلمانه الـ20 في سبتمبر.. وبرلماني سابق: الانتخ ...
- مسؤولة أميركية تكشف عن 3 أهداف أساسية في غزة
- تيك توك يتعهد بالطعن على الحظر الأمريكي ويصفه بـ -غير الدستو ...
- ما هو -الدوكسنغ- ؟ وكيف تحمي نفسك من مخاطره؟
- بالفيديو.. الشرطة الإسرائيلية تنقذ بن غفير من اعتداء جماهيري ...
- قلق دولي من خطر نووي.. روسيا تستخدم -الفيتو- ضد قرار أممي
- 8 طرق مميزة لشحن الهاتف الذكي بسرعة فائقة
- لا ترمها في القمامة.. فوائد -خفية- لقشر البيض


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - يعقوب ابراهامي - الستالينيون (3) : الكذبة المفيدة