| 
                    
                 | 
                
                    
                        
                        
                        
                            
                            
                                
                             
                            
                                
                                    هذا هو ردي
                                
                            
                            
                               
                                    
                               
                                
                                
                                   
                                     
 
                                         
                                        
                                            إبراهيم جركس
                                        
                                            
                                                
                                        
                                        
                 
                
                 
                
                
                 
                 
              
                                        
                                        
                                      
                                         
                                        
                                            الحوار المتمدن-العدد: 2835 - 2009 / 11 / 20 - 05:04
                                        
                                         
                                        المحور:
                                            العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
                                        
                                         
                                            
                                        
                                         
                                     
                                      
                                        
                                        
                                        
                                        
                                            
    
    
 
                                       
                                         
                                         
                                 
                                
                                   
                                        
                                            
                                              بالنسبة للتعليق رقم 3[mtm2010] على مقالة (دكتور عالم أم شيخ مفتي ؟!!) أقول: أخي الكريم اشكر مداخلتك هذه وأرجو أن تكون محاورتنا هذه مثالاً للحوار المتمدن على منصة هذا الموقع الرائع. بالنسبة لقولك ((انا مش عارف اعلق علي ايه ولا ايه من التخريف بتاعك دا اصلا))[انتهى] فقد علقت وانتهى الأمر. وأنت تقول أنني قد أتيت بهذه التخاريف من عندي ولم يذكرها أي عالم، وأنك لن تتعب نفسك بالبحث والتقصي، وهنا أسقطت مصداقيتك بيديك، ثم بدأت تكيل اتهاماتك من دون أن تتأكد، وبذلك قد خالفت آية قرآنية كان من المفترض أن تلتزم بها طالما أنك مسلم {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا ... فَتَبَيَّنُوا أَنْ تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ } [الحجرات،6] أما بالنسبة لقولك ((انت عاوز تفهمني ان الكلام الغريب الموجود دا من عالم او شيخ مسلم في ا بلد عربي .. انا من غير ما اعمل بحث او افكر اراجع المقال دا انا متاكد انك شيء من اثنين اما انك انت ازات من عندك علي هذا المقال او ان هذا العالم لم يتحدث بلغة المسلمين وانت تبتكر هذا)) [انتهى] فإذا كنت مهتماً أنت أو أي شخص آخر في الاطلاع على المقال أرسل لي عنوان بريدك الإلكتروني على صفحة الردود وسأرسل لك المقال بكل سرور. ثم تقول ((وانا لا اعلم من اين تكون علي درجة من العلم والثقافة والدراية والاطلاع وتكتب -نواظر الأيك في فوائد النيك ..اسلوب مبتذل في الحديث)) [انتهى] فأقول، طالما انك جالس أمام شاشتك تقرأ هذا الرد، فما عليك سوى أن تفتح صفحة متصفح جديدة وتكتب في محرك البحث "نواظر الأيك في معرفة النيـ... علشان ما تزعلش تاني" وشاهد النتيجة بنفسك. وبشأن قولك ان هذا كلام مبتذل فأنا اقول لك انني سمعت هذا العنوان لأول مرة من لسان أحد شيوخ الأزهر المخضرمين "إبراهيم الخولي" وإذا لم تصدق شاهد حلقة الاتجاه المعاكس التي جرت بينه وبين الدكتور خالد منتصر "تعليم الثقافة الجنسية في المدارس العربية" بتاريخ 11/8/2009. ثم تسائلت بشأن الآية {إنما يخشى اللهُ من عباده العلماءَ} فراجع التفاسير وستفهم مغزى كلامي. ولحسن الحظ، ليس الأمر بيدك أنت لكي تقرر من المؤمن ومن الكافر، إلا أن الرب سيعفيك. ما أقصد قوله هو أني احترم أفكار الناس وأحترم غيرتهم على عقائدهم، وهناك أماكن خاصة للممارسة تلك العقائد والتبحر فيها. أما ان يأتي أي أحد ويخلط بين المفاهيم ويدخل الحابل بالنابل، فذلك الأمر غير مقبول إطلاقاً. فمهما حاولوا تجميل الأمور وفبركتها، سيبقى هناك شرخ كبير بين الدين والعلم، وذلك لسبب بسيط جداً: وهو اختلاف طريق بحث كل منهما. فالأول قائم على التسليم والإيمان، أما الآخر قائم على التشكيك والبحث الصارم. الأول ثابت غير متغير، أما الآخر يتغير باستمرار. الأول يعطيك تأكيدات مطلقة، أما الآخر فيقدم مقدمات افتراضية متغيرة مع تقدمه. يقول أحد المفكرين ((مشكلة المسلمين أنهم ورطوا القرآن في أمور تفصيلية وخاصة جداً)) أما بشأن تساؤلك عن كيفية عيشنا وأمثالنا حتى الآن فاسمح لي بأن أخلصك من معاناتك الفكرية، وأقول: طبعاً، أنت مؤمن بالله، وتؤمن بأن الأعمار بيد الله، وأنه وحده الذي يقضي الآجال، وهذا كل ما في الأمر.  أخيراً، نطقت بعبارة ليست لازمة على الإطلاق ولا تليق بالحوار الحضاري ((واتمني لو عندك الجرئة ترد)) .... لا تعليق ؟؟!!!! وصلني ردك، وهذا ما لدي لأقوله لك، إذا كانت لديك أفكار مفيدة وبناءة فأنا مستعد لمناقشتها معك بطريقة عصرية وحضارية، فأهلا وسهلاً، ولا تقلق بشأن مسألة الجرأة على الرد واترك هذه المهمة على القراء الأفاضل ________________________________________________ بالنسبة للأخ فاضل الزغبي أشكر مداخلتك الجميلو وتقريظك للمقالة مشكور يا إبراهيم Wednesday, November 18, 2009  - فاضل الزغبي العزيز إبراهيم مشكور جداً على هذا المقال القيم، وأقول قيم ليس فقط لما ورد فيه من تعرية للشيخ المتدين بالخرافة والوهم ويتخفى بلقب الدكتور الأكاديمي وإنما أيضاً لأنني أعتبر أن كتابتك هذه تأتي في وقت تكاد تكون فيه الساحة خالية ممن يتجرأ على التعرض لمواضيع من هذا النوع فالعلماني السوري (مع بعض الاستثناءات) يبدو أنه لايريد الصدام مع التيار المتنامي للإسلاميين. بوركت يداك يا إبراهيم جركس وأمنياتي بقراءة المزيد من كتاباتك يا إبراهيم جركس. 
  ردك جميل وراقي ولا يشوبه شيء، ولكن إدراة الموقع غير مسئولين عن ذلك، فهم لا ينشرون الردود بشكل فةر حفاظاً منهم على خصوصية الكاتب أشكرك جزيل الشكر وأتمنى أن اشاهد مداخلاتك وردودك في المرات القادمة مع خالص تحياتي
  كم نحن بحاجة إلى أناس ذوي عقول حرة ومتفتحة مثل عقلك
   
  
                                                  
                                            
                                            
                                          
                                   
                                     
              
                                        
                         #إبراهيم_جركس (هاشتاغ) 
                           
                          
                            
                          
                        
                           
                          
                         
                
                                           
                                            
                                             
                                              
                                            
                                            ترجم الموضوع 
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other 
languages
                                        
                                            
                                             
                                             
الحوار المتمدن مشروع 
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم 
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. 
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في 
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة 
في دعم هذا المشروع. 
  
  
                                                               
           
			
         
                                          
                                        
                                        
                                        
                                        
                                         
                                         
    
    
    
                                              
                                    
                                    
    
    
   
                                
    
    
                                    
   
   
                                         
			
			كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية 
			على الانترنت؟
     
      
                                 
                              
                              
    
                                    
                                    
                                    
                                    
                                    
                                     
                               
                                  
                                  
 
                                
                          
                     
                    
                    
                    
                    
                        
                            
                                رأيكم مهم للجميع
                                - شارك في الحوار
                                والتعليق على الموضوع 
                                للاطلاع وإضافة
                                التعليقات من خلال
                                الموقع نرجو النقر
                                على - تعليقات الحوار
                                المتمدن -
                             | 
                         
                        
                            
                            
                            | 
                             | 
                         
                     
                    
                    
                    
                    
                    
                    
                    
                    
                    
                     
                    | 
                        نسخة  قابلة  للطباعة
                         
                    | 
                        ارسل هذا الموضوع الى صديق
                         
                    | 
                        حفظ - ورد
                         
                     
                    | 
                        حفظ
                          |
                    
                        بحث
                         
                    | 
                          إضافة إلى المفضلة
                    | 
                         
                        للاتصال بالكاتب-ة
                     
                    
                             عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
                    
                    
                     
                    
                      	
                    
                    
               
                
                 | 
                
                    
                
                
                     - 
                    
                     
                        
                    ما العدمية؟
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                        
                    دكتور عالم أم شيخ مفتي؟!!
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                        
                    نظرية النشوء والتطور (الحلقة الأولى)
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                        
                    أوديب: بطل على مفترق طرق
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                        
                    الشواش: العلم الجديد
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                        
                    سيكولوجية الخضوع 2
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                        
                    سيكولوجية الخضوع والطاعة (1/2)
                     
                    
                     
                    
         
         
        
        المزيد.....
        
        
 
 
 
  
                
                
                     - 
                    
                     
                      
                        
                    المسجد العمري بغزة.. منارة تاريخية حولها الاحتلال الإسرائيلي
                        ...
                    
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                      
                        
                    -المسجد العمري- بغزة.. منارة تاريخية حولها الاحتلال أطلالا
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                      
                        
                    الحركات الإسلامية وجيل زد.. فجوة الماضي وإكراهات المستقبل
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                      
                        
                    مسيحيون: الأحزاب الكبرى تهدد تمثيلنا العادل في البرلمان
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                      
                        
                    أكثر من 10 آلاف مستوطن اقتحموا المسجد الأقصى الشهر الماضي
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                      
                        
                    محافظة القدس: 10 آلاف و822 مستوطنا اقتحموا المسجد الأقصى في 
                        ...
                    
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                      
                        
                    محافظة القدس: 10,822 مستوطنًا اقتحموا المسجد الأقصى في أكتوب
                        ...
                    
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                      
                        
                    دلالات تصريحات قائد الثورة الإسلامية حول الخلاف مع أمريكا
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                      
                        
                    بعد تهديدات ترامب... ما هي الطبيعة الديمغرافية والدينية لنيج
                        ...
                    
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                      
                        
                    بين موسكو وبكين وبوكو حرام.. أفريقيا تعود إلى خريطة ترامب
                     
                    
                     
                    
         
         
        
        المزيد.....
        
        
  
                
                
                     - 
                    
                     
                        
                    الفقه الوعظى : الكتاب كاملا
                     / أحمد صبحى منصور
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                        
                    نشوء الظاهرة الإسلاموية
                     / فارس إيغو
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                        
                    كتاب تقويم نقدي للفكر الجمهوري في السودان
                     / تاج السر عثمان
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                        
                    القرآن عمل جماعي مِن كلام العرب ... وجذوره في تراث الشرق الق
                        ...
                    
                     / مُؤْمِن عقلاني حر مستقل
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                        
                    علي قتل فاطمة الزهراء , جريمة في يترب
                     / حسين العراقي
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                        
                    المثقف العربي بين النظام و بنية النظام
                     / أحمد التاوتي
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                        
                    السلطة والاستغلال السياسى للدين
                     / سعيد العليمى
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                        
                    نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية
                     / د. لبيب سلطان
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                        
                    شهداء الحرف والكلمة في الإسلام  
                     / المستنير الحازمي
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                        
                    مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
                     / حميد زناز
                     
                    
                     
                    
         
         
        
        المزيد.....
        
        
                    
                     
        
        
        
      
       
        
     
                 |