أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في الخليج والجزيرة العربية - محمد النعماني - الجنوب العربي ,,, وخيارات اللحوء الي الكفاح المسلح تنطيم القاعدة والمفاجات القادم















المزيد.....

الجنوب العربي ,,, وخيارات اللحوء الي الكفاح المسلح تنطيم القاعدة والمفاجات القادم


محمد النعماني
(Mohammed Al Nommany)


الحوار المتمدن-العدد: 2819 - 2009 / 11 / 4 - 10:06
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في الخليج والجزيرة العربية
    


المتابع لمجرى الأحداث الجارية في اليمن والساحة الجنوبية سوف يحس أن الأوضاع تسوء يوما بعد يوم، وأن هناك حالات من الفوضى والانفلات الأمني تشهدها اليمن بشكل عام والجنوب العربي بشكل خاص، وأن ميزان القوى يتغير على الأرض ما بين حين وآخر، وحسب الوقائع والمتغيرات اليومية. ويبدو أن صراع تقاطع المصالح الإقليمية والعربية والدولية، تفرض نفسها وبشكل قوي يوما بعد آخر في وقايع الحياة اليومية للمواضين والعملية السياسيه والتفاعلات والحوارات الجارية بين محتلف القوي السياسيه والاحزاب اليمنية احزاب بما يعرف باللقاء المشترك هي احزاب معارضة للنطام والرئيس على عبدالله صالح واحزاب الكتل الوطني الموالي والمقرب من السلطه ومكونات الحراك الثورة السلمية الجنوبية العربية وهي قوي سياسية وتحالف وطني جنوبي معارضة للنطام والرئيس علي عبدالله صالح والاحزاب اليمنية سوي المعارضة للنطام والرئيس علي عبدالله او المقرب منهم وهذا القوي الجنوبية تطالب وتدعو كل ابناء الجنوب العربي الي فك الارتباط من الاحزاب اليمنية وحزب السلطة والالتحاق والانتطام لمكونات الثورة السلمية الجنوبية العربية ، وأن أية نتائج تحقق على الأرض تفرض نفسها وبقوة في أي تفاوض يجري الآن سواء على الواقع سوي كان ما يتعلق بالحرب في صعدة أو بالحراك السلمي في الجنوب العربي وهناك حالات من التحبط والعشوائية في الحطابات الاعلامية الجارية والمتبادلة بين السلطة واحزاب اللقاء المشترك او مكونات قوي التورة السلمية الجنوبية . ومؤشرات الخطاب الإعلامي السلطوي واضحة جدا سواء خطابات التخوين والتكفير ضد المعارضين السياسيين للنظام والمطالبين باستعادة الدولة الجنوبية وفك الارتباط. ويذهب الكثير من هؤلاء في مطالبهم إلى المطالبة باستعادة دولة الجنوب العربي، وهو تيار جنوبي ينمو كل يوم، اكثر فاكثر ويتسع أكثر في الساحة الجنوبية وبضم في صفوفة نحبة كبيرة من الاكاديمين دكاتير ورجال التقافة والعلم وصحفيين وكتاب واساتذة وطلاب جامعات وقادة عسكريين وسلاطين وامراء ومشايح ورجال مال واعمال جنوبيين بحيت استطيع القول ان هذا القوى السياسيه الجنوبية استطعت تحرك الشارع والجماهير الجنوبية وبشكل فعال وافشلت ما كان يحطط لة من احتوي ومغالطات لاحتوي المطالبة المشروعه لانباء الجنوب العربي وكانت اختفالات يومي 13 و14 اكتوبر بمتابة الضربة القوي لكل المشاريع الاخري وكشفت عن ماكان سيحري بمباركه بعض اخوانا الجنوبين بعضهم كان يتحرك بقرب والبعض من بعد
وأمام عجز السلطة في احتواء قوى الحراك الجنوبي وحسم الحرب في صعدة
حيت كانت مسيرات يومي 13 و14 أكتوبر في الجنوب بمثابة الاستفتاء الحقيقي الواضح لقوى الحراك الجنوبي وقدرتها على حشد وتحريك الجماهير. وأمام ذلك لجأت السلطة اليمنية المحتلة للجنوب إلى استخدام العنف المسلح ، وزجت بالعديد من قيادات الحراك الجنوبي في السجون في سياق الحملات التي تقوم بها لقمع وإيقاف الحراك السلمي الجنوبي وتصعيد الحرب والعمليات القتالية في صعدة . وتكشف العديد من الوقائع والأحداث التي شهدتها العديد من مناطق الجنوب والمجزرة المرتكبة ضد المعارضين لها في محافظات أبين والضالع وعدن وحضرموت، وفي صعدة عن زيف ادعاءات ا سلطات الاحتلال للجنوب بالديمقراطية التي تلجأ إليها عند الضرورة لتقيد بها حركة المعارضين لها وقمع الاحتجاجات والمظاهرات الواسعة التي تشهدها اليمن بشكل عام والجنوب العربي بشكل خاص منذ 4 سنوات ماضية.
وقد توعدت السلطة اليمنية المحتلة للجنوب العربي بوضع حد للمسيرات وتنظيم المظاهرات "غير المرخصة" في المحافظات الجنوبية وغيرها من المحافظات التي قالت إنها "تتسبب في إقلاق الأمن والاستقرار وينجم عنها مظاهر فوضى وشغب". وحثت وزارة الداخلية إداراتها في فروع المحافظات اليمنية على ملاحقة منظمي المسيرات و"المحرضين على قيامها".
ونقل مركز الإعلام الأمني عن قيادة وزارة الداخلية قولها "إنها لن تتساهل مع المسيرات والمظاهرات التي تستهدف بدرجة رئيسية الأمن والاستقرار والسلم الأهلي". وتكشف تلك الوعود والتوعد لكل المراقبين لكل ما يجري في اليمن ابنداء من حرب في صعدة انتهاء ما يحري من حراك سلمي في الجنوب، عن حالة التخبط والإفلاس والعجز وازدواجية الخطابات الإعلامي السلطوي الرسمية او الامنية والموقف من قضايا حقوق الإنسان والحريات الديمقراطية والتعبير عن الرأي، حيث إن هذا التوعد والإعلان دليل قاطع على تراجع الحكومة اليمنية والرئيس علي عبدالله صالح عن التزاماتها بالمضامين التي نصت عليها مواثيق الأمم المتحدة والمتعلقة بقضايا الإنسان وحريته وحقوقه وحقها في المشاركه الغعالة في صنع القرار السياسي والاسهام في عملية البناء والتمنية .
هذا الإعلان دفع بالعديد من المراقيين السياسين والباحتين في مراكر الابحات وصنع القرارات الي التساول متى تستخدم السلطة اليمنية الديمقراطية وتحترمها وتضعها كخيار لحل كل مشاكلها السياسية الذاخلية وتقبل بحق المواطنين تقرير مصيرهم وتنتطيم انفسهم والاعلان عن نشاطهم السياسيه وممارسة معتقداتكم الدينية والسياسية بدون تذخل السلطات الحكومية والامنية بما فيها حق ابناء الجنوب وحق كل ابناء اليمن تفرير مصيرهم هناك في حق الامر تساولت كثيرة تحضع للبحت والدراسة والتحليل وهناك معلومات موكدة الي ان السلطات الحكومية الامنيه اليمنية ستلجاء الي القيام بالتصفيات الحسدية للمعارضين السياسين والزح بتطيم القاعدة في معركتها مع المعارضين لها ويبدو ان الموشرات واضح حيت حمل مصدر أمني يمني رفيع " تنظيم القاعدة " مسئولية حادث اغتيال مسئولين أمنيين و2 من مرافقيهما في محافظة حضرموت اليوم ، و قال مدير الأمن السياسي في محافظة حضرموت عبد الله الجليزع : " إن مقتل مدير الأمن السياسي في وادي حضرموت أحمد باوزير ومدير الأمن العام علي العامري كان نتيجة لعملية اغتيال وليس حادث مروري وقال إن تنظيم القاعدة هو من تبنى عملية الاغتيال بواسطة كمين مسلح نصبه مجموعة من مسلحي التنظيم في منطقة خشم العين بمديرية العبر بالمحافظة ، حيث قاموا بإطلاق وابل من الرصاص على السيارة التي كان يستقلهم " ولكن بذهب العديد من المراقبين للاوضاع ان السلطات الامنية اليمنية قامت بعملية التصفية لهم لامتلاك هولا القادة الامنيين معلومات هام وخطيرة عن تجارة المخدارت والاسلحة والتهريب التي تقوم بها قادة عسكرية ومشايخ قبائل مقربة من الرئيس علي عيدالله صالح والقصر الرئاسي الي السعودية ودولة الخليح العربي وهناك معلومات توكد بان النطام السياسي اليمني القبلي والرئيس علي عبدالله صالح ومراكز القوي القبلية والعسكرية ورجال الدين ستعمل على تصدير ازمتها السياسية الي الخاراج من خلال اعطي الضوء الاحضر لتمطيم القاعدة للانطلاق من اليمن والقيام بضرب المصالح الامريكية والبريطانية والاوروبية في اليمن ودول اخري بهدف حذب تعاطف دولية معها والاخر التحلض من باقي الرموز القيادية لهذة التنطيم العربية والاجنبية المقمين في اليمن وبحماية القصر الرئاسي والتي يوفر لهم كل التسهيلات والامكانيات للتحرك والعمل
كل مايجري تعد لنا موشرات واضح المعالم لما يجري وسيحري في اليمن والجنوب العربي وهذا يوكد تراجع السلطات الحكومية عن الديمقراطية واللجوء الي الاساليب القدرة التي عرفت بها فترة حكم الرئيس علي عبدالله صالح للجمهورية العربية اليمنية حيت مازالت حتي اليوم هناك قضايا غامضة توكد بعض الوتايق وشهود عيان علاقة الرئيس علي عيدالله صالح بنفسة بها وهذا لايعني ان مثل الافعال لم تشهد بما كان يعرف باليمن الجنوبية بل هناك حالات مشابهة وهناك ترابط بينهم وباعتقادي بان هناك زيف للتاريح حصلت وارتبطت كثيرة من حري من افعال وجرائم وتصفيات حسدية بالطراعات السياسية على الحكم في الجنوب والتوزانات الدولية وطراع القطبين انذاك في العالم المعسكر الاشتراكي ممتلة بالاتجاد السوفتتي والمعسكر الامبربالي ممنلة بالولايات المتحدة الامريكية ويبدو ان ابناء الجنوبيين نججو الي حد ماء في التحفيف من تقل هذا الملف بعقد موتمرات للتصالح والتسامح بين كل ابناء الجنوب لاغلاق ملفات الماضي والتفرع للحاضر والمستقبل لمواجهات السلطه اليمنية المحتلة للجنوب العربي التي لجاء الي قمع موتمرات ولقاءات التسامح والتصالح في الجنوب وبدلا من التفاعل الايجابي ما كل ماجري من تصالح وتسامج والاستفاء والعمل عن نشر في المناطق الشمالية لجاءت السلطات الامنية اليمنية الي اعلاق حمعية ردفان الخيرية تحت ستار عدم حصولها على ترحيض مستحدمة الديمقرلطية البولسية في مطادرات نشطاء لقاؤات التصالح والتسامج في الجنوبية وارهابهم واسكات اصواتهم الا ان نستطيع القول ان لقاءات التصالح والتسامح اعلقت الباب وضربت مساعي السلطات الامنية الحكومية والرئيس علي عبدالله صالح اتارت النعرات القبلية والمناطقية في الجنوب وكانت خطابات الرئيس التحريضة في ابين دليل واضح عن نقافة الكراهية التي مازالت مستمر في الحطابات الاعلامية الرسمية للاعلام الحكومي والقصر الرئاسي والرئيس علي عبدالله صالح
ربما نستطيع القول إن الوحدة هي التي تمت بالطريقة الديمقراطية.. ولكن جرى التآمر عليها وإفراغها من مضمونها الأخلاقي والجمالي، وجاءت حرب صيف 1994 لتصرب هذه الديمقراطية التي ولدت في اليمن مع بداية الوحدة، وقدم لها ابناء الجنوب الارض والتروة من اجلها وشكلت هذة الحرب المعلونه صد ابناء الجنوب تراجعاً حقيقياً وفعلياً عن مفاهيم الوحدة والديمقراطية وقضايا كثيرة تفاجاء بها الجنوبيين بعد الحرب عندما فرضت عليها سياسية الامر الواقع وجدو انفسهم عاطلين عن العمل وعلى ارصفات الطرقات وعرفو بما كان يسمي لهم (خلليك باليت ) ادراك الجنوبين كثير من الاشياء وبدو يطالبون باصلاح مسار الوحدة رافضين الضم والالحاق طالبين العمل بما جاء في وثيقة العهد والاتفاق، تراجعت السلطة الحاكمة ومراكز القوى المتنفذة عن الديمقراطية، ولجأت إلى الحرب وفرض الوحدة بالقوة على الجنوبيين، وهي الحرب التي أفرزت وقائع كثيرة وتغييرات في الديموغرافية السكانية، وطمس الهوية الجنوبية، وأدت في نهاية المطاف إلى ما هو حاصل اليوم في الجنوب، ورفض الجنوبيين للوحدة ونتائج حرب صيف 1994، وبالتالي اليوم وأمام هذا الإعلان منع المطاهرات تفرض السلطة خيارات أخرى أمام قوى الحراك والثورة الجنوبية السلمية وامام القوي الفعالة والمحرك للجماهير حيارات كثيرة ، وهي خيارات متعددة منها العصيان المدني، واللجوء إلى الدفاع عن النفس بطرق متعددة، وخاصة أن هناك مناطق عديدة محررة من قبل قوى الحراك الجنوبي يصعب على السلطة الوصول إليها، وبالتالي تكون السلطة بهذا الإعلان والمنع والتوعد قد فتحت لنفسها جبهة قتالية أخرى تجد نفسها في نهاية الأمر في مستنقع جنوبي أكثر تماسكاً وقوة من مستنقع الحرب في صعدة. وما الأخبار التي نقلتها العديد من الصحف والمواقع الإخبارية اليمنية والعربية والعالمية عن الاشتباكات في مناطق الجنوب العربي وقوات الاحتلال اليمني القبلي إلا دليل قاطع على الخيارات المفتوحة امام قوي التورة السلمية الجنوبية العربية لفرض وقائع أخرى في مشاورات ولقاءات الأطراف المعنية بالملف الجنوبي، العربي ومعركتها القادمة مع الؤئيس علي عبدالله صالح والاحزاب اليمنية المعارضة بما يسمي باللقاء المشترك وبالاصح نقولها بالفم المليان تكيل السلطة والمشترك الذي يعملون ليلا ونهار وترصد لهم الاموال الضحمة للسفر وشراء البعض من ابناء الجنوب وشن الحملات الاعلامية ضد قوي الثورة السلمية الجنوبية بهدف شق صفوفها احتوي مطالب الشارع الجنوبي بالتحرير والاستقلال واستعادة الدولة الجنوبية ,,, وهي مطالب ينادي بها كل ابناء الجنوب في الذاحل وارض الشتات ,,, وتبقي الدعوة والمطالب بفك الارتباط بالاحزاب اليمنية والالتحاق بمكونات الثورة الجنوبية العربية السلمية من قيل ابناء الجنوب بمتاية الرد الحاسم والقوي لاحزاب المعارضة اليمنية التكتل المشرك للتراجع عن مشاريعهم القيدرالية وغيرها واسقاط الرئيس علي عبدالله صالح والرحيل من السلطه والتوريت والحفاظ على الوحدة ,,, مشاريع وهمية تهدف الي الحفاظ على السلطه والرئيس علي عبدالله صالح من الانهيار القريب جدا وحالات الانفلات والفوضي التي تعيشها اليمن وارض الجنوب العربي وايقاف اي مساعي دولية للانقاد بعد ان فشلت المساعي الاقليمية والعربية وتظل التكهنات والتخمينات كثيرة... يمكن القول ان امن وحرية الملاحة الدولية في منطقة البحر الاحمر وباب المنذب والبحر العربي وخليح عدن مرهونه بامن واستقرار الاوضاع في هذة المنطقة الحساسة في العالم والتي تتحكم بطرق الملاحة الدولية بين قارات العالم وبالتالي هناك المفاجآت القادمة وسوف تكون قوية وبكل تاكيد .




#محمد_النعماني (هاشتاغ)       Mohammed__Al_Nommany#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- شكرا لتاج ... صبر وانتصر
- أتوسل أليك
- بدر.....كل عام وانت بخير
- البرنامج السياسي للمجلس الوطني الأعلى للنضال السلمي لتحرير و ...
- تزييف الوعي في الجنوب
- ركش .... كل عام وانتم بخير
- 7 سنوات من الحوار المتمدن.....لكم الحب .... والوفاء ....ومزي ...
- ارفعوا الأعلام ...نوفمبر المجد والصمود والاستمرار في نضالنا ...
- القضية الجنوبية في المعهد الملكي البريطاني في لندن
- برا نسلي قدري Barnsley
- يا قاتلة قلبي
- لن نركع لن نساوم ... سننتصر
- تقاطع المصالح وتدويل خليج عدن
- جمال عبدالناصر
- زمن العشق بصمت
- عدن ...وطني ,,,, حراك جنوبي.... سجين وعسكر
- القوقاز - وتوخي الحذر -روسيا والغرب - وتقاطع المصالح
- رويه التجمع الديمقراطي الجنوبي ( تاج)تجاة تطورات الأوضاع على ...
- أعلان عدن
- دعوة للحوار الوطني الجنوبي


المزيد.....




- ماذا قالت إسرائيل و-حماس-عن الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين ف ...
- صنع في روسيا.. منتدى تحتضنه دبي
- -الاتحاد الأوروبي وسيادة القانون-.. 7 مرشحين يتنافسون في انت ...
- روسيا: تقديم المساعدات الإنسانية لقطاع غزة مستحيل في ظل استم ...
- -بوليتيكو-: البيت الأبيض يشكك بعد تسلم حزمة المساعدات في قدر ...
- -حزب الله- يعرض مشاهد من رمايات صاروخية ضد أهداف إسرائيلية م ...
- تونس.. سجن نائب سابق وآخر نقابي أمني معزول
- البيت الأبيض يزعم أن روسيا تطور قمرا صناعيا قادرا على حمل رأ ...
- -بلومبرغ-: فرنسا تطلب من الاتحاد الأوروبي فرض عقوبات جديدة ض ...
- علماء: 25% من المصابين بعدم انتظام ضربات القلب أعمارهم تقل ع ...


المزيد.....

- واقع الصحافة الملتزمة، و مصير الإعلام الجاد ... !!! / محمد الحنفي
- احداث نوفمبر محرم 1979 في السعودية / منشورات الحزب الشيوعي في السعودية
- محنة اليسار البحريني / حميد خنجي
- شيئ من تاريخ الحركة الشيوعية واليسارية في البحرين والخليج ال ... / فاضل الحليبي
- الاسلاميين في اليمن ... براغماتية سياسية وجمود ايدولوجي ..؟ / فؤاد الصلاحي
- مراجعات في أزمة اليسار في البحرين / كمال الذيب
- اليسار الجديد وثورات الربيع العربي ..مقاربة منهجية..؟ / فؤاد الصلاحي
- الشباب البحريني وأفق المشاركة السياسية / خليل بوهزّاع
- إعادة بناء منظومة الفضيلة في المجتمع السعودي(1) / حمزه القزاز
- أنصار الله من هم ,,وماهي أهدافه وعقيدتهم / محمد النعماني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في الخليج والجزيرة العربية - محمد النعماني - الجنوب العربي ,,, وخيارات اللحوء الي الكفاح المسلح تنطيم القاعدة والمفاجات القادم