أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - سيار الجميل - الاوراق المكشوفة صراع الارادات السياسية ام سباق المصالح الذاتية ؟ من يقرر اليوم مصير العراق والعراقيين ؟















المزيد.....

الاوراق المكشوفة صراع الارادات السياسية ام سباق المصالح الذاتية ؟ من يقرر اليوم مصير العراق والعراقيين ؟


سيار الجميل

الحوار المتمدن-العدد: 852 - 2004 / 6 / 2 - 04:47
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


دعوني أسأل كما يريد كل عراقي ان يسأل ما يهمه اساسا اليوم في هذا الوجود الذي جعلوه صعبا جدا عليه وهو يتساءل : ما فائدة هذا الذي تسمونه تغييرا يوم الثلاثين من يونيو / حزيران 2004 اذا بقيت الوجوه نفسها في هذه المرحلة الانتقالية الثانية ؟ ولماذا حدثت اصلا هذه المرحلة الانتقالية الثانية ؟ هل نجحت المرحلة الانتقالية الاولى بكل ارهاصاتها ومراراتها ومنغصاتها واخفاقاتها .. حتى نبدأ مشروع مرحلة انتقالية ثانية بنفس الاليات وبنفس الوجوه وبنفس العناصر ؟ ان القوى الاساسية الثلاث التي تناهى الى اسماع كل العراقيين انها ستكون مسؤولة عن مصير العراق والعراقيين : سلطة التحالف المحتلة ومجلس الحكم الانتقالي وهيئة الامم المتحدة .. طيب واين الشعب العراقي من هذا كله ؟ اين رجالات العراق واحراره ؟ اين مرجعياته الاساسية ؟ اين نخبه وبقية احزابه ومنظماته ؟ من فّوض اولئك وهؤلاء في تقرير مصير العراق ؟ من قال لكم باسلوب المحاصصة المقيت ؟ اين مناشدات البعض لحكومة تكنوقراط تؤهل العراق وتعمل لاخراجه من مستنقعه الاسن ؟ وأنا بدوري أسأل كما يتساءل كل العراقيين : اتكفي ستة اشهر فقط للانتخابات العامة في البلاد ؟ علما بأن البلاد تمر بأسوأ اوضاعها الامنية الداخلية .. ومتى يصدر قانون الانتخابات ؟ وما هي الاسس المعتمدة لتلك الانتخابات ؟
ان الانتخابات والمرحلة الدستورية الدائمة هو ما يعنينا فعلا نحن العراقيين ، ولكن ؟ كيف يمكننا بناء اي صيغة ديموقراطية ونحن ما زلنا لم نحسم الاولويات حتى بالتوافقيات ؟ والاخطر الذي لابد ان يفكر به كل العراقيين : اذا كانت المرحلة الانتقالية الثانية قد ولدت في رحم الانتقالية الاولى ، فكيف ستغدو عليه الامور ؟؟ .. معنى هذا ، ان المرحلة الدائمة سيبنيها حكام العراق الانتقاليون الجدد الذين سيتمتعون بالسلطة وصنع القرار والسيادة التي لا نعرف مدى اتساعها من نقصانها .. ولعل اخطر ما كنا ننبّه اليه ولم نزل يكمن في السباق من اجل المصالح المتنوعة بعيدا عن صراعات الارادات الخيرة من اجل وطن مثقل بالجراحات والالام اسمع العراق .. ومن اجل شعب بحاجة ماسة الى ادراك مصالحه العليا بعيدا عن كل الامراض المزمنة والترسّبات الخطيرة .
الارادات ولعبة المصالح
لماذا يريد الاخوة في مجلس الحكم كلهم او بعضهم ، البقاء في السلطة او الدخول من شبابيكها قبل الخروج من ابوابها ؟ هل استفتيتم الشعب على طبيعة نظام الحكم الذي يقبله الشعب اولا واخيرا ؟ هل فّكر الاخوة اعضاء مجلس الحكم بما صدر عنهم من قرارات سريعة وعاجلة ندموا على تشريعهم لها ثم قاموا بالغائها ؟ هكذا وبسهولة بالغة ! اعتقد ان المرحلة الانتقالية الاولى قد اوضحت لكل العراقيين بأن فشلا ذريعا قد حققه رجالات مجلس الحكم ونسوته .. فكان من الاجدى ترك المجال لغيرهم من العراقيين الاقوياء كي يعالجوا اوضاع العراق الداخلية السيئة عسى تنجح تجربتهم الجديدة .. كان على الجهات الثلاثة ان تراعي مصالح العراق العليا قبل ان تدخل في لعبة مصالح غير نظيفة او صراع ارادات واهية .. وبالرغم من اغفال عناصر اساسية عراقية موجودة على الارض سواء في الدواخل ام في الشتات .. فلقد اختلفوا على تعيين رئيس الدولة .. ومع احترامي لكل من الرجلين العزيزين ، فانني اعرفهما معرفة مؤرخ حقيقية بدءا من منبتهما وحتى اليوم .. وقد شغلا العالم على مدى ايام وكأن هذا المنصب هو الاخطر ، في حين ان منصب رئاسة الوزراء هي الاخطر في حياة العراقيين وطبيعة علاقة العراق بالمنطقة .. نعم ، يعيش العالم دوامة ايهما يترأس العراق الانتقالي لمدة ستة اشهر .. وكان الاجدى ان يأتي عراقي لا ليكون رمزا حقيقيا وضرورة تاريخية ، بل ليكون قطعة مجردة من كل الاهواء باستثناء عراقيته ، ويغدو شعلة ذكاء في كيفية ادارة البلاد وادارة الازمات ، وهو متميز بحسن السيرة وكامل الاهلية ولا علاقة له ابدا بكل هذا الماراثون العجيب من التسابقات .. ولكن ليغدو بعد عشرات السنين رمزا عراقيا وضرورة تاريخية . والعراقيون يعرفون بعضهم بعضا ، اذ ان هناك نخبة عراقية رائعة في كل خصائصها وميزاتها التي يمكن توظيفها دوما .. وهي قادرة بتكنوقراطيتها وبراغماتيتها ان تخّلص العراق من كل مشكلاته وتعقيداته . ولكن هل يمكن للعراقيين ان يتفقوا على مبادىء عمل مستقبلية يرضون بها او يرضى القسم الاعظم منهم عليها ؟
خواء وتفاهة
قبل قليل كنت اشاهد مقطعا من برنامج تلفزيوني على قناة الجزيرة الفضائية بعنوان ( العراق على مفترق طرق ) اشتركت فيه احدى عضوات مجلس الحكم برفقة الصديقين : قيس العزاوي ومثال الالوسي ، وكان يدور الحديث عن اوضاع العراق الراهنة ، وهنا تساءلت مستغربا وقلت مع نفسي : لا ادري كيف جرت على مدى اشهر طوال ، تلك المناقشات على مسائل حيوية للعراق في مجلس الحكم اذا كانت واحدة من اعضائه تفكر بمثل هذه العقلية وبمثل هذا الخواء وبمثل هذه الاسلوب ؟ انني احترم العديد من الاخوة الاعضاء في هذا المجلس لما عرفته وخبرته من تواريخهم وسيرهم السياسية المخضرمة ، ولكن ان يكون لاعضاء آخرين عقليات كهذه السيدة التي لا تعرف كيف ترّكب جملة مفيدة .. فكيف يمكننا الوثوق بمستقبل عراقي والعراق على مفترق طرق تاريخي الا كانت مثل هذه العقلية ستحدد مصير العراق ومصير اجياله ؟ كان مجلس الحكم يتلقى الاوامر من سلطة التحالف سابقا ، واليوم عندما اقترب اجل مجلس الحكم من الموت ، فالجميع يسعى لأن يجد له كرسي من نوع ما وسلطة من نوع ما .. ثلاثة اسابيع والسيد الاخضر الابراهيمي يصول ويجول من دون ان تقولوا بأن مهمته استشارية علما بأن مهمته كانت وستبقى في الاصل استشارية كما حددتموها في قانون ادارة الدولة .. ولكن الاخضر الابراهيمي ما كان ليصول ويجول في العراق لولا الاضواء التي تلقاها من الولايات المتحدة وليس الامم المتحدة .. ان مشكلة العراق ليست في الاخضر الابراهيمي ، فهو لا يملك قوة كبرى على الارض ممثلا للامم المتحدة .. ولكن المشكلة اصلا في عاملين اساسيين ، اولاهما ما الذي تريده سلطة التحالف سواء في عهد احتلالها او عهد وجودها لما بعد الثلاثين من يونيو / حزيران ؟ وثانيهما ما هذا الدور الذي يمكن ان يؤديه مجلس الحكم للعراق ، خصوصا وكأن العراقيين ليس لهم أي معضلات وتعقيدات الا في كيفية وصول اشخاص معينين بالذات للسلطة ؟ ونحن نرى حجم الاهتمام العالمي والعربي والاقليمي والترقب لكل ما يحصل في العراق .. ولنا ان نقارن بين دول وانظمة حكم تتغير بالكامل ولا يهتم بها لا العرب ولا العالم في حين ان مسألة تنصيب رئيس للعراق يشغل العرب والعالم كله صباح مساء !!
مهمات السلطة الانتقالية الجديدة
ان السلطة الانتقالية لستة اشهر بمؤسستيها العليا ( رئاسة الدولة ) او التنفيذية ( الوزارة ) ستقع على عاتقها مهمات اخلاقية ومسؤوليات وطنية تعمل من اجل انقاذ العراق اولا واخيرا مما هو عليه اليوم ، ولكن كلتاهما لا يمكنهما العمل من دون سلطة تشريعية لاصدار جملة من القوانين والاحكام والتشريعات .. ان السلطة الانتقالية لستة اشهر قادمة تتطلب جملة اناس مختصين بالشؤون الحقيقية والمشكلات الصعبة والمتنوعة في العراق وكيفية ايجاد السبل والعلاجات للخروج منها وانقاذ العراق والعراقيين .. ان السلطة الانتقالية الجديدة لستة اشهر قادمة لابد ان تكون لها اجندة عراقية حقيقية تعّبر من خلالها عن ارادة العراقيين كلهم في كيفية التعامل مع قوات متعددة الجنسيات – كما سيسمونها - .. ان السلطة الانتقالية الجديدة لستة اشهر قادمة لابد ان لا تكون امتدادا لمجلس الحكم الانتقالي الذي برغم كل احترامي لاعضائه اقول انه لم يحظ لا بمباركة شعب العراق ولم ينجح ويا للاسف الشديد في زرع الثقة بينه وبين شعب العراق .. بل ولم يستطع ان يبني تجسيرا حقيقيا بينه وبين النخب الفاعلة في المجتمع العراقي ..
صحيح ان مهمة الوزارة الانتقالية الجديدة ستكون صعبة جدا ، ومهما ستبلغ درجة التشجيع لها الا انها لا يمكنها ان تكون خارجة عن اطار المكاسب الوطنية التي تحقّقت ، وان لا تكون وسيلة لتمرير خطط واجندات دولية واقليمية وعربية ضد مصالح الشعب العراقي .. وان لا تكون امتدادا للمرحلة الانتقالية الاولى كونها ولدت في رحمها وكونها ستبنى على مبدأ المحاصصة الطائفية والجهوية .. وهذا من اسوأ ما يفّصل للعراق كي يلبسه جميع العراقيين .. وانني اعجب لمثل هذه المحاصصة التي ستزيد من ايقاد النار في المجتمع العراقي ، وليعلم العالم كله بأن العراقي اي عراقي لا يرضى ابدا بأي حصة ينالها ، لأنه يعتقد دوما بأن حصته هي الاكبر وهي الاحسن وهي الافضل !! وهنا تكمن الاخطار الحقيقية التي ولدّت انقسامات مريعة انعكست على سياسات بعض الاحزاب والقوى والجماعات وخصوصا في العاصمة بغداد .. والله مضت اشهرا طوال على تطبيق هذا المبدأ الذي يقول بالمحاصصة ، ومهما حاولت ان اقنع نفسي به ، لا استطيع ذلك ابدا .. انني اتخيله مشروعا لتفتيتنا نحن العراقيين .. والمشكلة اين تكمن ؟ ان هناك من بين اعضاء مجلس الحكم نشأ وتربّى على القيم الوطنية والعلمانية ووصل الى سدة مجلس الحكم على اساس محاصصة طائفية .. هذه المعادلة لا افهمها نظرية ابدا .. فهل يمكننا تخيّل ذلك عند التطبيق ؟
كيف نجعل العالم كله في ايدينا ونتعامل معه ؟
ان الساسة العراقيون بحاجة الى امتداد واسع من افق وطني وتفكير حضاري وتخطيط مستقبلي من اجل بناء العراق واستعادة تكوينه ومن خلال قاعدة من المعلومات المتكاملة والمتراصة من اجل ان يضعوا اقدامهم على سلم الصعود والمؤدي للبناء والتقدم .. انهم بحاجة خلال هذه المرحلة الحرجة من تاريخ العراق ان يتفانوا في خدمة العراق وتجسير علاقاتهم مع كل العراقيين بمختلف تقسيماتهم وطبقاتهم زعماء وشيوخ ورجالات .. نخب واحزاب وفصائل وجماعات .. فئات ومنظمات ومنتديات .. وكلها تستحق منهم وقفات حقيقية لزرع الثقة في المجتمع ، فلقد دفع مجتمعنا العراقي اثمانا باهضة ايها السادة ايها القادة .. ثم العناية بؤسسات الدولة وفي مقدمتها الوزارات الاساسية التي لابد ان يقف على رأسها رجال حقيقيون لهم نشاطاتهم الموصولة ليلا ونهارا .. وان يلتصق اي مسؤول بمؤسسته بعيدا عن اي مصالح شخصية او انوية .. ولتكن امامنا تجارب امم اخرى خرجت محطمة من حروب قاسية مضنية واستطاعت ان تشق طريقها مستجيبة لكل تحدياتها ومخترقة لكل صعابها خصوصا ونحن ما لدينا من ثروات بشرية ومادية يمكن توظيفها توظيفا حقيقيا من اجل اعادة بناء العراق وتقدمه .. ولنفهم نحن العراقيين جميعا ايضا الى اين يسير العالم ، وقدرتنا في الاستفادة من تأسيس علاقات متنوعة معه ناهيكم عن ادراك موقعنا الحقيقي من التاريخ الحديث للبشرية ، مع الاخذ بنظر الاعتبار مسألة الرد على كل الاتهامات والتقولات والاحكام التي يصدرها خصومنا واعداءنا عنّا ومناقشتهم فيها .
ما الاهم في احتياجات العراق ؟
المهم في الأمر كيف يكون باستطاعتنا القضاء على ما في العراق من مشكلات صعبة جدا لابد من تذليلها للبدء بتاريخ جديد ..وكيف باستطاعتنا ان نجعل العالم كله بين أيدينا ونحن نتعامل معه من جغرافية مركزية لها استراتيجيتها المهمة برا ونهرا وبحرا وجوا .. اضافة الى ما يمكننا الاستفادة منه في حمل منطقة الشرق الاوسط للاستفادة من تجربتنا المريرة في التغيير .. والخروج باستحداثات متنوعة على امتداد مساحة القرن الواحد والعشرين . ان اهم ما يحتاجه العراقيون اليوم هو تكافؤ الفرص في ما بينهم جميعا ، وتكريس الوطنية في المواقف والاعمال ، ونكران الذات والتجرد ،والتخّلي عن الاطماع ، وفرض القانون والاهم المشاركة في القضاء على الارهاب ، والقبول بمبدأ الاحسن .. فلا يمكن ان يأتي كل العراقيين ليصبحوا رؤساء لجمهوريتهم ، فلقد سمعت من خلال حديثي مع احد اقربائي العراقيين في الداخل قوله : لا تتخّيل الوضع في الداخل ، فحتى بيّاع الطماطم والفجل في العراق يريد ان يصبح رئيسا للجمهورية !!



#سيار_الجميل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العسكريتاريا العربية
- استحقاقات العراق الجديد العراقيون .. يمّرون باخطر مرحلة تاري ...
- القمة العربية واشتراطات المستقبل جدول اعمال وهمية من دون بير ...
- التاريخ يعرف كل العراقيين ! انهم ليسوا من الرخويات ولا من ال ...
- المخلوقات العربية : هل تفّكر قليلا في تناقضاتها بين المعاني ...
- رسالة ابعثها الى العراقيين فقط !!الحاجة الى الوعي والتآلف وا ...
- بناء التاريخ : هاجس المجتمع العراقي النخبوي المعاصر
- تشويه التاريخ : هاجس النظام العراقي الراحل
- معاني العراق وكيف يستمدها ( علم البلاد ) ليغدو خفاقا في السم ...
- مرة أخرى اناشد مجلس الحكم العراقي الانتقالي رموزنا العراقية ...
- المؤجل والطموح عند النخب والمؤسسات هل من استعادة حقيقية للحد ...
- لماذا يشتعل العراق ؟العراقيون بين المطرقة والسندان !!
- الاختطاف في العراق من المسؤول عن مستقبل العراق والعراقيين ؟
- القمة العربية ستبقى فاشلة ! مطلوب من جامعة الدول العربية ان ...
- العراق والامهات الثلاث متى تهجع الجماعات .. من اجل تطور الحي ...
- العراق متى يتجدد ؟؟ واعصار السحاب الاسود متى يتبدد ؟؟
- الارهاب والمصير المخيف افعى الهيدرا تلتف حول القارات ونحن ره ...
- الدستور العراقي المؤقت التوافقات والتباينات بين الواقع والرؤ ...
- ايها العراقيون : من يقتلكم باعصاب باردة ؟عاشوراء الجميلة تتج ...
- تاريخ العراق المعاصرهل من فهم مضامينه من اجل مستقبل جديد ؟


المزيد.....




- كيف تمكنّت -الجدة جوي- ذات الـ 94 عامًا من السفر حول العالم ...
- طالب ينقذ حافلة مدرسية من حادث مروري بعد تعرض السائقة لوعكة ...
- مصر.. اللواء عباس كامل في إسرائيل ومسؤول يوضح لـCNN السبب
- الرئيس الصيني يدعو الولايات المتحدة للشراكة لا الخصومة
- ألمانيا: -الكشف عن حالات التجسس الأخيرة بفضل تعزيز الحماية ا ...
- بلينكن: الولايات المتحدة لا تدعم استقلال تايوان
- انفجار هائل يكشف عن نوع نادر من النجوم لم يسبق له مثيل خارج ...
- مجموعة قوات -شمال- الروسية ستحرّر خاركوف. ما الخطة؟
- غضب الشباب المناهض لإسرائيل يعصف بجامعات أميركا
- ما مصير الجولة الثانية من اللعبة البريطانية الكبيرة؟


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - سيار الجميل - الاوراق المكشوفة صراع الارادات السياسية ام سباق المصالح الذاتية ؟ من يقرر اليوم مصير العراق والعراقيين ؟