أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - حمادي بلخشين - النقاب الوهّابي خطيئة علمانية















المزيد.....

النقاب الوهّابي خطيئة علمانية


حمادي بلخشين

الحوار المتمدن-العدد: 2805 - 2009 / 10 / 20 - 16:47
المحور: حقوق الانسان
    


مصر لن تمنع النقاب لأن العلمانية التي تحكمها داخليّا و تحرّكها خارجيّا تحتّم عليها ـ شاءت أم أبت ـ إبقاء هذا الرّمز المشين و المحتقر للمرأة و المزدري بالدين، لا لشيء الا نكاية بالإسلام و تشويها له، إذ ليس هناك رسالة تقدّم للعالم و لبنات المسلمين أقبح للرائين ولا أشدّ تنفيرا من الدين من أنثى مطموسة الملامح تنتمي الي دين تقدّمي كانت نظيرتها فيه تترأس جموع المعارضين و ترفع السلاح في وجه السلطة المركزية، وتواجه الخليفة بما يخالف رأيه ليقول لها معتذرا "أصابت امرأة و اخطا عمر" وذلك قبل 1400 سنة!!!(1) في حين ان المرأة الأمريكية لم يكن يسمح لها بدخول مطعم الا بمرافقة رجل! وذلك قبل مائة سنة!)

ــــــــــــــــــــ
(1) ( من مقال منشور لي بالحوار المتمدن)
يتعاظم الم المرء و تستبد به اللوعة، حين يكتشف ذلك الدفق الهائل من روح الفداء و النضال و الإهتمام بالشأن العام، التي صدعت بها اصوات نسائية مسلمة، تعدّ في ايامنا السلفية العجاف عورات يجب دسها في تراب النسيان، و ردمها في كهوف الإهمال .
و حسب المرء ان يطلع على ما يأتي من صفحات مشرقة . ليدرك مدى رجعية المنظومة السلفية وظلاميتها، و مدى الحضيض الذي جعلتنا نستقر فيه.
انظروا معى الى المرأة التي استوقفت عمر بن الخطاب ( الذي يعدّ امبراطورا بالمفهوم الغربي) لتخاطبه مخاطبة الند للند... ففي حادثة شهيرة تصدت امراة من عوام الشعب( لم يحفظ لنا التاريخ اسمها، باعتبارلم تأت ببدع من القول و الفعل) ، حين جهرت بصوتها "العورة" امام الرجال لتصحح لأمير المؤمنين خطأ لم يسعه الا الإقرار بالوقوع فيه قائلا " صدقت امرأة و أخطا عمر " .

ثم انظر الى الزعيمات السياسيات (الآتي ذكرهن) الملتفّات حول عليّ (الخليفة الشرعي للمسلمين) و خوضهن المعارك وحشدهن الجموع وتعريض انفسهن للقتل، في سبيل الإستبقاء على قيم العدل و الشورى و الحرية و المساواة . و ذلك قبل ثلاثة عشر قرنا من السعي المحتشم لنساء الغرب نحو صناديق الإقتراع حتى يخترن برلمانيا يحقق لهن بعض العدل على حساب آهات و عذابات الملونين الذين سلطت عليهم دكتاتوريات محلية و أجنبية تسومهم سوءالعذاب. .
من سمع باسم المناضلة الكبيرة ، بكارة الهلالية" ؟ وكيف يسمع اسمها وهي محجوبة بذلك الكمّ الهائل من اسماء الرخويات السلفية المذكّرة التي لم تطعم أحدا من جوع و لم تؤمن احدا من ارهاب الدولة ؟.

اليكم خبر تلك السيدة العظيمة : حين انطلق معاوية قاصدا تقسيم دولة الخلافة و محاربة عساكرها. هبت السيدة المذكورة في وجه مطامع الملك الأموي لتؤدي واجبها في اعادة مارد الإستبداد الى قمقمه . و قد ادت تلك المرأة العظيمة ما عليها من واجب النهي عن المنكر الأعظم الذي اقترفه معاوية بكفاءة عالية و بامتياز مبهر...ثم تمرّ الأيام لنرى تلك المراة العظيمة تدخل على معاوية و هو على سرير ملكه وقد " اسنّت و عشي بصرها و ضعفت قوتها و هي ترتعش بين خادمين لها " مطالبة هذه المرة بحقها في الرعاية الإجتماعية التي ضمنها لها الإسلام، و قد حاول بعض السفهاء من جلساء معاوية تحريضه عليها، مذكرا اياه ببعض ما قالته من شعر غايته تجميع الناس لحربه. و حين سألها معاوية عن حقيقة ذلك اجابته بكل إباء :" أنا والله قائلة[ قلت] ما قالوا و ما خفي عليك مني اكثر " ! ثم رفضت اخذ شيء منه و انصرفت "!!
ثم انظروا الي الزعيمة الكبيرة الزرقاء بنت عديّ، وهي تقصد معاوية( بعدما طلبها الى بلاطه)، و قد بادرها حين دخلت عليه بقوله :" الـست الراكبة الجمل الأحمر والواقفة بين الصّفين يوم صفين تحضين على القتال و توقدين الحرب ؟ "[ ثم ذكّرها بمقاطع من خطبها التحريضية ، ليخلص الى القول] : يا زرقاء لقد شركت عليا في كل دم سفكه ! [ هكذا !!! و بكل وقاحة! و كأن عليا صحابي رسول الله و رابع كبار الصحابة كانه كان سفاكا للدماء ! ؟] فأجابته بكل ثقة و يقين "أحسن الله بشارتك وادام سلامتك! فمثلك بشّر بخير و سرّ جليسه ! "[ أرادت أن تقول له إن ما عابه منها هو مكرمة لها، و عبادة ترجو ثوابها عند الله وعندما طلب منها أن تسأله من بيت المال أجابته بكل عزّة نفس :" آليت على نفسي ألا أسأل أميرا اعنت عليه أبدا !"

...ثم ها هي عكرشة بنت الأطرش بن رواحة تدخل على معاوية و قد أسنّت : فسلّمت عليه بالخلافة ثم جلست فقال لها:" الآن يا عكرشة صرت عندك أمير المؤمنين ؟ قالت: نعم إذ لا عليّ حيّ ؟! [انظروا الى شجاعة المرأة و هي تجدد عهدها لعلي في حضرة ملك اموي قتل بعض الصحابة لا لشيء الا لرفضهم لعن علي رضي الله عنه!] قال [ معاوية] : ألست المقلدة حمائل السيوف بصفين و انت واقفة بين الصفين تقولين : ايها الناس عليكم انفسكم لا يضركم من ضل اذا اهتديتم ..ان معاوية دلف اليكم بعجم العرب غلف القلوب لا يفقهون الإيمان و لا يدرون ما الحكمة. دعاهم بالدنيا فاجابوه و استدعاهم الى الباطل فلبّوه . فالله الله عباد الله في دين الله ...ثم قال لها: فما حملك فكأني اراك على عصاك و قد انكفا عليك العسكران يقولون هذه عكرشة بنت الاطرش بن رواحة فما حملك على ذلك ؟ قالت: يا امير المؤمنين قال الله تعالى ((لا تسألوا عن اشياء ان يبد لكم تسؤكم)) و ان اللبيب اذا كره امرا لا يحب اعادته ..

و ها هي درامية الحجونية تدخل على معاوية ايضا و قد بعث اليها ليسألها قائلا :" علام أحببت عليّا و ابغضتني ؟ و واليته و عاديتني ؟! " قالت :أو تعفني؟ قال: لا اعفيك قالت :" اما اذا ابيت فأني احببت عليا على عدله في الرعية و قسمه بالسويّة، وابغضتك على قتال من هو اولى منك بالأمـر، وطلبتك ما ليس لك بحق. وواليت عليا على ما عقد له رسول الله من الولاء و حبه للمساكين و اعظامه لأهل الدين، وعاديتك على سفكك للدماء و جورك في القضاء و حكمك بالهوى ... ثم سألها :" و يا هذه هل رأيت عليا ؟ قالت: رايته و الله لم يفتنه الملك الذي فتنك، و لم تشغله النعمة التي شغلتك .. وثم خرجت بعد كلام طويل ....

و ها هي درامية الحجونية تدخل على معاوية ايضا و قد بعث اليها ليسألها قائلا :" علام أحببت عليّا و ابغضتني ؟ و واليته و عاديتني ؟! " قالت :أو تعفني قال لا اعفيك قالت : اما اذا ابيت فأني احببت عليا على عدله في الرعية و قسمه بالسوية و ابغضتك على قتال من هو اولى منك بالأمر و طلبتك ما ليس لك بحق وواليت عليا على ما عقد له رسول الله من الولاء و حبه للمساكين و اعظامه لأهل الدين و عاديتك على سفكك للدماء و جورك في القضاء و حكمك بالهوى ... ثم سألها : و يا هذه هل رأيت عليا ؟ قالت رايته و الله لم يفتنه الملك الذي فتنك و لم تشغله النعمة التي شغلتك ... ثم خرجت بعد كلام طويل ....
و هاهي أم الخير بنت حريش( خطيبة و محرّضة ميدانية) و قد دخلت على معاوية وقد طلبها للمثول بين يديه و قد ذكّرها بتحريضها عليه و طلب منها اعادة ما قالته حين قتل عمار بن ياسر فاعتذرت بضعف الذاكرة فتولى احد المخبرين من جلسائه سرد بعض ما قالته و على هاته الصورة : اين تريدون رحمكم الله أفرارا عن امير المؤمنين؟ او فرارا من الزحف ؟ أم رغبة عن الإسلام أم ارتدادا عن الحقّ؟ أما سمعتم الله عز وجل يقول(( و لنبلونكم حتى نعلم المجاهدين منكم و نبلو اخباركم))سورة محمد الآية 31..هلموا رحمكم الله الى الامام العادل ... ألا ان اولياء الله استصغروا عمر الدنيا فرفضوها واستطابوا الآخرة فسعوا اليها. فالله الله ايها الناس قبل ان تبطل الحقوق و تعطّل الحدود و يظهر الظالمون و تقوى كلمة الشيطان، فأين تريدون رحمكم الله عن ابن عم رسول الله؟! [ ما أحدّ بصيرة هاته المرأة العظيمة. حين أدركت انها تخوض معركة مصيرية و مجابهة حيوية سيتقرر على اثرها المصير النهائي لهذا الدين وليست مجابهة هامشية تضليلية مختلقة كقضية خلق القرآن , التي خرج منها ابن حنبل بطلا كرتونيا مصطنعا )
كما ادركت انها تقف و صحابة رسول الله للحيلولة دون انهيار سدّ الحكم الراشد و تدفق تيارت الإرهاب الملكي الهادرة لتأتي على كل شيء، كما كانت متأكدة بحسها السياسي المرهف. أن النظام الملكي سيكون على يده ذهاب دين الله و ضياع حقوق الناس . فيالت لنا بتلك المرأة العظيمة و اخواتها بكل سلفي مشى على الأرض ودبّ الى بوم تطوى السماء كطيّ السجل للكتب ]. فغضب معاوية و هددها بقوله : يا ام الخير ما اردت بهذا الكلام الا قتلي و لو قتلتك مالا حرجت في ذلك قالت : و الله ما يسوءني ان يجري قتلي على من يسعدني الله بشقائه !

و ها هي أروى بنت عبد المطلب تدخل على معاوية ايضا لتبادره غاضبة :" لقد كفرت يد النعمة و أسأت لإبن عمك الصحبة، و تسميت بغير اسمك، و اخذت غير حقك، من غير دين كان منك و لا من آبائك و لا سابقة في الإسلام ، بعد ان كفرتم برسول الله فأتعس الله منكم الجدود و اضرع منكم الخدود و رد الحق الى اهله و لو كره المشركون .و كانت كلمتنا هي العليا و نبينا هو المنصور فوليتم علينا من بعده تحتجون بقرابتكم من رسول الله فكنا فيكم بمنزلة بني اسرائيل في آل فرعون ...[ و بعد حوار طويل سألها معاوية عن حاجتها قالت : ما لي حاجة و خرجت . ( انظر العقد الفريد ج1 ص364/358)

ثم انظر الي هذا الموقف المشرف والى تلك الصفحة المشرقة من تاريخنا المحجوب بالجلاميد السلفية الصمّاء ، حين وقفت سيدتان مجاهدتان موقفا بطوليا لمّا واجهتا ارهابيا كالحجاج قلما يعرف التاريخ له مثيلا . فإذا كانت فرنسا تعتز بجان دارك التي حاربت الغزو الأنكليزي فإن في تاريخنا الإسلامي عشرات من امثالها و لكنهن ذوات قضية كبرى غايتها الإنسان أينما كان ....
جاء ايضا في " العقد الفريد " ج 4 ص111 للــفقيه الأندلسي بن عـبد ربه ، تحت عنوان الحجاج و خارجية : و اتي الحجاج بإمرأة من الخوارج فجعل يكلمها و هي لا تنظر اليه، فقيل لها : الأمير يكلمك و انت لا تنظرين اليه ؟! قالت اني لأستحي أن انظر من لا ينظر الله إليه، فأمر بها فقتلت " إهــ
و اتي الحجاج بامراة من الخوارج فقال لأصحابه: ما تقولون فيها ؟ قالوا :عاجلها القتل ايها الأمير، قالت الخارجية لقد كان وزراء صاحبك خيرا من وزرائك يا حجاج ! قال لها : و من صاحبي ؟ قالت : فرعون , استشارهم في موسى فقالوا(( ارجه و أخاه)) إهــ .

و قصة الهروب المخزي للحجاج امام غزالة " الخارجية " مشهورة... فحينما دخلت غزالة باب مدينة الحجاج انسحب من باب آخر حتى عيره الشاعر بقوله :
اسد عليّ وفي الحروب نعامة ــ فتخاء تهرب من صفير الصافر
هلا برزت الى غــــزالة في الوغي ـــــــ بـــل كـــــان قلبك في جنـــــاحي طائر
و في احد المرات نذرت غزالة نذرا كان في تحقيقه اذلالا كبيرا لسفاح بني امية . فقد عزمت ان تدخل المسجد الذي يوجد بجوار مركز قيادة الحجاج و تقرأ فيه سورتي البقرة و آل عمران! و قد فعلت رحمها الله و في ذلك يقول احد المرتزقة :
وفــّت غزالة نذرها ـــ يا ربّ لا تغفر لها !
و كان الأجدر بذلك الشاعر (لولا جرعة الأفيون السلفيي التي تلقاها) ان يمجد ما قامت به غزالة، لا ان يدينه.
أولئك من اعتز بهن و أولئك الذي اعتبر " خائنا وطاعنا و متطاولا في حق علماء الأمة و رموزها" لو تكلمت في حقهن بسوء ، لأنهن يفرضن احترامهن على كل انسان حر .... و لو أن تلك النماذج الإنسانية الراقية قد وجدت في الغرب لسطّرت كلماتهن بماء الذهب، و لأدرجت
ضمن المحفوظات المدرسية لكنهن اليوم مجهولات.... ولا عجب في ذلك فالإسلام ذاته مجهول في بلاد المسلمين!.



#حمادي_بلخشين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إعتذار لكل النساء و الكتاب و القراء يليه رد على السيد عبد ال ...
- عن ضرب شاذات النساء في شرع خاتم الأنبياء
- رد هادىء على السيدة وفاء سلطان
- الصّوفية، مرّة أخرى و أخيرة (مآذن خرساء 46/48)
- في بلادي، الفقراء يشنقون أنفسهم.( مآذن خرساء 45/48)
- مصر، لا نور الشريف هي الخاسر الأكبر
- شراء بيت بربا ( مآذن خرساء 44/ 48).
- صدق الطنطاوي وهو الكذوب!
- من جرائم الأمم المتحدة.( مآذن خرساء 43/48)
- كل شيء عن الصّوفية المدمّرة (مآذن خرساء 43/48)
- العدل أساس الملك ( مآذن خرساء 41/48)
- مع شيعيّ غاضب ( مآذن خرساء 40/48)
- مأساة الوكيل عمّار الدريدي.(مآذن خرساء 39/48)
- احتفالات 17 ماي.( مآذن خرساء 38/48)
- عن الكهنة السلفيين( مآذن خرساء 37/48)
- في شقة رشيد (مآذن خرساء 36 /48)
- عدوّ !!
- سخافة !!
- إشكال
- وضع اسلامي قابل للإنفجار.(مآذن خرساء 35/48)


المزيد.....




- بيان للولايات المتحدة و17 دولة يطالب حماس بالإفراج عن الأسرى ...
- طرحتها حماس.. مسئول بالإدارة الأمريكية: مبادرة إطلاق الأسرى ...
- نقاش سري في إسرائيل.. مخاوف من اعتقال نتنياهو وغالانت وهاليف ...
- اعتقال رجل ثالث في قضية رشوة كبرى تتعلق بنائب وزير الدفاع ال ...
- بايدن و17 من قادة العالم يناشدون حماس إطلاق سراح الأسرى الإس ...
- البيت الأبيض يدعو حماس لـ-خطوة- تحرز تقدما في المفاوضات حول ...
- شاهد.. شيف غزاوي يعد كريب التفاح للأطفال النازحين في رفح
- العفو الدولية تطالب بتحقيقات مستقلة في المقابر الجماعية بغزة ...
- بلجيكا تستدعي السفيرة الإسرائيلية بعد مقتل موظف إغاثة بغزة
- العفو الدولية: الحق في الاحتجاج هام للتحدث بحرية عما يحدث بغ ...


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - حمادي بلخشين - النقاب الوهّابي خطيئة علمانية