أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - حمادي بلخشين - رد هادىء على السيدة وفاء سلطان















المزيد.....

رد هادىء على السيدة وفاء سلطان


حمادي بلخشين

الحوار المتمدن-العدد: 2799 - 2009 / 10 / 14 - 17:41
المحور: حقوق الانسان
    



رد هادىء على السيدة وفاء سلطان

تقول السيدة وفاء سلطان"يحتج عليّ البعض بالقول: لماذا تنتقدين الإسلام ولا تنقدين سلوك المسلمين، هل الإسلام مسؤول عن كل مصيبة تحل بنا؟وجوابي: بالتاكيد، لا مصيبة تحلّ بنا إلا ويمتد جذرها إلى عمق السيرة الذاتية لمحمد بما فيها أفعاله وأقواله!إن لم يكن محمد قدوة للطنطاوي فلمن سيكون؟!"

أقول
ايتها السيدة الغاضبة . كيف تجعلين النبيّ الخاتم قدوة لسيد طنطاوي، و الحال أن سيد طنطاوي ليس على دين خاتم النبيين ولا يمثل إسلام الصادق الأمين؟!... بل هو على دين الملك... و ان شئت فقولي على دين "الرّيس" كما يمثل مصالح الملك او الريّس، وهو على العموم مجرّد حبّة منع حمل... حمل فكر أبي ذر و سيفه !

لست سكرانا و لست مجنونا و أنا اقرر هذا... فصلاة شيخ الأزهر و صيامه و حجّه لا تساوي شيئا عند الله وعند من له ادنى معرفة بدين الله ، ما دام الشيخ الضلّيل قد أهمل الفرض الأول و التأسيسيّ الذي يصير به المرء مسلما، أي شهادة "لا اله الا الله "التي تقتضي منه الكفر بالطاغوت ( و من يكفر بالطاغوت و يؤمن بالله فقد استمسك بالعروة الوثقى لا انفصام لها) أي أن الكفر بسياسة مبارك و بقبلة مبارك (البيت الأبيض) كما تقتضي منه الوقوف في مقدمة المعارضين و المتظاهرين ضد الفساد، متأسيا بأسياده رهبان بورما البوذيين الشجعان الذي يشرفني ان اصافحهم بقدر ما يسرّني بالمقابل أن أبصق على شيخ الأزهر...و على مفتي مصر الذي أباح أخيرا شرب بول الرسول لمن إستطاع إليه سبيلا!(1).

... فرغم انني اصلي و رغم انني مطلوب من قبل وزارة الداخلية في بلدي ..وفي بلدان عربية كثيرة فاني أعلن أن لا رابط يربطني و يربط أي مؤمن برسالة الإسلام بذلك الطنطاوي و بأمثاله من الرخويات السلفية الشائهة و المجندة دوما لخدمة الظلم وتأبيد الفساد و تكريس التبعية المهينة للغرب، لأن طنطاوي وسواه يمثل كهنوتية حاربها الإسلام و سعى الي محوها من الوجود. وان كانت الملكية الفاسدة قد احيتها منذ الأمويين لغاية خبيثية في نفسها. لأن الإسلام رسالة واضحة و بسيطة ـ و خصوصا عمليّة ــ لا تتطلب دفاتر ولا اوراق ـ الإسلام مهمة ميدانيّة جوهرها محاربة الطغيان السياسي و الظلم الإجتماعي على مستوى المعمورة و الرفق بالإنسان مهما كانت ديانته. و لأجل ان شهادة لا اله الاالله تمثل مبتدأ الإسلام و منتهاه، فقد بقي محمّد 13سنة ـ طوال الفترة المكية ـ يعلم اصحابه" لااله الا الله " ذلك الشعار المعارض للطغيان القرشي، دون ان يخلط ذلك الشعار بصلاة و او صوم او اي طقس تعبّدي.. في رسالة تقول : يمكن ان تكون مسلما دون صلاة او صوم ولكن لا يمكنك ان تظل مسلما للحظة واحدة و انت تهادن الطغاة و اعداء الإنسان ...
................................

وجود الف ملهى ليلي في مصر افضل من وجود معهد كهنوتي، و اقل ضررا لدين الله من الأزهر الذي يخرّج أسلحة دمار شامل للحضارة و العمران و لحقوق الإنسان... فلا مدارس كهنوتية في الإسلام. اما بديل تلك المدارس فقوله تعالى ( و لتكن منكم أمّة يدعون الي الخير و يأمرون بالمعروف و ينهون عن المنكر)(2) فهاته الفئة الشجاعة التي تخرج من صلب الأمة لتعبر عن معانتاها و مطالبها هاته الفئة المستقلة عن الحاكم ، هي التي تقوّم اعوجاج الحاكم بالتي هي احسن أو اخشن ، لأن القيادي المسلم هو من تفرزه احداث مواجهة الطغيان لا من تتقيؤه مدارس كهنوتية تخرّج مسوخا على مقاس الحاكم الفاسد لتكون على استعاداد لتبرير جرائمه و شرعنة موبقاته...
.........................................

اعلمي أيتها السيدة أن دين محمّد يجعل الرضوخ للإستبداد السياسي و الظلم الإجتماعي عموما عقوبته جهنم و بئس المصير قال تعالى( الذين توفاهم الملائكة ظالمي أنفسهم قالوا فيم كنتم قالوا كنا مستضعفين في الأرض. قالوا ألم تكن أرض الله واسعة فتهاجروا فيها أولئك مأواهم جهنم و ساءت مصيرا) لأن سكوت المسلمين عن ظلم حكامهم و الوقوف عاجزين عن تصفية دكتاتورياتهم المحلية يعني ارتكابهم جريمة عظمى يترتب عنها ترك الملايين من مظلومي العالم يسحقون تحت آلات الظلم كما يحدث منذ مآت السنين و بالتحديد منذ حوّل معاوية مركبة الإسلام الإنقاذية من تحير البشرية الي خدمة عائلات سفيهة مالكة بمؤهلات عنصرية!
.................................
قال تعالي منبها (ولا تركنوا الي الذين ظلموا فتمسكم النار)
دين محمد الغائب عن الساحة هو الذي يجعل الموت في سبيل الدفاع عن الممتلكات الشخصية شهادة( من قتل دون ماله فهو شهيد)!
هكذا كان محمّد في مواجهته لكفار قريش وهو الوحيد الأعزل و هكذا كان دأب الأنبياء في مواجهة أقوامهم ( وما ارسلنا من قبلك من نبيّ الا نوحي اليه ان اعبدوا الله واجتنبوا الطاغوت )... فما ذنب محمد ايتها السيدة الغاضبة اذ نبتت بقرات جبانة خوّارة تتكلم باسمه و تنسب معرّاتها اليه؟
.......................................
الطنطاوي شخص بائس يعيش تمزقا نفسيا حاداّ و فظيعا، لأنه يؤمن ـ نظريّا ـ بشيء في حين يمارس عكسه تماما... يؤمن ورقيا بوجوب الكفر بالطاغوت بل بحرب ذلك الطاغوت بكل جهده، و لكنه يجد نفسه بفعل موقعه الذي اوصله اليه تحصيله الكهنوتي ــ مجند ا لخدمة ذلك الطاغوت و مكلفا بتلميع صورته امام الشعب المصريّ، لأجل ذلك فهو ضيق الصدر دائم التوتر( ذات مرة ضرب صحفية شابة بحذائه!) و يعيش في مأزق وورطة، فبينما هو يجبن عن قول الحق بفعل تكوينه السلفي الجبان و المتواطىء مع الطغيان، يعز عليه في نفس الوقت الإنسحاب الي الظل و ترك أضواء الشهرة...لأجل ذلك هو مش عارف يعمل ايه!
......................................
موقف الطنطاوي ازاء الفتاة مرفوض تماما... كان عليه ـ كما كتبت في مقال سابق ـ ان يحترم اختيارها و يتركها تتنقب كما شاءت لها سلفيتها الغريبة عن الإسلام، ولكن كان عليه ان يجعلها تمضي تعهدا خطيا بعدم الترويج بان النقاب فرض اسلامي حتى تشوه دين الله أمام العالمين .
.............................................

تقول الكاتبة " لو سألنا الطنطاوي اليوم عن مدى الإساءة التي سببها بألفاظه الفظة لتلك الطفلة، هل نتوقع أنه سيعترف بها؟!كيف سيعترف ولم يتجاوز في معرفته يوما حدود قرآنه؟! إهــ
أقول :
الذنب ليس ذنب القرآن... القرآن قال لنا ( وقولوا للناس حسنا) هكذا الناس كل الناس... مؤمنهم و كافرهم . فما بالك لطفلة بريئة و حساسة .
تقول الكاتبة:
ـــ القرآن قد برّر للرجل أن يضرب المرأة، فما الخلل في أن يوجه لها عبارة كتلك التي تفوه بها الطنطاوي؟!
اقول :
ضرب الرجل للمرأة ورد كحل نهائي بعد فشل كل حلول الإقناع و الوعظ و تدخل الأسرتين و الضغط الجنسي ـ الهجران في الفراش ـ... و الضرب مثل مشرط الجرّاح... يمثل آخر الطبّ... و الضرب لا يستعمل ضد كل النساء بل لعلاج فئة ماسوشية نادرة تقول عن الرجل "نحبوّ مرّ ينفع و يضرّ" كما يقول المثل الشعبي.. اي تريد ان تشعر انها بحضرة و حماية شخص اقوى منها( في موريطانيا تحمل المرأة سوط أو مجموعة سياط ضمن جهاز عرسها لتجنب الرجل مشقة البحث عما يضربها به ضرب غرائب الإبل!)، فحفاظا على الأسرة من التشتت امر الحق تعالى بضرب مثل هذه المراة الغير سوية ضربا لا يطال وجهها و المقاتل... ضرب "مبرمج "لا يقوم به الرجل وهو غاضب ... على العموم 99% من الرجال الذين يضربون نساءهم يستحقون الضرب بدورهم ! فما ذنب الإسلام اذا كان المسلمون يسارعون الي استخدام المشرط بدل حبة مضادة للصداع.

تقول الكاتبة :
في الغرب، ولكي يصبح الرجل رجل دين يجب أن يلتحق بمدارس، ومن أهم المواد التي يدرسها في تلك المدارس هي علم النفس وعلم الإجتماع.
الكثير من بيوت العبادة في أمريكا توفر لروّادها عيادات مختصة بالإرشاد النفسي، وفي أغلب الأحيان يكون رجل الدين المشرف على دور العبادة هو المرشد النفسي.
اقول: هذا جيد و هم موضع قدوة في هذا المجال على خلاف كهنتنا الجهال .

تقول الكاتبة :
أما في العالم الإسلامي فهناك شهادة دكتوراه في علم الحديث، ولا يستطيع حامل تلك الشهادة أن يتجاوز في معلوماته حضن أبي هريرة!

أقول:
حقا ...السلفيون هم اغبى ما صادفت في حياتي، فلو وجد احدهم وهو ــ دكتور ــ اباه يعبد فردة حذاء او عمود كهرباء لأتبعه و لربما نظم شعرا في تلك الفردة أو ذلك العمود!
...................................................
تقول الكاتبة :
" من أين للطنطاوي أن يُدرك تلك الحقائق ولم يطلع عليها يوما؟
بل على العكس تماما اطلع على ما شجّعه لأن يسلك ذلك السلوك، فالمرأة في الكتب الذي تخرج منها لم تكن سوى حرث يؤتيه من حيث وكيفما شاء!
المرأة، في كتبه ومراجعه، حرث يؤتى وليست عقلا يعطي ويبدع.

اقول للسيدة وفاء سلطان"
معنى حرث يفيد طلب الولد مما يجنب المرأة الإتيان من خلف و يحصنها من الإيدز.. و المراة لها الحق في تطليق زوجها لمجرد كونها لا تحبه.. ذلك مرة راي محمد زوجا يمشي باكيا وراء زوجته التي تصرّ على تطليقه، كان في امكان محمد دعوة الله بان يحول كراهيتها حبا له و لكنه رفض ذلك حتى لا تتخذ سنة من بعده و طلقها فورا ..

محمد (الذي لا يحترم العقل و عقل المرأة خصوصا حسب قولك)... قد استثار امرإة ذكية عند التباس الأمر عليه أهو بحضرة ملك او شيطان... المرأة الذكية صاحبة الخلفية الدينية ـ عمّها كان قسيسا ــ قالت له حين سمعت استشارته: اذا جاءكمن تشك في امره فأعلمني. فلما جاء جبريل كشفت راسها فاختفى الملك فقالت له ما مفاده: لو كان شيطانا لبقي يبصبص فيّ.. الذي جاءك ملك كريم حييّ... المراة ايها السيدة الغاضبة هي خديجة العظيمة... العاقلة .

محمد استثار امراة ذكية عاقلة اخرى حين لم يستجب له اصحابه ـ بفعل الصدمة و خيبة الأمل في زيارة بيت الله ـ حين امرهم بحلق رؤوسهم بعد الغاء الحج ... استثار زوجته ام سلمة. قالت له تلك المرأة الحكيمة و العاقلة اذهب و احلق راسك فسيتبعونك فورا... وذلك ما حدث!
محمد اثنى على امرأة شجاعة كانت تدافع عنها بسيفها في احدى المعارك... هي ام عمارة
محمد كان يجالس الشاعرة الخنساء المبدعة و و يستنشدها شعرها و يستزيد"منه قائلا "ايه يا خناس "...| رجل كهذا لا يمكن ابدا ان يقول ان المرآة ناقصة عقل ودين... و من زعم انه قال هذا فهو ناقص عقل و دين و مروءة بل و انسانية ايضا.
...........................
لست مجبرا و لست مجبرة ايضا على قبول كل ما وردت به السيرة من احاديث تعارض قول الحق تعالى ( انك لعلى خلق عظيم) من ذلك زواج الرسول بذلك العدد الكبير من النساء...خصوصا و أن الفكر السلفي المتخلف يجعل مقياس الرجولة في عدد النساء المكنكوحات، بل و ينحدر الي القول بان النبي كان يصرح بان النساء هن اكثر ما يحب في الدنيا... وهذا مالا يليق بالرجل الفاضل فكيف بنبي كريم..( حديث حبب الي من دنياك الطيب و النساء ضعيف حتى بالميزان السلفي المختلّ) ....السيدة عائشة تزوجها النبي بعد فسخها خطوبة سابقة.و كل ما قيل عن سنها مردود على قائله.
.................................................
منذ اشهر قليلة أطرد قسيسا افريقيا (يحمل الجنسية النرويجية) من مقبرة نرويجية ملحقة بكنيسة بعد ان رفض اهل الميت صلاة القس الأسود على ميته بسبب سواد بشرته ... فهل ان قيام محمد بتزويج ابنة عمته البيضاء الفاتنة و الشريفة زينب من رجل اسود كي يحطم عملليّا العنصرية البغيضة ( التي لم يستطع الغرب" المتحضر" التغلب عليها الي حد الآن) لا تحرك في سيادتك ساكنا و لا تبعث في نفسك الفخر برجل " تقدّمي" مثل محمد، ليدفعك غضبك للبحث بدل ذلك عن ظروف زواجه من تلك المرأة فيما بعد، كي يحطم بها فكرة تابيد الزواج من زوجة الأبن من التبني... فلو راغب محمد في زينب لتزوجها قبل زيد.

ايها السيدة الغاضبة لا تدعي غضبك يغلب عقلك و يصرفك عن الحق .

مع تحياتي

ـــــــــــــــــــــــــــــ...
(1) حين سئل المفتي البوّال علي جمعة عن حرب العراق قال "انا لا اتدخل في السياسة" ـ لأنه يتدخل في البول فقط!)
(2) طائفة السنة التي لن تقوم لها قائمة جعلت تغيير المنكر باليد من صلاحية الحاكم دون سواه !! اي انها اعطت السمّ للجرذان وقالت لها استعمليها متى شئت!






#حمادي_بلخشين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الصّوفية، مرّة أخرى و أخيرة (مآذن خرساء 46/48)
- في بلادي، الفقراء يشنقون أنفسهم.( مآذن خرساء 45/48)
- مصر، لا نور الشريف هي الخاسر الأكبر
- شراء بيت بربا ( مآذن خرساء 44/ 48).
- صدق الطنطاوي وهو الكذوب!
- من جرائم الأمم المتحدة.( مآذن خرساء 43/48)
- كل شيء عن الصّوفية المدمّرة (مآذن خرساء 43/48)
- العدل أساس الملك ( مآذن خرساء 41/48)
- مع شيعيّ غاضب ( مآذن خرساء 40/48)
- مأساة الوكيل عمّار الدريدي.(مآذن خرساء 39/48)
- احتفالات 17 ماي.( مآذن خرساء 38/48)
- عن الكهنة السلفيين( مآذن خرساء 37/48)
- في شقة رشيد (مآذن خرساء 36 /48)
- عدوّ !!
- سخافة !!
- إشكال
- وضع اسلامي قابل للإنفجار.(مآذن خرساء 35/48)
- إعتقال رشيد (مآذن خرساء 34/48)
- كلاب و رجال ( مآذن خرساء 33/48)
- ديمقراطية الغرب إسم بلا مسمّى .( مآذن خرساء 32/48)


المزيد.....




- احتجاجات أمام سجن محلي في تكساس للإفراج عن طلبة تظاهروا دعما ...
- بالصور..اعتقال عشرات الطلاب في تكساس بسبب مشاركتهم في مظاهرا ...
- تأييدًا لغزة.. طلاب وأساتذة يتظاهرون في جامعة سيدني
- شبح المجاعة لا يغيب.. غزيون يشتكون شح السلع وغلاءها
- الحكم على مغنٍ إيراني بالإعدام على خلفية احتجاجات مهسا
- الإعدام لـ11 شخصا في العراق أدينوا -بجرائم إرهابية-
- تخوف إسرائيلي من صدور أوامر اعتقال بحق نتنياهو وغالانت ورئيس ...
-  البيت الأبيض: بايدن يدعم حرية التعبير في الجامعات الأميركية ...
- احتجاجات أمام مقر إقامة نتنياهو.. وبن غفير يهرب من سخط المطا ...
- الخارجية الروسية: واشنطن ترفض منح تأشيرات دخول لمقر الأمم ال ...


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - حمادي بلخشين - رد هادىء على السيدة وفاء سلطان