اللهم لا شماتة حول فشل فاروق حسنى وأشياء أخرى

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

بوركت على هذا المقال، فالتعصب الديني كما الفطريات في الخبز، والسلطات البوليسية تعتمد على رجال الدين وتعزز من هيمنتهم ضاربة بعرض الحائظ مواضيع المواطنة والمساواة والعدل، والمستشار المكرم لا يصلح لهذا المنصب لما أبداه من تقية لا تخفى على أحد. والسجون المصرية حبلى بالمفكرين الليبراليين، فكيف يجتمع الفكر ومغتصبه في سرير واحد؟

تقبل تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          53 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بصراحة أنا لا أصدق أن أمريكا أسقطت السيد/فاروق حسنى لرغبتها فى السيطرة على المنظمة فهى إذا كان هذا هو هدفها لن تجد أفضل من وزير مصرى معتاد على طاعة الرؤساء .. يبدو أن الأمر عكس هذا تماما فأمريكا وأوروبا يبحثون عن رئيس للمنظمة له شخصيته المستقلة التى تسمح له بإتخاذ قرارات بعيدا عن توجيهات الرؤساء أو رغبتهم - هارد لك - لكل من ساند سيادة الوزير المؤبد على كرسى وزارته

إرسال شكوى على هذا التعليق          52 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نعم الوطن العربي كله والعالم الاسلامي متشابه في كافة الوجوه والنواحي ومانراه ونسمع به في مصؤ موجود في العراق وسوريا وكل الدول الاسلامية هذه الدول تعادي مواطنيها من نفس الدين ونفس المذهب احيانا وتضربهم بالطائرات والمدفعية وافتك الاسلحة منها على سبيل المثال لا الحصر العراق حرب ابادة الاكراد والشيعة تركيا حرب ابادة الاكراد اليمن حرب ابادة الحوثيين السودان حرب ابادة الجنوب ودارفور الجزائر والمغرب حرب ابادة الامازيغ وهلم جرا. كل هاذا يحصل لملتهم ونفس دينهم فكيف اذا وقع المسيحي بين انيابهم

إرسال شكوى على هذا التعليق          71 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كتبت التعليق التالي تحت عنوان وجهة نظر أخرى على مقال في نفس الموضوع كتبته السيدة مريم الصائغ، وهذا قبل أن أقرأ مقالك الممتاز.
(سيدتي أعجبني مقالك أيما إعجاب، وخاصة البراعة التي تميزت بها وأنت تدافعين عن وجهة نظرك وتأييدك الموضوعي لإيرينا بوكوفا.
ومع ذلك فلي وجهة نظر أخرى أراها مكملة وتصلح لحرمان فاروق حسني من هذا المنصب الكبير.
ورغم أنني أتابع منذ مدة مواقف هذا الوزير الشجاع في الوقوف ضد الأصوليين المتربصين بمختلف الحريات في مصر باسم الإسلام، إلا أنني لا أستطيع أن أنسى أنه أيضا وزير في دولة مصر. وزير في دولة تتميز بتردد مقرف وبغيض وغير مفهوم عندما يتعلق الأمر بالدفاع عن المفكرين الأحرار في مصر وفي لجم الأزهر عن مصادرته لحقوق المفكرين في التعبير والكتابة وفي وقوفه متفرجا في محن كثيرة تعرض لها المبدعون مثل نصر حامد أبو زيد ومثل سيد القمني حاليا.
لا أعتقد أن نظاما كهذا ما زال يحتكم إلى تشريعات قروسطية حول المرأة والأسرة وحول الأقليات الدينية يستحق التشريف بهذا المنصب النبيل ليرأس منظمة مهمتها الرئيسية هي الدفاع عن الثقافة والفن والإبداع ضد كل المتربصين بها من الجماعات الدينية المتزمتة ومن حكومات الاستبداد، وهي صفات لا تخلو منها الدولة المصرية .)
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          51 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام علي أشرف المرسلين سيدنا محمد(ص)
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إذا كانت الديكتاتورية قد خيمت علي أنظمة العالم ككل وإن كان مظاهر منها موجود في الغرب المغيبب وتظهر بشكل واضح بكل معانيها في عالمنا العربي فإن هذا لا يعيب الي الإسلام إطلاقا بل إن هذا وغيره يثبت أن ذلك جزاء كل من أبتعد عن كتاب الله وهدي نبيه محمد (ص)
وكذلك فقد حرمني الموقع من التعليق لمجرد ردي رد مبالغ فيه الي حد ما مقارنة بما يكتب فيه من سب ولعن للإسلام ونبيه وللمسلمين أليس هذا من الديكتاتورية والتحكم
ونري أن هذه الروح الإسلامية والحمد لله قد عادت الي الحياة مرة أخري خلال هذه السنوات ونتيجة للجهد الكبير الذي تقوم به القنوات الفضائية وكل ذلك بفضل الله تعالي
ونري أن الجانب الأخر يسمي هذه الحيوية والهمة والصحوة الدينية تطرف ديني ويرد عليهم كتاب الله الذي قال سبحانه وتعالي عنه- ما فرطنا في الكتاب من شئ- بكلمات بسيطة تحمل كل معاني الحقد والكره التي يحملها الجانب الأخر حيث قال سبحانه وتعالي- ود كثير من أهل الكتاب لو يردونكم كفارا حسدا من عند أنفسهم-
وتعليقا علي قصة فاروق حسني والله أكبر مكسب لكل مسلم مصري هو فشل فاروق حسني لأنه بكل بساطة يسئ لصورة الإسلام أولا ثانيا ل

إرسال شكوى على هذا التعليق          52 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام علي أشرف المرسلين سيدنا محمد(ص)
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إذا كانت الديكتاتورية قد خيمت علي أنظمة العالم ككل وإن كان مظاهر منها موجود في الغرب المغيبب وتظهر بشكل واضح بكل معانيها في عالمنا العربي فإن هذا لا يعيب الي الإسلام إطلاقا بل إن هذا وغيره يثبت أن ذلك جزاء كل من أبتعد عن كتاب الله وهدي نبيه محمد (ص)
وكذلك فقد حرمني الموقع من التعليق لمجرد ردي رد مبالغ فيه الي حد ما مقارنة بما يكتب فيه من سب ولعن للإسلام ونبيه وللمسلمين أليس هذا من الديكتاتورية والتحكم
ونري أن هذه الروح الإسلامية والحمد لله قد عادت الي الحياة مرة أخري خلال هذه السنوات ونتيجة للجهد الكبير الذي تقوم به القنوات الفضائية وكل ذلك بفضل الله تعالي
ونري أن الجانب الأخر يسمي هذه الحيوية والهمة والصحوة الدينية تطرف ديني ويرد عليهم كتاب الله الذي قال سبحانه وتعالي عنه- ما فرطنا في الكتاب من شئ- بكلمات بسيطة تحمل كل معاني الحقد والكره التي يحملها الجانب الأخر حيث قال سبحانه وتعالي- ود كثير من أهل الكتاب لو يردونكم كفارا حسدا من عند أنفسهم-
وتعليقا علي قصة فاروق حسني والله أكبر مكسب لكل مسلم مصري هو فشل فاروق حسني لأنه بكل بساطة يسئ لصورة الإسلام أولا ثانيا ل

إرسال شكوى على هذا التعليق          98 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

قرأت تعليق مسيحي ذات مرة يقول عن مصر
-مصر وطن يعيش فينا وليس وطن نعيش فيه-
فما هي مصر التي يراها المسيحيين من وجهة نظرهم أو التي يرسمها خيالهم والتي تصلح لأن تكون وطنا لهم ليعيشوا فيه
إذا كان تغيير مصر من مصر الدولة الإسلامية العربية الي مصر القبطية هو الحلم المرسوم في خيال المسيحيين فأنا متأكد أنها ستظل وطنا يعيش فيهم الي أن تقوم الساعة ولا ولن تكون أبدا وطنا يعيشون فيه
أما بالنسبة لأفلام الإضطهاد الفكري والديني في مصر فأحب أن أوضح بالفعل بأن هناك إضطهاد ديني وفكري في مصر ولكن السؤال الذي يطرح نفسه هو من هو المضطهد المسلمين أم غيرهم وإذا كان غيرهم وإذا كان النظام والحكومة تساعد رجال الدين الإسلامي وإذا كان للأزهر أي سلطة أو نفوذ واضح فلماذا تجأر المعتقلات السياسية بخيرة شباب المسلمين ولماذا يحارب الملتحي ولا يحارب من يرسم صليبا من أول يده وحتي كتفه ولماذا تحارب المحجبة ولا تحارب المتبرجة بدعوة حرية الشخصية ولماذا يحدد للخطيب في المسجد خطب معينة ويتجاوز القساوسة في سب ولعن الإسلام والرسول (ص) ولماذا يحرم المصلين من التناقش في أمور الدين ويسمح بالهرج والمرج أمام الكنائس
كل هذا وهناك الكثير يحدث في دولة مسلمة ويدعي الأقباط الإضطهاد
حسبي الله ونعم الوكيل
في هذا الن

إرسال شكوى على هذا التعليق          46 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مهما حاول كل أعداء الإسلام من إلصاق التهم والخزعبلات اليه فالإسلام دين الحق والحق يمرض ولا يموت
والمقصود بمرض الحق هنا ليس الإسلام وإنما القائمين عليه
وهذا التوضيح البسيط مني لهذه الجملة إنما كتبته نظرا لمعرفتي بالجهل التام الذي تركه لنا فاروق حسني وأمثاله الذي حرم الكثير من الإلمام الصحيح بفنون اللغة العربية وحرمنا أيضا من دراسة الفقه الديني وسهل لنا دراسة الإسرائيليات التي أفسدت علينا حياتنا وشبابنا وأولادنا وأبائنا ومجتمعنا وأصولنا وديننا وتركت لنا فكر واحد وهو البعد عن العبادة وعن الله سبحانه وتعالي هو سبيل النجاح بمعني
وزير الثقافة أضاع الثقافة
وكذلك باقي أفراد النظام الذين ينتمون الي الإسلام ولا يمدون له ولا يعرفون عن تعاليمه أي شئ غير أنهم وأمثالهم أصابوه بأمراض عجز أعدائه أن يصيبوه بها ولكن بفضل الله تعالي الذي تعهد علي حفظ هذا الدين الي أن تقوم الساعة في قوله سبحانه تعالي
-إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون-
وكذلك قوله سبحانه وتعالي
-ولنظهره علي الدين كله ولو كره الكافرون-
فبفضل الله تعالي نري في هذه الأيام الصحوة الدينية والإيمانية التي أحيت القلوب الميتة وأيقظت القلوب الغافلة عن ذكر الله وفجرت القلوب المتحجرة وأعادت القلوب الغائبة وكل ذلك بفضل الل

إرسال شكوى على هذا التعليق          49 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

إدعاءات أعداء الإسلام بأن كل من يحاول إصلاح المجتمع عن طريق التقرب الي الله والتمسك بأصول الدين والعقيدة متطرفين هو خير دليل علي قوة هذا الدين وخوف الأخرين من خروج أهله وأتباعه من الظلمات التي أحاطونا بها من كل مكان من خلال إثارة الأفكار العلمانية والإسرائليات داخل العقول والنفوس يدل علي الحقد والكره المزروع داخلهم تجاهه وإذا كان أعداء الدين يدعوننا الي الفكر العلماني الذي يفصل الدين عن أمور الدنيا والتعاملات ويحذرون أنفسهم من إتخاذ هذا المنهج سبيل في النجاح لانه لا سبيل للنجاح الا بمشيئة الخالق ومن خلال إحياء تعاليمه فإن هذا التناقض الغريب يوضح لنا مدي سفاهة أعداء الإسلام ولكنه يوضح أيضا مدي ضعف النفوس المنقادة وراء كل محاولات التدليس والإلهاء
وإذا كان النصاري يتحدثون عن تطرف وتعصب ديني في مصر فإن ما يحدث في العراق وأفغانستان وغيرها يوضح الصورة الكاملة لمفهوم التعصب ولكن ليس الديني بل اللاديني من تعذيب وإغتصاب وإنتهاك للحرمات
وكذلك ما يحدث في الصين من قتل جماعي للمسلمين وما تفعله إسرائيل في فلسطين
وما يفعله القادة الأمريكان في العراق من إلقاء الخطب داخل الكنائس التي أعلن فيها أن الحرب علي العراق قامت أساسا للحرب علي الإسلام مش عشان نووي ولا إرهاب ولا الكلام الفاضي اللي إحنا

إرسال شكوى على هذا التعليق          41 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مصر وطن
ضاعت فيه الحقيقة وضاعت فيه المعاني النبيلة السامية
فبينما يعاني الشعب من كارثة تكاد تفتك به ألا وهي أنفلونزا الخنازير التي مازال النصاري يكابرون فيها ويرددون بأن ليس للخنازير أي صلة بها وكان هناك مقالات كتبت في هذا الموقع بعنوان @اسد علي أنفلونزا الخنازير ونعامة علي الطيور@ حيث ذكروا فيها بأن حالات إنتشار مرض إنفلونزا الطيور أكثر بكثير من أنفلونزا الخنازير ده لو كان في حالات أصلا أو مرض أسمه انفلونزا الخنازير وكانوا زعلانين علي الخنازير المسكينة اللي جابتلنا الكفية فشاءت الأقدار أن توضح لنا الكذب والتدليس ولكن بعد مخلاص المرض إنتشر في البلاد الإسلامية
مش مهم قدر الله وما شاء فعل
الغريب بقي ان الكذب والتدليس لسة شغال
والأغرب حرمان الحجاج من الحج والعمرة وكمان كانوا هيحرموا علينا الصلاة في المساجد وتأجيل المدارس
برضوا معلش الضرورات تبيح المحظورات والإسلام دين يسر وليس دين عسر والوقاية خير من العلاج
ولكن الأغرب والأعجب أن السينمات والمسارح والنوادي والملاهي والمقاهي والحدائق مكتظة بالناس
وكمان إفتتاح مباريات كأس العالم في مصر يعني إستاد فيه مش أقل من ثلاثين ألف وكمان لعيبة جاية من بره أكيد متكشفش عليها لأننا لا نملك الجرأة لفعل ذلك ده شرف لينا إن هما أ

إرسال شكوى على هذا التعليق          52 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

إن التراجع الثقافي لمصر خلال الثلاثين عاما الماضية والذي وضع مصر في حالة من التخلف بلغ لما قبل عصر محمد علي. لا يمكن مع ذلك أن يقدر وزير الثقافة المسئول الذي عاصر ذلك التراجع، مهما كانت الأسباب والمبررات. هل يمكن لذلك الوزير أن يحمل مسئولية ثقافية للعالم المتحضر بأسره؟ إن شكل مصر الحضاري قد تراجع على الأقل 200 سنة خلال الثلاثين عاما الماضية. في تلك الفترة أقيمت مكتبة الإسكندرية لكن بالأسف تشوه ذلك العمل الجميل بوضع السيد يوسف زيدان في موقع من أهم مواقع المسئولية الثقافية في المكتبة!!! وصحيح بنينا دار الأوبرا المصرية لكن هل يمكن أن تقارن ما يقدم عليها اليوم بما كان يقدم أيام إسماعيل باشا؟!!! وهل هناك من وجه للمقارنة بالمستوى الحضاري لتلك الحقبة لما بلغته مصر من تخلف في مطلع القرن الواحد والعشرين؟
المقال جميل ومعروض بأسلوب منطقي مشوق لكن ما يعيبه هو تلك التعليقات السلفية القميئة والتي أري أنه من حقك بترها حتى تنظف مقالك.
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          86 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لطالما حاول أعداء الإسلام تكفير المسلمين ولما وجدوا أن هذا حلم بعيد المنال حاولوا إبعاد المسلمين عن تعاليم الدين وإلهاهم وإغرائهم ولما وللأسف حدث ما كانوا يحلمون وتم تنفيذ مخططات دام التكتم عليها زمن ليس بالقليل من إنشاء مسلمين فقط بالبطاقة لا يعرف شئ عن الإسلام وأنا لا أتكلم عن الكل بل الغالبية ها هم يجرأون من تصرفات هؤلاء الذين سعوا وجاهدوا لإيجادهم وزرعهم داخل المجتمع المسلم ظنا منهم أن ذلك خطوة في سبيل نجاح المخطط الأصلي
إذا هم يواجهون كارثة لأنهم إكتشفوا أن هذا المسلم هو أصعب في التعامل من المسلم الملم بأمور دينه وذلك لأن الإنسان الذي تقوده أهوائه وشهواته يصعب ردعه بقوانين دنيوية والإنسان الذي لا يمتثل لأوامر وضوابط خالقه لن يكترث لضوابط حقوق الإنسان أو الأمم المتحدة
وهذه هي الحكمة التي تقول
@من حفر حفرة لأخيه وقع فيها@
والله أعلم لأنه ربما أكون أنا من وقعت في حفرة المخططات التي تكيد للإسلام وربما ما كتبته لم يحدث بواقع الخطأ كما أظن وإنما حدث لتشويه صورة الإسلام من خلال هؤلاء المسلمين ولإلصاق سلوكايتهم وأفعالهم بالإسلام نفسه الذي هو منزه وبعيد كل البعد عنهم

إرسال شكوى على هذا التعليق          51 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كيف نكون دولة حضارية متقدمة؟
وإذا كانت الإجابة عن طريق البعد عن التدين والتفكير بالمنطق فلا المنطق ولا العقل وضح لنا كيف تكون هذا الكون الذي مع مرور كل لحظة فيه يدل علي عظمة خالقه وإذا كان النجاح والتقدم يأتي بالبعد عن عبادة الخالق فمن يضمن هذا النجاح.
كيف نكون مسلمين ويرضي عنا العالم الأخر؟؟؟
سؤال لا أجد له إجابة إلا في كتاب الله- ولن ترضي عنك اليهود ولا النصاري حتي تتبع ملتهم-
فإن كانت عندكم إجابة أريحونا بها .
تعليق:-
الأخ الذي يطالب ببتر التعليقات ألا يتكلم المقال أصلا عن الحرية أم أنك لم تفهم منه شيئا
أوليس التحكم وفساد النظام وجهل الناس والبعد عن الله هم من أوقعونا في كل هذا الهلاك
عزيزي عليك إحترام الرأي الأخر هي دي الحرية التي تتحدثون عنها حتي ولو كانت علي حساب الدين

إرسال شكوى على هذا التعليق          53 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ما المقصود بسوس التطرف الديني؟؟
ويا تري الكلام ده شامل المسلمين والمسيحيين ؟؟
ويا تري المقال ده والأفكار دي موجهة للمسيحيين ولا للمصريين عموما؟؟
وعندي سؤال محيرني إذا كان الكتاب المقدس يجمع العهدين القديم والجديد وعلي حد علمي ان أكل الخنازير محرم في العهد القديم فما الحكمة من جمعهما؟؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          51 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---