أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - أحمد الناجي - لن نغفل عن مناهضة الاحتلال بالفعل الشعبي السلمي واللاعنف ـ رداً على رسالة الدكتور جان الشيخ - إلى رفاقي في الحزب الشيوعي العراقي















المزيد.....

لن نغفل عن مناهضة الاحتلال بالفعل الشعبي السلمي واللاعنف ـ رداً على رسالة الدكتور جان الشيخ - إلى رفاقي في الحزب الشيوعي العراقي


أحمد الناجي

الحوار المتمدن-العدد: 843 - 2004 / 5 / 24 - 04:08
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


رسالة الدكتور جان الشيخ، الذي تحمل وإياها طيبة العتب، ولوعة الانتقاد، والعواطف الجياشة بالكثير من معاني الود لإرث الوطنية العراقية المتمثل بنضال الشيوعيين فيها عبر تاريخ العراق المعاصر، ورغم الاختلاف مع بعض مما يورده من آراء وأحكام مطلقة، إلا إنها تبقى موضع احترام واهتمام، وما ردي إلا جزء من هذا الاهتمام، لما تحمل إياها من حرص بائن، وصدق في المشاعر، تنوء بهموم مثقف يتلمس حال الوهن الذي صار يستشري في جسد أمة تفاقمت فيها قيود التكبيل وأوهام التغريب ومراسيم التغيب، يأمل أن يرى حلمه الإنساني حقيقة، في عالم دون استغلال يرفل بالحرية والمحبة والمساواة والعدالة.
لابد في البداية من البيان بأن الاحتلال مهما كان شكله أو لونه هو احتلال، ولا أحد يستطيع مهما برعت حرفيته في تدبيج الكلام من تجميل ذلك الوجه القبيح، وإخفاء ملامحه الهمجية حتى ولو بالزوغان وراء المنمقات من العبارات، و ما يعنيني هنا كعراقي مستقل، هو الموقف الوطني وبالذات موقف الحزب الشيوعي الذي أتخذه بعد سقوط النظام، ومدى صوابه كونه صار معبراً عن ضرورات المرحلة، وتبلور عبر التفاعل مع مواقف القوى والأحزاب السياسية العراقية الأخرى، ليصير هو المشروع الوطني العراقي الذي ينضوي تحت لؤائه شريحة واسعة من العراقيين من مختلف ألوان الطيف السياسي وليس الشيوعيون وحدهم، رغم وجود بعض الاختلافات، ولكن التوافق صمام أمان في ظرف استثنائي كمأزق العراق، لا على حساب الثوابت، ولا أحد يعلم ما في النوايا، والأيام حبلى ستكشف الكثير من الخبايا، لذ فسيقتصر ردي على حدود ذلك، مبتدءاً بالرد على عبارة وردت في وسط الرسالة يقول فيها بالنص (الحجج و الفلسفات و التفسيرات كثير, أعرف, و لكن كل الحجج و الفلسفات لن يقتنع بها شعب العراق و الشعب العربي, لن يقتنع بها الرفاق في العالم العربي و العالم أجمع).
أعترض على الحكم الذي يجانب الصواب بمدى قناعة الشعب العراقي، فذلك أمر لا يمكن القبول به، وخصوصاً عندما يجري تحديده بالمطلق، ولعل قرب موقعنا يجعل من سلامة ما نستشفه من موقف على العكس من ذلك هو الطرح الصواب، ولكن أتفق معه في ما ذهب اليه بخصوص الرفاق في العالم العربي والعالم أجمع، وأحسبها حسنة من حسنات متغيرات السنوات الأخيرة التي ذهب فيها زمن الإملاء عن بُعد، وارتهان المواقف، بركون الخاص الى العام، الذي دائما ما كان ينطلق من حسابات المصالح الدولية بعيدا عن الواقع الفعلي وما تمليه ظروف البلد المعني، وقد دفعنا ثمناً باهضاً لتلك التنظيرات بعد أن أثبتها حكم الزمن قاصرة، ولست بحاجة للإسهاب في هذا الموضوع لأن الأمثلة عليه كثيرة ومؤلمة.
لم يأتِ موقف الشيوعيين والكثير من العراقيين ضد خيار الحرب حباً بالجلاد أو نظامه الشمولي، ولا ترفاً بالصد عن سياسات دولية تحسست في الأخير ألام شعب مظلوم، ولا بطراً على ما كان في عداد الأحلام، ديمقراطية ستبدد كل أطواق العراقيين وعزلتهم ومآسيهم، فهم كانوا يتوقون الى ذلك الحلم الذي صار بَعيدٌ من كثرة استجدائه، ويأملون أن يكون التغيير من الداخل، ولا بد من التبين بأن رفضهم تغيير النظام من الخارج، لم يرتقِ الى الوقوف ضد قوات الاحتلال ذلك الموقف الوطني المعهود، لأسباب عديدة، ذاتية وموضوعية، يتجاهلها الكثيرون أو لا يعيرون لها أهمية، وللأسف الشديد يتم التعمية عليها في كثير من الأحيان ايضاً، والخلل في التقييم يكمن عند تجاوز هذا الأمر، وتخطيه يوقع معظم الأخوة العرب والمتابعين من بقية أرجاء العالم، وبالأخص الذين لا زالوا يتشبثون بمنصات جوامد الايديولوجيا، ومطبات اليقين المفروغ منه، بعيداً عن الفكر النقدي الحي، من أقصى اليمين الى أقصى اليسار، في مواقف تبدو مغلفة بالثورية والتحرر والجهاد، ولكنها بالضد من أمال وتطلعات العراقيين الذين كانوا يعيشون في ظل حياة مريرة تم فيها مصادرة كل الحريات، والهوة بينهم وبين النظام شاسعة، ولا أظن جازماً كان بالامكان اختزال ذلك الفعل التراكمي الاستبدادي بين لحظة وأخرى، أي أن يقترب موقف الضحية الى حد الوقوف مع الجلاد ونظامه الاستبدادي في المنازلة الوهم الغير متكافئة، أم البلايا، الذي كان يستحث قدومها عراب الطنين بشعاراته الجوفاء، وكانت كل المدارك تستشرف أوارها المستعر الذي سيحيل العراقيين المنهكين بفعل الحروب والحصار وقودا لها، ونهايتها لا ريب فيها خراب العراق.
ومن هذا فأن تجاوز هذه النقطة سوف يجر الى متاهات الجدل غير المجدي، لأنها تمثل منطلق الاختلاف أو الاتفاق بين المواقف السابقة أو التي ستبنى فيما بعد على ما يترتب من معطيات جراء الحدث الرئيسي، أي بعبارة أخرى، إذا كان موقف الشيوعيين الذي يتوافق مع غالبية العراقيين، ذلك الذي تحتم عليهم اتخاذه بسبب ظروفهم أن يقبلوا ويجيزوا عدم الوقوف مع جلادهم في مواجهة قوات الاحتلال، فهل يا ترى هذا الموقف، كان بنظر الآخرين صائب أم لا، ولماذا يبرز التساؤل أو الانتقاد على ما حصل في فيما بعد، وهو الدخول الى تشكيلة مجلس الحكم، ولا أحد يقترب من ذلك الموقف الذي تقدم قبل الحرب.
يقيناً أن حصل الاختلاف مع هذا أو ذاك فأنه ناجم بسبب نظر أولئك الآخرين الى الموقف والحدث كحالة مجردة بعيدة كل البعد عن تفاصيل ما كان يعانيه الشعب العراقي خلال الحقبة المظلمة، وبالذات ربع القرن الأخير منها، ولا أشك في إن كثير من التباين سببه الركون الى أحكام عملية القياس مع القرائن، الذي تحتمل الكثير من الخطأ الى حد التجني لعدم وجود ذلك القرين المماثل، وبذلك تصبح المقاربة خلطاً للأوراق، ومتنفساً يتعكز عليه الكثير من المزايدين بعذابات العراقيين ودمار العراق.
لم يستطع أحد درء خطوة الحرب، التي قامت بظل منعطف معقد من العلاقات الدولية، رغم المناوئة الحادة من بعض الدول الفاعلة في المنظمة الدولية، ولا حتى الملايين من البشر التي جابت العديد من عواصم ومدن العالم، بعد أن أوجدت لها شريكاً لا يستهان بسعته التمثيلية من المعارضة العراقية أيد هذه الخطوة، وبالطبع كان موقف الشيوعيين العراقيين رافضاً لهذه الحرب، ولم ينخرط في أي نشاط للإعداد لها أو حتى أطرها داخل المعارضة العراقية، لا في مؤتمر واشنطن الذي عقد أغسطس/آب 2002، ولا بعد ذلك أيضاً في مؤتمر لندن في منتصف شهر كانون الأول/ ديسمبر 2002، ومعهم في هذا الموقف أحزاب وقوى أخرى، ولا بد من التذكير هنا أن من الإجحاف التشكيك بوطنية المعارضة العراقية من الأحزاب والقوى والشخصيات التي قبلت هذه الخطوة، وكما يقول المثل العراقي الشعبي( كل لشة معلكه من كراعها)، وما أحكام التخوين والعملنة إلا مهاترات تسقيطية، وممارسات ممجوجة، ومن الحكمة والعقلانية انتظار الخطوات الديمقراطية اللاحقة، أي الانتخابات في ظل السيادة والاستقلال الوطني، لتكون الفيصل في الحكم على هذا الطرف أو تلك الشخصية بالطريقة الحضارية.
سادت شريعة الغاب بعد انهيار النظام والدولة، في كل أرجاء العراق، ولو قبلنا افتراضاً بالتوحد مع بقايا حراس البوابة الشرقية ومن يناصرهم من الظلاميين، والتغاضي عن كل جرائم الجلاد السابقة، وديدن بقايا النظام الحقيقي في إشاعة حياة اللااستقرار، وحلم إعادة الديكتاتورية، والركون الى خيارهم المبطن، المقاومة المسلحة ضد قوات الاحتلال، وسط الخراب وانعدام الخدمات الأساسية لحياة الناس، فكم من الوقت نحتاج لإخراج المحتلين من العراق، وكم من الضحايا والدماء نحتاج أن نقدمها أضحية جدد على محراب الوطن النازف، ترى من سيدعم هذا المقاومة بظل الصلف الأمريكي المتسيد على العالم، تساؤلات مشروعة عديدة سأحاول اختصارها الى هذا القدر، تحتاج الى روية وتعقل للإجابة عليها، ولا بد من تذكر إن من يده في النار ليس كمن يده في الماء، وبورصة المزايدات ليس أرخص من نتاجها شيء، وخبرناها في جرحنا الغائر فلسطين، منذ أكثر من نصف قرن، تنازلات وانحسار في حقوق الشعب المظلوم يوما بعد يوم، ولست بصدد الخوض في غمار تجربة المقاومة في لبنان، التي لاقت دعماً خارجياً ما زال قائماً، وأصبح تقديم الدعم لها في الداخل مقياساً للوطنية، أخرست من وقف ضدها، تنامت في ظل ظروف ذاتية وموضوعية خاصة، لا تشابه ظرف العراق، ولا يمكن مقاربتها مع حال مثل حال العراق.
تحديد أولويات المرحلة شأن عراقي بحت، تحكمه ظروف البلد وناسه، منها الذاتي ومنها الموضوعي، والتساؤل المشروع يبرز عن أي مهام يتوجب النهوض بها في البدء، ترميم البلد وتضميد جراحات الناس، والبدء بالأعمار، ودرء مخاطر الحرب الأهلية والطائفية، وتحسين أمور الناس، وبالطبع من دون إغفال مناهضة الاحتلال بالفعل الشعبي السلمي واللاعنف، أم السير وراء من لا ندري منهم، أولئك الذين يبطنون ما لا يقولون، ويبغون خراباً أكثر مما كان، ويجرجرون في الوقت الضائع أذيال لافتات متهالكة، سامتنا ألوان عذابات عبثياتها، يتأبطون سلاح اختبأ وقت قتال سعوا هم إليه، لن نقبل أن نكون ضحاياهم مرة أخرى، ولن نجيز لأنفسنا خطل استنساخ جلاد جديد.
لا أحد ينكر أن مجلس الحكم نشأ في كنف الاحتلال، عبر تفاهمات ولقاءات مع المعارضة العراقية التي نسقت مع الإدارة الأمريكية قبل الحرب، ومن ثم توسع ذلك التنسيق واللقاءت بظل المنظمة الدولية، ليضم بعض من الأحزاب والقوى والحركات السياسية والدينية الفاعلة في البلد ومنها الحزب الشيوعي العراقي، وليس جميعها بل تم تجاهل بعض أخر، وكان مشروعاً متقدماً على المشاريع المطروحة من قبل الاحتلال نفسه، ولابد من التنويه الى أنه خاضع لفيتو قوات الاحتلال، وذا صلاحيات محدودة، وهيكليته غير متجانسة، تقيده آليات عمل معينة، ولكنه تصدى لمليء الفراغ السياسي في مرحلة معقدة، وصار نواة لدولة ما عادت قائمة، وهو مهما قيل عنه يبقى كيان وليد ساعته وظرفه، لا يمكن تقيمه بالقفز على الزمن، أضطلع بمهام تأمين ما يمكن تأمينه من خدمات أساسية وضرورية لحياة الناس، ما انفكت تتعرض لحد الآن الى هجمات الناقمين والساخطين على عملية التغيير، ومناصريهم من أصحاب عقد محاربة الحضارة، الأجلاف الوافدين من خارج البلد بثقافة المفخخات، وأمراض الطائفية.
لقد عمل مجلس الحكم في ظل الأمن المفقود على إرساء هيكلية الدولة القادمة، وأنجز خطوات متقدمة لمستقبل العراق الجديد عبر إصدار قانون الدولة العراقية، وجدولة الاستحقاقات العراقية في نيل السيادة والاستقلال الوطني، والانتخابات لتأسيس دولة المؤسسات الشرعية، ورغم كل ما يؤخذ عليه من بطء في الأداء، ومحاصصة مقيتة، وعدم إمكانيته في فرد المشروع الوطني العراقي عن عباءة الاحتلال، أوهنات هنا أو هناك، الأ أن ما قام به من منجزات رغم كونها لا تمثل الطموح، ما كان لها أن تتم لو أذعنا الى خيار المختبئين وراء اللثام، والتسليم بأعمال الاختطاف والاغتيالات والتخريب، وإراقة دماء الأبرياء الذين ليس لهم ذنب أكثر من كونهم عراقيين، ومبتغاهم معروف للوصول الى أهداف محددة مسبقاً تهدف إشاعة الفوضى، وتعقيد حياة الناس الى أكثر مما هي عليه، وتمرير الجرائم تحت غطاء نبل المقاومة التي دنست بالشائنات من الأفعال.
لقد جاء قرار الحزب الشيوعي بالدخول في تشكيلة مجلس الحكم، قراراً صائباً بظل ظرف يتطلب النهوض بمهام الوطنية الحقة، تلك المهمات التي تستدعيها ظروف البلد الذي يمر بأحلك الأيام، فلابد من كنس غبار زمن تهدج بالتطبيل والتهليل، وتدعيم الصوت الوطني في كل مكان، بين الجماهير، داخل مجلس الحكم، أمام قوات الاحتلال، وتحصين الثوابت الوطنية التي يجتمع عليها الغيارى من أبناء دجلة والفرات، كي لا تكون عرضة للمط في خلوة نحسبها الآن أجدى، كي لا تكون غفلة كسابقاتها، كان حصادنا فيها مرارات، وبذا فأن الحزب لم يخرج من الساحة الشعبية، بل في لجتها، وسط الخراب، بكل كيانه، نضالاته تشرف كل الوطنيين والثوريين، لازال شموخ الشجرة الوارفة، يظلل بالألق سماء العراق، ويكفكف دموع هذا البصري وذاك ابن الموصل الذين طالهم عنف المفخخات، والآخر أبن كربلاء الذي ساق له الحظ قذيفة من قذائف الاحتلال، يشحذ الهمم لإصلاح محطات توليد الكهرباء التي تستفز بنورها وحوش الظلام، يخط في سفر العراق الناصع دوراً رائدا في بناء الدولة واعمار البلد، ومناهضة الاحتلال باللاعنف عبر فهمه عن قرب لضروريات المرحلة، ولكن بعيداً عن تهافت الشعارات، ودَوِيّ التصفيق.
تذكر يا صديق العراق وشيوعييه ووطنييه
أن لك أصدقاء كثر يتوقون الى تحرر العراق وبنائه
وهم يعشقون الحرية والمحبة والسلام


***************
http://www.rezgar.com/debat/show.art.asp?aid=18338
رسالة إلى رفاقي في الحزب الشيوعي العراقي



#أحمد_الناجي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المتاجرة بالصور الفواضح وعذابات العراقيين
- صرخة تذكير باغتصاب الوطن الذي أودى الى اغتصاب البشر
- الشاعر سعدي يوسف بين ذاكرة العراقيين وطقوس النضال الجديد
- هوامش في يوم العمال العالمي
- العلم العراقي بين وشاح للأموات وكرامة للأحياء
- الإرادة العراقية بين الأسود والأخضر ومجلس الحكم
- ضبابية المواقف... من زمن الولاء المطلق الى زمن الولاء المبطن
- المقاومة... حاجة أم إسقاط فرض
- زيف محاولات المزاوجة ما بين المشروع الأمريكي في الاحتلال وال ...
- إرهاصات... لحظة الخروج من الزمن المهدور
- إنَّ مَنْ يأخذ دوره في البناء وسط الخراب.. ذلك هو الذي قلبه ...
- تأملات في الذكرى السبعين لميلاد الحزب الشيوعي العراقي... صار ...
- قمة تونس تنفض قبل إنعقادها، يشهر العرب فيها سلاح الانبطاح
- قمة تونس تنوء بثقل احباطات الماضي وجسامة الحاضر
- التاسع من نيسان يوم أمريكي محض وقدرنا أنه حدث في العراق
- صدام محطة مريرة لفظها العراقيون من ذاكرتهم ودفعوا ثمنها غالي ...
- بغداد .. أي ذاكرة هذه التي تتوقد بعد كل هذه السنين
- الدم ينتصر على السيف


المزيد.....




- حماس تبحث مع فصائل فلسطينية مستجدات الحرب على غزة
- بيع ساعة جيب أغنى رجل في سفينة تايتانيك بمبلغ قياسي (صورة)
- ظاهرة غير مألوفة بعد المنخفض الجوي المطير تصدم مواطنا عمانيا ...
- بالصور.. رغد صدام حسين تبدأ نشر مذكرات والدها الخاصة في -الم ...
- -إصابة بشكل مباشر-.. -حزب الله- يعرض مشاهد من استهداف مقر قي ...
- واشنطن تعرب عن قلقها من إقرار قانون مكافحة البغاء والشذوذ ال ...
- إسرائيل تؤكد استمرار بناء الميناء العائم بغزة وتنشر صورا له ...
- حزب الله يقصف مستوطنة ميرون ومحيطها بوابل من الصواريخ
- وزير الخارجية الفرنسي يستهل جولته في الشرق الأوسط بزيارة لبن ...
- مفتي سلطنة عمان معلقا على المظاهرات الداعمة لفلسطين في جامعا ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - أحمد الناجي - لن نغفل عن مناهضة الاحتلال بالفعل الشعبي السلمي واللاعنف ـ رداً على رسالة الدكتور جان الشيخ - إلى رفاقي في الحزب الشيوعي العراقي