أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الحركة العمالية والنقابية - سامح سعيد عبود - كيف نصنع نواة اتحاد عمالى حر و مستقل؟















المزيد.....

كيف نصنع نواة اتحاد عمالى حر و مستقل؟


سامح سعيد عبود

الحوار المتمدن-العدد: 831 - 2004 / 5 / 11 - 07:35
المحور: الحركة العمالية والنقابية
    


" تعقيب على مقال حمدى حسين ـ لجنة التنسيق لحقوق و الحريات النقابية .. هل يمكن أن تكون النواة لاتحاد عمالى حر و مستقل ؟ "

* تناول الرفيق والقائد العمالى اليسارى حمدى حسين القضية التى من المفترض أن تكون القضية المركزية لدى كل يسارى حقيقى مصرى الآن، وهى كيف تنتظم الطبقة العاملة المصرية على نحو مستقل تماما عن كل من الدولة و رأسالمال، من خلال اقتراح بتطوير لجنة التنسيق لحقوق و الحريات النقابية لنواة اتحاد عمالى مصرى حر ومستقل بديلا عن الاتحاد الرسمى الوحيد، و أنا أتفق معه بالطبع على الهدف، وأحب أن أناقش المقترح العملى الذى تقدم به ببعض التفصيل، ومن ثم فليسمح لى الزميل حمدى حسين برغم أنى لست عضوا بلجنة التنسيق للحقوق و الحريات النقابية و أى لجنة عمالية أو منظمة عمالية أخرى أن أتقدم باقتراحات عملية وملاحظات منهجية أرى أنها ضرورية من أجل تحقيق الهدف الذى لا نختلف حوله سواء كانت اللجنة التنسيقية هى النواة لهذا الاتحاد كما يقترح أو غيرها من اللجان والمنظمات العمالية

* لاشك إن انتظام الطبقة العاملة المصرية على نحو مستقل تماما عن كل من الدولة و رأسالمال مشروط بامتلاك غالبية أفرادها الوعى بكونها طبقة ذات مصالح مشتركة وهوية متميزة ومنفصلة فى مواجهة كل من الدولة والبرجوازية فى نفس الوقت . ولاشك أن ما يمنح الطبقة العاملة قوتها المستقلة والحرة هو انتظامها على أساس الصراع الطبقى لا على أساس التعاون الطبقى مع أرباب العمل، وإدراك غالبية أفرادها أن الصراع الطبقى هو الصراع الجوهرى والوحيد بالنسبة لها، وأنه صراع وجود مصيرى لا يجب أن يتقدمه أو يعلوه أى صراع آخر بالنسبة لها، وذلك لتلبية مصالحها القريبة والبعيدة على السواء

* منذ أكثر من خمسين عاما نجحت البرجوازية المصرية الحاكمة فى ترويض الطبقة العاملة المصرية، وتقليم أظافرها وخلع أنيابها، بالقمع الدموى مرات، وإلقاء بعض الفتات إليها مرات أخرى، وتضليلها وتشويه وعيها الطبقى دوما، و تم وضع الكتلة الرئيسية منها فى قفص الوظيفة الحكومية مما شوه طبيعتها ووعيها الطبقى، وقد ساعد على ذلك العديد من المنظمات والتيارات اليسارية ، ليس فقط على مستوى الممارسة السياسية فحسب بل وعلى مستوى ما كانت تتطرحه تلك التيارات والمنظمات من أفكار ومفاهيم، وقد آن الأوان لكى تسترد الطبقة العاملة وعيها الطبقى وتنظيماتها الحرة المستقلة، فى ظل ظروف لاشك أنها بالغة الصعوبة،مستفيدة من تجربتها التاريخية فى أن لا يتم استخدامها مرة أخرى بطمس الصراع الطبقى وتشويهه وتقييده لصالح أى صراع آخر قومى أو دينى أو ثقافى أو عرقى.

* البرجوازية تدرك الصراع الطبقى على حقيقته، وتمارسه فعليا من جانبها من أجل تحقيق مصالحها، و أن كانت حريصة فى نفس الوقت على إخفاءه بشتى السبل عن إدراك العمال، وهل يمكن أن نتغافل عن أنه تم عدم السماح لعدة عشرات من القيادات العمالية واليسارية بإقامة أول احتفال شعبى بعيد العمال فى ميدان التحرير، بالاستقلال عن الاحتفال الرسمى للدولة منذ أكثر من خمسين عاما، فى حين تهاونوا مع مظاهرات تضامنية مع الفلسطينيين والعراقيين، عدة مرات خلال السنوات الثلاث الماضية، بل نظموا بعضها كما فى مظاهرات الاستاد، وهو ما يعد مؤشرا بالغ الدلالة على أن الدولة لن تتهاون مع أى بادرة لأدنى صحوة عمالية مستقلة عنها وفى مواجهتها حتى ولو كانت غاية فى الرمزية، و ما حدث فى القاهرة يوم أول مايو على رمزيته ومحدوديته يؤكد أن المعركة ستكون شرسة بين من يناضلون من أجل الاتحاد العمالى الحر والمستقل المأمول و بين الدولة، وهذا لا يعنى بطبيعة الحال الاستسلام للأمر الواقع، ولكن يعنى الاستعداد لخوض تلك المعركة المصيرية

* أن النجاح فى هذه المعركة المصيرية يتطلب أن تتركز جهود اليسار العمالى من أجلها دون تشتيت هذه الجهود فى معارك أخرى صغرت أم كبرت ، كما يحدث عادة حيث نجد بضع عشرات من المناضلين النشطاء مبعثرون فى العشرات من الأنشطة واللجان، مصرين على التواجد فى نفس الوقت فى كل مكان، والاشتباك فى كل حديث، وإطلاق البيانات فى كل قضية، والاشتراك فى كل مظاهرة و فى كل عمل احتجاجى، مهدرين طاقتهم بلا طائل، فلا هم قادرين على متابعة التطورات النظرية، ولا هم قادرين على رؤية الواقع كما هو من كثرة ما يحدث حولهم من ضجيج وجلبة يساهمون فى إحداثها هم أنفسهم، وينجرون لمعارك جانبية وثانوية بلا مبرر، والنتيجة أنه لن يمكنهم بأى حال من الأحوال إحداث أى تراكم أولى للقوة، تماما كما يعجز من يبعثر نقوده عن تكوين تراكم أولى لرأسالمال، أما ما يمكن أن يؤدى للتراكم الأولى للقوة فهو الجهد المركز والمكثف والدءوب فى الاتجاه الصحيح، وهو فى حالتنا هذه أن تملك الطبقة العاملة وعيها الطبقى ومنظماتها المستقلة والحرة ،ومن ثم فعلى من يسعون لذلك أن يرشدوا بذل جهودهم بتركيزها فى هذا الطريق.

* لاشك فى أن كثير أعمال الاحتجاج العمالية العفوية غير منظمة تحدث فى كثير من مواقع العمل والتى لا يدرى بها أحد مما يحرم ممارسيها من فرص التضامن معهم من العمال الآخرين، ويحرمهم من اكتساب خبرة من هم أكثر خبرة، و إمكانية التطور لأشكال تنظيمية دائمة، كما أنه مما لاشك فيه أن هناك أشكال تنظيمية جنينية عفوية تتكون فى كثير من أماكن العمل كما أخبرنى بذلك الرفيق صابر بركات مثلا، وهى أشكال بسيطة لا يدرى بها أحد مما يحرم المنضمين إليها أيضا من التضامن والخبرة والتطور، ومن ثم أرى أننا فى أمس الحاجة لعملية رصد لتلك الأعمال الاحتجاجية والأشكال التنظيمية الجنينية، ومحاولة الارتباط بها بالتضامن معها وتوفير الخبرة لها والمساعدة على تطويرها. وبعيدا عن العفوية والعشوائية فى تلك العملية الحيوية، فمن الضرورى أن تتم ممارسة عملية الرصد عبر مسح بحثى ميدانى مخطط و منظم لكل أماكن العمل، والإعلان عن هذا المرصد ودوره بكل أشكال الإعلان المتاحة بين العاملين بأجر، وضم القائمين بأعمال الاحتجاج ومنظماتهم الجنينية لعضوية اللجنة عبر مندوبين لهم.

* عند توافر عدد كاف من العضوية فى كل موقع عمل كبير أو منطقة أو حى عمالى يتم تشكيل فرع للجنة يمارس نفس أنشطتها، على أن يكون تنظيمها قائم على أساس النشاط والانضمام الطوعى للأعضاء، و تفويض ذوى الاختصاص والخبرة لأداء المهام العملية التى يكلفوا بها، وتقسيم العمل بين الأعضاء وفق المهام العملية المطروحة فضلا عن توافر الخبرة والإمكانية، و المحاسبة الجماعية والديمقراطية على الأداء، والديمقراطية المباشرة فى اتخاذ القرارات، التعليم المستمر وتبادل الخبرات والمعارف، مقاومة كل الأشكال والممارسات والميول العصبوية والشللية والاستبدادية والبيروقراطية، يمكن لهذه اللجان بعد فترة من الممارسة أن تتحول للجان نقابية عمالية تكون أساس للاتحاد العمالى الديمقراطى الحر والمستقل.

* أننا نحتاج إعداد مجموعة وثائق تشكل الإطار الدعائى والنظرى للاتحاد العمالى ، يتم نشرها على أوسع نطاق وبكل طرق النشر الممكنة بين العاملين بأجر، والإجراء العملى لإنجاز تلك المهمة هو أن يتم تكليف أشخاص محددين من ذوى الخبرة والكفاءة والمعروف عنهم الجدية و من المهتمين بقضايا الطبقة العاملة بوضع تلك الوثائق خلال فترة زمنية محددة لتكون دليلا لنضال الطبقة العاملة وتنظيمها الحر المستقل،على أن تغطى عدة مجالات ومحاور

أولا رؤية نظرية عمالية مبسطة توضح العناصر الأساسية فى الوعى الطبقى العمالى النقابى والسياسى .

ثانيا برنامج مطلبى عمالى يتضمن المطالب الإصلاحية السياسية والثقافية والاقتصادية والاجتماعية للطبقة العاملة فى إطار المجتمع البرجوازى القائم.

ثالثا موجز بالخبرات التنظيمية المختلفة فى مجال العمل النقابى.

رابعا موجز لتاريخ نضال الطبقة العاملة النقابى والسياسى فى مصر والعالم

خامسا تلخيص قوانين العمل والتأمينات الاجتماعية والنقابات والجمعيات التعاونية

وطرح هذه الوثائق للنقاش العام بين المهتمين عبر سلاسل من الندوات وحلقات النقاش، وتنظيم حلقات لدراستها لأعضاء اللجنة، والاستفادة من إمكانيات الانترنت بما تتيحه من فرص إنشاء مواقع مجانية توضع فيها تلك الأعمال والوثائق ليتاح الإطلاع الواسع عليها ، فضلا عن تنظيم مجموعات للحوار لمناقشتها مع ملاحظة أن ما ينشر على الانترنت يمكن إعادة نشره بالوسائل المطبوعة لمن لا يتاح لهم استخدام الانترنت التى فى سبيلها أن تكون الوسيلة الإعلامية و الثقافية الأكثر ديمقراطية وشعبية وانتشارا خلال السنوات القليلة القادمة مع بعض التطور التكنولوجى و ليست وسيلة للمثقفين وميسورى الحال فحسب بل للجماهير ومحدودى الدخل أيضا.

* أننا فى أمس الحاجة لنضال سياسى يهدف لتحرير النقابات وسائر منظمات الطبقة العاملة من الارتباط بالدولة و رأسالمال ، وذلك بإسقاط كافة القوانين والقيود التى تعيق حرية تكوين وعمل النقابات ومؤسسات المجتمع المدنى المختلفة، بإسقاط حق الدولة تماما فى وضع القواعد والقوانين المنظمة لتلك النقابات ليصبح حقا مطلقا لأعضائها، وبالطبع يقع على عاتق العمال أنفسهم مهمة إسقاط تلك القوانين التى تحوى الكثير من المواد غير الدستورية والمتعارضة مع مبادئ واتفاقيات حقوق الإنسان، سواء عبر الطرق القانونية للطعن بعدم دستورية تلك القوانين و موادها ، أو عبر المؤسسة التشريعية ممثلة فى مجلس الشعب أو عبر ضغوط العمال الفعالة للتأثير على صانعى القرار . و لا يمكن أن يتم هذا إلا بتنظيم العمال سياسيا للنضال من أجل هذا الهدف تحديدا. و لا معنى لطرح أى أهداف أو أى مهام نضالية أخرى ، إلا بعد إنجاز هذا الهدف. ليعود لهم سلاحهم بعد أن تم انتزاعه منهم ، فيمكنهم عندئذ إنجاز أهداف أخرى.والتنظيم السياسى ليس قاصرا على شكل الحزب فأى مجموعة بشرية منظمة تستهدف تغيير سياسى ما هى مجموعة سياسية،مثل مجموعات الضغط المختلفة.

* غالبا ما تبدأ الحركات الاجتماعية والسياسية الكبرى ومنها حركة الطبقة العاملة نفسها من معارك مطلبية صغيرة ومركزة لتحقيق مطلب معين، فالحركة الشارتية فى بريطانيا فى بداية الثورة الصناعية تركزت فى مطلب تحديد عدد ساعات العمل بثمانى ساعات، لتتحول لأعرق حركة عمالية نقابية فى العالم، ومن ثم فإن ما ينقص اللجنة أو أى لجنة أخرى لتصبح نواة لاتحاد عمالى حر ومستقل أن تتبنى مطلب واحد محدد تتركز من أجل تحقيقه جهود أعضاء اللجنة شرط أن يكون مطلبا يلبى احتياجات الغالبية الساحقة من العمالة المأجورة، ولا أزعم أنى قادر على تحديد هذا المطلب، فأمامنا نظام الأجور، وأمامنا أزمة التأمينات الاجتماعية،وغيرها من المطالب، وعلينا أن نختار بدقة وبناء على دراسة عميقة ما هو المطلب الملح القادر على حشد غالبية العمال .

وختاما أرجوا أن أكون ساهمت مساهمة مفيدة بالتعقيب على مقال الزميل حمدى حسين، ولنفتح حوارا بناءا ومثمرا من أجل هذا الهدف.



#سامح_سعيد_عبود (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العمال يؤكدون أفضلية إدارتهم للمصانع
- إعادة الاعتبار للعمل التطوعى
- ثورة و إصلاح كل يوم
- ما قد يحدث من انتفاضة وما قد يعقبها من كارثة
- بمناسبة وفاة رفيق
- تشجيع بناء المساجد والزوايا ثم تأميمها
- تحطيم النجوم
- ورقة حول الديمقراطية
- المطلوب لجنة لمناصرة المقهورين فى مصر
- عشوائيات ومعضلات 3 ـ إفساد التعليم وإصلاحه
- عشوائيات و معضلات 3 - تبوير الأرض الزراعية و استصلاح الصحراء
- عشوائيات ومعضلات - 1
- الموقف من العمليات الاستشهادية
- فليكن يوم 9 إبريل 2004 عيدا وشرارة للحرية
- الصراعات الاجتماعية و ليست الشعبوية أو النخبوية
- اللاسلطوية عكس الفكر الماركسى اللينينى فى تنظيم المجتمع
- ‎‎‎‎كتاب تقدم علمى تأخر فكرى - النفس القلقة والمريضة والمتعب ...
- كتاب تقدم علمى تأخر فكرى - مجتمع الاستهلاك
- كتاب تقدم علمى تأخر فكرى - غسيل العقول
- تهنئة بالذكرى الأولى لإطلاق الحوار المتمدن فى وجهه الزمن الر ...


المزيد.....




- عاجل “زيادة 15000 دينار ضمن الراتب”!.. “حكومة الجزائر” تُعلن ...
- “بعد الزيادة” سلم رواتب الموظفين الجديد العراق 2024 وطريقة ا ...
- زيادة عاجلة على رواتب المتقاعدين.. “الحكومة الجزائرية” تزف ب ...
- WFTU Statement on the World Day for Safety and Health at Wor ...
- بيان اتحاد النقابات العالمي بشأن اليوم العالمي للسلامة والصح ...
- إطلاق وزارة المالية العراقية رواتب المتقاعدين لهذا الشهر في ...
- المرصد العمّالي يطالب بتعزيز آليات الرقابة على السلامة والصح ...
- “بضغطة زر واحدة” تجديد منحة البطالة بالجزائر 2024 كل 6 أشهر ...
- The WFTU General Secretary attended and addressed the 50th A ...
- “توزيع الان 50 مليون دينار عاجلة”!! مصرف الرافدين يُعلن خبر ...


المزيد.....

- تاريخ الحركة النّقابيّة التّونسيّة تاريخ أزمات / جيلاني الهمامي
- دليل العمل النقابي / مارية شرف
- الحركة النقابيّة التونسيّة وثورة 14 جانفي 2011 تجربة «اللّقا ... / خميس بن محمد عرفاوي
- مجلة التحالف - العدد الثالث- عدد تذكاري بمناسبة عيد العمال / حزب التحالف الشعبي الاشتراكي
- نقابات تحمي عمالها ونقابات تحتمي بحكوماتها / جهاد عقل
- نظرية الطبقة في عصرنا / دلير زنكنة
- ماذا يختار العمال وباقي الأجراء وسائر الكادحين؟ / محمد الحنفي
- نضالات مناجم جبل عوام في أواخر القرن العشرين / عذري مازغ
- نهاية الطبقة العاملة؟ / دلير زنكنة
- الكلمة الافتتاحية للأمين العام للاتحاد الدولي للنقابات جورج ... / جورج مافريكوس


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الحركة العمالية والنقابية - سامح سعيد عبود - كيف نصنع نواة اتحاد عمالى حر و مستقل؟