أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الطب , والعلوم - مؤيد الحسيني العابد - هل ينتهي العالم بالتصادم القادم؟!!















المزيد.....

هل ينتهي العالم بالتصادم القادم؟!!


مؤيد الحسيني العابد
أكاديمي وكاتب وباحث

(Moayad Alabed)


الحوار المتمدن-العدد: 2729 - 2009 / 8 / 5 - 02:37
المحور: الطب , والعلوم
    


لم تمرّ مرحلة زمنية واحدة يتم التطرق فيها الى التصادم الذي يعتقده العلماء مع الارض أكثر من هذه المرحلة، وأقصد أيامنا هذه وهي الايام التي يعتقد فيها الكثيرحول مفاهيم منها ما ترتبط بالساعة وإنقضاء الحياة على الارض، ومنها ما يتطرق الى علامة ظهور المهدي عليه السلام. والكثير ممّن إمتهن اللعب على الكلمات يفسر حسب رأيه لينجرّ الى شطحات بعيدة عن العلم وبعيدة عمّا يذكره أصحاب الرأي والحكمة.
لقد شدّني الى هذا الموضوع هذا التضارب في العديد من المفاهيم العلمية التي إمتلأت بها مواقع تدّعي العلمية وأغلبها للاسف، عربية المفهوم، وبعضها عربية الكتابة والمفهوم ممّا يظهر خطورة في إنجرار الكثير ممّن لا يدرك العملية الى هذا الطريق. لذا كان حرياً بنا التوضيح من خلال مقال أو أكثر، ننشره هنا في موقع عام أو في موقع متخصص ما أمكن ذلك.
الكثير يعلم أنّ لكلّ الاجسام حركة ولكلّ شيء خاصية الحركة وإن كان هذا الشيء جماداً وإن لم تره أعيننا. ومعنى ذلك أن ليس هناك جسم معدوم الحركة. وقد ساق إلينا منذ أكثر من إثني عشر قرناً الامام جعفر الصادق عليه السلام هذا المنطق العلمي بقوله(إنّ توقّف الحركة معناه موت بني البشر) وقال(أنّ الحركة تستمر حتى بعد الموت، ولكنّها تتّخذ شكلاً آخر). ومعنى ذلك أنّنا لا نستطيع الاحساس بالزمن إلاّ من خلال حصول حركة ما، أيّ إن توقّفت الحركة في الكون سنفقد إحساسنا بالزمن. وقد تمّ ربط الزمان لمعرفته بصيغة المكان فقد إستوعبنا المكان بأبعاده الثلاثة المعروفة من خلال الحركة وقد سحب الزمان الى مفهوم المكان ليكوّنا مزدوجاً متعلّقاً إجمالاً بالحركة. وللصادق عليه السلام العديد من الاراء في هذا الجانب وليس بعيداً قوله(( أن الزمان غير موجود بذاته، ولكنه يكتسب واقعيته وأثره من شعورنا وإحساسنا، كما أن الزمان هو حد فاصل بين واقعتين أو وحدتين. وهو يرى أن الليل والنهار ليسا من أسباب تشخيص الزمان ومعرفته، وإنما هما حقيقتان مستقلتان عن الزمان، يضاف إلى ذلك أن الليل والنهار ليس لهما طول ثابت، فالليل يقصر في الصيف ويطول في الشتاء، والنهار على عكسه، وهما يتعادلان أحياناً.
وفي رأي الصادق (عليه السلام) أن للمكان وجوداً تبعياً لا ذاتياً، وهو يتراءى لنا بالطول والعرض والارتفاع، ولكن وجوده التبعي يختلف باختلاف مراحل العمر، فمن ذلك مثلاً أن الطفل الذي يعيش في بيت صغير، يرى بخياله وأحلامه أن فضاء البيت ساحة كبرى. ومتى بلغ هذا الطفل العشرين من عمره، رأى هذه الدار مكاناً صغيراً جداً، وأدهشه أنه كان يراها واسعة رحيبة في طفولته.
فللمكان، بناء على ذلك، وجود تبعي لا حقيقي، وفي هذا اتفقت آراء علماء الفيزياء في القرن العشرين مع رأي الإمام الصادق في القرن السابع الميلادي)).
إنّ الحركة تبتديء من الذرّة وتكويناتها الى أكبر الاجسام مثل الاجرام الكبيرة التي تستغرق في الحركة الكونية السحيقة. ويقول فيها الامام الصادق عليه السلام (إنّ كلّ شيء يرجع الى الله وينجذب الى خالقه) اي أنّ الحركة لا تنقطع مهما حصل فناء ما. وربّما يسأل سائل ما تقول النظريات العلمية في هذا الجانب؟!
نقول إنّ العلم الحديث بكلّ تصوّراته وسرده للنظريات المتعددة ينصّ على الحركة، مثل قانون دوران الاجرام حول الشمس، لكنّ كلّ ما قيل عن الكون وتشكيله وحركاته المتعددة ما هي الا نظريات مجردة لا أكثر، مع بعض المشاهدات عبر التلسكوبات التي تفسرها الاراء العلمية المتباينة. لكنّ النظرية النسبية كانت رائدة في بعض التفسيرات منها مسألة إنحراف وحيود شعاع الضوء عند الاقتراب من كتل جاذبة أو حين الاصطدام بها. الا أنّ هذه النظرية قد عجزت في امور كثيرة الاأنّها ما زالت قيد النظرية والتنظير العلمي. ثمّ جاء الوقت الذي ظهرت فيه الاجهزة الكهروضوئية للرصد والتي أثبتت وجود أجرام سماوية تبعد قرابة عشرة آلاف مليون سنة ضوئية عن الارض بينما حسب أنشتاين قطر العالم الذي قدّره بثلاثة آلاف مليون سنة ضوئية. ((وقد تبين للعلماء أنّ هناك أجراماً تتحرك بإتّجاه نقطة ما بسرعة تفوق سرعة الضوء بخمسة وتسعين مرّة)). ((وتتحرك هذه الاجرام كيفما اتفق، مما يؤكد إنها لا بد أن تلتقي في نقطة الهدف، ويصطدم بعضها بالبعض الاخر. وليس من سبيل للتكهن بما يمكن أن يؤدي إليه هذا التصادم، وهل يولد طاقة أو طوفاناً من الأمواج يضطرد ويمضي إلى نهاية الكون، وهل تنشأ عن هذا التصادم عوالم أخرى تخضع لقوانين خاصة بها)). ((المصدر: الامام الصادق والعلوم الطبيعية. حركة الموجودات في رأي الصادق (عليه السلام))
يقول العالم (داش) لا تحديد لزمن تصادم هذه الاجرام ولا يمكن تحديد مسار هذه الاجرام بسبب إنحرافها أمام الكتل ذات الجاذبية الهائلة. وتلك الاجسام التي تتحرك بهذه السرعة الفائقة هي من نوع الحالة الرابعة للمادة(البلازما).
الان نبين انّ حركة الاجرام التي تحدث انّما هي حركة بنوعين في الاطار العام حركة عشوائية(مجازاً!) تسير فيها الاجرام بعد حصول التصادمات هي ونتاجاتها فتتحرك نتائج التصادمات حسب قوانين الفيزياء المعروفة ان مرّت بنفس المؤثرات التي تخضع لها الاجسام على الارض(ما تلبث هذه الحركة العشوائية أن تأخذ قانوناً آخر ينبثق من نوعية الحركة ومؤثراتها لتسير وفق القانون الجديد). وهناك حركة منتظمة تسير وفق القوانين غير المعروفة من وحي انّ كل شيء يسير بنظام دقيق لا رجعة عنه. وأنّ كلّ الاجرام لها أحزمة لحماية كياناتها من التأثيرات الخارجية، فمثلاً هناك حزام واقع حول الارض وحزام الكويكبات الواقع بين كوكبي المريخ والمشتري. وهناك العديد من الاحزمة التي تطوّق الاجرام لتحميها وتحمي المحيط من تأثيراتها. وفي الاعمّ الاغلب تكون هذه المناطق التي تحيط الاجرام من الصخور وبعض المعادن التي تتطاير لتصطدم بالاجرام وتغيّر من الكثير من فيزيائيتها وربما في كيميائيتها.
تلعب قوى الجاذبية الدور الكبير في عملية التصادم المستمرة فتساهم في عملية حيود الاجرام عن مساراتها. لكن ينبغي أن نشير الى مسألة مهمّة أن نسبة التصادم بين الاجرام بالشكل الذي يصوّره بعضهم لا تتجاوز الواحد خلال أكثر من عشرة ملايين عام. وحين حصول التصادم كما حدث قبل ملايين من السنين أدى الى تفتت كويكبات تصادمت مع بعضها بأقطار صغيرة لم تتجاوز عشرة أو أكثر قليلاً من الكيلومترات فنشأت أجزاء تطايرت بعد أن أخذت فلكاً خاصاً بها وبعضها تتحول إلى نيازك تهبط إلى الكواكب الأخرى ومنها الأرض.
إنّ ظاهرة التصادم ظاهرة طبيعية تحدث خلال العديد من الاجرام خلال سنوات طويلة، لكنّ الشيء المثير هذه الايام هو هذا الذي يثير الهول من تصادم مرتقب يحدث بين كوكب وكوكب آخر أو بين أي جرمين آخرين. لكنّ السؤال الذي يراود الكثير هو هل نحن على أبواب الايام النهائية لمرحلة العيش الحالي؟!
لقد إختلف العلماء حول إمكانية حدوث كارثة من هذا النوع، حيث يرفض العديد منهم القول بنهاية المرحلة الحالية بالشكل الذي يظهره البعض. بينما يوافق القسم الاخر الى أنّ التصادم حاصل لا محالة لتدمير الارض وإنقضاء الحياة عليها. لكنّ المعروف أنّ التصادم الذي يحصل بالشكل الذي حصل قبل ملايين السنين سيكون مروّعاً الى الدرجة التي تؤدي الى تحطيم العديد من حقول الحياة على الارض فيما لو حصل! ونقول فيما لو حصل حيث أنّنا نعرف أنّ الملايين من المذنّبات تدور في أفلاك بالقرب من حدود أو أطراف النظام الشمسي الذي نحن جزء منه. وفيما لو حصل الانحراف في أي مسار من مسارات هذه المذنّبات ستتحرّك هذه المكوّنات الى إتّجاهات متغايرة ومتباعدة، من هذه الاتجاهات هي خط مسار حركة الارض ومحيطها الغازي. حيث ضربت بالفعل بعض النيازك الارض كالتي ضربتها قبل 50000 سنة حيث سببت الحفرة في أريزونا الشمالية والتي كان قطرها حوالي 1.2 متر وقد كان النيزك بقطر 30 متر ولو حسبنا النسبة المئوية لضرب النيازك للارض مع الفترة الزمنية للاحظنا أنّ نيزكاً بقطر طبيعي يضرب الارض كلّ مئة سنة. ولو أخذنا الامر بكلّ تعقيداته للاحظنا أنّ الامر ميسور ولا حاجة لقلق يؤدي الى موت الحياة قبل حصول الموت فعلياً!! خاصة لو علمنا أنّ((هذا التصادم مع مثل هذا المذنب ذي الدور القصير يمكن أن يحدث مرة كل ثلاثة ملايين سنة تقريبا)). هذا لا يعني أننا نبتعد عن القول العلمي بإحتمال حدوث التصادم. حيث((غالبا ما تكون أفلاك المذنبات مائلة بشدة على فلك الأرض، بل إن المذنب قد يسير في الاتجاه المضاد. وهكذا فإن المذنبات تتجاوز عادة الأرض بسرعة نسبية عالية. وعلى سبيل المثال، فإن مذنب سويفت-تاتل، الذي يبلغ قطره قرابة 25 كيلومتر، يتحرك قرب الأرض بسرعة 60 كيلومتر في الثانية، وفي حال تصادمه معها ستَحْدُث آثار مروعة)). لكن الحالة الاعتيادية التي يمرّ فيها المذنّب هي حالة اللاتصادم حيث يظلّ نشيطاً لفترة معينة يتحرك فيها حول الشمس بسبب جذب الشمس له فينفث غازاته تدريجياً ثمّ يصبح بلا حياة بعد فترة دورات قد تصل الى بضع مئات من المرات حول الشمس. والا فان خرق النظام الشمسي من قبل الكتل الضخمة ليس بالامر الهيّن حيث تضرب مثل هذه الكتل الكبيرة نظامنا الشمسي كلّ 10 ملايين سنة. اما الكتل الصغيرة فبعض الاحتكاك مع الغلاف الجوي كاف لرفع درجة حرارتها الى مستوى التبخّر لتتناثر في الجو من غير ان تصل الى الارض.
ما العمل الواجب فعله لانقاذ البشرية من تصادم مروّع؟
ينبغي للعلماء أن يعرفوا مبكّراً هذا التصادم قبل حدوثه ب50 سنة على الاقل ليتمّ عندذلك إطلاق صواريخ ذات طاقة عالية جداً(تكون في الغالب نووية التفاعل!) بإتّجاه الجرم القادم وتفجيره قرب مساره ليحيد عن إتجاه حركة الارض وبذلك نكون قد وجّهنا جهود العلم من تدمير الحياة بفعل الطاقة النووية الى الحفاظ على الحياة بنفس الطاقة! حيث يؤكّد البروفيسور الروسي ((فاديم سيمونينكو، وهو الباحث العلمي في مركز البحوث النووية الفدرالي في مدينة سنيجينسك حيث صنعت أول قنبلة هيدروجينية روسية)) حيث يقول هذا العالم((ثمة سيناريوهان للتأثير على الكويكبات والمذنبات التي قد تهدد كوكب الأرض. أولا، تحريفها عن المدار وذلك في حال توفر المتسع من الوقت (عدة سنوات) قبل الاصطدام المحتمل. ثانيا، تحطيم الجرم المهدد قبيل الاصطدام مباشرة. وفي الحالة الأخيرة يتحول الكويكب إلى "كمامة صخرية". ويقدر سيمونينكو طاقة العبوة النووية اللازمة لتحطيم الكويكب بقطر حوالي 100 متر بميغاطون واحد)). المصدر: مجلة العلوم : سبتمبر1996 / المجلد 12

يتبع..



#مؤيد_الحسيني_العابد (هاشتاغ)       Moayad_Alabed#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- برنامج الاسلحة النووية (الاسرائيلية) 3
- برنامج الأسلحة النوويّة (الإسرائيليّة) 2
- برنامج الأسلحة النوويّة (الإسرائيلية)
- من مشكلات النفايات النووية في منطقتنا الحلقة الثالثة
- البرنامج النووي الايراني بين الحقائق العلمية والصراعات السيا ...
- البرنامج النووي الايراني بين الحقائق العلمية والصراعات السيا ...
- البرنامج النووي الايراني بين الصراعات السياسية والحقائق العل ...
- من مشكلات النفايات النووية في منطقتنا! الحلقة الثانية
- هل نهاية الكون في معجّل الهادرونات الكبير؟!!
- من مشكلات النفايات النووية في منطقتنا!
- مفاعلات كوريا الشمالية وتجاربها النووية
- بين العرفان والصوفية والسياسة!
- التلوث بالاشعة النووية في العراق
- البرنامج النووي الايراني بين الحقائق العلمية والصراعات السيا ...
- البرنامج النووي الايراني بين الحقائق العلمية والصراعات السيا ...
- البرنامج النووي الايراني بين الحقائق العلمية والصراعات السيا ...
- البرنامج النووي الايراني بين الحقائق العلمية والصراعات السيا ...


المزيد.....




- الفلسطينيون يواصلون انتشال الجثث من المقبرة الجماعية في مجمع ...
- من دبي.. إطلاق مكتبة للتأثيرات الصوتية تساعد المصابين باضطرا ...
- فيديوهات لملابس عمل -قبيحة- تجتاح مواقع التواصل الاجتماعي با ...
- بيانات تكشف واقع عدم المساواة بين الجنسين في العالم
- هل بخّرت قنابل إسرائيل الحرارية جثثا غزية وحولتها إلى رماد؟ ...
- تقرير دولي: نحو 282 مليون شخص يعانون انعدام الأمن الغذائي ال ...
- ما هي الأطعمة التي تحتوي على كميات كبيرة من المواد البلاستيك ...
- إدارة الغذاء والدواء الأمريكية: العثور على بقايا إنفلونزا ال ...
- دراسة: الذكاء الاصطناعي أكثر تعاطفا من البشر.. ولكن!
- بحيرة زجاجية مذهلة من الحمم البركانية على سطح قمر آيو


المزيد.....

- المركبة الفضائية العسكرية الأمريكية السرية X-37B / أحزاب اليسار و الشيوعية في الهند
- ‫-;-السيطرة على مرض السكري: يمكنك أن تعيش حياة نشطة وط ... / هيثم الفقى
- بعض الحقائق العلمية الحديثة / جواد بشارة
- هل يمكننا إعادة هيكلة أدمغتنا بشكل أفضل؟ / مصعب قاسم عزاوي
- المادة البيضاء والمرض / عاهد جمعة الخطيب
- بروتينات الصدمة الحرارية: التاريخ والاكتشافات والآثار المترت ... / عاهد جمعة الخطيب
- المادة البيضاء والمرض: هل للدماغ دور في بدء المرض / عاهد جمعة الخطيب
- الادوار الفزيولوجية والجزيئية لمستقبلات الاستروجين / عاهد جمعة الخطيب
- دور المايكروبات في المناعة الذاتية / عاهد جمعة الخطيب
- الماركسية وأزمة البيولوجيا المُعاصرة / مالك ابوعليا


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الطب , والعلوم - مؤيد الحسيني العابد - هل ينتهي العالم بالتصادم القادم؟!!