أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الطبيعة, التلوث , وحماية البيئة ونشاط حركات الخضر - مؤيد الحسيني العابد - من مشكلات النفايات النووية في منطقتنا الحلقة الثالثة















المزيد.....

من مشكلات النفايات النووية في منطقتنا الحلقة الثالثة


مؤيد الحسيني العابد
أكاديمي وكاتب وباحث

(Moayad Alabed)


الحوار المتمدن-العدد: 2531 - 2009 / 1 / 19 - 01:12
المحور: الطبيعة, التلوث , وحماية البيئة ونشاط حركات الخضر
    


هذه هي الحلقة الثالثة من مشكلات النفايات النووية في منطقتنا ـ حول مفاعلات الكيان الصهيوني.
لقد تطرّقنا في الحلقة الاولى والثانية الى بعض المعلومات حول مفاعلات هذا الكيان حيث أشرنا في (أولاً) الى مفاعل ديمونا والآن الى (ثانياً).

ثانياً:

مفاعل ناحال سوريك

هناك مركز يطلق عليه مركز الابحاث النووية في سوريك :
Soreq Nuclear Research Center
يقصد بكلمة ناحال بالعبرية الوحدات العسكرية التابعة للجيش والتي تقيم في المستوطنات مع الهدف الاستراتيجي الذي (تناضل!!) من أجله. وهناك معنى آخر ليس بعيداً عن المعنى الاول(بالممارسة العملية التي نراها ونسمعها!!) وهو التيّار والنهر. وقد قيل في العديد من الكتب المتداولة في داخل دولة الكيان الصهيوني أن الاسم مقتبس من إسم آخر هو نوار هالوتزي لوحيم، وترجمته الشبيبة العسكرية المتطوعة(أو هكذا!). وهي منظّمة عسكرية خصّصت لبناء قرى جديدة أو مستوطنات زراعية أو تكوين بلدة ما إلى آخره. وقد أصبحت أخيراً إسماً لوحدة عسكرية قتالية أساسيّة. فتأمّل المعنى وما تصبو اليه يد عتاة الصهاينة من صانعى الاسلحة الفتّاكة لتدمير المنطقة.
يضمّ مجمّع ناحال سوريك حسب المعلومات العامّة أكثر من 150 من العلماء والمهندسين كما ويضمّ العديد من المختبرات والمراكز البحثيّة والمراكز المتعلقة بتطوير وتوسيع المشاريع بهذا الاتّجاه. كما وتتبع هذا المركز مركز يختصّ بتحديد الاعمال التجارية مع الشركات العاملة في تطوير التطبيقات التجارية للتكنولوجيا النووية المتقدمة وهو الشريك المهم مع نيتزنانيم الحاضنة التكنولوجية والتي تتبع النشاط النووي المذكور والتي يديرها رئيس علماء من وزارة الصناعة والتجارة.
وتقع المنشأة النووية في قرية ناحال سوريك على البحر المتوسط غرب يافن ورحبوت بالقرب من يافني الى الغرب من بيرشيب، بحيث يعتبر هذا الموقع مع القاعدة الجويّة بالميشيم مركزاً أمنياً مهماً لاسرائيل. وقد إبتديء العمل بإنشائه عام 1953 وإفتتح بشكل رسميّ يوم 18 كانون الثاني من عام 1959. نوع المفاعل الذي يحتويه الموقع هو :
IRR-1
ويعتبر من المفاعلات التي تستخدم أسلوب التقنية القديمة وقد إبتدأت قدرته بحدود 1 ميغاواط.
يعدّ سوريك من المرافق المهمّة والخطيرة في الكيان الصهيوني لكنّ المشكلة التي لم تكن بالهيّنة أنّ السرّية ترافق العمل في هذا المجمّع (كما هي العادة عن كيان إسرائيل!). فلا معلومات دقيقة حول المصادر المتاحة لمعرفة الكثير من التصاميم والمرافق السرّية. وليس هناك قدر كاف من الصور من الاقمار للاسباب المعروفة! إلاّ من تلك الصور القديمة منذ عام 1971.
في المفاعل يستخدم الماء الخفيف للتهدئة وقادر على إنتاج البلوتونيوم وقد بدأ تشغيله عام 1960 بالقدرة المذكورة التي طوّرت بعد ذلك الى 5 ميغا واط في العام 1969. وقوده الإنشطاري اليورانيوم المخصّب بنسبة 90% وقد تطور في سنين السبعينيات الى 10 ميغاواط. وحيث أنّ الزيادة المقررة قد توفّرت إمكانيّاً للمفاعل وبهذه القدرة المذكورة فهو قادر على إنتاج الأسلحة النووية، حيث يذكر أحد المتخصّصين في هذا المجال أنّه(( خلال الفترة الواقعة ما بين 1960، 1966 وافقت الولايات المتحدة على تزويد إسرائيل بخمسين كيلو غراماً من اليورانيوم ـ 235 بإغناء 90% لتزويد مفاعل ناحال سوريك بالطاقة)).[نقلاً عن كتاب الاسلحة النووية في اسرائيل للدكتور تيسير الناشف .المؤسسة العربية للدراسات والنشر.1990 ]. ولمركز ناحال سوريك النووي توأمة مع المختبرات القومية للاسلحة في لوس ألاموس في الولايات المتحدة الامريكية. وهي مختبرات مهمّة للغاية تعمل على التطوير العملي المستمر للاسلحة النووية بالاضافة الى عملية تصميمها وتصنيعها والمسؤولة عن الكثير من التصاميم لاسلحة متنوّعة ضربت العديد من الاماكن في العالم كالعراق في سنوات 1991 و1997 ومن 2003 في العديد من الاماكن التي قصفت من الجوّ. وقد إستخدمت في غزّة من قبل الكيان الصهيوني وكلّ هذه الاسلحة أسلحة محرّمة دوليّاً!

التجارب النووية:

تعتبر التجارب النووية من الضرورات لاختبار مادة التفاعل النووي وقدرتها على التدمير(اضافة الى تاثيرها بالمحيط الخارجي المشابه الى محيط جو العدوالمفترض)، بالرغم من عدم إمكانيّة الكثير من الدول اجراؤها لكثير من الاسباب، منها الجانب الامني اضافة الى حساسية اجرائها لما يرتبط بابعادها السياسية كذلك. ففي عام 1945 القت الولايات المتحدة الامريكية (كما هو معروف ) قنبلتين على مدينتي هيروشيما وناكازاكي اليابانيتين، بالرغم من استسلام اليابان بشكل ميداني وواقعي وكانت هاتان القنبلتان بحق من اسوأ التجارب النووية التي اختبرت فيها القدرة النووية حتى اصبحت هاتان التجربتان معياراً للمتخصصين في هذا المجال! وبعد انتهاء الحرب العالمية الثانية استمرت التجارب النووية في عدد من الاماكن في العالم حتى بالرغم من توقيع عدد من الاتفاقيات بعدم اجرائها، حيث من المعروف ان معاهدة الحد من انتشار الاسلحة النووية ومعاهدة الخطر الذي فرضته دول النادي النووي ابدتا شروطاً قاسية على دول (نووية) اخرى باستثناء دول النادي نفسها..فقد قامت فرنسا باستئناف تجاربها النووية اكثر من مرة فقد قامت بهذا الاستئناف عام 1995 جنوب المحيط الهادي وتصريح الولايات المتحدة الامريكية باعادة تحاربها النووية رداً على ذلك وكادت الامور ان تاخذ منحىً خطيراً الا ان دول النادي النووي المذكور عملت على تهدئة الموقف بسبب ما يمر به العالم من ظروف معقدة لاتحمل هذا الوضع علاوة على تاثير التجارب النووية على الصحة والبيئة اضافة الى الخسائر الاقتصادية حيث تكلف التجربة النووية الواحدة (من النوع الاعتيادي اذا اخذنا بنظر الاعتبار قدرتها المتواضعة ومادة التفجير دون التوجه الى تعقيدات البيئة التي لا تقدر مفاجآتها بثمن معين ) ما يقارب 90 مليون دولار امريكي. لقد وقعت العديد من الدول على معاهدة الحظر المذكورة ابتداء من تاريخ 25-1-1994 بالرغم من امتناع دول قليلة على التوقيع من ضمنها (اسرائيل) طبعاً اضافة الى الهند( علاقاتها جيدة مع اسرائيل من جهة اجراء التجارب المشتركة وبصورة غير معلنة وفي عدة اماكن ، حيث اجرت الهند تجربتها الاولى عام 1974 تحت سطح الارض اضافة الى التجارب الخمس التي قامت عام 1998 والتي ساهمت اسرائيل باكثر من واحدة على الاقل عدا التجارب المجراة بشكل غير رسمي!)
لكن يبقى السؤال الذي يثار كثيراً: هل فعلاً اجرت اسرائيل تجارب نووية مسجلة؟ متى واين؟
في عام 1960 لغاية 1964 استفادت اسرائيل من المعلومات المعطاة لها من فرنسا عندما اجرت تجاربها النووية المعروفة حينذاك . فقد اجرت عدداً منها في الصحراء الكبرى شمال افريقيا، وقد قامت فرنسا بتزويد اسرائيل بمعلومات نتائج هذه التجارب بالتفصيل وقد قيل ان اسرائيل قد شاركت بالفعل بعدد منها وخاصة تلك التي اجريت في صحراء الجزائر خلال السنوات المذكورة، اي لغاية عام 1964.
لقد وردت عدة تقارير كان مصدرها الولايات المتحدة الامريكية، انّ اسرائيل قد اجرت تجربة تحت سطح الارض في النقب بقوة تفجير ضعيفة بحيث لا تستطيع اجهزة الرصد الاشعاعي رصدها. كذلك يقول بعض الخبراء ان اسرائيل اجرت تجربة في النقب تحت سطح الارض على عمق 800 متر عام 1966 ومعروف ان التجربة او التجربتين كانتا معدتين لاختبار سلاح نووي جهز لخوض حرب قريبة (حزيران 1967 ) حيث اكد الكثير من العسكريين ان اسرائيل كانت على اهبة الاستعداد فعلاً لاستخدام مثل هذا السلاح لو حدث شيء لم يحسب حسابه!! حيث اكد عالم امريكي على صحة حدوث تجربة العام 1966 ، ذلك العالم الذي عمل على سفينة ابحاث بحرية، حيث رصد زيادة النسبة المئوية للتركيز الاشعاعي في مياه البحر المتوسط في ذلك الوقت، حيث ارتفعت بشكل ملفت للانتباه، وقد سجلت نسب متباينة لذلك في خليج العقبة حينذاك وفي عام 1979 وبالتحديد يوم 22 ايلول، سجل القمر الاصطناعي الامريكي (فيلا) المحلق فوق منطقة المحيط الهندي وجنوب المحيط الاطلسي، سجل وميضاً من الضوء ودونت التقارير ان هذا الوميض ناتج عن تجربة نووية اجريت مع جنوب افريقيا ( حيث كانت العلاقة متميزة بين جنوب افريقيا العنصرية واسرائيل). اضافة لما ذكر وعلى مسمع من العالم اجرت الهند بالتعاون مع اسرائيل التجارب الخمس انفة الذكر، وساهمت اسرائيل بخبرائهاونقلت العديد من المعدات والمواد للمشاركة في بعض من هذه التجارب التي ضمت احداها قوة تفجير تعادل 12 قنبلة نووية من التي سقطت على هيروشيما عام 1945. ولو القينا نظرة بسيطة على سنوات التفجير( 1961- 1966 ) ، 1970 ، 1998 نلاحظ الفرق البسيط بين كل منها.


تأثيرات مستقبلية:

يعتقد الكثير من المتخصصين ان اسرائيل ستقدم على التصريح الرسمي بانها تمتلك السلاح النووي بالرغم من انها رفضت لاكثر من مرة ان تنظم الى دول النادي النووي او ان تسمح لوكالة الطاقة الذرية الدولية بتفتيش منشآتها النووية ومفاعل ديمونة بالذات الذي يعتبر من المفاعلات المتخصصة لانتاج السلاح النووي. لكن يبقى السؤال الاكثر حساسية هو ان لم تتوفر الظروف المؤدية الى استخدام هذه الترسانة النووية الاسرائيلية ، هل تبقى خطورة تذكر ام نقول ماذا لو حدث حادث كالتسرب الاشعاعي من المفاعلات المذكورة لاي سبب كان؟
ان المشكلة الاساسية في الموضوع تكمن في عدة اخطار منها التأثير السلبي للتجارب النووية التي تحدثها اسرائيل في ارض النقب او في مناطق تحت البحر مما يؤدي الى حدوث الزلازل او الهزات الارضية او التعجل بحدوثها ( يعتقد البعض ان الهزة الارضية التي حدثت في مثلث العقبة – سيناء في تسعينيات القرن الماضي هو نتيجة لتفجير نووي بقدرة معينة في قاع البحر الابيض المتوسط) او بالتسرب الاشعاعي المتوقع لاي سبب..
ان الخطورة الاساسية في استخدام الطاقة النووية ( لاغراضها السلمية) تكمن في تسرب جزء من النظائر المشعة والاشعاعات المؤينة الى الطبيعة بضمنها الانسان فتحدث تأثيراتها على المدى القريب والبعيد. ويمكن انتقال هذه الاشعاعات ومتعلقاتها بعدة طرق منها المباشرة ومنها غير المباشرة ففي الحالة الاولى يحدث الانتقال الى الانسان مباشرة بالتنفس او التعرض الشامل او الجزئي ، وكلما كانت كمية الاشعاع كبيرة كلما اصابت اكثر عدداً . وتتراوح الاصابات بشدتها لعدة اسباب منها، نسبة التعرض للاشعاع، مساحة التعرض ، اضافة الى حساسية العضو المتعرض للاشعاع علاوة على الواقع المناخي الذي يساعد في انتقال الاشعة من مكان الى آخر، كالريح والمطر( تشير التقارير المستمدة من واقع الحوادث النووية الى ان نسبة الوفاة تزداد عند تعرض انسان سوي الى 5 غراي او اكثر بتأثير هذه الجرعة في جهاز تكوين الدم بينما اذا تعرض الى جرعة 20 غراي فان تلفاً يصيب خلايا الدماغ والاوعية الدماغية فيحدث الوفاة:(الغراي: جرعة من الاشعة الممتصة طاقتها جول واحد ليصيب مادة كتلتها كيلو غرام واحد) كما ان نسبة الوفيات تزداد من 1% الى اكثر من 80% بين دائرة نصف قطرها كيلومتران الى ستة كيلومترات ودائرة نصف قطرها 1.3 كيلومتر.اما النسب الاخرى للتأثير فتبتديء من الاصابات بتأثير قصير المدى كامراض الجهاز الهضمي والتنفسي والبصري وسرطان الغدة الدرقية وتساقط الشعر الى تأثير بعيد المدى كالتاثير في الكروموسومات البشرية لتغير من طبيعتها كما حدث في تأثير تشرنوبيل في جمهورية اوكرانيا ، فقد ازدادت نسبة التشوهات بشكل ملحوظ في الجيل الاول بعد الاصابة ، ويعتقد انها ستزداد اكثر في الجيل الثاني والثالث) اما التاثير غير المباشر فينتقل عن طريق المياه والتربة والغذاء، ناهيك عن التاثير المباشر وغير المباشر للنفايات النووية التي باتت مشكلة معقدة في كيفية التخلص منها ، ولها مجال آخر في موضوع آخر اما لو عملنا مقارنة بسيطة لنسبة التسرب الاشعاعي من مفاعل تشرنوبيل ونفس النسبة من التسرب الاشعاعي المتوقع من مفاعل ديمونة الذي يعتبر اكبر واخطر ان من الغرض الذي صمم من اجله او من ناحية كمية المواد المنشطرة ونفاياتها.

العودة الى ديمونا!

ان من اهم المعلومات التي سربها فعنونو هي تلك التي تتطرق الى إمكانيّة اسرائيل النووية، فقد ذكر بان اسرائيل ( قد انتجت بالفعل المواد النووية التي تكفي لصنع 150 سلاحاً نووياً ونووياً حرارياً) لذلك فان هذه المعلومات يضع الكيان الصهيوني في مقدمة الدول المصنعة للسلاح النووي ، علماً ان التوجه الذي تسعى اليه هو إمتلاك الاسلحة التي تساعد على إيصال هذا السلاح بصور متعددة الى جميع الدول العربية إبتداء من موريتانيا الى حدود العراق بل وحتى تشمل ذلك الدول الاسلامية الاخرى علماً انها ( اي اسرائيل) مستمرة بالعمل والانتاج لحد هذه الساعة ، ولا تخضع هذه المفاعلات لاية رقابة دولية!
انّ التجارب النووية الصهيونية كانت تجرى بعلم الولايات المتحدة الامريكية من هذه التجارب التي علمت بها الولايات المتحدة مثلاً تجربتها مع نظام جنوب أفريقيا العنصري في منتصف سبعينيات القرن الماضي. وهناك معلومات وتكهنات في هذه الايام ( وليس سرّاً) على وجود امكانيات لتجربة نووية جديدة باسلوب جديد ولا يعرف مكانها الى الآن مثلما حدث لتلك التجربة التي اذاعتها اذاعة بي بي سي يوم 18 حزيران 1998 حيث تقول بان هناك معلومات باتت مؤثرة على إجراء هذه التجربة، وبنفس الاسلوب سنحصل على المعلومات من خلال الوسائط لا من خلال التنبّه الى ما اشرنا اليه أو لتراقب مراصد الدول المحيطة مراقبة جيّدة دون دخول التاثيرات السياسية على الخط ويا ليت تلك المراصد تصرّح ان تحرّك مؤشّرها!!!



#مؤيد_الحسيني_العابد (هاشتاغ)       Moayad_Alabed#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- البرنامج النووي الايراني بين الحقائق العلمية والصراعات السيا ...
- البرنامج النووي الايراني بين الحقائق العلمية والصراعات السيا ...
- البرنامج النووي الايراني بين الصراعات السياسية والحقائق العل ...
- من مشكلات النفايات النووية في منطقتنا! الحلقة الثانية
- هل نهاية الكون في معجّل الهادرونات الكبير؟!!
- من مشكلات النفايات النووية في منطقتنا!
- مفاعلات كوريا الشمالية وتجاربها النووية
- بين العرفان والصوفية والسياسة!
- التلوث بالاشعة النووية في العراق
- البرنامج النووي الايراني بين الحقائق العلمية والصراعات السيا ...
- البرنامج النووي الايراني بين الحقائق العلمية والصراعات السيا ...
- البرنامج النووي الايراني بين الحقائق العلمية والصراعات السيا ...
- البرنامج النووي الايراني بين الحقائق العلمية والصراعات السيا ...


المزيد.....




- -الأغنية شقّت قميصي-.. تفاعل حول حادث في ملابس كاتي بيري أثن ...
- شاهد كيف بدت بحيرة سياحية في المكسيك بعد موجة جفاف شديدة
- آخر تطورات العمليات في غزة.. الجيش الإسرائيلي وصحفي CNN يكشف ...
- مصرع 5 مهاجرين أثناء محاولتهم عبور القناة من فرنسا إلى بريطا ...
- هذا نفاق.. الصين ترد على الانتقادات الأمريكية بشأن العلاقات ...
- باستخدام المسيرات.. إصابة 9 أوكرانيين بهجوم روسي على مدينة أ ...
- توقيف مساعد لنائب من -حزب البديل- بشبهة التجسس للصين
- ميدفيدتشوك: أوكرانيا تخضع لحكم فئة من المهووسين الجشعين وذوي ...
- زاخاروفا: لم يحصلوا حتى على الخرز..عصابة كييف لا تمثل أوكران ...
- توقيف مساعد نائب ألماني في البرلمان الأوروبي بشبهة -التجسس ل ...


المزيد.....

- ‫-;-وقود الهيدروجين: لا تساعدك مجموعة تعزيز وقود الهيدر ... / هيثم الفقى
- la cigogne blanche de la ville des marguerites / جدو جبريل
- قبل فوات الأوان - النداء الأخير قبل دخول الكارثة البيئية الك ... / مصعب قاسم عزاوي
- نحن والطاقة النووية - 1 / محمد منير مجاهد
- ظاهرةالاحتباس الحراري و-الحق في الماء / حسن العمراوي
- التغيرات المناخية العالمية وتأثيراتها على السكان في مصر / خالد السيد حسن
- انذار بالكارثة ما العمل في مواجهة التدمير الارادي لوحدة الان ... / عبد السلام أديب
- الجغرافية العامة لمصر / محمد عادل زكى
- تقييم عقود التراخيص ومدى تأثيرها على المجتمعات المحلية / حمزة الجواهري
- الملامح المميزة لمشاكل البيئة في عالمنا المعاصر مع نظرة على ... / هاشم نعمة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الطبيعة, التلوث , وحماية البيئة ونشاط حركات الخضر - مؤيد الحسيني العابد - من مشكلات النفايات النووية في منطقتنا الحلقة الثالثة