أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حيدر الحيدر - الجواهري في ذكرى رحيله















المزيد.....

الجواهري في ذكرى رحيله


حيدر الحيدر

الحوار المتمدن-العدد: 2722 - 2009 / 7 / 29 - 10:51
المحور: الادب والفن
    


الجواهري في ذكرى رحيله..
ـــــــــــــــــــــ
في حلقة من برنامج ( قريباً من الماضي )
من قناة الحرية الفضائية :
اعداد وتقديم : حيدر الحيدر
ـــــــــــــ
* حديثنا اليوم عن شاعر عراقي كبير ، بل قمة الشعر العربي .. إتصف اسلوبه بالصدق في التعبير وقوة في البيان وحرارة في الاحساس ... تمرد وتحدى واغترب ...
انه شاعر العرب الاكبرمحمد مهدي الجواهري ..
وهذه الحلقة خاصة بمناسبة الذكرى الثانية عشرة لوفاته.
ــــــــــــــــــــــــــــ
* نبذة عن حياته :
ــــــــــــــــــــــــــــ
ــ اسمه الكامل : محمد مهدي عبد الحسين عبد العلي الجواهري ، ومولده في النجف الاشرف
في 26 تموز 1899 ، نشا وترعرع ودرس في هذه المدينة التي تشمخ بالعلما ء والمفكرين والادباء والشعراء .. كان والده يريده ان يكون حوزوياً حين رأى فيه ميزات الذكاء لذلك البسه عباءة علماء الدين وعمامتهم وهو في السن العاشرة من عمره ، ولم تكتب لرغبات والده النجاح في ان يكون ابنه طالباً في الحوزة الدينية ، لأن ميله للشعر قد غلب عليه . فكتب له المستقبل ان يكون شاعر العرب الاكبر.. توفي الجواهري في دمشق فجر يوم الاحد 27 تموز1997 أي في الشهر الذي ولد فيه ولكن بعد إنقضاء (98 )عاماً ويوم واحد ،
ودفن في مقبرة الغرباء في دمشق الى جوار زوجته ام نجاح .

* من اين جاء لقب الجواهري ؟
ـــــــــــــــ
ــ بيت الجواهري اسرة نجفية عريقة في العلم والادب ،وتعرف بـ ( آل الجواهري )نسبة الى جد الأسرة والذي يدعى ( محمد حسن ) صاحب كتاب ( جواهر الكلام في شرح شرائع الاسلام )
وكان لهذه الاسرة كما لباقي الأسر الكبيرة في النجف الأشرف مجلس عامر بالأدب والأدباء
يرتاده كبار الشخصيات الأدبية والعلمية .

* متى بدأ الجواهري كتابة الشعر ؟
ـــــــــــــــــ
ــ أظهر الجواهري منذ طفولته ميلاً واضحاً الى الأدب والشعر ، فأخذ يقرأ ( البيان والتبين / مقدمة إبن خلدون / دواوين عظماء الشعراء كأصحاب المعلقا ت مروراً بالعصر الأموي والعباسي ، فقرأ للمتنبي والمعري والحمداني وابن نباتة السعدي وغيرهم ممن تزدحم بأسمائهم مكتبة الشعر العربي ) ونظم الجواهري الشعر في سنٍ مبكرة متاثراً ببيئة النجف
ومستجيبا ً لمواهبه وميله للشعر وقوة ذاكرته في حفظ واستيعاب كلما يقرأ .. فكان يقرأ كل شعرٍ جديد ( عربياً كان أم مترجماً ) ونتيجة لهذه العوامل مجتمعة برع في كتابة الشعر وهو شاب يافع ، ولكن لم يبق من الشعر الذي كتبه في تلك الفترة شئ يذكر ..
وأول قصيدة نشرت له في كانون الثاني 1920 ثم أخذ ينشر بعد ذلك في مختلف الصحف والمجلات العراقية والعربية .

* دواوينه واصدراته الشعرية :
ـــــــــــــــ
ــ (حلبة الادب ) أول مجموعة نشرها عارض فيها عدداً من الشعراء القدامى والمعاصرين .
ــ ( بين الشعور والعاطفة ) ديوان أصدره عام 1928 نشر فيه ما استجد من شعره .
ــ ( ديوان الجواهري ) أصدره عام 1935 .
ــ ( الجزء الاول والثاني من ديوانه )أصدرهما بين عامي 1949 ـ 1950 ضمنهما قصائده
التي كتبها في الاربعينيات .
ــ ( بريد الغربة ) صدر في براغ عام 1965
ــ ( بريد العودة ) صدر في بغداد بعد عودته من براغ عام 1968
ــ ( مرحباً ايها الارق ) أصدرته وزارة الاعلام عام 1971
ــ ( خلجات ) أصدرته وزارة الاعلام عام 1971 أيضاً

* الصحف التي أصدرها الجواهري :
ــــــــــــــــــ
ــ ( الفرات ) أصدرها عام 1930 (( اصدر منها 20 عدداً ثم الغت الحكومة أمر إصدارها ))
ــ ( الإنقلاب )أصدرها أواخرعام 1936 أثر الإنقلاب العسكري الذي قاده بكر صدقي .
ــ ( الرأي العام ) أصدرها بعد سقوط حكومة حكمت سليمان وانقلاب بكر صدقي ، ولم تواصل
الصدور وعطلت بسبب مقالاتها الناقدة للحكومة .
ــ ( الثبات / الجهاد / الأوقاف / البغدادية / الدستور/ صدى الدستور / العصور ) كلها عناوين صحف أصدرها لتأخذ مكان الرأي العام وأغلقت هذه الصحف تباعاً .
ــ ( الرأي العام ) أعاد إصدارها بعد فشل حركة مايس. ثم واصل إصدارها بعد ثورة 14 تموز .

* الوظائف التي شغلها الجواهري :
ـــــــــــــــــ
ــ ترك الجواهري النجف الأشرف عام 1927 ليعين مدرساً في المدارس الثانوية لكنه فوجئ بتعينه معلماً على الملاك الإبتدائي في مدرسة الكاظمية ، ثم معلماً في مدرسة المأمونية عام 1931 ، بعد ذلك نقل موظفاً في مديرية معارف بغداد على أثر جملة من العراقيل وضعها في طريقه ( ساطع الحصري ) بحجة التبعية الايرانية ، في حين ان الحصري لم يكن عراقياً .
ــ اشتغل الجواهري في بلاط الملك فيصل الأول عندما توج ملكاً على العراق وكان يومها يرتدي الجبة والعمامة ، واستقال من البلاط عام 1930
ــ دخل المجلس النيابي عام 1947 واستقال بعد عدة أشهر مع عدد من النواب المعارضين أثناء وثبة كانون الثاني عام 1948 ضد معاهدة بورتسموث التي استشهد فيها شقيقه جعفر.
ــ انتخب عضواً في المجلس التأسيسي لحركة السلام العالمي في بولونيا عام 1947
ــ انتخب نقيباً لأول نقابة للصحفيين بعد ثورة تموز 1958 .
ــ انتخب رئيساً لأول اتحاد لأدباء العراق ولعدة دورات .
ــ ترأس حركة الدفاع عن الشعب العراقي في براغ عام 1963 بعد انقلاب شباط الاسود .

* الجواهري والتغرب عن الوطن :
ـــــــــــــــــ
واجه الجواهري مضايقات مختلفة فاضطر الى مغادرة العراق عام 1961 الى لبنان ومنها استقر في براغ ضيفاً دائماً على اتحاد الادباء التشيكوسلوفاكيين ،وهنك اكمل قصيدته :
( يا دجلة الخير) التي كتب مطلعها في سماء بغداد وهو في الطائرة عند مغادرته للعراق مكرهاً
( يا دجلة الخير يا نبعاً أفارقه ... على الكراهةِ بين الحينِ والحين ِ ) وقد أقام في براغ (7) سنوات عاد بعدها الى بغداد عام 1968 ويومها أنشد : ( أرح ركابك من أينٍ ومن سفرِِ ِ...
كفاك جيلان محمولاً على خطر ِ )ثم غادر العراق مرة أخرى ليستقر هذه المرة في دمشق .
والحقيقة ان بلدان عديدة فتحت أبوابها للجواهري مثل مصر والمغرب والاردن . وهذا دليل على الاحترام والتقدير الذي حظي به ، لكنه اختار دمشق ونزل في ضيافة الرئيس السوري حافظ الاسد . يذكر ان الجواهري قد اقام في باريس ردحاً من الزمن عام1947 بعد عقد المؤتمر التاسيسي لحركة السلام العالمي في بولونيا ، كما اقام في القاهرة قرابة عام في ضيافة طه حسين بعد حضورة لمؤتمر المثقفين في الاسكندرية عام 1950 . وفي العشرينيات من القرن الماضي كانت له زيارات لايران ، حيث وصف جمال الطبيعة هناك كما فعل المتنبي من قبل .

* المهرجانات والمؤتمرات التي شارك فيها الجواهري :
ـــــــــــــــــــــــــــ
ــ مثل العراق عام 1944 في مهرجان ابي علاء المعري بسوريا .
ــ حضر المؤتمر التاسيسي لحركة السلام العالمي في بولونيا وانتخب عضواً في المجلس التاسيسي للحركة التي تضم بيكاسو وبالبلو نيرودا وآخرين .
ــ حضر مؤتمر الممثقفين في الاسكندرية عام 1950 بدعوة من وزير المعارف المصري آنذاك الدكتور طه حسين .
ــ حضر دعوة لتكريم الاخطل الصغير في بيروت عام 1963
ـ لبى في عام 1991 دعوة دار الهلال لحضور احتفالات الذكرى المئوية لصدور مجلة الهلال في القاهرة .
ــ شارك في مهرجان الجنادرية الثقافي في السعودية عام 1995

* التكريم الذي ناله الجواهري :
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ــ منح عام 1975 جائزة الكتاب والادباء الآسيويين ( لوتس )
ــ تكريم الرئيس الليبي له بدعوة رسمية ومنحه وساماً ليبياً رفيعاً
ــ منح نهاية 1991 جائزة ( سلطان العويس ) الاماراتية للانجاز العلمي والثقافي .
ــ قلد وسام الاستحقاق السوري من الدرجة الممتازة عام 1995
ــ كما كرم من قبل الملك حسين ملك الاردن .

* علاقته الوثيقة بالكورد وحكاية طاقية الرأس :
ـــــــــــــــــــــــ
ــ القضية الكردية من القضايا التي التزم بها الجواهري وآزرها ونصرها منطلقاً من مواقفه الثابتة ازاء حقوق الانسان .. وكما هو معلوم كان الجواهري نصيراً كبيراً من انصار السلام فوقف مطالباً بالسلم في كوردستان وعبر عن تلك المواقف من قضية الكورد في العديد من مقالاته الصحفية وقصائده الوطنية .منها قصيدته :
( قلبي لكردستان يهدى والفمُ... وقد يجودُ بأصغريهِ المُعدمُ )
بقيت القضية الكوردية تعيش في ضمير الجواهري اينما حل واينما ارتحل وبقي معتمراً طاقيته المشهورة التي يطرزها اسم كوردستان ... ولغطاء الرأس هذا أهمية كبرى في الاعراف تعني الشرف والكرامة مثلما العقال والعمامة ... وللطاقية المنسوجة في كوردستان ( وبعضها مهداة اليه من مام جلال )في سنوات النضال العصيب ، اكثر من معنى ،إذ كان الجواهري يريد ان يحمل الرمز شاهداً على بقاء الكورد وقضيتهم محمولين فوق الرؤوس .
فكان الجواهري يرتدي الطاقية في زمن تشن فيه السلطات الشوفينية الحرب الهوجاء بحق الكورد.وكان الجواهري على علاقات طيبة بالزعماء الكورد مثل الزعيم الكوردي الخالد مصطفى البرزاني والقائد الكردي المناضل مام جلال وغيرهم من المناضلين .

* قصة اعتقاله من قبل سلطة نوري السعيد :
ــــــــــــــــــــــ
ـ أصدر نوري السعيد أمراً بتوقفه في دائرة الامن العامة عقب القائه قصيدة قالها في تكريم
( هاشم الوتري )وهاجم فيها سلطات نوري السعيد ، ثم مزقها ارباً لئلا تقع في ايدي رجال الأمن. بعدها بثلاثة أيام أعتقل الجواهري واقتيد الى مديرية الأمن العامة التي يشرف عليها
( بهجت العطية ) وبقي رهن الاعتقال مدة شهر رمضان ، وقبيل العيد بيوم واحد أطلق سراحه
والناس لا تصدق انه حي يرزق وانه لم يحكم عليه بعدة سنواتمن السجن ... عومل الجواهري فترة وجوده في المعتقل معاملة جيدة ، كما كان يروي ذلك لأصدقائه المقربين .

* علاقة الجواهري بالزعيم :
ــــــــــــــ
ـ في عام 1947 نظمت السفارة البريطانية في العراق سفرة لزيارة لندن للتعرف على معالم الاعمار فيها بعد انتهاء الحرب العالمية الثانية . وكان الجواهري من ضمن ذلك الوفد ..
وفي الوقت نفسه ارسلت الى لندن بعثة عسكرية عراقية كان من ضمنها عبد الكريم قاسم ..
وفي الملحقية العسكرية في لندن تعرف عبد الكريم قاسم بالجواهري وتوثقت العلاقة بينهما واصطحبه عبد الكريم الى شقته في لندن كذلك اصطحبه الى مختلف مناطق لندن ليطلعه على معالمها .. وكان قاسم بمثابة مترجم له عند مراجعة الاطباء وزيارة المعالم الثقافية لشدة اعجابه بالجواهري لمواقفه الوطنية المشهورة التي كان يتابعها بكل تفاصيلها.. وبعد عودتهما من لندن وهنت تلك العلاقة بسبب النضال السري لقاسم وارتباطه بالجيش ... واستمر الفراق لغاية ثورة 14 تموز 1958 حيث تجددت العلاقة بينهما فأصبحا صديقين حميمين.
وكان الزعيم يشاوره في الاوضاع السياسية والثقافية ويجالسه في الاسبوع اكثر من مرة في مقره بوزارة الدفاع .. وفي حادثة لابد من الاشارة اليها ان عامر عبد الله والجواهري كانا ذات يوم في ضيافة الزعيم ، وصادف ان اعطى عامر ظهره للجواهري ، فصاح به الزعيم بشئ من الغضب :ــ عامر هذا الاستاذ الجواهري ...فعدل من جلسته ....
بتلك الحميمية كانت علاقة الزعيم بالجواهري . الا انها انتكست فيما بعد وحدث الفراق بينهما وغادر الجواهري الى بيروت في دعوة لتكريم الاخطل الصغير عام 1961 ومنا غادر الى براغ ليقيم فيها لسبع سنوات .
ـــــــــــــــــــــــ
* فقرات من حلقة صباح الاثنين 27 / 7 / 2009
من برنامج ( قريباً من الماضي ) عن الجواهري
اعداد وتقديم : حيدر الحيدر
ـــــــــــــــــــــــ
مصادر البحث :
ــــــــ
* مقدمة الطبعة الكاملة لديوان الجواهري ــ دار ميسان 2000
* محمد مهدي الجواهري المذكرات ــ ج/1
* محمد مهدي الجواهري المذكرات ــ ج/2
* الجواهري والقضية الكردية ـ زهير كاظم عبود ـ المدى الثقافي
* الزعيم والجواهري ولقائهما الاول ــ د.عقيل الناصري ـ الحوار المتمدن
* الجواهري في سجن نوري السعيد ــ حسن أسد ــ ايلاف 12/5/2005



#حيدر_الحيدر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رسالة اعتذار الى الدكتور عدنان الظافر
- حوار مع فنان راحل
- الانتداب البريطاني وثورة العشرين
- الديمقراطية والتعددية
- حوار مع الفنان حمودي الحارثي ( عبوسي )
- حوار مع الباحث الفولكلوري هردويل كاكايي
- حكايتي مع التذوق الموسيقي
- أصحاب الطرابيش / مسرحية
- اعادة نصب الجندي المجهول
- آخر مغامرات السندباد
- عثرت على البرهان
- إيقاعات تغازل دموع الفرح
- ليلة القبض على حمورابي
- لا... انها ليست كفي !
- ما قيل عن فراسة المارشال
- الزائر الغريب ما عاد غريباَ
- العجوز لمْ تمت بعد /قصة قصيرة
- ما زلت بيننا يا عادل كوركيس
- قصص قصيرة جداً
- البحث عن الحقيبة الضائعة


المزيد.....




- شاهد: فيل هارب من السيرك يعرقل حركة المرور في ولاية مونتانا ...
- تردد القنوات الناقلة لمسلسل قيامة عثمان الحلقة 156 Kurulus O ...
- مايكل دوغلاس يطلب قتله في فيلم -الرجل النملة والدبور: كوانتم ...
- تسارع وتيرة محاكمة ترمب في قضية -الممثلة الإباحية-
- فيديو يحبس الأنفاس لفيل ضخم هارب من السيرك يتجول بشوارع إحدى ...
- بعد تكذيب الرواية الإسرائيلية.. ماذا نعرف عن الطفلة الفلسطين ...
- ترامب يثير جدلا بطلب غير عادى في قضية الممثلة الإباحية
- فنان مصري مشهور ينفعل على شخص في عزاء شيرين سيف النصر
- أفلام فلسطينية ومصرية ولبنانية تنافس في -نصف شهر المخرجين- ب ...
- -يونيسكو-ضيفة شرف المعرض  الدولي للنشر والكتاب بالرباط


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حيدر الحيدر - الجواهري في ذكرى رحيله